أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك - هل كنتم أنتم وأسيادكم تحلمون بوضع أرجلكم الوسخة على أرض العراق،لو لم تستعينوا بأسيادكم الأمبرياليين الأمريكيين والصهاينة الاسرائيليين يا جبان ياابن كيران، ولكن كما غنى القائد الشهيد صدام حسين الخالد:تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا.















المزيد.....

هل كنتم أنتم وأسيادكم تحلمون بوضع أرجلكم الوسخة على أرض العراق،لو لم تستعينوا بأسيادكم الأمبرياليين الأمريكيين والصهاينة الاسرائيليين يا جبان ياابن كيران، ولكن كما غنى القائد الشهيد صدام حسين الخالد:تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا.


ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4500 - 2014 / 7 / 2 - 19:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة-لينينغراد-الثورة البروليتارية-الاشتراكية في 02/07/20140
"ما العمل في زمن نشوب الحروب الأمبريالية والتذبذبات الفكرية والايديولوجية المنشفية الانتهازية الفوضوية البرجوازية الصغيرة؟"
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد ابن عبد المعطي ابن الصالح ابن الحسن ابن الكاهر فكاك.
فماذا يتعين على الطبقة العاملة والفلاحين والمثقفين العضويين والأممييين الشيوعيين الماركسيين اللينينيين البلاشفة الثوريين في الدول المشاركة في الحرب،أن"تسعى بجميع الوسائل إلى الاستفادة من الأزمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الناجمة عن الحرب الأمبريالية وليس- الدينية المذهبية-لأجل استثارة وتعميق الوعي الطبقي لدى الجماهير الشعبية والتعجيل بدك وسحق وإسقاط كل السيادات الطبقية للأمبريالية والصهيونية ،وإلى ضرورة القطيعة البنيوية التامة ،و الى ضرورة النضال الثوري ضد حكوماتها الكولونيالية الأمبريالية"
و والمناضلات الثوريات ،والمناضلون الثوريون ، هم مدفوعون وبالضرورة،إلى ،أن يطرحوا الأسئلة المحرقة ،الملحة ،العاجة ،حول القضايا العامة من تاريخ شعوبنا العربية المعاصرة . وهذه الأسئلة هي: في أي سياق من الظروف التاريخية برزت ظاهرات الحروب الدينية والمذهبية و الطائفية والعشائرية والعنصري و العرقية والانشقاقية والانعزالية في محاولة يائسةلإخفاء وجهها الحقيقي الطبقي الامبريالي-الامريكي الصهيوني-الفاشي؟ ولماذا الوطن العربي بالذات ووحده دون سواه،سادت هذه الظاهرات التسلفية التدينية الدوغمائية المفتقرة للبرهنة العقليةوالبحث العلمي والتقدم الاقتصادي،في جهل تام بحقيقةالاسلام-مدلولا وقيمة وكونية- الاسلام القرآني العربي التحرري التحريري التقدمي الثوري العقلاني المنطقي المدني العلماني؟ إن جماعات الاسلام السياسي الارهابي الظلامي الأكليروسي جاء من خارج وديانة سلفويةكهونتيةلاهوتية سحرية وأساطيرية وتخاريفية رهبانية نسكية لا عقلانية هندية قادمة من خرائب التاريخ، ومن أعماق الماضي البعيد، وهي تيارات عقائدية حقائدية لا انسانية غرائبية أجنبية من المنبوذين الملعونين الخوارجيين الكافرين بشعوبهم وأوطانهم، "ليجدوا أنفسهم في نقطة النهاية، يحصدون خيبةالأمل لمعتقداتهم الفاسدة الرجسية.ومن الملاحظ،بالتأكيد، أن هذه التيارات المتلبسة بالاسلام في أشكاله الأأكثر رجعية وارهابية وظلامية ولاعقلانية،ينحدرون من أوساط الاستخبارات والاستعلامات البوليسية المتورطة في الاغتيالات والتصفيات والقمع، ومن أوساط التجار والمرابين والنيوليبراليين والنيوكولونياليي وكبار المقاولين الرأسماليين وكبار ملاكي الأراضي،والمشاريع والاحتكارات والشركات والمناجم و الذين لا هم لهم من هذه العقائد الاخوانجية الاسلامنجية البيروقراطية سوى تركيم الثروات،وتجميع الأموال والمشاريع.
