أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نجيب المدفعي - نماذج من الضمير العروبي المعاصر















المزيد.....

نماذج من الضمير العروبي المعاصر


نجيب المدفعي

الحوار المتمدن-العدد: 1271 - 2005 / 7 / 30 - 09:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ـ1ـ
قدّم العراقيون، على مدى عقود، دماءهم رخيصة على مذبح القومية العربية و قضاياها، و في مقدمتها القضية الفلسطينية، و لينتهي بهم الأمر فقراء، غرباء في بلادهم، ينظر العرب لهم بازدراء. أكاد أجزم بأن عدد العراقيين الذين سقطوا على درب محاولة تحقيق أحلام الشعارات العروبية هم أكثر مما قدمت أي من الدول التي تصدت لقيادة التيار القومي العربي، أو تلك التي تمتلك حدودا مع فلسطين و تــُسمى " دول المواجهة". فمن (الفزعات) التي كانت تهب من العراق لنصرة فلسطين و أهلها إلى دعم دول المواجهة مرورا بالدفاع عن " البوابة الشرقية" و انتهاءً بسياط الحصار و التصدي للهجمة الغربية على العالم العروبي، وقف العرب مصفقين مهللين، (يحشـّمون) و (يشـيّمون) العراقيين دون أن يورطوا أنفسهم في مشاكل، هم في غنى عنها. حتى إنهم لم يبذلوا أي جهد لمساعدة العراقيين.

و ليس ببعيد عن الذاكرة شهداء العراق الذين سقطوا على أرض فلسطين، و تلك هي قبورهم الزكية ما زالت قائمة في جنين و غيرها. و هم أبناء العراق و فتيته، و فيهم، بمسميات اليوم، " الكوردي" و "العربي" و "المسلم" و " المسيحي " و " السُني" و "الشيعي" و "التركماني" و بقية مكونات الشعب العراقي الحبيب. لا بل إن أبناء الشعب العراقي من غير "العرب" الذين ضحوا على هذا الطريق هم أكثر بكثير مما قدمته أغلب الدول العربية.

و كان لرجال الجيش العراقي إسهاماتهم الساطعة في الوقوف إلى جانب أشقائهم في الأردن و سوريا، و كانت للقطعات المسلحة العراقية فترة مكوث على أرض الأردن هي الأطول من بين هاتين. و كانت هذه القطعات شاهدا على أحداث أيلول 1970، أو كما تـُعرف بأحداث (أيلول الأسود) بين الأردنيين و الفلسطينيين. و كان بامكانها التدخل لمصلحة هذا الطرف أو ذاك، إلا أن شهامة العراقيين أبت عليهم إلا أن يتجنبوا صب الزيت على النار، فلم يتدخلوا. لقد سقط على أرض الأردن، دفاعا عنه، من أبناء العراق ما يوجب على الأردنيين رد الجميل للعراقيين. فهل فعلوا مايستلزمه الواجب؟

لقد وقفوا ظهيرا للطاغوت في الحرب العراقية الإيرانية، تلك المطحنة التي أهلكت من أبناء البلدين رقما تصطف إلى يمينه ستة أصفار، و لسنا في حاجة لذكر الشواهد فهي ما زالت طرية في ذاكرة العراقيين. و ازدهر اقتصاد الأردن منذ تلك الحرب، و صار الأردنيون تجار حرب على حساب دماء العراقيين، و شفطوا نفطا مجانيا على مدى ربع قرن، كان أهل العراق الذين تاجر بمآسيهم النظام المباد و جلّ ُ العرب المستعربة، بمسيس الحاجة لمردود كل قطرة من قطراته. و اللبيب يفهم مَنِِْ كان وراء الإيحاء لصدام و تأييده في موضوع غزو الكويت الشقيقة، بدل أن تكون أرض بلده ميدانا للحرب التي كانت كثير من المؤشرات تدل على حتمية قيامها.

