أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - إلى أين تقودون العراق وشعبه أيها السادة ؟















المزيد.....

إلى أين تقودون العراق وشعبه أيها السادة ؟


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 1272 - 2005 / 7 / 31 - 09:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تتدهور الأوضاع الأمنية في البلاد يوماً بعد يوم ، وتتصاعد الأعمال الإرهابية الإجرامية لتسجل أرقاماً قياسية في عدد الذين تزهق أرواحهم على الرغم من تصاعد عدد أفراد الجيش العراقي والشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى ، وعلى الرغم من وجود قوات الاحتلال الذي يتجاوز عددها 140 ألفاً بما تملكه من الأسلحة والطائرات والعتاد الحربي المتطور.
ويشير السيد مدير دائرة الطب العدلي في تصريحاته قبل يومين إلى أن دائرته تتلقى خلال كل شهر ما بين 800 إلى 900 جثة في بغداد وحدها بحيث لم يعد بقدرة ثلاجات الطب العدلي استيعابها ، ولم تعد قادرة على أجراء التشريح للجثث لتثبيت سبب الوفاة ، ومعظم الجثث مصابة بإطلاقات نارية أو مذبوحة ،واضطرارها إلى دفن أعداد كبيرة منهم في مقابر محددة .
فإذا كانت الحال في بغداد وحدها على هذا الوضع المأساوي فكيف هي الحال في بقية المدن التي تجتاحها موجات إرهابية اشد وأوسع ؟ وكم هو عدد الذين يدفعون حياتهم من المواطنين الأبرياء كل يوم ؟
لم يعد يمر يوماً دون أن يلقى العشرات حتفهم في تفجير السيارات المفخخة من قبل القوى الإرهابية الفاشية البعثية ، وأدواتها من العناصر الظلامية السلفية القادمة من وراء الحدود والتي تلقى من البعثيين كل ما تحتاجه من تأمين السكن والمال والسلاح والسيارات المفخخة والمعلومات الإرشادية عن الأهداف المحددة سلفاً من قبلهم لشن هجماتهم الإرهابية بحجة مقاومة الاحتلال ، من أجل استعادة السلطة التي منحتهم تلك الإمتيازات التي تمتعوا بها على حساب بؤس ومعانات الشعب العراقي المظلوم.
كيف يتسنى لإرهابي قادم من السودان أو المغرب أو مصر أو الجزائر أو السعودية أو سوريا أن يجتاز الحدود العراقية ؟ ومن الذي يستقبله ؟ ومن يأويه وأين ؟ ومن يقدم له المال والسلاح والسيارات المفخخة والمعلومات الدقيقة عن الشخصيات المسؤولة والمواقع المحددة للعمليات الإرهابية ؟
ليس هناك أدنى شك بان من يقوم بهذه المهمة القذرة هم أيتام النظام الصدامي الفاشي وقياداتهم القابعة في دمشق وعمان والمتحكمة بمليارات الدولارات التي سرقها جلاد العراق صدام حسين وأودعها خارج البلاد تحسبا من وقوع انقلاب ضد حكمه والإعداد لاستعادة السلطة كما جاء في تصريحات طالب شبيب وزير خارجية الإنقلابيين في 8 شباط المشؤوم ،والمدونة في كتاب [عراق 8 شباط] للدكتور علي كريم .
لقد أصبح المواطن العراقي يعيش كابوساً لم يشهد له مثيلا من قبل ، ولم يعد المواطن يأتمن على حياته حتى داخل بيته ناهيك عن ذهابه إلى عمله ، أو خروجه للتسوق ، أو ذهابه إلى مدرسته وجامعته أو وظيفته ، هذا بالإضافة إلى تدمير الممتلكات العامة والخاصة ، وتخريب البنية التحتية للعراق وسائر الخدمات المدنية .
