أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبدو أبو يامن - قنوات التدجين الفضائية العربية!!















المزيد.....

قنوات التدجين الفضائية العربية!!


عبدو أبو يامن

الحوار المتمدن-العدد: 1271 - 2005 / 7 / 30 - 04:44
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لصالح من هذا التدجين المقنن؟
هل هو لصالح الداخل أم الخارج، الداخل المتسلط أم الخارج المستعمر؟
هل لصالح الداخل المتمثل في الطبقات العليا التي تملك الثروة والسلطة والجاه أم لصالح الخارج المتمثل في الشركات الكبرى والعولمة؟
ولو فرضنا أن كائنا فضائيا جاءنا من المريخ وهو لا يعلم شيئا عن أحوال وأوضاع الأمة العربية وشاهد الفضائيات العربية ليوم واحد وليلة واحدة ( أربعة وعشرين ساعة فقط ) لخرج بانطباع واحد أيضا، وهو أن هذه الأمة تعيش على خير ما يمكن أن تعيشه أمه، وأن هذه الأمة لا تعاني أية مشكلات فضلا عن الكوارث، فهي لا تعاني من مشكلات اجتماعية متمثلة في زيادة معدلات الفقر، وزيادة الطبقات الفقيرة، وتآكل الطبقة المتوسطة وانحدارها إلى مستويات متدنية في مستويات العيش والتعليم والصحة، ولا تعاني تفاقم البطالة وزيادة أعداد العاطلين عن العمل، ولا تعاني من تدني مستوى الأجور وارتفاع أسعار السلع والخدمات، ولا تعاني مشكلات سياسية متمثلة في الاستبداد السياسي واحتكار السلطة والثروة، وانتهاك حقوق الإنسان وحرية الرأي والمشاركة السياسية، ولا تعاني من الظلم والغبن والعسف والخسف، ولا تعاني من التفاوت الطبقي والبيروقراطية والوساطة والمحسوبية، ولا تعاني من تفاقم العصبيات والمذهبيات والعقائد الجامدة، ولا تعاني من القبلية والعشائرية والعصبوية الدينية والأسرية، ولا تعاني النفاق الاجتماعي والسياسي والوصولية والانتهازية، ولا تعاني من المصالح الضيقة ( وأنا ومن بعدي الطوفان ) والذاتية والأنانية، ولا تعاني من العصبية الفكرية والرأي الواحد الوحيد، ولا تعاني من اليقينية والقطعية والوثوقية، ولا تعاني من تخلف وانهيار على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وبما أنها كذلك فهي قطعا لا تعاني أي احتلال أو استعمار مباشر أو غير مباشر، وهي لا تعاني عدوا صهيونيا يكتم أنفاسها وينقص أطرافها ويفسد خططها ويحرف أولوياتها ويؤلب العالم عليها ويشوهه سمعتها ويعمل كرأس حربة للمستعمر القابع خلف المحيطات، هذا العدو الذي يقتل بدم بارد، ويجهض النساء بدم بارد، ويغتال الأطفال والشيوخ بدم بارد، ويهدم البيوت على رؤوس ساكنيها بدم بارد، ويهلك الحرث والزرع والنسل بدم بارد، بل يفعل كل ذلك باسم يهوه، ويعد ذلك منه تنفيذا لأوامر الرب، الرب القاسي الجشع الذي وعدهم إن سحقوا الآخرين الأعداء فأنه يهبهم أرض فلسطين حلالا بلالا زلالا لهم من دون الناس أجمعين، هذا الرب الذي يزعمون أنه خلق الناس والعالم من أجل ذرية يعقوب وإبراهيم، هذا الرب الذي جعل بني إسرائيل هم الناس والبشر أما غيرهم من الأغيار الرعاع فهم في منزلة دون الحيوانات، وهي قطعا لا تعاني من