و مع هذا، كان العراقيون ـ و ما زالوا ـ يودون رمي كل هذا وراء ظهورهم و التطلع إلى المستقبل. إلا أن شريحة واسعة من الأردنيين ما زالت تـُصر على أن (تزيد الغرقان غطـّة) من خلال تصدير الانتحاريين إلى العراق، و آخرين يـُنظـّرون لاستباحة الدم العراقي من خلال طروحات عرجاء تسوّغ طعن العراق و أهله، و الإيغال في إيذائهم بدعوى أنهم أعوان للأجنبي. و ما وقف هؤلاء للحظة و سألوا أنفسهم: أي الناس أشد تعاونا مع الأجنبي، أهل العراق أم غيرهم؟ و ميزانية مَـنْ ـ كانت و ما زالت ـ تعتمد على المنح و الهبات الأجنبية و أموال معفرة بدماء العراقيين؟ و مَـنْ من الجيوش العربية كان قائده العام بريطانيا حتى منتصف خمسينيات القرن الماضي؟ و مَـنْ كان يُـنذر الإسرائيليين عن العمليات العسكرية العربية؟ و مَـنْ صافح الإسرائيليين قبل؟ و مَـنْ له علاقات دبلوماسية مع إسرائيل؟

أهل الأردن أعرف منا ـ نحن العراقيون ـ بأجوبة كل هذه الأسئلة. و يبدو أن الإجابات تثير في نفوس الشريحة أعلاه الإحساس بالذنب تجاه شعاراتهم العروبية، و عجزهم تجاه القضية الفلسطينية. و المذنب العاجز عن التكفير عن ذنوبه يلجا في كثير من الأحيان إلى معاقبة نفسه بحرمانها أو جلدها أو حتى قتلها. و مرة أخرى هم عاجزون عن فعل ذلك في بلادهم لأنها قد وصلت إلى مرحلة من الازدهار يصبح من المؤسف أن تنتكص أو تـُدمّر. فكان الحل الأمثل هو تصدير الراغبين بمعاقبة النفس إلى العراق. فطالما قد عجزوا أن يتعاملوا مع القضية الفلسطينية بشكل مباشر، و فلسطين عنهم على مرمى حجر، إذا فليتعاملوا معها بشكل غير مباشر عن طريق إحراق العراق و أهل العراق و تحت شعار ـ إن الطريق إلى فلسطين يمر عبر بغداد ـ كما كان يقول الطاغية المخلوع ـ إن الطريق إلى فلسطين يمر عبر الكويت ـ

ـ2ـ
ما قادني إلى كل ما تقدم هو تلك الأبواق الإعلامية التي تصب الزيت على النار العراقية، و مثال ذلك ما كتبه ياسر الزعاترة في صحيفة الدستور الأردنية موجها كلامه للدكتور الجعفري حيث يقول "... ثمة حقيقة بالغة الأهمية يبدو أن الدكتور إبراهيم الجعفري قد نسيها هذه الأيام، ذلك أن اعتقاده بأن الشيعة أغلبية في العراق لا يجب أن ينسيه للحظة أنهم أقلية في العالم العربي والإسلامي، وأن شرارة الحرب الأهلية تبعاً لذلك ستكون مدمرة، لا سيما أن المدد سيأتيها بلا حساب من كل حدب وصوب، وليس من سوريا وحدها."

أي حماقة هذه التي تفوه بها هذا "الصحفي". هل إن صب النار على الزيت هو رد الجميل للعراقيين؟ و لمصلحة مَـنِِْ يقوم بذلك؟ هل يريد إحراق المنطقة برمتها و لماذا؟ و ما الداعي لهذه (الفزعة) التي هي في غير زمانها و مكانها. ألم يكن العراقيون بحاجة لها منذ زمن بعيد، و لماذا توانى حملة المشاعل و الزيت من العروبيين عن مثلها في زمن ولـّى. هل إن الرواتب التي كان النظام السابق يدفعها لهم هي ما أبقت أفواههم ملجّمة و أقلامهم مكسرة عن ما جرى في العراق. و لو أنهم بقوا ساكتين ـ في أضعف الأيمان ـ كما كان ديدنهم لكان هذا خير، و لكنهم سكتوا دهرا و لينطقوا كفرا. و يبدو أن كوبونات النفط و السيارات و قطع الأراضي السكنية التي قدمها النظام المباد قد (غزّرت) و ما زالت (تغزر) طالما هناك أموال سُحت تـُدفع لهم حتى اللحظة.

