أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خالد ممدوح العزي - العراق: ثورة شعبية تقاوم كل اشكال الاحتلال، والطوائف العابرة للوطن .















المزيد.....

العراق: ثورة شعبية تقاوم كل اشكال الاحتلال، والطوائف العابرة للوطن .


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 4493 - 2014 / 6 / 25 - 08:06
المحور: مقابلات و حوارات
    


العراق: ثورة شعبية تقاوم كل اشكال الاحتلال، والطوائف العابرة للوطن .
لابد من التوقف سريعا امام مراحل انهيار العراق كدولة وكيان ذو تاريخ وفكر وعقيدة ،و كان الجيش المنحل السابق عمادها ، لكن "بريمر" الذي حل هذا الجيش محاولا طمس التاريخ وكتابته بطريقة مذهبية طائفية خاضعة لمشاريع خارجية لم تصمد هذه الفلول امام جحافل الثوار والجيش القديم .لان المناطق التي يتواجد فيها جيش المالكي كانت تعتبره جيشا بغيضا وغير وطني مما سبب ارضية خصبة لنمو معارضات شعبية واسعة، وكذلك احزاب متطرفة. وعن المشهد العراقي الذي سيطر على كل منابر الاعلام، وعن لانهيار السريع للقوات المسلحة والتي كانت المفاجأة الكبرى للغرب وللعالم بسبب الامكانيات الضخمة التي وضعت تحت تصرفها و تم بناءها بغير عقيدة وطنية او ايديولوجيا تمكنها من الاستمرار والحفاظ على البلد ،وعن وحوش داعش والتضخيم الاعلامي لهم يحدثنا المنسق العام لمنظمة أنصار انتفاضة أحرار العراق ،الأستاذ الدكتور كاظم عبد الحسين عباس.
1-دكتور كاظم عبد الحسين صف لنا المشهد العراقي الحالي.؟
العراق يثور لإعادة استقلاله بطرد بقايا الاحتلال والنفوذ الأجنبي . أبناء العشائر العراقية الوطنيين الأحرار والمجالس العسكرية التي تشكلت في عشرات المدن العراقية وفصائل جهاد ومقاومة خبرتها ساحة العراق المقاوم منذ يوم الاحتلال الأول عام 2003 جمعتها كلها حركة ثورية تحررية تاريخية قررها شعب العراق ليثأر لاستقلاله وكرامة شعبه ودماء الملايين من أبناءه النجباء وثرواته المنهوبة وسمعته التي لطخها حكام العار عبيد الغزاة والمحتلين.تمكن الثوار بصولات جسور منظمة ومحكمة التخطيط من الإجهاز على جيش نوري المالكي الذي يتشكل من ميليشيات إيرانية وأخرى موالية لإيران في جل تشكيلاته فضلا عن المليشيات المعروفة ومسكوا قرابة نصف ارض العراق ويتقدمون بحنكة وطبقا لخطط عسكرية محكمة نحو العاصمة بغداد لتحريرها . نينوى وصلاح الدين وديالى والانبار وأجزاء مهمة من كركوك بأيدي أهلها العراقيين الأباة يعيدون لها الأمن والأمان ويوفرون الحياة الكريمة لأهاليها .