هذا الذي يعانية المواطن العراقي من الجانب الأمني ما هو إلا جزء من معانات أكبر وأوسع ، فالكهرباء لا تصله إلا 4 ساعات يومياً في هذا الصيف اللاهب حيث تصل درجات الحرارة إلى 60 درجة مئوية ، وحيث يفتقد الماء الصالح للشرب وحتى الماء اللازم للاستحمام والاستخدام المنزلي والتنظيف ، أما الخدمات الصحية فحدّث ولا حرج فهي في تدهور مستمر ، ولم تعد المستشفيات قادرة على استيعاب الأعداد الكبيرة من الجرحى ضحايا التفجيرات الإجرامية البشعة .
وإذا أضفنا إلى كل هذا وذاك من المعانات القاسية ، والبطالة الواسعة التي تشكل أكبر مرتع لتخريج الإرهابيين ، والفساد المستشري الذي وصل ما بين القاعدة والقمة للجهاز الإداري والسلطة الحاكمة ، وفقدان الوقود الذي أصبح بيد المهربين المدعومين من قبل أحزاب وأجهزة السلطة ليكدسوا المال الحلال !! من ملايين الدولارات في جيوبهم التي لا تعرف الشبع ، وليذهب الشعب العراقي إلى الجحيم .
وفوق كل هذا وذاك فإن الوضع السياسي في البلاد ليس بأحسن حال مما تحدثنا عنه من معانات قاسية لجماهير شعبنا .
لقد وقع شعبنا بين مخالب المحتلين الذين لم يأتوا لإنقاذ شعبنا من طغيان نظام صدام حسين الذي خلقوه هم وسخروه لخدمتهم طيلة سنوات حكمه البغيض ، بل جاءوا من أجل تنفيذ أجندتهم البعيدة المدى للهيمنة على العراق ومنطقة الخليج وسائر الشرق الأوسط ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى مخالب الأحزاب الإسلامية الطائفية الشيعية منها والسنية ومخالب الأحزاب القومية الشوفينية الساعية لتمزيق العراق باسم الفيدرالية مستغلين الأوضاع المأساوية التي يمر بها الوطن دون التفكير بما يخفيه المستقبل من مخاطر على قضيتهم بالذات وتجاهل حقيقة كون كل فعل له رد فعل مساويٍ له في المقدار ومعاكس في الاتجاه من جانب القوميات الأخرى التي تشكل الأغلبية لسكان العراق ، وهذا ما نخشاه على مصلحة جميع مكونات الشعب العراقي .
إن الظروف الحالية قد وضعت العراق في طريق محفوف بالمخاطر فكل الخيارات المطروحة اليوم أمامه شديدة المرارة ، ولا خروج من هذا المأزق إلا بقيام نظام حكم ديمقراطي حقيقي بعيداً عن الهوس الديني والطائفي ، وبعيداً عن الهوس القومي الشوفيني المتعصب ، وبعيداً عن المحاصصة الطائفية البغيضة ، فالديمقراطية الحقيقية تضمن تماماً لكل ذي حق حقه بصرف النظر عن قوميته ودينه وطائفته وجنسه ، وإن البديل لهذا النظام هو الصراع والاحتراب وخراب البلاد وقتل العباد .
لقد جاءت أمريكا بجيوشها إلى العراق مبشرة بنهاية عصر الطغيان الصدامي وبداية عصر الديمقراطية !! ورغم أننا قد حذرنا من الحرب ونتائجها المأساوية على الشعب العراقي ومصير العراق قبل وقوعها بعدة اشهر عبر العديد من المقالات المنشورة والمؤرشفة في موقعي والعديد من مواقع الانترنيت ، ودعونا إلى تطبيق القرار 688 الخاص بحقوق وحريات الشعب العراقي ، وإجبار النظام الصدامي الفاشي على إجراء انتخابات ديمقراطية نزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة ، والانتقال السلمي للسلطة ، وكان بمقدور الولايات المتحدة المهيمنة على مجلس الأمن الدولي أن تفعل ذلك، لكنها لم تكن جادة في دعواها، وأصدرت كل قراراتها ضد العراق استناداً للبند السابع من ميثاق الأمم المتحدة،والذي يعني إجبار التنفيذ وبالقوة ، إلا القرار 688 الذي كان استثناءاً من ذلك ، وبالتالي تحول إلى قصاصة ورق لا غير ، فالأهداف الأمريكية كانت أبعد من إسقاط نظام صدام [ خادمها الأمين ] وتمتع الشعب العراقي بالديمقراطية الموعودة !!.