ألم يكن الأجدر بالسيد الزعاترة أن (يشيّم) العرب و المسلمين لنصرة الفلسطينيين ـ و هو واحد منهم ـ، لكن هناك عهود و مواثيق مع الإسرائيليين يجب أن تـُحترم لشدة بأس الإسرائيليين. لإنّ العروبيين و المتأسلمين يحترمون العهود و المواثيق مع مـَنْ هم أقوى منهم، و هم على المستضعفين كالأسد الهصور. و العراقيون اليوم مستضعفون، فلـِمَ لا يصب السيد الزعاترة زيت الفتنة على نار العراق طالما ليس هناك من عهد أو ميثاق مع العراق، و إن وجـِد فلا عهد يـُحترم مع ضعيف، و ليس من وازع أخلاقي يمنع من فعل ذلك.

مـَنْ يدفع لمثل هذه الأقلام المأجورة؟ و ما مصلحتهم في ذلك؟ على العراقيين أن ينتبهوا للأمر، فوالله ما من أحد يذود عن العراق غير أهله. و هل أن "سـُنـّة" العراق في حاجة لنصرة أمثالك يا سيد زعاترة، فأنتم قد تقاعستم عن نصرة العراقيين جميعا يوم كانت المحنة على أشدها و اليوم تـدّعون أنكم أنصار العراق. و لكنها الفتنة التي يريد لها البعض أن تطل برأسها محققين أمالا و تطلعات لأعداء الإسلام.

ـ3ـ
مثال أخر على الطروحات العروبية المستهترة بالعراق و أرواح العراقيين هو ما نشاهده على بعض الفضائيات العربية، و منها برنامج تعده و تقدمه القومجية الدكتورة (أ.ج) و تستضيف في بعض حلقات برنامجها شخصيات قومجية مثل السيد مصطفى بكري. قدمت الدكتورة إحدى حلقات برنامجها و عنونتها (نعم.. إنهم ينتحرون على أسوار بغداد) و هي تستعير كلمات صدام حسين التي لوّح بها متوعدا قوات التحالف، و عندما جد الجد كان أول من أطلق ساقيه للريح. كانت المقدمة و السيد مصطفى بكري و الضيوف الذين معه أشد وضوحا و صراحة في آراءهم و طروحاتهم من آخرين، حيث قالوها بصراحة (إن العمليات المسلحة يجب أن تستمر في العراق لكي لا تمتد النار إلى بلدانهم). أي منطق معوج هذا لا يحمل أي قيمة أخلاقية، يـُسعرون نار العراق لكي يحموا أنفسهم. و تؤكد مقدمة البرنامج دائما على رفض الطروحات التي تدعو للتعامل بواقعية مع الأحداث، و تصر على رسم صورة رومانسية زاهية عن "المقاومة". و السؤال لماذا يتقبل الأخوة المصريين سياسة السادات التي انتهجت سلوكا واقعيا، بعد ان أدرك السادات عقم المواقف العربية و صعوبة التصدي لدولة إسرائيل المدعومة من قبل الولايات المتحدة، و كما كان يقول (يا أخوانا.. أحنا بنحارب أمريكا مش إسرائيل).

لقد كان قرار السادات بانتهاج سياسة جديدة تجاه إسرائيل بعد فترة نزاع مسلح امتد لربع قرن من الزمن (1948ـ1973) قدمت فيه مصر من الشهداء رقما يناهز المئة و خمسين ألفا و ديونا أثقلت كاهل الخزينة المصرية. و قدم العراق على مدى فترة حكم صدام حسين، التي قاربت الربع قرن(1979ـ2003)، من الشهداء و المغيبين رقما يناهز ـ حتى في حال ضغطه ـ المليون. فلِـمَ يتوجب على العراق و العراقيين أن يتحملوا ما ناءت ظهور المصريين بحمله، رغم كونه يمثل نسبة 1/7 ما تكبده العراقيين على قلة نفوسهم و صغر مساحة بلدهم قياسا بمصر. و ما رأي السيدة الفاضلة مقدمة البرنامج وضيوفها في اتفاقية "الكويز" أما كان الأجدى بهم التصدي لها بالكفاح المسلح، بدل حث العراقيين على تخريب بلدهم.

