أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضا كارم - لماذا هي كتابات أخرى؟ و لماذا يعلو الصّوت؟















المزيد.....

لماذا هي كتابات أخرى؟ و لماذا يعلو الصّوت؟


رضا كارم
باحث


الحوار المتمدن-العدد: 4497 - 2014 / 6 / 29 - 19:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مثلث رأسه الإنسان و ضلعاه المقاومة و الحرية.
إنها الكتابة البديل التي يهيئ نص بشير الحامدي لجزء من مشروطياتها المفهومية و مناهجها و مواضيع أطروحاتها .
راس المثلث إنسان أعيته دروب الإقصاء و التهميش و الاستعباد و الاغتراب القسري نتيجة لهيمنة المؤسسات الرسمية للدولة بما هي جهاز أعلى للضبط و التوجيه ...
مركزة الذات الإنسانية بدل الربح و القيم الاستهلاكية يعني الانتهاء من واقع سلعنة الذات إلى واقع حريتها . لكنها ليست حرية منغلقة ، إنها حرية تدرك قيمها ضمن فعل تشاركي تشتبك خلاله مع بقية الذوات الإنسانية لتأمين واقع جماعي .
______________________
2- المقاومة و بنيتها المشروع الثوري ل 17 ديسمبر و الفاعلية النضالية و الانخراط الحر الواعي بأهدافه و خطواته.
3-الحرية و هي جوهر الطبيعة البشرية. و كل مسّ بها اعتداء على الإنسان ينبغي التصدي له. و لا تكون الحرية حالة مفردة بالمرة.
و هي لا تكتسب قيمتها دون تبادلات أفقية بين الفاعلين الثوريين بمقتضاها يتاسس شكل جماعي لحرية اولئك الفاعلين مجتمعين.فلا تكون الحرية فردية إلا لتنتهي صراعا بين الأفراد . فيما يتصل العمل المقاوم بالحرية الجماعية لتخليص الحقل الجماعي من استبداد الفرد و هيمنته.
_____________________
ثمة نصان رئيسيان يوفران مادة الكتاب و مضامينه الأبرز.النصان سؤالان عن الديمقراطية. الرسمي منها و الطاغي و المهيمن بالقوة. و المستحيل التفكير فيه و هو ديمقراطية قاعدية تشاركية لكل فيها دور و وظيفة.
هل ديمقراطية الاقلية المتسلطة بقوة العسكر و القضاء و الإعلام أو ديمقراطية الاغلبية التبادلية التشاركية الحرة و الطوعية؟؟؟؟
________________
الاستقلالية ضدا للارتباط.
---------
الاستقلالية ليست حالة منعزلة ، إنها استقلالية عن راس المال و انفلات من أدواته و اشكال سيطرته و قهره. نحن لا نتحدث عن استقلالية عفوية طبيعية ، بل عن عمل صناعي يتاثث من حركة التغيير و التثوير ذاتها. ذاك العمل يتحقق عبر ضرب كل ارتباط و كل هيمنة. ان الاستقلالية مسار بذاتها. و هي ترجمة للمقاومة الجماهيرية للاستبداد الطبقي . الاستقلالية لا تعني الاكتفاء بالمشاهدة و لا الاستسلام للادرية و االلامبالاة و لا تعني ايضا المزايدة النابعة من عقد الذات و إخفاقاتها. إننا نقصد استقلالية مؤسسة لبديل انتظامي يعي طبيعته و أدواته و رهاناته . بديل ينفلت من قيود المؤسساتي المدولن و يلتقي الجماهيري الحر الافقي . بديل النسيج الجماعي القاعدي.
الاستقلالية هنا نقض للارتباط و إنهاء له.
_________________
المسالة النقابية بين تجاوز الاتحاد و تاسيس خيارات انتظام عمالي ارادي ذاتي حر .
_____________
محور الصراع، منشطوه، طبيعته ، رهاناته...
______________
الديمقراطية عمل صناعي غير طبيعي و لا تلقائي. تهذيب للحالة الطبيعية المتأسسة على غلبة الاقوى جسميا. لم تعن في عصرنا ، غير إدارة اختلافات ما، و تهيئة الواقع لعمليات اختيار "حرة" لقيادات سياسية تؤمّن السيادة و الحكم ، و تضع القانون و الشروط الضرورية "للمواطنة". المأزق الخطيريكمن في تلك الاختلافات، التي يشكل كثير منها مناخات تهيئ لحرب ضروس . و ليس أبرز من الاختلافات الحدية الطبقية، بين محتكرين للثروة و الرفاه، و صانعين للثروة مقصيين و مهمشين.
إن هذا الاختلاف الارضي الكبير لا يمكن أن يدار بغير الثورة و أداتها التنظّم الذاتي الحرّ. و لذلك ليست الديمقراطية في راهننا ، غير تدوير الزوايا الطبقية ، لتمرير هيمنة الطبقة السارقة الفاسدة،
ومزيد تشيئة الغالب الأغلب من الناس .بل لعل العلم و الفكر عموما، باتا سبيلين مضافين لصناعة حروب تموه على الحرب الكبرى.
العلم بات النتاج التجريبي و الأكسيومي لإديولوجيا الهيمنة ممثلة في العولمة و القوى الاستعمارية ، التي جددت وسائل استغلالها وحربها على الإنسانية، باستعمال التقنية و النمذجة المعرفية و استتباعاتها الدغمائية الإديولوجية.
هينتينغتون و فوكوياما و محمد أركون في زاوية من زوايا كتاباته، أمثلة لهذه اليقينيات الميكانيزم، التي أفرغها الواقع من جذوتها الدلالية.
أين إسلام هينتنغتون و صراع حضاراته؟ كيف تكون الشركات العابرة للقارات و المحتكرة للربح
و المقصية للبشرية، رائدة لحضارة ما؟ أية حضارة يناقضها إسلام هذا الهينتينغتون؟اننا نشك بقوة في مقولاته و لا ندري حقا إن كان مفكرا او جاسوسا...
و أركون الذي كتب الإسلام الفرنسي في مؤلفه الشهير : تاريخ الإسلام و المسلمين في فرنسا، الذي قدم له جاك لوغوف، هل أثرت فيه أحداث 11سبتمبر لدرجة ترك عقله و مناهجه ، و الانسياق خلف الاستعمار الفرنسي الذي شوه ماضيه و حمله من مستوى إبستيمي معين، إلى حقل دغمائي مسيج بثبوتيات و أرثوذكسيات "المسيحية"؟
فوكوياما الذي ناقض هينتينغتون ، هل تمكن من فضح الهيمنة الراسمالية و تشيئة الانسان؟ بل هل هو مهيأ لهكذا نتائج؟ إنها إديولوجيا الفراغ الفلسفي و العبثية الإيتيقية، إديولوجيا السراب و التمويه و الاختباء. و هي إديولوجيا لتبرير الهيمنة و تسهيل بلع "الضادات " الأخلاقية و حتى الإيتيقية للرأسمالية.
ليست الديمقراطية غير شكلنة لسياسات تهدف الى تسيّد الكون . و هي معضودة ب"تقنيات" مختلفة للاحتكار و الإقصاء و الاستعباد ، تشكل عالما من الظلام و القتل المقنن.
ليست الأديان وحدها من تؤسس لظلمة الواقع من خلال أدبياتها المحتكرة للنجاة و الرافضة للآخر. الماركسية اللينينة التي قصفت ملايين الناس، و الرأسمالية التي نشأت متوحشة و هي تقتل منذ عقود الملايين و تخفي اسلحة الجريمة بعناية، تزرع هي الأخرى الظلام الأرضي. و إذا كان هينتنغتون خارجا عن الموضوع ، فإن أهم برهان يتمثل في التماهي الموصول بالتماثل في مستوى ناتجات احتكار الدين و الرأسمالية للحقيقة و السلطة و إرادة الهيمنة و نزعة الاستبداد .
انظر كيف يهرول أصحاب الطرح الديني خلف الديمقراطية. من إيطاليا و ألمانيا إلى إيران
و مصر و تونس إلى ماليزيا و أمريكا...المسمون "محافظين" ينهلون جميعا من عيون الإقصاء لرفض الإنساني التشاركي التبادلي . و يهتمون تماما بالديمقراطية التي تمنحهم شرعية متجددة لمواصلة الوجود.
لا يهم أن يربحوا بقدر أهمية الاعتراف بهم ك"محاولات سياسية" للوصول الى السلطة عبر الديمقراطية ...و ماذا يفعلون غير تكرار التبرير ، و إبداع المناهج و الوسائل المسهلة للبلع.
لقد تحولت الديمقراطية و الدين و العلم إلى أسواق ترويجية للرأسمالية ، و شركات ذات أصول "نظرية" تسند المؤسسات المالية الاستعمارية في العالم ، و الشركات متعددة الجنسيات
و متعددة الأهداق الاأخلاقية .
ديمقراطية من و ماذا ؟ ديمقراطية اختلاف من مع من؟ إدارة أي اختلاف، و بأية وسيلة؟
بل من يصنع الديمقراطية؟ من يراقب نتائج الانتخابات؟ من يصدر أحكاما حولها؟
أ ليس جيمي كارتر ؟ أ ليست فريدم هاوس التي كونت سمير ديلو و محسن مرزوق على سبيل الذكر؟ الديمقراطية التي تجعل حزب الله و المستقبل و القوات اللبنانية يفوزون؟
الديمقراطية التي تترك الساحة للتجمع في مصر و تونس و البعث في سوريا؟
مزيفة أو نزيهة، ديمقراطية بشار أو ديمقراطية بني ظلام ، النهاية واحدة، صناديق اختيار
و صناديق اختبار. اختيار وحوش بأنياب أفضل، و اختبار إنسانية فقدت شروط إنسانيتها. صناديق من يدفع أكثر، من يقبل سعرا أقلّ، من يبيع جسد الاستسلام و يعرّي جسد الخنوع.
لذلك كل ما يعتبر اختلافا و ما يجترح في سبيله من حوارات و مفاوضات لإدارته و إيجاد صيغ تواصل رغمه، ليست غير مجموعة من السياجات الخادعة و الأقواس المموهة على الحقيقة الموضوعية على الأرض: حقيقة تخريب الكون لصالح حفنة من الوحوش المطلية برداء الإنسان. جماعة الرأسمالية و مريدوهم من المتدينين و اليسار الجديد و الصهاينة و الفاشية.
الاختلاف قائم بين الإنسان و رأس المال. كل رأس المال ما كان أملاكا و ماهو رمزي ، لغويا كان أو سيميائيا.
ليس ثمة اختلاف بين الجمهوريين و الديمقراطيين و لا بين الشيوعيين و الليبراليين و لا بين الإخوان و "الديمقراطيين العلمانيين"،جميعهم واحد، إما مبرّر أو فهو يبرّر. يبرّر لصوصية سيده ، و يحيل أوراق اعتماده قواد انه إنسان التصفيق الذي سلبوه الخبز لجرّه الى حدائق الرفاه.
غير أن القادم ستزرعه الإنسانية المقاومة حربا ضد المخادعين ، حربا ضد العلم الذي يصنع الموت ليدافع عن حق أمريكا في الهيمنة على العالم. كأن أمريكا ابتكرت ربّا آمن به الجميع، ثم ادّعت حصرية تمثيله. الإنسان مطالب بقتل هذا الربّ القبيح ، الرأسمالية التي لم تكن يوما غير إديولوجيا هيمنة و امتصاص عرق و دماء
و لن يطول ذلك ، لن يدوم ذلك ، حركة المقاومة ستلد حركة الانتصار.
______________________________
ان الكاتب يفحص المشاريع السلطوية على طاولة تشريح الأجسام ...المشرط يحفر تحت الجلد و يحفر بشير الحامدي داخل التاريخ الموضوعي لتلك السوق اللغوية الرائجة كالجراد. انتقال ديمقراطي، تنمية جهوية، تنمية عادلة، استقلالية القضاء ، أمن جمهوري ، محاربة الإرهاب، و تداين لخلق فرص الشغل...
نبدأ بالانتقال الديمقراطي. هذا التركيب النحوي الفارغ من كل معنى. كيف يكون الانتقال منعوتا بالديمقراطية؟ هل الديمقراطية وصف للانتقال؟
أي هل يمكن نعت الانتقال بالسلاسة او الهدوء أو خلافه؟
فيكون الانتقال الهادئ بدل الانتقال الديمقراطي؟
أ ليس انتقالا من واقع إلى واقع مختلف؟
كأن ننتقل من الاستبداد الى الحرية. فيكون انتقالنا الى الحرية هو المراد .
أبعد من ذلك أية ديمقراطية ينشدها الانتقال؟
دون معاودة الافكار، لا يبدو المنشود أكثر من نسخة سيمولاكر رديئة لما يمكن اعتباره ديمقراطية ...
يركزون أيضا على التنمية الجهوية... و يقعون ضمن الخلط ذاته. خلط مبرمج دون شكّ. ما معنى تنمية جهويّة؟ يفسرونها بانها تركيز الاستثمار و الانتاج و النية التحتية بالمناطق الفقيرة أي دواخل البلاد.
و هم يدركون أنه يستحيل فعل ذلك قبل عقود طويلة ، نظر مقارباتهم الليبرالية
المقولبة ضمن خيارات محدودة لا يمكن الخروج عنها.
و الاسوأ أن التنمية الجهوية انتهت واقعيا تكريسا رسميا لمنطق جهوي فجّ.
و الا ماذا تعني العبارة أكثر من الاعتراف بالتفقير الممنهج لمناطق محددة مقابل الاستثمار و تعزيز البنية التحتية و خلافه بمناطق أخرى؟
لقد أنتجت الدولة شكلا مركزيا حديا عندما حاولت تجاوز ما يسمى بالريعي الى الصناعي العصري . و هي تعترف في مخططاتها باقصاء الدواخل ، لكنها تطلب من ساكنة تلك البقاع الكفّ عن ترديد الشعارات الجهوية و الحتفال بالوطن و الاستعداد للتضحية من أجله.
و الاصل أن التضحية لن تكون لاي وطن، سواء كان قيد التاسيس أو خيال شاعر حالم. التضحية ستكون لصالح شبكة عصابات مافيا استغلالية احتكارية و هيمنية، تمكنت من وضع شروط سيطرتها سابقا و تواصل صراعها ضد الجماهير الشعبية لسحقها مجددا و استثمار مواردها و رميها بالفتات.
و يتجسد هذا النموذج من القهر ضمن المثلث البارز : اتحاد شغل-اتحاد اعراف-سلطة ...راس المثلث هنا يتخذ صورتين. صورة مباشرة ظاهرة، فتكون السلطة راسا و الاتحادن ضلعان. و صورة أعمق و اصدق حيث يكون راس النثلث راس المال و السلطة و اتحاد الشغل منشطان فرعيان.
ذاك كان دور حسين العباسي في الحوار الوطني. جعل حكومة مهدي جمعة خيارا أفضل. أفضل من مواصلة الخوانجية للحكم. أو أفضل من ترك العسكر القديم خارج دوائر القرار الرسمي المباشر.
لذلك يطرح بشير الحامدي في كتابه اطروحة إسقاط البيروقراطية النقابيّة.
و يوجه رسالته الى المرابطين على خط 17ديسمبر من الذين عجزت آلة البيروقراطية على بلعهم طالبا تنفيذ المهام التالية:
خوض المعركة مع البيروقراطية المتنفذة في الإتحاد لتصحيح مسار
هذه المنظمة النقابية ودفعها في الاتجاه الذي يجب أن تكون فيه اتجاه
يضع مصلحة العمال والكادحين والمفقرين والمهمشين قاعدة لكل
سياساته و يتبنى صراحة مطالب الجماهير ويدافع عنها و يقطع مع
السياسة الانتهازية سياسة الوفاق. اتجاه مناضل بسياسة مستقلة عن كل
ممثلي رأس المال يتبنى صراحة ويعمل على مواصلة تنفيذ المهمات
الثورية المطروحة. إن التخلي عن خوض هذا المعركة لن يكون إلا
خطوة في اتجاه تعبيد الطريق أكثر لقوى الثورة المضادة للقضاء على
كل فعل مقاومة باسم الوفاق والتوافق والمصلحة الوطنية
________________________
_________________________
إنه كتاب في الفكر السياسي يكتب أطروحات بديلة و يتخلص من السياجات جميعها أو يحاول قدر مستطاعه.
كتاب ضد المؤسساتي الرسمي كتاب ضد الاعتراف بالهزيمة. و ضد الاعتراف.
بشير الحامدي مؤسسا لإمكانات أخرى للفعل الثوري المقاوم.
بشير الحامدي متحدثا عن نسيج ثوري تغزله القبضات الموحدة مستندة الى التنظيم الحر الارادي الطوعي الافقي. أنه ذلك التشارك القاعدي ، تشارك داخل المصانع و الشركات و المعاهد و الجامعات و الاحياء و القرى و الارياف .
تشاركية تلغي الفردانية لتمركز الانسان.
الكتاب إعادة كتابة للفرق بين الانسان و المواطن، و بين الانسان و الفرد و بين الانسان و الشيء.
هنا تكمن لحظة إبداع و حالة تاسيس و موعد مع المقاومة على نهج 17 ديسمبر
_____________
رضا كارم



#رضا_كارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التوافقات الطّبقيّة تشكيل من خارج دائرة الحرمان لموجبات عناص ...
- لكن الكاميرا سقطت
- المعركة عميقا ، الصّراع متواريا ، المقاومة هناك أيضا
- 17 ديسمبر يا 20 فبراير:معركتنا واحدة يا جماهير التغيير اللاط ...
- فري كربول، فري عبد المجيد الشرفي
- أيّ مشروع لأيّة صيرورة؟
- ما معنى العمل بين الجماهير لتحريضها و تحريرها؟
- الأول من ماي: ذاكرة الحرّية.
- إرهابي بقناع قاض، إرهابي بمهنة بوليس
- ثم صاح بأعلى صوته: حرّية، حرّية ،حرّية
- الخبز و الماء أو نشيد الجوعى في محفل المقاومة.
- السّياق و أزمة التّغيير
- ديمقراطيّ دون أنسنة، زاهد دون محبّة
- روايات -الوطن- ، واقع الاستعباد
- أزف زمن التقاطعات، للهزيمة أصل
- 17ديسمبر مجدّدا
- يمين الكاميرا، يسار الكاميرا
- الصيروة تخدعهم
- شارع الميزانية
- إننا نواصل معركة الأغلبية المسحوقة


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضا كارم - لماذا هي كتابات أخرى؟ و لماذا يعلو الصّوت؟