أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي - الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات 2014 تحت شعار -المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع-















المزيد.....

الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات 2014 تحت شعار -المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع-


محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي

الحوار المتمدن-العدد: 4505 - 2014 / 7 / 7 - 23:39
المحور: المجتمع المدني
    


الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات 2014 تحت شعار "المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع"
"Co-operative enterprises achieve sustainable development for all."
خلفية
" المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع " هو موضوع الاحتفال باليوم الدولي التعاونيات لهذا العام 2014، بالتركيز علي التنمية المستدامة و"بناة الاستدامة". وقد درج الحلف التعاوني الدولي(ICA) على علي الاحتفال بهذا اليوم، في أول يوم سبت في شهر يوليو منذ عام 1923، واليوم العالمي هو فرصة للحركة التعاونية العالمية لتسليط الضوء على الطبيعة المتميزة للنموذج التعاوني وقدرته العالية والفاعلة للتكيف مع واقع المجتمع الدولي وتلبية احتياجاته. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قررت في ديسمبر عام 1992 الاحتفال بأول سبت من شهر يوليو من كل عام بوصفه اليوم الدولي للتعاونيات ، وبدءا من عام 1995 جري أول احتفال بهذا اليوم حتى يتزامن مع اليوم الدولي للتعاونيات الذي يحتفل به الحلف التعاوني الدولي منذ عام 1923.
نشأة التعاونيات
تؤكد الدراسات أن نشأة الفكرة التعاونية وبداية تطبيقها كان في أوروبا، خاصة بعد قيام جمعية روتشيديل في بريطانيا عام 1844م، حيث بدأ بين المستهلكين من العمال في إنجلترا والزراع وصغار الصناع في ألمانيا، وبين صغار الحرفيين في فرنسا، وانتشر بعد ذلك في الدول الأخرى. وتكونت التعاونيات الاستهلاكية، والتعاونيات الزراعية، والتعاونيات الإنتاجية الصناعية، وتعاونيات الإسكان والتأمين، وانتشر الاتجاه التعاوني في مختلف أنحاء العالم، وأصبح حالياً من الوسائل والادوات الفاعلة واللازمة لتنمية الموارد الفردية الذاتية، وتجميعها في اطار جماعي مشترك وفقا للقيم والمبادئ التعاونية، لاستخدامها واستغلالها في تنفيذ سياسات وبرامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية في كثير من الدول.
الاهمية
تحتل التعاونيات بشكل عام مكان الصدارة في اهتمامات ونشاطات الدول باختلاف توجهها ووضعها الاقتصادي والاجتماعي في اوروبا وامريكا واسيا وافريقيا، بما فيها المنظمات والهيئات العالمية والاقليمية، حيث أصبح مرادفاً لرفع مستوى المعيشة وتحقيق التنمية المستدامة. والجمعية التعاونية مؤسسة اقتصادية واجتماعية تنشأ وتتألف من مجموعة من الأفراد في اطار قيم ومبادئ التعاونية، بهدف خدمة مصالحهم الاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق غرض اقتصادي مشترك عن طريق مشروع يديرونه بالتعاون فيما بينهم، ويجمعون له رأس المال اللازم، ويتحملون نتائج هذا العمل، سواء كان ربحاً أو خسارة. إن التعاون بمفهومه العام هو شكل من أشكال التضامن الاجتماعي، يرتبط به مجموعة من الأفراد بمحض إرادتهم وبالاعتماد علي انفسهم وجهودهم الذاتية المشتركة، لتحسين أوضاعهم الاقتصادية، ولذلك تعد جمعية أفراد، لا جمعية أموال، وفقا للشعار التعاوني الاصيل (الفرد للمجموعة والمجموعة للفرد). ويُعرف للتعاونيات أهميتها بوصفها صورة معبرة وفاعلة للعمل الجماعي المشترك، يستطيع المواطنون من خلالها تحسين حياتهم وتطويرها والمحافظة علي استدامة هذا التحسين والتطور، والمساهمة في النهوض بالمجتمع و اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا، واصبحت بذلك اداة مؤثرة في حياة الشعوب والامم. وذلك لأن الحركة التعاونية تتسم بالديمقراطية، وبأنها مستقلة محليا ولكنها متكاملة دوليا، وبأنها شكل من أشكال التنظيم الجماعي المستقل، الذي يعتمد فيه المواطنون علي أنفسهم، في اطار مسؤوليتهم الذاتية لتحقيق غايات واهداف اقتصادية واجتماعية وبيئية.