• هل هذه هي الديمقراطية الأمريكية الموعودة أيها السادة القابعون في البيت الأبيض ،والبنتاكون ،ووزارة الخارجية ،والمخابرات الأمريكية ؟
• هل الديمقراطية الأمريكية تعني قيام نظام حكم طائفي ؟ وتفتيت العراق وفسح المجال واسعاً أمام قوى الردة الصدامية لجر الأنفاس ،وتنظيم الصفوف ،والاستعداد لنشر الإرهاب والفوضى في البلاد ، تاركة أسلحة العراق سائبة يغرف منها الإرهابيون ما شاءوا ليروعوا بها أبناء شعبنا بجرائمهم البشعة كل يوم ؟
• هل كان أسلوب تأليف مجلس الحكم يمثل التوجه الديمقراطي المنشود ؟
• هل كان تأليف الحكومة المؤقتة من صميم الديمقراطية الأمريكية الموعودة ؟
• هل جرت الانتخابات على أسس ديمقراطية بعيدة عن الطائفية والهوس الديني ، وتدخل المرجعية الشيعية في الانتخابات لصالح الأحزاب الدينية المرتبطة بوشائج عديدة مع نظام ملالي طهران القامعين للشعب الإيراني منذ 1978 وحتى يومنا هذا ؟
• هل الديمقراطية الأمريكية تعني تهميش القوى الديمقراطية والعلمانية واللبرالية في العراق لتخرج لنا برلماناً يتمثل بالإسلام الطائفي والفكر القومي الشوفيني المتعصب والساعي لتمزيق العراق ؟
• هل اللجنة المؤلفة لصياغة الدستور العراقي الدائم تتمثل فيها أي من صفات الديمقراطية التي وعدت الولايات المتحدة الأمريكية شعب العراق بها؟
إن كانت هذه هي الديمقراطية الموعودة فلا يسعني إلا أن أقول :
ألا تعساً للديمقراطية الأمريكية الموعودة ، وتعساً لمن يصدق أن أمريكا يمكن أن تدعم نظام حكم ديمقراطي حقيقي في العراق ولا في أية بقعة من العالم ، وهي التي تدعم أشد النظم تخلفاً ورجعية في العالم العربي والعديد من النظم الدكتاتورية في مختلف بلدان العالم ما دامت تسير بركاب السياسة الأمريكية الهادفة للهيمنة على مقدرات الشعوب في العالم أجمع .
أيها الشعب العراقي المهضوم الحقوق والحريات، والمغيب عن كل ما يجري حوله في دهاليز السياسة بين تجار الوطنية من بني قومي ، وبين تجار الحروب وأصحاب رؤوس الأموال الذين لا يهمهم سوى مصالحهم الخاصة وهيمنتهم المطلقة على مقدرات الشعوب ، إنك أمام مفترق الطريق فإما الخنوع والخضوع لما يخططونه لك وبإسمك زوراً وبهتاناً ، وإما أن تأخذ الزمام بنفسك فالحرية تؤخذ ولا تعطى .
أنهم يصوغون لك دستوراً غارقا في أعماق التاريخ يمتهنون فيه حريتك الشخصية والحريات العامة ، ويمتهنون حقوق المرأة التي تمثل نصف المجتمع العراقي باسم الدين والشريعة ليتخذونها وسيلة للتفريخ وإشباع الهوس الجنسي للرجل ، أنهم يرمون للتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياة المواطن باسم عدم معارضة الشريعة والآداب العامة ، هذه العبارة المطاطية التي يمكن تحت ذريعتها أن تعتبر حلق اللحى مخالف للآداب العامة ، وعدم لبس الحجاب والنقاب مخالف للآداب العامة وغيرها من الأمور التي نشهدها اليوم تجري على الساحة العراقية من قبل الأحزاب الإسلامية .
أنك مدعو للنضال ودون تلكأ من أجل :
• تضمين الدستور نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في صلبه ،لكي نضمن الحقوق العامة والخاصة بكل تفاصيلها ودقتها.