في حلقة أخرى من برنامج الدكتورة (أ.ج) أطل علينا السيد حمدين صباحي عضو مجلس الشعب المصري و ليصف الحكومة العراقية بـ (حكومة الدمى). فإذا كانت حكومة منتخبة ـ في أي بلد من بلاد الدنياـ من قبل 58% من أبناء ذاك البلد هي (حكومة دمى)، فما قول سيادته في حكومة لم ينتخبها أحد، هل هي حكومة (شرابة خرج)؟
و لتنهي السيدة الفاضلة حلقة البرنامج بعبارة أثارت لديّ الكثير من الأسى و الحسرة على مستوى تفكير "المثقف" العربي، هذا إن كان حرا في التفكير و التعبير، حيث قالت (المجد للمقاومة العراقية البطلة.. و عاشت فلسطين حرة عربية). و المسألة تكمن في ضرورة صرف انتباه المواطن العربي بعيدا عن مشاكله الحقيقية، لأن التعامل مع الواقع المزري للفرد العربي و التحدث عنه سيطيح بكثير من العروش. و لذا تعمل الحكومات العربية على تجنيد كل الطاقات الإعلامية لتلميع صورتها و إثارة مشاعر الجمهور تجاه قضايا لا حول له فيها و لا قوة، و تصوير الاهتمام بقضايا الشأن الخارجي هو المشاركة السياسية المطلوبة من الفرد.

ـ4ـ
ما الذي يجعل دماء غير العراقيين أغلى من دماء العراقيين؟ لماذا تصدر البيانات المنددة و الفتاوى المحرمة لدماء الأبرياء الذين قتلوا في لندن و شرم الشيخ، و لا ترف شعرة واحدة عروبية أو أسلاموية لذبح عشرات الأطفال في النعيرية و المسيب؟ و ما الذي يجعل دماء الدبلوماسين العرب الذين قتلوا غيلة أهم من دماء شهداء العراق كعقيلة الهاشمي و محمد باقر الحكيم و مجبل الشيخ عيسى و عز الدين سليم و غيرهم؟ إنه اختلال الحس الإنساني، الذي يفرز بالتالي عدم قدرة الآخرين ـ العراقيين ـ على الوثوق بصاحبه. ما زال العقل العربي المتحجر ينطلق من مفهوم (ما دامت النار لم تصل إلى بيتي، فلا علاقة لي بالموضوع)، و هذا ما شكـّل ثقافة تأجيل كل قضايانا و التهرب من مواجهتها.

و لكن ما الدرس الذي يمكن أن نستخلصه نحن كعراقيين من كل هذا الضغط الإعلامي الموجه نحونا. يجب أن نفهم أن كثير من الإعلاميين يبغون الشهرة، حتى و إن كانت على حساب دماء أناس أبرياء. فالشهرة تزيد من مداخيلهم. و البعض الآخر له أجندة محددة تمثل الإعلام الحكومي الموجه. و آخرون لهم ارتباطاتهم مع أجهزة أمنهم الوطنية أو الأجنبية و التي تحتاج إلى التوجه إعلاميا للشعب العراقي، و هو توجه يكون مكملا للعمل الميداني داخل العراق، خاصة و أن العراق الآن ساحة مفتوحة لتحرك مختلف أجهزة الأمن الخارجية. علينا ـ كعراقيين ـ أن ندرك إن الإصغاء لغير العراقي لن يضئ لنا ـ على الأعم ـ فكرة جديدة تخدم هذا البلد الجريح. و علينا أن نتخذ من الفضائيات العربية معيارا لمدى التقدم الذي نحققه. فما دامت هذه المحطات تهاجم العراق و العراقيين و لا تصطف إلى جانبهم، فالعراقيون سائرون في الاتجاه الصحيح إن شاء الله. و علينا أن نتوقف قليلا و نعيد حساباتنا و نستقصي الخطأ عندما نلاحظ أن الفضائيات العربية قد صارت تكيل لنا المديح.



#نجيب_المدفعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أي دستور نريد؟
- اتقوا الله في العراقيين
- تحية لجمعيتنا الوطنية المنتخبة
- أحداث جامعة البصرة، خطوة نحو الأستبداد
- 14 تموز و تقييم التاريخ
- فقط اجعله سعيدا
- المرأة العراقية و الفرصة التاريخية
- محاولة لقراءة نتائج الأنتخابات العراقية
- نريد مشاركة المرأة بقوة
- رسائل إنتخابية
- أنا أنتخب..إذا أنا موجود
- لا يهمني مَـن يكتب الدستور
- النابلسي و العرب و العراق
- عباس المستعجل
- رأس الدولة والقانون..حكاية من العهد الملكي
- انطباعات حول جلسة التحقيق الأولى مع صدام
- أعطوا الناس فرصة...ثم احكموا


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نجيب المدفعي - نماذج من الضمير العروبي المعاصر