لكنهم لايصلون أبدا،ويا ليتهم وصلوا إلى روح الثورات العربية والاسلامية في القرون الوسطى،بل بالعكس فهي حركات عدمية عابثة اجرامية متعصبة متزمتة ومتطرفة و متاجرة بالنفوس والأرواح والدين والوطن والشعب،ولا تمت بصلة أبدا إلى روح القرآن.يقول مونتسكيو في كتابه"روح القوانين بصدد الانجليز( ::xx,711 esprit des lois)"إنهم أكثر شعوب العالم قدرة على الانتفاع من أشيائهم الثلاثة الكبرى: الدين ،والتجارة، والحرية"أفلا يرتبط تفوقهم التجاري، واعتمادهم مؤسسات سياسية حرة بمأثرة التقوى هذه،التي يعزوها مونتسكيو إليهم؟

والمقارنة البسيطة بين تيارات الدينية الغربية الرأسمالية المتطورة وبين هذه التيارات الداعشية المغولية التتارية الكارثيةالغازية لمصر وسوريا والعراق وليبيا وتونس والجزائر والمغرب.... والغنية بالذابح والمجازر والمشانق والاغتيالات والقتل على الهوية ،والتي هي تجه روح قوانين المنهج القرآني المحمدي الأنواري التنويري العلماني اللائكي المدني العقلاني والمتطور جدا و الذي هو –باستثناء مراحل مظلمة قاتمة حالكة في تاريخنا العربي -الاسلامي،بعد تمكن قوى الثورة الارتدادية الاسلامنجية اليمينية الرجعية المضادة من السيطرة والهيمنة والاجتياح من النجاح، بفرض الأموي عثمان ابن عفان خليفة لشورى تجارالملأ الأعلى الارستقراطي الأموي القريشي الشوفيني الاحتكاري الاستغلالي الانتهابي الافتراسي الموصوف في القرآن وصفا دقيقا كما جاء في أحد النصوص:"
( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب ( 14 –فما تجهله قوى الردة الرجعية اليمينيةالمتحالفة مع الاستعمار والامبريالية والصهيونية العالمية،أن قيمة الاسلام كحركة تاريخية مادية كونية تحررية ،ثورية ، هو التأكيد و ضمان مبدأ حرية المعتقد،والرأي والتعبير،وينص القرآن ، على ذلك ،في نصوص كثيرة ومتنوعة ،ك" حق كل انسان في اعتناق التصور الذي يراه تجاه الانسان والكون والمصير والحياة والعالم،والاعلان عن هذا التصور،حتى يصل القرآن إلى التنصيص بقوة على حرية المعتقد وحق الانسان في اعتناق تصور يرفض فكرة الدين أصلا.