2-كيف ترى عملية الانهيار السريع للجيش العراقي .؟
نصر من الله وفتح قريب. إنها معجزة تحققت بإرادة الله جل في علاه . مؤكد إن بوسعنا أن نتحدث عن الكثير من الأسباب سواء ما هو مرتبط بالانهيار كما تسمونه لقوات المالكي التي بنتها اميركا أو بالفوز المبين للثوار لكن دعنا نركز على الأهم ألا وهو إن جيش المالكي هو منتج للعملية السياسية التي فرخت من رحم المارينز وبطونهم المتخمة بالحقد والكراهية للعراق والأمة العربية وقد وظفت مليارات من الدورات تصل إلى 60 مليار للتدريب والتجهيز بأحدث الأسلحة الأمريكية والغربية المختلفة من كل الدول التي ساهمت بغزو العراق لتحصل على جزء من كعكة الغنائم من ثروات العراق .هو جيش تم تشكيله من نوعين من الجنود هما جنود المليشيات التي دخلت العراق من إيران خلف دبابات الغزاة والثاني شباب عراقيين أرغمتهم الظروف المعيشية القاسية وانسداد فرص العمل التي صنع جزء كبير منها بعد الغزو تعمدا لإرغام الناس على الدخول في القناة الوحيدة للتوظيف وهي قناة التطوع في الجيش والشرطة بصيغ تعاقدية . إذن الجيش هجين من ميليشيات ومن متعاقدين وهو كم عددي فاقد للعقيدة السياسية والانضباط وجل عناصره من الشرائح الجاهلة وغير المتعلمة والعاجزة عن التعاطي مع العلوم العسكرية تم استخدامهم لتحقيق مكاسب للمالكي وحزبه عبر التظاهر بأنه نجح في إعداد جيش عرمرم. كمتمم لهذه الصورة الواقعية أرى إن هناك آلاف من أفراد الجيش لا يرغبون بمقاتلة إخوتهم العراقيين ليس لشئ بل لتكريس سلطة طائفية فاسدة دمرت العراق وأهله وفضلوا رمي السلاح والاستسلام للثوار وهذا العامل يعرفه الثوار بشكل واسع وقد كرموه بتسهيل سبل الانسحاب لآلاف من هؤلاء الجنود للعودة إلى أهاليهم في الجنوب والفرات الأوسط .
من جهة أخرى فان الثوار على درجات عالية من التدريب والانضباط والوعي وقضيتهم في عقولهم بأعلى درجات الإدراك والاعتزاز لأنها قضية تحرير وطنهم المحتل وإعادة الحياة الطبيعية التي سلبتها حكومة المالكي بنهجها المعادي للشعب .
3- ما دور داعش في الثورة العراقية.؟
ثورة العراق هي ثورة شعبه العظيم وطلائع هذا الشعب ممثلة بأبناء العشائر وضباط ومنتسبي الجيش العراقي الوطني الذي حله الاحتلال في واحدة من القرارات العبثية الإجرامية الطاغوتية المعبرة عن قصر نظر وانعدام الدراية وغياب العقل الإداري والسياسي وعشرات من فصائل وكتائب وتنظيمات المقاومة التي قاتلت الاحتلال وأعوانه منذ احتلال بغداد وحتى الجلاء الارغامي للقوات الغازية متمثلا بجلاء جيوش أميركا نهاية عام 2011 وسبقه جلاء جيوش بريطانيا وعشرات الدول التي ساهمت بغزو العراق تحت إمرة أمريكا. تنظيم القاعدة دخل العراق بعد الاحتلال كما دخل فيلق بدر الإيراني وميليشيات حزب الله والدعوة والجلبي ولا ندري إلى اللحظة لماذا اعتمدت أميركا على ميليشيات إيران ومكنتها من سلطتها الاحتلالية وهي التي ما زالت تصفها بالدولة المارقة في حين وضعت القاعدة كشماعة للإرهاب ووظفت الإعلام الواسع الذي تديره لاستخدامها في تبشيع جهاد العراقيين ومقاومتهم طيلة السنوات السابقة. من يسال عن حجم ما يسمى بالدولة الإسلامية في العراق والشام ويريد مقارنتها بحجم شعب العراق فالأخرى أن يتوجه بالسؤال الى من جاءوا بالإرهاب إلى العراق سواء إرهاب العصابات المجرمة التي جلبوها من إيران أو غيرها . ان إهمال شعب العراق وفصائله المقاومة وإلغاء وجودها من خارطة الفعل وتقديم داعش على أنها هي التي تثور وتحرر المدن العراقية هو قضية إعلامية خالصة تغالط ما هو قائم على الأرض و وضحناه مرارا وتكرارا وعلى لسان كل العراقيين الأحرار. والمؤكد أن الكثير من قنوات وأجهزة الإعلام قد بدأت الآن بتغيير لهجتها و مصطلحاتها لتكون "داعش" هامشا من هوامش ما يجري في العراق .
