أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ناجح شاهين - المنظمات غير الحكومية في ديجور الفساد والبيروقراطية وعدم الفاعلية















المزيد.....

المنظمات غير الحكومية في ديجور الفساد والبيروقراطية وعدم الفاعلية


ناجح شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 4500 - 2014 / 7 / 2 - 12:49
المحور: المجتمع المدني
    


في سراب العمل الأهلي
المنظمات غير الحكومية في ديجور الفساد والبيروقراطية وعدم الفاعلية

كان عادل سمارة في كتابه منظمات غير حكومية أم قواعد للأخر، وسناء المصري في تمويل وتطبيع، وصبيح صبيح في مقاتلو التنمية وناجح شاهين في المجتمع المدني بين النظرية والممارسة: نموذج فلسطين، قد أوضحوا من بين كتاب آخرين الارتباط البنيوي العضوي للعمل "الأهلي" العربي عامة والفلسطيني خاصة بالأجندات العولمية التي لا تخفي هدفها في خلق شرائح طفيلية تابعة للمشروع الاستعماري الكوني. وهذه المسألة ما عادت –فيما نتوهم ونأمل على الأقل- قضية غامضة في حاجة إلى إيضاح، ولذلك نجد أن المشتغلين بالأنجزة –على حد تعبير عادل سمارة- أنفسهم يشرعون حديثهم في هذا الموضوع بلفت النظر أولاً إلى أنهم يدركون "النوايا" الشريرة للمول، ولكنهم بذكائهم ودهائهم الذي لا قبل للمولين به على ما يبدو، يستطيعون أن يخدعوه ويحولوا أمواله إلى اتجاه آخر يخدم فلسطين، والتنمية، والاستقلال، وبناء الوطن والمواطن فيما يخص الصحة والتعليم، والتزريع والتصنيع. غني عن البيان أن "المية بتكذب الغطاس" وأن ما أنجز في العقود الثلاثة الأخيرة ببركات التمويل هو فقط خلق شريحة واسعة من أنصار المشروع الاستعماري الكوني يتركزون في رام الله التي أصبحت حتى من وجهة نظر الكتاب المستشرقين المقيمين فيها تجسيداً للوهم والسراب والخضوع للآخر حد التماهي مثلما يشير عنوان رواية صدرت منذ سنتين تحت عنوان دال هو رام الله الشقراء.
وإذن ما الذي نريد أن نضيفه إلى ما قيل؟ نريد هنا أن نركز على أداء المنظمة غير الحكومية بغرض تفحص تكوينها وثقافتها الداخلية ومقدار ما يميزها عن القطاع الخاص أو القطاع "العام" الفلسطيني. فإذا كانت تلك المنظمة التي تعيش بعرق التمويل القادم من جيوب وكالات التنمية العالمية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحكومات أشد الدول بطشاً ونفوذاً في الملعب العولمي لا تستطيع بحكم تبعيتها البنيوية إلا أن تكون "قواعد للآخر" مثلما يقول عنوان كتاب سمارة، فإنها قد لا تعدم ما يميزها من حيث النشاط، والمحتوى، وطرائق الممارسة التي تصبغ أداءها على الأرض. لذلك نقوم في هذه العجالة بتفحص انطباعي من حيث المبدأ –ولا نزعم القيام بما يلزم من دراسة أو جمع احترافي للمعطيات- لما يدور داخل دهاليز المنظمات غير الحكومية وأروقتها.
لعل أول ما يلفت النظر في المنظمات غير الحكومية –خصوصاً كبرياتها- هو الرواتب العالية التي يتمتع بها موظفوها، ربما بشكل أبرز كبار موظفيها الذين يتنفذون في مواقع مهمة تخص صنع القرار، أو –وهذا هو الأهم- يمتازون بأنهم مفاتيح التمويل، لأن صلاتهم بالممول الأجنبي على ما يرام. قد يجهل كثير من أبناء بلادي أن الفتيات والشبان القادمات والقادمين من الشمال يأتون لقضاء وقت ممتع، ومن أجل التغيير، كما أن بعضاً منهم يأتي وفي ذهنه بعض الأوهام الملتبسة عن العرب من النواحي الجنسية، وهو ما يأتي في سياق ما سماه جوزيف مسعد:Desiring Arabs. ولا بد أن من يحسنون "تلبية" تطلعات "الشماليين" وتوقعاتهم وأحلامهم بتجربة شرقية تقترب من مستوى الأسطورة التي في رؤوسهم يحوزون الرضا كله. وهكذا يمكن لهم أن يحصلوا على المكافأة المتمثلة في "الفند" دون أن أخاف عدم الفهم، لأن لغة الأنجزة عممت الكثير من الكلمات الإنجليزية.