عدو متوحش جاء إليهم من خلف البحار بجيوشه وقواته وصواريخه ودباباته وأساطيله واستعمرهم استعمارا مباشرا بعد أن كان يستعمرهم من وراء حجاب، متسترا خلف الديمقراطية وحقوق الإنسان والعولمة والقرية الكونية الواحدة، وكأنهم لا يعانون استعمار العراق، ونهب ثروات العراق، وتدمير آثار العراق ومعالم العراق، والقضاء على مظاهر الحياة في العراق البشر والشجر والحجر، بل وكأنهم لا يعانون من هذا العدو الذي يتدخل في كل صغيرة وكبيرهم من شؤونهم، من مناهج التعليم إلى الإصلاح إلى الضغط على الحكومات لمطاردة شعوبها بحجة محاربة الإرهاب، إلى القضاء على المؤسسات الأهلية والجمعيات الخيرية، إلى محاربة مدارس تحفيظ القرآن، إلى نسخ بعض آيات القرآن المتعلقة باليهود والنصارى والآيات التي تحث على الجهاد، الجهاد الدفاعي، الذي يدافع عن الحوزة والبيضة والإسلام والمسلمين، وهي قطعا لا تعاني من القواعد العسكرية الجاثمة على أرضهم منذ حرب الخليج الثانية، هذه القواعد المعدة لأي خروج عن الخط الذي رسمه هؤلاء البرابرة، برابرة الرأسمالية المتوحشة والشركات العابرة للقارات، برابرة العولمة المتغولة والتي خدعت الناس بشعاراتها الزائفة وتكنولوجياتها المتقدمة، وثوراتها العلمية والمعلوماتية وثورة الاتصالات والمواصلات، فكأن العالم قرية واحدة، قرية واحدة ولكن الحاكم فيها الشمال، والناهب فيها الشمال، والحر فيها الشمال، والديمقراطي فيها الشمال، والمهيمن فيها الشمال، فهو المنتج الأكبر، وهو القوي الأكبر، وأما غيرهم فهم مجرد حيوانات استهلاكية دنيا؛ لأن الاستهلاك الأعلى لشعوبهم المقهورة والمدجنة، على أحسن الفروض، وأشياء مادية وأحجار ملقاة على قارعة الطريق يراد بها ولا تريد على أسوأها، وهي لا تعاني من المسرحية التراجيدية الممجوجة التي تمثل كل يوم، تراجيديا العنف والدم والدمار والموت، هذه التراجيديا التي يبدو أن العرب ألفوها واستحسنوها حتى لا تكاد تثير عندهم أي استغراب أو ردة فعل، هذه التراجيديا التي اختزل هدفها الأساسي وهو التطهير الأرسطي المشهور، تطهير أنفس المشاهدين من الانفعالات والعواطف المشابهة حتى تعود النفس إلى الفطرة السوية والنهج القويم، يبدو أن هذه القيمة الغائية غير موجودة فيما يحصل الآن على مسرح الأرض العربية، فالقتل كل يوم، والعنف يجر عنفا آخر، والأبرياء بالآلاف بل بعشرات الآلاف، وأبطال العنف مختلفون، فيهم العدو الأمريكي، والعدو الصهيوني، والجماعات الإسلامية المتطرفة، والسلطات الحاكمة، وبغض النظر عن مصدر هذا العنف فإن النتيجة الواضحة لكل ذلك هو أن الموت أصبح هو القاعدة والحياة هي الاستثناء، وهذا مستوى خطير من التدني الإنساني والأخلاقي والفطري، فغريزة الموت أضحت هي الأقوى من غريزة البقاء، ولعل لكل ذلك دلالاته ونتائجه المستقبلية الخطيرة على الأجيال الصاعدة من الأطفال والشباب.
كل ما سبق لا تعانيه البلاد العربية والشعوب العربية، وكل ذلك ليس في حسبان القائمين على شؤون الإعلام العربي والمؤسسين له والمالكين له والمخططين له.