احتفالية هذا العام 2014
هذا العام 2014 يحتفل التعاونيون في مختلف دول العالم، اليوم السبت الموافق الخامس من يوليو باليوم الدولي للتعاونيات وذلك بهدف زيادة الوعي بالتعاونيات ودورها وأهميتها وتشجيع وتعزيز الجهود الدولية والوطنية نحو رفع الكفاءة الاقتصادية والمساواة والسلام العالمي، تحت شعار "المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع ".
"Co-operative enterprises achieve sustainable development for all."
ويجري الاحتفال باليوم العالمي للتعاونيات في السبت الأول من شهر يوليو من كل عام حسب قرار أصدرته الأمم المتحدة في 19 كانون الاول عام 1992 تحت عنوان دور التعاونيات في ضوء الاتجاهات الاقتصادية والاجتماعية الجديدة. ودائما يهدف الاحتفال في هذا اليوم إلي تعزيز توسيع الشراكات بين الحلف التعاوني الدولي والجهات والمنظمات الفاعلة بما في ذلك الحكومات علي المستويات المحلية والوطنية والدولية، وتترجم رسائل من الحلف التعاوني الدولي والأمم المتحدة إلي اللغات المحلية ويتم نشرها في أنحاء العالم علي نطاق واسع في وسائط الاعلام المختلفة. وايضا حث المسئولون الحكوميون في جميع المستويات علي الاحتفال بهذا اليوم، وتتم في العديد من الدول المشاركة بتقديم المواد التعاونية للصحف والاذاعات في شكل برامج لخلق الوعي بالفكر التعاوني ودور وأهمية التعاونيات بالإضافة إلي المسرح والحفلات الموسيقية إلي جانب ذلك المشاركة في المعارض والمسابقات والحملات المختلفة بالتعاون والتنسيق مع المجتمع المحلي ومنظمات المجتمع المدني ووكالات للدفاع عن الحقوق الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والتحديات الصحية.
ففي 16 ديسمبر 1992، أعلنت الجمعية العامة للامم المتحدة هذا الاحتفال ليوم السبت الأول من يوليو 1995 (القرار 47/60). على 23 ديسمبر 1994، مع الاعتراف بأن التعاونيات بالدور الحيوي للتعاونيات وأنها عاملا لا غنى عنه للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، دعت الجمعية الحكومات والمنظمات الدولية والوكالات المتخصصة والمنظمات التعاونية الوطنية والدولية لإحياء هذا اليوم سنويا.
التعاونيات والاستدامة وأهمية الاحتفال
أن الاستدامة هي جزء من الطبيعة الجوهرية التي تتميز وتتمتع بها التعاونيات وقدرتها في تقديم مساهمات إيجابية لتحقيق الاستدامة، وكشفت النتائج في كثير من المؤتمرات العالمية للحلف التعاوني الدولي ICA والجمعية العامة للامم المتحدة وآخرها مؤتمر كيب تاون، نوفمبر 2013، علي تضمين الاستدامة وقيمها في نموذج التشغيل التعاوني في المشاريع التعاونية المختلفة.
أثبتت التجربة العالمية للتعاونيات منذ 1844 في روتشيديل، ان ما يدعم استدامة المؤسسات التعاونية هو القيم والمبادئ التعاونية التي تغني عن استراتيجية الأعمال، بالإضافة الي قرب هذه التعاونيات من أعضائها، والممارسات التي تشجع تركيز المديرين على الخدمات وليس على راس المال، والإدارة الديمقراطية، والتوجه بعيد المدى الذي يتمحور حول أمن الأعضاء، وهذه العوامل نفسها تفسر سبب طول عمر التعاونيات مقارنة بالمشروعات التقليدية. هدف اليوم هو زيادة الوعي بالتعاونيات وتعزيز نجاحات الحركة التعاونية في مجالات التضامن الدولي، والكفاءة الاقتصادية، والمساواة، والسلام العالمي. ومن ناحية اخري يمثل الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات رسالة تذكير إيجابية بأن قيم التعاون المرتكزة علي المساواة والاعتماد علي النفس والجهود الذاتية والتضامن ، يخلق القوة والقدرة على البناء والاستمرار والاستدامة، وبأن الأساليب الفعالة في التنظيم وممارسة الأعمال يمكن فعلاً أن تبنى على قيم العدالة والتضامن.