إن حرية الشعوب العربي واستقلاليتها،ترفض رفضا مطلقا،وتعارض بقوة وضراوة تحويل الاسلام كثورة ضرورية أنشأتها الطبقات العمالية الجماهيرية الأممية المسحوقة والمستغلة والتي ناصرت النبي محمد في ساعة العسرة فاضطلعت هذه الجماهير المحرومة والصادقة الأمينة بالدور الرئيسي في تشكيل وبناء الاسلام كأداة ثورية ،ضد التيارات والقوى اليمينية الشوفينية اليمينية الرجعية التي كان لها دور بسيط ووسيط وثانوي في الحركة الاسلامية الجديدة،حتى إذا رحل النبي وأنصاره ،انقلبت عل أعقابها خاسرة حاسرة مرتدة،واستطاعت الثورة الاقطاعية الاستيلاء والسيطرة على السلطة والحكم،فوقعت قطيعة حادة بين الارادة الساحقة من الشعب الكادح البئيس المضطهد المعذب الذي وقف إلى جانب السلطة التأسيسة الشرعية لقائد ورأس الثورة علي ابن أبي طالب ،وبين السياسة التي نهجها أعداء الثورةالاسلامية التي انتهجتها الأغلبية من المرتدات والمرتدين واللائي والذين يمثلون و يعبرون عن مصالح الاقطاعيين الأمويين والقريشيين والملاكين العقاريين برئاسة عثمان وعبد الرحمان ابن عوف ،في حلف قائم على رفض اعلان الثورة الاسلامية حقوق الشعب الشغيل والمستثمر، والامتناع عن التصديق على مراسم ومبادئ اسلام الشعوب والطبقات العمالية والفلاحين والنساء المضطهداتنبشأن الحريات والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية والاستقلال السياسي وحق تقرير المصير والسلام والأمن والأرض وانتقال السلطة غلى الشعب كمصر وحيد للإرادة والسيادة،وأبت إلا أن تجعل من الثورة الاسلامية الرائدة غلى هيئات ومؤسسات ثانوية لا استقلالية لها وتابعة لجهاز الدولة الأموية الطائفية العنصرية العرقية العشائرية القبلية الاقطاعية الفاشية الغاشمة،مما كان له رد الفعل القوي والعنيف،ووجدت الجماهير الشعبية من الأنصار والمهاجرين والشعوب الاسلامية في مختلف الأوطان العربية الاسلامية نفسها مضطرة لإعلان الثورة من جديد،وتقدمت سلميا في المدينة للحاكم الأموي عثمان ابن عفان،بمطالب عادلة ومشروعة في إلغاء القيود والأغلال والتمييزات المراتبية والقومية والطبقية، وتطبيق الحق الانتخابي العام، وإشاعة الديمقراطية وسن سياسات وبرامج للإصلاحات والتغييرات الزراعية وتسليم الأراضي التي اغتصبها الملاكون العقاريون وإعادتها إلى أهلها الفلاحين،لكن عثمان ابن عفان أبدى تذبذبا وترددا في الاستجابة للثوار ورفض تحقيق مطالبهم تحت ضغوط بني عمومته وأنصاره من قوى الرجعيين الفوضويين الرئيسيين الذين خانوا الثورة الاسلامية الجماهيرية الشعبية،بتصفية كل رؤوس الثورة: فاطمة الزهراء وعلي ابن أبي طالب وعمر بن الخطاب والحسن والحسين وعمر ابن عبد العزيز.فماذا كانت النهاية للأسف، أن الثورة أطاحت بسلطة عثمان ابن عفان باغتياله. ووجدها قائد الثورة الرجعية المضادة قوى الغدر والخيانة،معاوية ابن أبي سفيان وحلفائه ،فرصة ناجعة لا تعوض،وفرضوا الحصار الاقتصادي،والحرب المسلحة غير المتكافئة على الخلافة- الجمهورية الشعبية بقيادةعلي،فسقطت هذه الخلافة-الجمهوريةالشعبية بالتآمر التاكتيكي واغتيال علي بن أبي طالب ،الخليفة والامام الشرعي،واتجهوا إلى بناء اسلام جديد يستجيب للأرستقراطية و لا يمت بصلة لاسلام الثورة الشعبية الجماهيريةوالعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية بل ويشوه ويحرف الأسس النظرية والفلسفية والاقتصادية والسياسية لمبادئ الثورة الاسلامية ،ويستعيض عنها بما هو اسفل وأدنى،ألا وهو اسلام الطبقات الاقطاعية البانية أسسها على" التوفيق والتلفيق بين التناقضات الطبقية وبالتعاون الطبقي. فكان الاسلام قوي رجعية منذ ذلك الحين إلى اليوم تحت شعار يمكن تلخيصه في برنامج الاشتراكية –الاصلاحية الذي صاغه بيرنشتين الروسي الانتهازي اليميني التحريفي:" الحركة الرجعية هي كل شيء، الهدف النهائي لا شيء"
تلك هي أمانيهم وأوهامهم هؤلاء المنافقون و المزدوجون المغاربة صوريا،الذين يرحلون ويتركون فلسطين وسبتة ومليلية في بطن ليل من حديد واستعمار أمبريالي احتلالي استيطاني صهيوني واسباني،لأنهم إزاء الاستعمار الاسباني للمدينتين المغربيتين الغاليتين ،هم هنا ليعرفون سوى الخطابة والفرار ،ترى الواحد منهم كورق من نمور أو كفأر خائف مذعور،لكنه في اقتتال وتخريب العراق ومصر وسوريا والمغرب،وتحت مظلة أسيادهم الأمريكان والصهاينة، كالأسد المقدام الجسور.عندما تنادي فلسطين والقدس ودمشق وبغداد والقاهرة،ترى هؤلاء القتلة السفاحين السفاكين المجرمين،والمهدرين والمستبيحين لدماء وأعراض الشعوب العربية نمن الذين غرر بهم زعماء جماعات الاخوانجية الارهابية في ما يسمى خطأ كبيرا ،حزب العدالة والتنمية الحاكم في دولة الاستبداد والديكتاتورية للحكم المغربي الاقائم، الذين باعهم قادة هذا التيار الظلامي الارهابي عندما يسمعون باحتلال فلسطين والقدس وسبتة ومليلية، يتكلمون كلاما غامضا وهو عبارة عن حذلقة مناورين تعبر عن جبناء رعاديد أذلاء كما يباع الرقيق في سوق النخاسة ،وبثمن بخس دراهم معدودات، وكانوا فيهم من الزاهدين.
إن ما يثير الشفقة على النظام السياسي القائم في المغرب: وماذا تبقى له من مصداقية،والعصابات واللوبيات الاخوانجية الاسلامنجية في حزب العدالة والتنمية،يروجون بإصرار لدين الأفيون والمخدرات والأصولية والتطرف والإرهاب، والمتاجرة في الشباب ،وإرسالهم للاقتتال خارج وطنهم،وأعتقد أن من يقتتل ويقتل خارج المغرب،تسقط عنه الجنسية المغربية،ويحرم من كل حقوقه ،ومن يوافق على هذه الجريمة الشنعاء ،فهو ضليع ومشارك فيها بالكامل. وكلاهما لم يقدر حق الوطن ومعنى أن أكون مغربيا:
" وطني لو شغلت بالخلد عنه ....... لنازعتني إليه في الخلد نفسي."
فهل تبقى لجماعات ابن كيران الارهابية والسماسرة والباعة المتجولين للبحث وإغواء الشباب المأزوم اقتصاديا واجتماعيا والمريض نفسيا وروحيا لشحذه وشحنه كمواد فائضة نحو أسيادهم الأمبرياليين المحتلين للعراق وسوريا .؟إنهم جميعهم يزعمون باطلا أنهم مسلمون،ولكنهم يفهمون الاسلاية بأكثر ما يمكن من الحذلقة والجهالة العمياء،إنهم لم يفهموا ولن يفهموا أبدا ما في الاسلام من روح الثورة الديمقراطية:أي دياليكتيكها الثوري.إنهم لن يفهموا ولا زعماؤهم الجاهليون البدائيون،أن الاسلام والمغربية تعرب عن أملها بأن يتحقق الاتحاد الشعبي،لإسقاط النظام، وخلق وضع ثوري ديمقراطي بديل. وهذا ما عبرت عنه بكامل الشفافية والوضوح حركة 20 فبرابر المغربية كثورة وشكل سياسي متعدد ومرن وسلمي. وبطبيعة الحال"سيتوقف كل شيء في المغرب على دعم وتعزيز ومناصرة حركة 20 فبراير" وعندما يخافون الاقتراب من الثورة الداخليةالمغربية،يقولون غنهم ليسوا ثوريين و"يغطون جباههم ووجوههم وظهورهم وجبانتهم وخيانتهم وتملقهم لزعماء النظام السياسي والأمبريالي الأمريكي والصهيوني،كل ذلك الجبن يدثرونه ويزملونه وراء التطرف والغلو واستعمال الجمل الاسلاموية الطنانة الفارغة من أي محتوى تقدمي تحرري .وأما عجزهم الكلي عن فهم أن الاسلام في إطار الزمن الامبريالي لا بد أن يتبع إذا شاء أن يبقى ويتطور ويتقدم ويرقى طريق حركة التاريخ العالمي العامة"