افتح أية قناة فضائية عربية في أي وقت شئت فسترى عجبا عجابا، العرب يعلنون أن كل أيام السنة أعيادا متصلة، يعلنون للعالم أجمع أنهم استطاعوا أن يوحدوا الدول العربية من الخليج إلى المحيط، نعم يوحدونها ويحققون ما عجز عنه دعاة القومية العرب من منظرهم الأشهر ساطع الحصري إلى قائدهم الأكبر جمال عبد الناصر، فالعرب الآن كلهم سواء متساوون كأسنان الحمار!! ( يضرب العرب المثل بأسنان الحمار في كمال التساوي ) لا يختلف ذكرهم عن أنثاهم ولا كبيرهم عن صغيرهم ولا متعلمهم عن جاهلهم ولا رفيعهم عن وضيعهم، سواء في هز القدود وتمليس الخدود، سواء في رجرجة الأرداف وهزهزة النهود، سواء في العري الفاضح والكالح، سواء في السطحية والتفاهة، سواء في المجون والجنون، سواء في تقديس القيم الاستهلاكية والمظاهر الاجتماعية الكاذبة كالبذخ المفرط، والتظاهر الشكلي الأجوف، والوجاهة الزائفة، والتي إن فتشت صاحبها فستجده من الداخل خواء كالطبل الأجوف ملؤه هواء، سواء في الأنانية الضيقة والمصلحية الوقتية، سواء في السلبية والانهزامية، سواء في الاهتمام بقشور العيش وتفاهات الحياة، وهم بعد سواء في البعد عن الوعي الذاتي، والاستنارة الحقيقية، والتفتح الذهني والمعرفي والنفسي..
وكل هذه البواطن الخفية عرفها الكائن الفضائي بعد أن عاش بين العرب مدة كافية، فأحب صاحبنا أن ينبه العرب، فهم قد أكرموه غاية الإكرام، وهم قد عرفوه كيف يكون كرم الضيافة العربية حين أكل وشرب على موائدهم شهرا ناجرا ( الشهر في صميم الحر ) فأكل من الذبائح التي عليها اسم الله، وأكل الأرز مصبحا وممسيا، وشرب النبيذ العربي الصرف، وناعم في السرر الناعمة، وعلى وسائد الحرير، ومشى على السجاد الفارسي والتركي، فلهم عليه، إذن، حق الضيافة، وحق الضيافة هذا بسيط أمره وهين خطبه، فكل ما عليه هو النصيحة، والمسكين وهم _ سامحه الله _ حين ظن العرب غافلين، فما هم بغافلين بل متغافلين أو مستغفلين، على كل جمعهم ذات يوم في ساحة عامة، وهذا الاجتماع كان فلتة من فلتات الزمان وغفلة من غفلات السلطان؛ لأنه لم يحدث قط فيما مضى من سالف الأيام، جمعهم وخطب ورفع صوته وشد حباله الصوتية وأرغى وأزبد وهدد وتوعد بل ونبح وضبح وصاح وفضح، وصور لهم عاقبة أمرهم هذا، وجسد لهم الواقعة التي ليس لوقعتها كاذبة، والمسكين حين رأى الناس منصتين ساكنين لو قذفت حصاة صغيرة بين جمعهم لسمعت وقعها، حين رأى ما رأى أخذته الحمية العربية والعاطفة الشرقية فساح في وديان البلاغة وانساح في رياض البيان والفصاحة، وظن القوم آبهين وحسبهم مصدقين، وأنهم غدا فاعلون وعن غيهم مقلعون، وعن باطلهم منتهون، وعن حرماتهم مقاتلون، وفي سبيل أوطانهم مستشهدون، وعن كراماتهم منافحون، وعن ثرواتهم ذائدون.... والحر الشديد يسلط لهيبه على الرؤوس والنفوس، والعاطفة العربية المجيدة تمور بين الجوانح وتغلي في الشرايين، وهو يذوي صوته وهم يتهالكون على الأرض، وهو يعرق وهم يعرقون، كيف الخلاص من هذا الضيف الثقيل؟ ألا يعرف أن العرف العربي أن إكرام الضيف ثلاثة أيام، فما باله يشق علينا وعلى نفسه، هل أنسته الأريحية العربية الذوق وحسن التصرف، فما العمل وماذا نحن صانعون؟؟