كثيرون يتساءلون عن أسباب إبراز دور داعش ونسيان دور شعب العراق الثائر ويبحثون عن أسباب لذلك ونحن نقول إن الأسباب هي:
1- لكي يقال إن الشعب العراقي راض وقابل عن حكومة الاحتلال وعمليته السياسية ولا يوجد أي احتمال لثورة شعبية.
2- لكي يتم تبرئة حكومة الاحتلال وزعيم الإجرام نوري المالكي من الجرائم المنكرة التي قامت وتقوم بها ضد شعبنا بأدوات طائفية بغيضة .
3- لكي تشيطن الثورة وتقدم للعالم على أنها مؤامرة أو ردة أو تمرد على الديمقراطية الأمريكية التي ما ظل ساخر ما سخر منها .
الخلاصة: في العراق ثورة شعب عظيم شاء من شاء وأبى من أبى ومعظم فصائل الثورة تقاتل الإرهاب وترفضه رفضا قاطعا وأول إرهاب تواجهه الثورة هو إرهاب سلطة المالكي ولن يكون لأي فصيل أو تنظيم إرهابي وجود في العراق المحتل مهما كثرت راياته الآن ومهما ضخمت أدواره فنحن أهل الأرض ونحن الذين نمسكها والطارئون لن يحولوا بنادقنا عن صدر عدونا الأساس ولن يحرفوا خط سير الثورة . وثورتنا لم ولن ترفع رايات لا سوداء ولا حمراء وثوارنا لا يذبحون الأسرى بل يطعمونهم ويلبسونهم ويرسلونهم إلى الجنوب سالمين وهذا احد أسباب انتصارهم المبين وهو أن الكثير من أفراد الجيش من الفرات والجنوب لم يقاتلوا إخوتهم أبدا .
4-ماهي طبيعة الثورة التي تسيطر على القسم الغربي العراقي وما هي اهم فصائله.؟
الثورة كما وصفناها ثورة شعب العراق . ثورة تحرر واستقلال وبرنامجها إقامة نظام ديمقراطي تعددي يولد بانتخابات نزيهة بعيده عن الطائفية والمناطقية والعرقية والمحاصصة البغيضة وتصوغ دستورا جديدا يحفظ وحدة العراق وشعبه ويقيم حكم القانون والمؤسسات وتخدم الشعب بالخدمات والمعيشة والتعليم والصحة وتوفر الأمن والأمان وكرامة الوطن والإنسان وكلها عناصر مفقودة منذ عام 2003. والثورة ليست في غرب العراق فقط بل إن ما هو نشط منها الآن وفعال في شرق وشمال وغرب بغداد وفي شريط حيوي في جنوب بغداد يصل إلى شمال بابل حوالي 70 كيلو متر جنوب العاصمة وهناك جزء منها لم ينشط بعد في الفرات الأوسط والجنوب ينتظر دوره المرسوم له بعد تتويج النصر في العاصمة الحبيبة بعون الله
5-ما هي نقاط القوة التي يمتلكاها الثوار بظل نظام المالكي .؟
قوة الثوار من قوة شعبنا وحقه المطلق في الحرية والأمن والأمان وكرامة الحياة وهي أيضا من قوة المقاومة البطلة التي أحييت الأموات بإذن الله ( روسيا والصين وأوربا ) مثلما غلبت أمريكا وقصمت ظهرها وعرضتها لكوارث في الأفراد والمعدات والاقتصاد. في أي صراع , تكون القوة لأي من طرفيه نسبية والتفوق يأتي من قوة الإيمان المؤسس على عقيدة دينية ووطنية وقومية وإنسانية تحمل الحق والمشروعية وبالمقابل يصيب الانهيار أي بناء مهما تعالي إن كان مؤسسا على الباطل ووهن اليقين وخاصة في حالة نظام يتعكز على دعم القوى التي أنجبته بالغزو والاحتلال . أي فرد أو مجموعه تدفع للقتال بدون عقيدة عسكرية ولا سياسية بل بدوافع أثنية وسواها من الدوافع التي لا تتفق مع روح الوطن ومتطلبات أمنه واستقلاله فإنها مهما كبر عددها وعظمت قدراتها التقنية والتكنولوجية ومعداتها المادية سوف تنهار وتخسر .