هكذا إذن لا بد من تشكل علاقات دافئة متعددة الأوجه بين طلائع العمل المجتمعي المحلي الذين يسعون إلى الاندماج في الطبقة الممولة في المستوى الكوني بمعرفتهم باللغة الإنجليزية من بين أمور أخرى، وبين أفراد وطواقم التمويل القادم من الشمال. ولا بد أن الكثير منهم بطبيعة الحال يستدخل بإخلاص لا نفاق فيه مفاهيم الديمقراطية الساحرة دون منازع، وحقوق الإنسان وقضايا المرأة، والتنمية، وبناء القدرات، والتسامح، وحقوق المهمشين...الخ من القيم الليبرالية التي تهدف مثلما أصبح معروفاً إلى استبدال قيم حرب التحرير، والاستقلال، وفك الارتباط والتبعية، وبناء اقتصاد مستقل معتمد على الذات في النواحي كلها. باختصار يتحول هؤلاء إلى أبواق لا تكل ولا تمل عن الدعوة إلى الليبرالية والاندماج التبعي بالعالم الذي تمثله على الرغم من أن ذلك يتم في الأعم الأغلب بدون وعي، أو إذا شئنا الدقة بدرجة من "سوء النية" إذا شئنا استعارة مفهوم سارتر: إنهم يتلمسون على نحو غامض أنه قد يكون وراء الأكمة ما وراءها، ولكنهم يستسهلون "تطنيش" مخاوفهم انطلاقاً من الخيرات التي تغرقهم في مقابل احتمال ما غامض بأن يكون ما يعملون ضاراً ببلادهم وأبناء شعبهم وأمتهم. لا بد أن السفر والترحال والفنادق سبعة نجوم وصحبة الشقراوات الحسان هو غيض من فيض فيما يخص جنة الممولين التي تنفتح لأشخاص سبق لهم معاناة الاعتقال وشظف العيش والحرمان بأشكاله. ولعل ما يزيد من إخلاص منظمات الأنجزة أن القائمين عليها هم في الأعم الأغلب لا يتمتعون بالكثير من الموهبة أو التدريب الذي يسمح لهم بالحلم بأية فرصة عمل تشبه من قريب أو بعيد وظيفتهم المريحة ذات الدخل العالي والامتيازات الكبيرة. وهذا يذكر بموظفين وموظفات كبار في القطاع "العام" لا يؤدون مهمة من أي نوع مفيد ولكنهم يتلقون بدورهم رواتب وسفريات وامتيازات لا يحلم بها عالم فيزياء نووية في دولة عملاقة مثل الصين الشعبية. هكذا يتشكل ولاء للاستعمار العالمي على أسس راسخة لا يمكن أن تهتز، بل يمكن أن يهتز في سبيلها أي انتماء أو ولاء آخر سواء أكان وطنياً أو قومياً أو أخلاقياً أو عقائدياً.
لا جرم أن هذه الصورة لا بد أن تقود مراكز النفوذ في الأنجزة إلى تعيين أقاربهم السياسيين أو العشائريين في الوظائف المتاحة في منظمتهم. وذلك يحقق هدفين في آن معاً: أولاً الأقربون أولى بالمعروف، ثانياً يتم درء خطر الفضيحة بأن يأتي أحد من خارج "الجماعة/العصبة" فيكتشف عبث الممارسة التي يخفيها الخطاب الأيديولوجي والإعلامي –المدفوع الأجر غالباً- عن نشاطات عظيمة ستغير وجه الوطن والمواطن في ميادين التنمية الزراعية، والصناعية، وتدريب قدرات الشباب، ورفع الوعي العام، وحقوق الإنسان، والضغط والمناصرة من أجل القضايا الاجتماعية الحساسة...الخ غني عن القول إن الفقاعة الكبيرة تسد الأفق محاولة ستر عورة الواقع الفعلي الذي يسود فيه أمران لا ثالث لهما: القرض المتواصل لفلسطين حتى تكاد أن تختفي، والتآكل المتواصل للإنتاج حتى يؤول إلى الصفر. أما عنوان البلاد وسياستها واقتصادها فهو على وجه التعيين: تنفيذ المخطط المعد بدقة في عالم الشمال سياسياً واقتصادياً وثقافياً، وقبض الريع/الثمن لقاء ذلك.
في هذا الإطار نظن أنه ليس من المفاجئ أن نجد قعقعة ولا طحين، وأن نجد انهماكاً منقطع النظير بالتغطية الإعلامية لأفعال لا وجود لها. ولا ضير من بعض البيروقراطية التي تستهلك الوقت في أي شيء، أي شيء: البحث في كيفية إغلاق المؤسسة أو فتحها، طرق استخدام السيارات التابعة للمؤسسة، نوعية الأطعمة والأشربة الواجب تقديمها ضيافة في هذا النشاط أو ذاك، كيفية الحصول على فواتير وسندات قبض تغطي أنشطة في الميزانية دون أن تكون موجودة، وغير ذلك. هنا بالطبع لا بد من تثمين قدرات الموظف أو الموظفة "المبدعين" في هذه المجالات. لكن يظل المجال الأهم في كل مؤسسة هو كيفية إقناع الممول بتقديم "الفند" وهنا تبرز أهمية القطاع الذي يقوم بكتابة "البروبوزال" فهذا هو روح المؤسسة على الحقيقة، ولا بد أن كثيراً من المؤسسات تخضع فعلياً للنفوذ والهيمنة التامة للشخص الذي يحضر التمويل. ومن اللطيف أن هذه الظاهرة قد امتدت لتصل الجامعات الفلسطينية من قبيل بيرزيت وأبوديس وغيرهما، فالوطن كله أصبح وحدة واحدة من منظمات الأنجزة مع اختلاف أسمائها ما بين قطاع عام، ومؤسسات أهلية، ومؤسسات غير حكومية...الخ