إنهم أي الاخوانجية التسلفية الداعشية القاعدية الارهابية، وبطبيعتهم الرجعية،فلن يرقى تصورهم بأقصى ما يمكن من الابتذال وقصر النظر وضيق الأفق وحفظ النصوص بشكل غبي ببغاوي. إننا في حركة 20 فبراير ندرك جيدا أن الثورة لم تبلغ،من حيث التحام الجماهير الشعبية والطبقات العمالية المؤهلة للتغيرات الثورية والقيادة الثورية لنضالات الشعب المغربي،ومن حيث تطور القوى المنتجة،الدرجة التي تجعل الثورة تحقق وتنجز أهدافها بالكامل" واللحاق بالشعوب التي أنجزت ثورتها ،استنادا إلى البروليتاريا والفلاحين والنساء المضطهدات والشباب المعطل والمثقفات والمثقفين الثوريين. ولكن شعارنا هو ما قاله نابليون:"أولا، يدخل المرء معركة جدية ثم...يرى"on s’engage et puis ..on voit »
ولن نفتقد الايمان بهذه الموضوعة العلمية:" إن جماعات الارهاب الاسلاموي السياسي الارهابي الذي يشن حروبا قاتلة ،لا شأن لها بالأوطان والشعوب العربية الاسلامية،والتي تسعى إلى السيطرة وإحكام قبضتها ووطأتها وجبروتها وغطرستها واستبدادها وديكتاتوريتها وسياساتها الاغتصابية وطغيانها،وما حروبها الإثنية والدينية والطائفية والعنصرية والعرقيةفي العراق وسوريا وليبيا ،بأنها حروب في ميادين الأمبريالية والصهيونية. وأنها عدوان ، اغتصابي احتلالي أمبريالي اخوانجي رجعي استعبادي.إنها حروب انتهازية وإفلاسات اخوانجية رجعية لا من حيث أيديولوجيتها ولا من حيث أهدافها.لأنها في الواقع جماعات ارهابية منظمة لكل الأفاقين والانتهازيين وسماسرووعملاء وخونة الشعوب والأوطان.ولكن الشعوب لم تقف بعد على مؤامراتهم على الاسلام كحركة تاريخية كونيةفلم تكن حركات الاسلام المؤسسي السياسي عندهم حركات ذات صلة بالاسلام،بل تستعمله عمليا للارتزاق والعمالة والخيانة فقط.إنها حركات اسلاموية كاريكاتورية انعزالية وحشية همجية فظة عن الواقع،وقد قدموا الدليل على منتهي غباوتهم وحماقاتهم،بل وأية حماقات أن يتقبل امرؤ أن يكون مجرد عبد مسخر لخدمة أغراض وأهداف أمبريالية وصهيونية دنيئة لتدمير العراق وسوريا؟"إنهم يعاملون الشعوب بسذاجة ما بعدها سذاجة ويخدعون الجماهير ويخفون عنها حقيقة حركاتهم المشبوهةوالمشوهة.
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#ابن_الزهراء_ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا نساء المغرب،اخرجن في الشوارع واهتفوا تحت لواء الحرية والم ...
- وإن تعجب فعجب كيف يحكم المغرب ويترأس حكومته ويداة ملوثثان بد ...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك - هل كنتم أنتم وأسيادكم تحلمون بوضع أرجلكم الوسخة على أرض العراق،لو لم تستعينوا بأسيادكم الأمبرياليين الأمريكيين والصهاينة الاسرائيليين يا جبان ياابن كيران، ولكن كما غنى القائد الشهيد صدام حسين الخالد:تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا.