أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون البياتي - الجمهور عايز أرواح الموتى كده















المزيد.....

الجمهور عايز أرواح الموتى كده


ميسون البياتي

الحوار المتمدن-العدد: 4497 - 2014 / 6 / 29 - 10:41
المحور: الادب والفن
    


علوم مثل علم النفس وعلم الإجتماع وعلم الإستاتيك أو ما نتعارف على تسميته باللغة العربيه بعلم الجمال لم تنفصل عن الفلسفه نهاية القرن التاسع عشر أو بداية القرن العشرين بشكل مرتجل أو إعتباطي أو جاء بالصدفه بل كان ذلك بسبب كتابات أدبيه سبقت الإنفصال بقرون وأدت الى إنضاج صورة العلم قبل أن ينفصل عن الفلسفه كعلم قائم بذاته .


من الكتابات التي ساهمت في إنضاج علم النفس والتعجيل بفصله عن الفلسفه عند صدور كتاب فرويد ( في تفسير الأحلام ) عام 1900 والذي يعد العلامة الرسمية لهذا الإنفصال , القصص التي كتبها الشاعر والقاص الإمريكي إدغار ألان بو 1809- 1849 المولود في مدينة بوسطن بولاية ماساشوستس .


عرف إدغار ألان بو اليتم منذ أن كان في سنته الثانية . حيث تمّ توزيعه مع أخويه الى عوائل قامت بتبنيهم ، كان من نصيبه أن تبنته أسرة بورجوازية من ولاية فرجينيا . عندها أخذ إدغار بو عن والده بالتبني وكان يدعى جون ألان اسمه الثاني ليصبح إسمه بالكامل إدغار ألان بو.


إهتم هذا الوالد بتعليمه حتى وصل إلى العام الأول من دراسته الجامعية ، لكن علاقته به التي كانت شديدة الاضطراب جعلته ينصرف عنه ، خصوصاً حين بدأ الولد بتعاطي الخمر .


هاجر إلى بوسطن عام 1827 وكان معدماً و بدأ بكتابة الشعر من دون أن يحصل على فرص كبيرة للنشر .


انضمّ إلى الكلية الحربية في الجيش الأميركي كجندي متطوع تحت اسم مستعار "إدغار بيري" لكن الأمر لم يستمر طويلاً .


في هذه المرحلة بالذات، لم يجد مخرجاً لحياته سوى في الكتابة التي كان يحاربها في داخله ويؤجلها لإرضاء كل من كان حوله ، وهو الذي بدأ بقراءة الشعر وكتابته منذ سن الخامسة .


سافر الى بريطانيا ودرس فيها خمس سنوات ، بعد ذلك التحق بجامعة فرجينيا حيث أظهر تفوقاً كبيراً في دراسة اللغات والآداب ولكنه اضطر إلى ترك الجامعة بعد ذلك بثمانية أشهر بسبب مشاكل مالية .


ساعده أصدقاؤه مالياً كي يستمر في كتابة الشعر والقصص . عام 1832 انتقل بو إلى مدينة بالتيمور ونشر خمس قصص . تزوج في نفس الوقت من ابنة عمته وكان عمرها 13 عام بينما كان هو في 27 من العمر . توفيت زوجته التي أحبها حباً شديداً عام 1847 فقضى الباقي من حياته مخموراً مدمناً على الأفيون ومات في أحد شوارع مدينة بالتيمور عام 1849 في ظروف غامضه ولا أحد يعرف مكان دفنه .


ثلاثه من أروع قصص إدغار ألان بو القصيره تحولت الى أتفه فيلم سينمائي يمكن أن تشاهده على الإطلاق تم إخراجه على شكل فيلم جامع لثلاث قصص أخرجه ثلاثه من جهابذة وعباقرة الإخراج السينمائي حسب ما يعدهم النقاد وهم كل من المخرج الفرنسي لويس ميل 1932 – 1995 , المخرج الفرنسي روجيه فاديم 1928 – 2000 , والمخرج الإيطالي فردريكو فيلليني 1920 – 1993 . لكنه إخراج هابط .. تجاري .. مبني على تمام عدم الفهم والإدراك .


صدر الفيلم بثلاث لغات : باللغة الفرنسيه وكان عنوانه ( تاريخيات إستثنائيه ) , واللغة الإيطاليه بعنوان ( 3 قصص هذيان ) , أما باللغة الإنكليزيه فقد تحول عنوانه الى ( أرواح الموتى ) وهو عنوان قصيده كتبها إدغار ألان بو عام 1827 وترجمها الى الفرنسيه الشاعر شارل بودلير تحت نفس العنوان .


يقوم بالأدوار في هذه القصص الثلاثه كل من :
بريجيت باردو _ غيوسبينا
آلان ديلون - ويليام ويلسون / ويليام ويلسون الثاني
جين فوندا - الكونتيسة فريدريكا دي ميتزن غراشتاين
تيرنس ستامب - توبي داميت
جيمس روبرتسون جستس - مستشار الكونتيسة فريدريكا دي ميتزن غراشتاين
سالفو راندوني _ كاهن
فرنسواز بريفوست - صديق الكونتيسة
بيتر فوندا – البارون ويلهلم بيرليفتيزنغ
فيليب لومير - فيليب
كاتيا كريشستين _ الطفله


وقد قامت مؤخراً شركة ( أمريكان إنترناشنال بكجرز ) بتوزيع الفيلم على شكل دي في دي .. مع عمل دعاية ضخمة له من أجل البيع رغم أنه لا يستحق العرض أو التوزيع وقد إستقبله النقاد إستقبالاً حرجاً لأنه إنتاج لا يليق لا بسمعة مخرجيه الثلاثه ولا بسمعة النجوم الذين قاموا بتمثيله .


الجزء الذي يحمل عنوان ( توبي دامت ) والذي أخرجه فلليني تمت إعادة مونتاجه عام 2008 ( ولا ندري لماذا ! ) من قبل المصور السينمائي الشهير جوزيبي روتونو , وتم عرضه في طبعة فيلم 35 ملم في مهرجان أفلام تروبيكا بإعتباره ( تحفة فيلليني المفقوده ) .


العناوين الأصليه للقصص القصيره التي أخذت منها أجزاء الفيلم هي : قصة ويليام ويلسون , قصة ميتزن غراشتاين , وقصة لا ترهن رأسك للشيطان أبداً .



الجزء الأول من الفيلم : ميتزن غراشتاين

من هذا الرابط يمكن مشاهدة الجزء باللغة الفرنسيه مع ترجمه ( سبتايتل ) الى الإنكليزيه .

https://www.youtube.com/watch?v=xucBZ-4taow

ومن هذا الرابط يمكن قراءة القصه الأصليه لإدغار ألان بو كتبها عام 1832 ليشترك بها في مسابقة للقصه , ورغم أنها لم تفز بجائزه لكنها لم تزل تُقرأ حتى اليوم , وهي 9 صفحات فقط مطبوعة بحرف كبير جدا ً.

http://www.feedbooks.com/book/792/metzengerstein

الفيلم المأخوذ عنها من إخراج روجيه فاديم .. ستلاحظون أن الفيلم مزركش بتفاصيل لا تحتاجها القصه , وكل ما ذكره إدغار ألان بو عن الكونتيسه فريدريكا دي ميتزن غراشتاين ( أنها كانت تعيش حياة الرذيله داخل قصرها ) لكن روجيه فاديم أخرج لنا مشاهد رذيله من تلك التي ( الجمهور عايزها كده ) .

عدة صفحات تحدث ألان بو فيها عن العداء بين العوائل الأرستقراطيه الهنغاريه لم نشاهد لهذا أي أثر في الفيلم ولهذا فنحن لم نفهم سبب التعالي والمعامله الجافه بين الكونتيسه فريدريكا دي ميتزن غراشتاين وجارها البارون ويلهلم بيرليفتيزنغ رغم ميل واحدها الى الثاني بشكل واضح وبحثه عنه حين يكون غائباً .

حين إحترق قصر البارون ومات فيه قتيلاً فر من إسطبل القصر حصان أسود متوحش وجاء الى قصر الكونتيسه وعلى جبينه وشم حرفين ( و . ب ) صوره رمزيه للحب الكبير الذي حمله البارون للكونتيسه التي بقيت تمتطي هذا الحصان حتى آخر لحظة في حياتها , بعد مقتل البارون فكرت أن تنتحر غرقاً مع الحصان لكن شجاعتها خانتها , الى أن طفح بها الحزن , فإستغلت مناسبة أن صاعقة ضربت مكانا ً ما وأشعلته .. إمتطت الحصان وذهبت الى النار .. أطلقت الحصان .. وأحرقت نفسها .. ماتت بنفس الطريقة التي مات بها البارون .

قبل إنفصال علم النفس عن الفلسفه بأكثر من 60 عاما ً كتب إدغار ألان بو بأن الحب الوليد لا ينمو على أحقاد وعداوات متوارثه منذ أجيال , مثلما كتب بأن الإنسان ممكن أن يحيا في التفاهة والرذيلة واللامعنى .. طالما هو لم يجد المعنى , لكنه حين سيعرف الحب ويجد المعنى .. سيكون أهون عليه أن يموت على أن يعود الى واقعه القديم . وبعد إنفصال علم النفس عن الفلسفه بأكثر من 60 عاما ً يخفق روجيه فاديم في إيصال هذه المعاني لنا عبر فيلمه الذي أخرجه بإعتباره : تاريخ إستثنائي , هذيان , أو أرواح ميته .



الجزء الثاني من الفيلم : ويليام ويلسون

من هذا الرابط يمكن مشاهدة هذا الجزء من الفيلم الذي أخرجه : لويس ميل . وهو باللغة الفرنسيه مع ترجمه ( سبتايتل ) باللغة الإنكليزيه .

https://www.youtube.com/watch?v=Z6ZPdSsIz9Q

ومن هذا الرابط يمكن قراءة القصه الأصليه لإدغار ألان بو وهي 14 صفحه مطبوعه بحرف كبير جدا ً

http://pinkmonkey.com/dl/library1/wils_.pdf

يمثل ألان ديلون في هذا الفيلم شخصية إدغار ألان بو نفسه في القصه التي كتبها عن نفسه عام 1839 وسماها : ويليام ويلسون .. أراد أن يقول فيها أنا أخطأت بحق نفسي كثيراً .. وأعترف بخطأي .. وأني قتلت نفسي بالإدمان على الكحول والمخدرات .. فإذا لم تصدقوا بأني قتلت نفسي .. هل عليّ أن أقتل نفسي بالفعل لكي تصدقوا ذلك ؟

قبل أكثر من 60 عاما ً على نشر نظرية التحليل النفسي عرف إدغار ألان بو ( الأنا ) و ( الأنا الأعلى ) و ( الرقيب ) داخل شخصيه الإنسان , وشخصها في داخل نفسه هو .. وأعطاها لنا على شكل عمل أدبي .. وبعد أكثر من 60 عام على نشر نظرية التحليل النفسي لفرويد والإضافات الثريه الى النظريه التي أضافها كارل يونغ , وألفريد إدلر , يخرج لنا لويس ميل هذا الفيلم على أنه هذيان , أما مشاهد تعري بريجيت باردو فهي بالمطلق غير موجودة في الروايه .. تم حشرها في الفيلم لأن الجمهور عايز كده .. ولأن المخرج كان محتاج مال لتغطية نفقات إنتاج فيلم في مكان آخر .



الجزء الثالث من الفيلم : توبي داميت

من هذا الرابط يمكن مشاهدة فيلم توبي داميت وهو باللغة الإنكليزيه . قام بتمثيله تيرنس ستامب

https://www.youtube.com/watch?v=BnxCKCImvC8


ومن هذا الرابط يمكن قراءة القصه الأصليه لإدغار ألان بو وعنوانها ( لا ترهن رأسك للشيطان أبداً ) .

http://www.ibiblio.org/ebooks/Poe/Never_Bet_Devil.pdf



في مقدمة الفيلم مكتوب ( مقتبس عن رواية إدغار ألان بو _ لا ترهن رأسك للشيطان أبداً ) فإذا كنا نتحدث مع مثقفين لا يميزون القصة القصيره عن الروايه , فلكم ان تعرفوا أي مستوى من الأفلام سنشاهد .


كتب إدغار ألان بو هذه القصه القصيره عام 1841 .. في زمان لم تكن فيه طائرات ولا مطارات ولا سينما ولا كاميرات ولا سيارات فيراري أو غيرها ... مع هذا نشاهد كل هذه الأشياء موجوده في الفيلم الذي لم يقتبس من القصه القصيره غير إسم البطل فقط .. أما الباقي فكله إضافات من الخيال .


كما تشم في الفليم نفساً طائفيا ًبإعتبار أن مخرجه فيلليني إيطالي ( كاثوليكي ) حيث يوجه للبطل سؤال : هل تؤمن بالرب ؟ هل أنت كاثوليكي ؟
فيكون جوابه : أنا إنكليزي ... بمعنى ( بروتستانتي ).. وكأن البروتستانت لا يؤمنون بالرب . فعلاً الطائفية لا دين لها
كلمة داميت التي هي جزء من إسم البطل معناها ( لعنه) . وهذه القصة كتبها إدغار ألان بو قبل وفاته الغامضه ب 8 سنوات وهو في ذروة إدمانه على الكحول والأفيون ربما كانت نقداً ذاتيا ً لنفسه وتنبأ بموته في حادث عجيب .
في نفس الوقت هو كتبها تحوي بطلاً يحمل كل الرذائل لينتقد بها كتاب عصره الذين كانوا يصرون على أن تكوت كتاباتهم عن الأشخاص الجيدين فقط .. أما الشرور والآثام والرذائل فقد كانوا يكتبون عنها بما سماه ألان بو ( الغموض من أجل الغموض ) و ( الصوفيه من أجل الصوفيه ) ولهذا إختار لهم بطلاً يقال عنه أن فيه كل الرذائل .. وفي النهايه يسقط من على جسر متهاوي فتقطع رأسه بواسطة سلك أو عمود كان في طريقه أثناء السقوط .. وهكذا يذهب رأسه الذي رهنه للشيطان .. الى الشيطان .

ملاحظات أخيره عن الفيلم :

- في الجزء ميتزن غراشتاين الذي أخرجه روجيه فاديم والذي أخرج بعده فيلمه ( بارباريللا ) الذي قامت ببطولته جين فوندا أيضاً قال عنه كاتب السيناريو والروائي تيري سذرن ، الذي كان قد عمل على سيناريو ( بارباريللا) بأن بيتر فوندا سافر إلى روما مع فاديم وأقنعه بإخراج فيلم غربي حديث وهكذا تم إنتاج الفيلم التالي : راكبه سهله .


_ قبل لويس ميل إخراج الجزء ( ويليام ويلسون ) من أجل جمع المال لفيلمه المقبل ( تذمر من القلب ) وقد إتفق مع المنتج رايمون إيغر على جعل فيلم ويليام ويلسون أكثر جاذبية بنظر المشاهد عن طريق تعرية بريجيت باردو في عدة مشاهد حشرت في الفيلم هي غير موجوده لا في السيناريو ولا في القصة الأصليه , وكذلك إضافة بعض مشاهد العنف التي لم تكن موجوده لا في القصه ولا في السيناريو


_ إن الشيطان في الجزء الذي أخرجه فيلليني ( توبي دامت ) يجب أن يكون رجل غامق اللون بلحية سوداء كثه , لكن فيلليني أصر على تغييره الى صورة الفتاة الصغيره التي تلعب الكره , لتخوفه أن إستعمال صورة الرجل قد تخسر الفيلم ماليا ًوأن صورة الفتاة ستكون صورة شيطان أكثر جاذبيه


_ حزيران 1967 أعلن أورسون ويلز أنه سيشترك في هذا الفيلم بجزء عنوانه ( قناع الموت الأحمر ) لكنه إنسحب نهاية عام 1967 لعدم قناعته بمستوى الأجزاء الباقيه من الفيلم


_ عرض صموئيل أركوف مبلغ 200 ألف دولار أمريكي على شركة ( أمريكان انترناشنال بكجرز ) للحصول على حقوق توزيع دي في دي الفيلم في الولايات المتحده وكندا , لكنهم لم يوافقوا . بقوا مدة عام ينتظرون مستثمراً غيره , ولما لم يجوا .. قبلوا بعرض صموئيل أركوف



#ميسون_البياتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الساعه الخامسه والعشرين
- ديكتاتور روسيا الجديد .. فلاديمير بوتين
- أنّا هولم وروايتها : ديفيد
- جايكوفسكي
- فيفالدي
- ديبوسي
- برليوز
- وينستون تشرتشل
- موسوليني الفاشي
- هتلر النازي
- إليزابيث الثانيه ملكة بريطانيا العظمى
- باوديكا الملكه المحاربه
- المخرج النيوزيلندي : لي تماهوري
- المخرج النيوزيلندي : بيتر جاكسون
- المخرجه النيوزيلنديه : جين كامبيون
- المخرج النيوزيلندي : لين ليا
- المخرج النيوزيلندي : رودول هيوارد
- إيفان الرهيب
- الشيوعيه في الكونغو
- الملك البلجيكي ليوبولد الثاني وإستعمارالكونغو


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون البياتي - الجمهور عايز أرواح الموتى كده