نظر بعضهم إلى بعض، وفهموا عن بعضهم البعض؛ لأن العرب إذا أرادوا أن يفهموا عن بعضهم البعض فهم قادرون!!، فمن غير كلام ولا همس ولا إشارة قام أحدهم واستخدم معه طريقة صاحب الحجاج حين حصبه أحدهم في مسجد الكوفة حين أرسل واليا عليها وعلى البصرة، حصبه صاحبنا بحصاة تدحرجت حتى وقفت عند أقدامه، ولكن الكائن الفضائي بليد الفهم، أو قل لعله حسن الظن بالناس، فقال في نفسه لعلها جاءت بالخطأ، ولم تكن مقصودة، لم يجد هذا التصرف واستمر الكائن الفضائي في خطبته العصماء رغم الحر الشديد والعرق الناضح من كل مسام الجلد ورغم التعب والإعياء، جربوا معه طريقة أخرى وهذه المرة جماعية، لم لا يتضاحكون، و بعد الضحك لم لا يصفقون ( فالتصفيق، لمن لا يعرف، كان عند العرب الأقدمين، العرب المغاربة في الأندلس وأطرافها، كان دلالة على الهزء والسخرية، والعهدة على المؤرخ المصري الكبير حسين مؤنس) فتضاحكوا وصفقوا حتى تعبوا، ولكن الكائن الفضائي لم يفهم أيضا!!
سقط في أيديهم، وحاروا في أمره وأمرهم، وبعد شد وجذب وأخذ ورد، ارتأى العرب بإجماع ( وهذه فلتة من فلتاتهم !! )أن يقاطعوا الخطيب ويقطعوا الخطبة، وذلك بأن ينصرفوا ويخلفوه وحيدا غريبا، جائعا مائعا، قد هده الإعياء، وقد لعبت برأسه أشعة الشمس، وعندها فقط أيقن هذا المسكين أن كل ما جرى مقصود، وعندها فقط أيقن يقينا لا يطور به ريب ولا يداخله شك أن هؤلاء القوم ميؤوس من صلاحهم، ميؤوس من رشدهم، وعندها فقط شد رحاله وقوض خيامه وذاب في سراب الصحراء..
أما هؤلاء ا لعرب العاربة، أو الأعراب المستعربة، فإنهم حين انقلبوا إلى أهليهم ومساكنهم وديارهم فإنهم أخذوا يتلاومون، ويتهمون بعضهم بعضا كيف سمحوا لهذا النكرة أن يحل في ديارهم، ويتنعم بمائهم وطعامهم، وكيف لم يكشفوا أمره ويعرفوا سره إلا بعد فوات الأوان، وإلا بعد أن عرف سرهم وجهرهم وباطلهم وشرهم، فتشاوروا وتحاوروا وبعد زمن طال أو قصر أقسموا بألا يسمحوا لأي متخلف كائنا من كان من إنس كان أو من جان بأن يدخل جنتهم أو يقرب حماهم!!
وإلى لقاء.



#عبدو_أبو_يامن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يريد هؤلاء؟ ( زورق الإنقاذ ) 3
- قضية سيد القمني، تضامن أم ضمانات؟
- ماذا يريد هؤلاء؟ ( الليبراليون الجدد ) 2
- ماذا يريد هؤلاء ( الصحوة الإسلامية )؟؟ 1
- تحرير المرأة أم تحرير الرجل أم تحريرهما معا؟؟
- جنة بوش أم جنة ابن لادن؟
- فنارات على دروب التقدم 2
- فنارات على دروب التقدم
- إسلاميات
- تعرية الذات العربية
- باسم الشعب نبدأ


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبدو أبو يامن - قنوات التدجين الفضائية العربية!!