هل يمكن أن يكون هنا من أهمية لطبيعة النشاط المنفذ على الأرض؟ الإجابة بينة بذاتها: المهم هو الحصول على التمويل، ولذلك يستحسن أن يكون مدى ما تقوم به المؤسسة يشمل طيفاً واسعاً يحيط بكل شيء ممكن، من قبيل التنمية، وحقوق الإنسان، وتدريب الباحثات والباحثين، والصحة، والمرأة...الخ هذا مفيد جداً في تيسير حصول المؤسسة على أكبر جزء ممكن من كعكعة التمويل التي يتنافس عليها الكثير من الأكلة. هناك بالطبع أكثر من مؤسسة أنجزة "عملاقة" تعمل في كل شيء، وتتلقى التمويل من المصادر الممولة كلها. ولا يمنع أن يكون هناك أنشطة أو مشاريع تناقض بعضها بعضاً لأن المهم في النهاية هو الربح كأننا في مواجهة مؤسسة استثمارية رأسمالية عادية.
كانت إحدى المؤسسات المحلية تعمل في مجال تدريب الباحثات والباحثين بإنفاق إجمالي يصل إلى نصف مليون دولار سنوياً. وفي هذا السياق كانت تدرب ما يربو على ثلاثين شخصاً في مهارات البحث سنوياً. كان برنامجاً طويلاً يمتد لسنة كاملة. في السنة الخامسة احتاجت المؤسسة إلى شخص لتوظيفه في دائرة الأبحاث، ولكن المؤسسة لم تستطع أن تجد أحداً ممن دربتهم يصلح للمهمة. ولعل ما زاد الطين بلة هو وجود خبير أجنبي في البحث أراد التحقق من امتلاك طالب الوظيفة للمهارات الأساس في البحث، وكانت النتيجة أن المؤسسة ظلت بدون باحث مدة عشرة شهور إلى أن اهتدت إلى شخص من خارج الدائرة التي دربتها والتي تزيد على المائة.
عدم الفاعلية مثلما لاحظنا في المثال السابق هي القاعدة في عمل منظمات الأنجزة. ولنتذكر أن ذلك لا يظهر في التقييم والمتابعة و"الأوديت". بالعكس يظهر أن كل أهداف التدريب قد تحققت ما بين رضا المتدربين، والمدربين، والمؤسسة، والممول القادم من الشمال، وشركة التقييم والأوديت. أما في واقع الحال فإن ما تحقق هو ربط مائة شاب وشابة جدد بعجلة التمويل الأجنبي وأجنداته الهادفة إلى تقويض ما تبقى من خميرة تصلح لبناء هذا الوطن التعس.
أحياناً تصل الأمور حد السخرية السوداء المريرة: في العام 2003 كان الوطن يئن تحت وطأة دبابات شارون الجاثمة على صدر مراكز المدن في رام الله ونابلس والخليل وجنين المثخنة بالجراح. كان هناك نشاطات واسعة من المقرر أن ينفذها أحد المراكز وتغطي عشرات الآلاف من الدولارات. ما حدث هو أن شيئاً من التدريب والبرامج الأخرى لم يتحقق بسبب الظروف الأمنية، ولكن كل شخص يعمل في تلك المشاريع تلقى نصيبه المالي، وكتبت تقارير تصف النجاح في تحقيق الأهداف. ولم يعترض أحد أو ينبس ببنت شفة. وهذا يذكرنا بالوجه الآخر للموضوع: في العام نفسه حقق أبناء الضفة الغربية أعلى مستوى من العلامات في امتحان الثانوية العامة، وفي حينه كتب أحمد حرب من جامعة بيرزيت مقالاً ساخراً يقول شيئاً من قبيل إننا بهذا الشكل نثبت لشارون أنه لا يستطيع منعنا من صنع المعجزات العلمية والأكاديمية حتى عندما تكون الجامعات والمدارس مغلقة.
لا جرم أن منظمات الأنجزة لا تهدف إلا إلى بقائها حية ترزق، تترعرع وتتوسع مالياً وبيروقراطياً بما يضمن لرؤسائها وملاكها وكبار موظفيها من محدودي الذكاء والانتماء والعطاء أن يواصلوا الحياة في بحبوحة من العيش قد يحسدهم عليها أبناء الشعوب العربية المجاورة الذين يفترض أنهم يعيشون حياة طبيعية لا احتلال فيها، ولا اجتياحات يومية: أذكر أنه منذ بضعة أشهر اتصل بي أستاذ لبناني ليطلب مني أن أساهم بورقة صغيرة في مشروع بحثي حول تدريس الفلسفة في البلاد العربية. كان دوري أن أكتب عن فلسطين التي ليس فيها فلسفة ولا فيزياء ولا من يحزنون. المهم اعتذر الرجل الطيب برقة بالغة وهو يخبرني أن المكافأة المالية هي ثلاثمائة دولار أمريكي لا غير. قال برقة: "أنا أعلم يقيناً أن هذا المبلغ يثير الضحك والسخرية عندما يقارن بما تدفعه المنظمات العالمية التي تمول النشاطات البحثية عندكم. لكنني أطمع في أن تفكر في الجوانب القيمية للموضوع." وافقت على كتابة الورقة أمام دهشة الرجل البالغة.



#ناجح_شاهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يحبونني موافقاً، يكرهونني معارضاً: من سمات الشخصية العربية ف ...
- إسرائيل رئيساً للجنة الدولية لتصفية الاستعمار صدق أو لا تصدق
- سيكولوجية المثليين والاقتصاد السياسي
- حول السلعة الميتة والإنسان الحي
- المخازي الأساس في الانتخابات السورية
- عزمي بشارة والانتخابات السورية والمصرية أو في حكمة الديمقراط ...
- فنون قتل الذكاء والإبداع في النشاطات الترفيهية المدرسية
- -متى ستقتلني؟- تسأل الفتاة خطيبها
- السيسي: إعادة إنتاج النظام
- استبدال الحمار/البغل بالسيارة
- اللغة الإنجليزية ومرجعيات العولمة
- قمر على رام الله، ودم على بيرزيت
- عداد الدفع المسبق، وخصخصة المياه، ووحشية رأس المال الفلسطيني
- خطاب رئيس الوزراء الكندي أمام الكنيست
- الهنود الفلسطينيون
- عزمي بشارة وألعابه الأيديولوجية
- خطة فرنسية لمساعدة المنظمات الأهلية الفلسطينية في تحرير فلسط ...
- انتصرت روسيا وإيران، أما سوريا فلا
- مصر والعرب الآخرون وأوهام الديمقراطية
- على هامش -ملتقى الحوار الثقافي العربي الألماني- حول دور المث ...


المزيد.....




- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ناجح شاهين - المنظمات غير الحكومية في ديجور الفساد والبيروقراطية وعدم الفاعلية