• فصل الدين عن الدولة ورفض قيام حكم ديني أو طائفي ، ومنع استغلال الدين لأهداف سياسية حرصاً على قداسته ونقائه ، مع التأكيد على حرية الأديان لكافة مكونات الشعب دون تمييز.
• التأكيد على حقوق وحرية المرأة ومساواتها مع الرجل في جميع الحقوق والواجبات العامة .
• أبعاد المرجعية الدينية عن التدخل في الأمور السياسية ،ودعمها المكشوف للأحزاب الدينية في الانتخابات القادمة .
• الاستعداد للانتخابات القادمة بعد بضعة اشهر من خلال السعي لتكوين جبهة وطنية تضم كل القوى الديمقراطية والعلمانية واللبرالية الحريصة على قيام نظام ديمقراطي علماني يُخرج العراق من أزمته الحالية المستعصية .
• العمل على استئصال الفكر البعثي الفاشي من المجتمع العراقي ، وتربية الأجيال بدءاً من رياض الأطفال وحتى الدراسة الجامعية تربية مشبعة بالمفاهيم والقيم الديمقراطية التي تقدس الإنسان وترعى حقوقه وحرياته .
• العمل والمشاركة الفعالة في مجابهة الإرهاب والإرهابيين واستئصالهم ، وإعادة الأمن والسلام في ربوع العراق والمشاركة الفعالة في إعادة بناء العراق الجديد .
• النضال من أجل إنهاء الاحتلال وسحب كافة القوات الأجنبية من البلاد ، وإنهاء الهيمنة الأمريكية على مقدرات العراق ، مع إقامة علاقات متكافئة معها ومع سائر بلدان العالم قائمة على أساس احترام سيادة واستقلال العراق ، والمصالح المشتركة .
• العمل على حل المسألة الكردية على أساس الفيدرالية التي تحترم وحدة العراق أرضاً وشعباً ، والحرص على العلاقات الأخوية بين سائر مكونات شعبنا بمختلف قومياته وأديانه وطوائفه دون تمييز في الحقوق والواجبات .
• وأخيراً حث سائر القوى السياسية في البلاد أن تكون عراقية قبل كل شيئ فمصلحة الوطن فوق كل المصالح الحزبية والقومية والطائفية .



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم الإرهابيين وضمائر الأشقاء العرب
- أما آن الأوان لكي يتحسس المثقفون العرب مواقع أقدامهم؟
- في الذكرى السابعة والأربعين لثورة 14 تموز المجيدة - الزعيم ع ...
- صدور كتاب صفحات من تاريخ العراق الحديث للباحث حامد الحمداني
- حول خطاب السيد رئيس الوزراء إبراهيم الجعفري ، وخطاب القسم
- حول المقبرة الجماعية الجديدة المكتشفة قرب السماوة
- إلى متى يستمر التلاعب بمصير الشعب والوطن
- ذكريات عمرها نصف قرن مع الشهيدين صفاء الحافظ وعبد الجبار وهب ...
- في ذكرى حملة الأنفال المجرمة ضد الشعب الكوردي
- السلطة العراقية المنتخبة وآفاق المستقبل
- صدور ثلاثة كتب للباحث حامد الحمداني
- تحية للحزب الشيوعي العراقي في الذكرى الحادية والسبعين لعيد م ...
- البعثيون هم الذين يقودون وينفذون النشاط الإرهابي في البلاد
- جريمة البصرة ومسؤولية الحكومة والأحزاب الدينية وموقف المرجعي ...
- التربية الديمقراطية تقتضي تطوير المناهج التربوية
- سفر خالد لكفاح المرأة العراقية من أجل التحرر والديمقراطية
- جريمة الحلة ومسؤولية السلطة
- أخي الحبيب الصائغ جرحكم جرحي وحزنكم حزني
- دراسة تربوية-الخوف وتأثيراته السلبية وسبل معالجته
- إلى متى يستمر هذا المخاض العسير ؟


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - إلى أين تقودون العراق وشعبه أيها السادة ؟