6-ما طبيعة تحالف المالكي مع ايران .؟
المالكي ليس متحالف مع إيران بل هو وحزبه وائتلافه ينتمي إلى عقيدة ودولة الولي الفقيه الإيراني. حزب الدعوة والمجلس الأعلى وحزب الله وفيلق بدر ومنظمة العمل الإسلامي وغيرهم من أحزاب وميليشيات أسستها إيران وقاتلت مع إيران ضد شعب العراق ودولته الوطنية. إذن لا يجوز الحديث عن تحالف بل هم منظومة طائفية صفوية واحدة تؤدي وتنجز مهمة ضم العراق إلى إيران تحت ستار التشييع وهو ستار فقط لنهج إيران للتمدد القومي الفارسي وهو نهج معلن وواضح وليس ادعاء من قبلنا أو من قبل العروبيين من أبناء امتنا .
7-كيف سيكون الرد من قبل الثوار بحل تدخلت ايران عسكريا؟
إيران متدخلة منذ يوم 9 نيسان-ابريل عام 2003 وليتوقف الناكرون عن نكرانهم لحقيقة الحقائق هذه. ودولتنا الوطنية القومية وثوارنا ومقاومتنا يقاتلون إيران منذ عام 1980 والى يومنا هذا. سنطرد إيران من وطننا ونحرره ونعيده سيدا مهابا يمارس عروبته وإنسانيته كاملة.إيران تدرك أنها دخلت العراق بمساعدة الغزو الأمريكي وأنها ستخرج منه كما خرج الاحتلال الأمريكي .
حاوره من بيروت د.خالد ممدوح العزي .
كاتب وباحث اعلامي مختص بالإعلام السياسي والعلاقات الدولية .



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليبيا نموذجا جديدا لحسم معركة مؤجلة...
- ارمان عساف يبحث في تاريخ لبنان منذ النشأة
- الانتخابات الافغانية صراع على السلطة ... ام ديموقراطية جديدة
- اشكالية الرئاسة: تهديد لبنان الكيان والوجود المسيحي ...
- -الخواجا-... صرخة ضد الحرب ودعوة الى المسامحة
- الانتخابات الاوكرانية :واقع جديد ام استمرار للازمة
- المحاور الاقليمية تفرض نفسها على الصراع الفتحاوي
- روسيا والانتخابات السورية
- الازمة الاوكرانية : سيناريوهات مختلفة لحلها ...
- المقاتلون الشيشان: قوات الكر ملين الخاصة في تنفيذ المهام الص ...
- انطوان سعد في -بقاء المسيحيين في الشرق خيار إسلامي-
- الصراع الفلسطيني الداخلي :
- الاعلام والفساد المالي في روسيا ...!
- قصة نضال : ابا يزن وعجائب النضال المتعددة ...
- روسيا في اوكرانيا الشرقية: السيناريو الجورجي وفي سوريا سينار ...
- الاقتصاد الروسي والانعكاسات السلبية للعقوبات الغربية ...
- الجامعات : ثقافة غائبة، ولغة -وتس اب سائدة، ومستوى اكاديمى ف ...
- الازمة الاوكرانية وانعكاساتها على الملف السوري ...
- الانتخابات الاوكرانية والسيناريوهات المحتملة :
- القوات الروسية في اوكرانيا بداية لاحتلال قادم ...


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خالد ممدوح العزي - العراق: ثورة شعبية تقاوم كل اشكال الاحتلال، والطوائف العابرة للوطن .