لقد نشأت المشاريع التعاونية عبر الجمعيات والمنظمات التعاونية، في دول العالم المختلفة رداً على الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، ملبيةً احتياجات أعضائها بشكل مباشر، وغير الاعضاء ايضا، وهي قادرة على الوصول إلى أفقر الناس، حيث لا تزال القيم والمبادئ التعاونية كل يوم تثبت قدرتها وفعاليتها وجدواها في التجربة العملية.
الاهتمام العالمي بالتعاونيات
أظهرت دراسة حديثة صادرة عن منظمة العمل الدولية بعنوان "المرونة في أوقات التراجع الاقتصادي: قوة التعاونية المالية" أن أداء التعاونيات المالية تفوّق على أداء المصارف التقليدية للمستثمرين قبل الأزمة المالية العالمية لعام 2007-2008 وإثناءها وبعدها. ونوهت الدراسة باستقرار التعاونيات في المدى البعيد. والأهم أنها حافظت على تدفق القروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، التي تعتبر المصدر الرئيسي لخلق فرص العمل في العديد من دول العالم.
فالتعاونيات العمالية مثلا، تنمو كرد على الوقائع الاقتصادية الجديدة، وتضاهي قدرتها على الحياة والاستمرار بل وتفوق قدرة الشركات التقليدية، كما أن التعاونيات استطاعت أن تجتاز اختبار الزمن عبر تقديم مجموعة من الخدمات الاجتماعية لأعضائها ، ومثال لذلك ما تقدمه التعاونيات الاستهلاكية من مساعدات قيمة ملموسة في مجال خفض تكاليف المعيشة.
وفي قرار اعتمد في ديسمبر 2001، حثت الامم المتحدة الحكومات إلى تشجيع وتسهيل "إنشاء وتطوير التعاونيات، بما في ذلك اتخاذ تدابير ترمي إلى تمكين الأشخاص الذين يعيشون في فقر أو ينتمون إلى الفئِات الضعيفة من المساهمة على أساس طوعي في إنشاء وتطوير التعاونيات ". كما تتمتع توصية منظمة العمل الدولية لعام 2002 الخاصة بتشجيع التعاونيات وانشائها، ودورها في معالجة الأزمات المباشرة، وفي صياغة مستقبل العمل والمنشآت التي تجمع بشكل فعّال بين الكفاءة الاقتصادية والمسؤولية الاجتماعية والبيئية.
وفي ظل التركيز العالمي على تحديات التنمية المستدامة، تستطيع التعاونيات وينبغي عليها باعتمادها علي الجهود الذاتية والديمقراطية والاصول العلمية في الادارة، أن تلعب دوراً رئيسياً بصفتها منشآت إبداعية، تمتد إلى مجالات جديدة ومبتكرة بدءاً بإعادة التدوير وانتهاء بالطاقة المتجددة، وتزود الناس بالمعارف والمواد الأولية التمويل والأسواق بأسعار منصفة مع أدنى تأثير على البيئة ومساهمة قيّمة بالانتقال العادل نحو تنمية مستدامة صديقة للبيئة. ونظراً لقيامها على القيم والمبادئ التعاونية، فإن التعاونيات مؤهلة تماماً للعب دور الريادة في خلق فرص العمل اللائق في مرحلة انتقالية عادلة، خاصة لقطاعات الشباب والمرأة واليتامى والاشخاص اصحاب الاعاقة. لقد أثبت النموذج التعاوني جدارته من خلال السعي إلى بناء مؤسسات مستدامة وتنمية مستدامة، وتتطلع منظمة العمل الدولية إلى توحيد القوى مع أسرة الأمم المتحدة والتحالف التعاوني الدولي في هذه الرحلة التعاونية.
مواضيع الاحتفالات السابقة باليوم الدولي للتعاونيات
2012 المشاريع التعاونية لبناء عالم أفضل
2011 الشباب مستقبل التعاونيات
2010 المشاريع التعاونية تُمكّن المرأة
2009 دور ‏التعاونيات في دفع عجلة الانتعاش العالمي
2008 مواجهة تغير المناخ من خلال المؤسسة التعاونية
2007 القيم والمبادئ التعاونية للمسؤولية الاجتماعية للشركات
2006 بناء السلام من خلال التعاونيات
2005 تمويل المشاريع الصغيرة هو عملنا: التعاون للخروج من الفقر
2004 التعاونيات من أجل عولمة عادلة: إتاحة الفرص للجميع
2003 التعاونيات تحقق التنمية! مساهمة التعاونيات في أهداف الأمم المتحدة الإنمائية للألفية
2002 المجتمع والتعاونيات: شاغل من أجل المجتمع الأهلي
2001 الميزة التعاونية في الألفية الثالثة
2000 التعاونيات والنهوض بالعمالة
1999 السياسات العامة والتشريعات التعاونية
1998 التعاونيات وعولمة الاقتصاد
1997 المساهمة التعاونية في الأمن الغذائي العالمي
1996 المشروع التعاوني: تمكين التنمية المستدامة المرتكزة على الناس
1995 الذكرى المئوية لإنشاء الحلف التعاوني الدولي والمائة عام المقبلة من التعاون الدولي



#محمد_الفاتح_عبد_الوهاب_العتيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أثر الإسلام في دور التعاونيات لتحقيق العدالة الاجتماعية وتكر ...
- الأحتفال باليوم العالمي للتعاونيات 06-07-2013 تحت شعار -المش ...
- تعاونيات الشباب
- مسئوليات ومهارات الأشراف الأداري الفعال
- الأحتفال بالسنة الدولية للتعاونيات ... التعاونيات والشباب
- شراكة حقيقية وفاعلة من أجل حماية المغترب السوداني
- الربيع العربي والتمكين الإقتصادي للمرأة عبر المنظمات التعاون ...
- استراتيجية الحركة التعاونية والرؤية المستقبلية للجمعيات التع ...
- الفقر والافتقار.... وثورة الجياع
- الوضع الراهن للحركة التعاونية في السودان وآفاق المستقبل
- الدور التنموي والاجتماعي للتعاونيات
- دور التمويل الاصغر في تأسيس وتنمية تعاونيات نموذجية للمسنين ...
- مساهمة الأتحاد التعاوني الحرفي في دعم وتنمية المعلومات الصنا ...
- الجمعيات التعاونية وأسس قيام المشروع التعاوني
- التعاونيات زراع التنمية الاجتماعية في السودان
- الأحتفال باليوم العالمي للتعاونيات
- تحديات الأمية ووضعها الراهن في الدول العربية
- المرأة المعيلة والمنظمات التعاونية النسوية كحاضنات للمشروعات ...
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال
- دور التعاونيات في دعم الشبكات وتنمية الصناعات العربية وتعزيز ...


المزيد.....




- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الإسرائيليين الأسرى: تعرض ...
- هيومن رايتس ووتش تتهم تركيا بالترحيل غير القانوني إلى شمال س ...
- بسبب المجاعة.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان يرفع حصيلة ضحايا ...
- الأمم المتحدة تحذر: الوقت ينفد ولا بديل عن إغاثة غزة برا
- ارتفاع الحصيلة إلى 30.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان بسبب الم ...
- الخارجية الأمريكية تتهم مقرّرة الأمم المتحدة المعنية بفلسطين ...
- تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الأسرى: تعرضنا للتخويف من ...
- واشنطن ناشدت كندا خلف الكواليس لمواصلة دعم الأونروا
- الهلال الأحمر: إسرائيل تفرج عن 7 معتقلين من طواقمنا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي - الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات 2014 تحت شعار -المشروعات التعاونية تحقق التنمية المستدامة للجميع-