أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - قصي طارق - داعش في كتاب قصي طارق الجديد















المزيد.....

داعش في كتاب قصي طارق الجديد


قصي طارق

الحوار المتمدن-العدد: 4492 - 2014 / 6 / 24 - 00:27
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


داعش

الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعروف اختصاراً بداعش تنظيم مسلح يُوصف بالإرهاب يتبنى الفكر السلفي الجهادي يهدف أعضاؤه إلى إعادة" الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة"، يمتد في العراق وسوريا. زعيم هذا التنظيم هو أبو بكر البغدادي
بدأ بتكوين الدولة الإسلامية في العراق في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2006 إثر اجتماع مجموعة من الفصائل المسلحة ضمن معاهدة حلف المطيبين وتم اختيار "أبا عمر" زعيما له وبعدها تبنت العديد من العمليات النوعية داخل العراق آنذاك, وبعد مقتل أبو عمر البغدادي في يوم الاثنين 19/4/2010 أصبح أبو بكر البغدادي زعيما لهذا التنظيم، وشهد عهد أبي بكر توسعاً في العمليات النوعية المتزامنة (كعملية البنك المركزي، و وزارة العدل، واقتحام سجني أبو غريب والحوت), وبعد الأحداث الجاريه في سوريا واقتتال الجماعات الثورية والجيش الحر مع نظام بشار الأسد تم تشكيل جبهة النصرة لأهل الشام أواخر سنة 2011، وسرعان ما نمت قدراتها لتصبح في غضون أشهر من أبرز قوى المقاتلة في سوريا , وفي 2013/4/09 وبرسالة صوتية بُثت عن طريق شبكة شموخ الإسلام ، أعلن من خلالها أبو بكر البغدادي دمج فرع التنظيم جبهة النصرة مع دولة العراق الإسلامية تحت مسمى الدولة الإسلامية في العراق والشام. ونفوذ الدولة تتوسع في الداخل السوري يوماً بعد اليوم.
تبنت الدولة الإسلامية في العراق والشام عملية تفجير السفارة الإيرانية في بيروت، ويسيطر أفراد هذا التنظيم على مساحة كبيرة من مدينة الفلوجة العراقية ابتداءً من أواخر ديسمبر 2013 وبداية 2014.
تعد (داعش) تنظيماً ارهابيا يضمّ عناصر من جنسيات مختلفة يقتل الناس دون وجل او خوف مرتزقة العالم الخلفي وهم من مخلفات الحرب العالمية الثانية والحرب الروسية الامريكية. وقد استولى هذا التنظيم على مدينة الفلوجة غرب العراق والموصل شمال العراق.
تدرجت "داعش" في عدة مراحل قبل ان تصل الى هذا المسمى الغريب، فبعد تشكيل جماعة التوحيد والجهاد بزعامة ابي مصعب الزرقاوي في عام 2004، تلى ذلك اختيار الجهات الخفية لزعيم تنظيم القاعدة الارهابي السابق اسامة بن لادن ليصبح تنظيم القاعدة الارهابي في بلاد الرافدين. وكثف التنظيم من عملياته إلى ان اصبح واحدا من اقوى التنظيمات الارهابية الحالية في الساحة العراقية وبدأ يبسط نفوذه على مناطق واسعة من العراق إلى ان جاء في عام 2006 ليخرج الزرقاوي على الملا في شريط مصور معلنا عن تشكيل مجلس شورى المجاهدين بزعامة عبدالله رشيد البغدادي..وبعد مقتل الزرقاوي في الشهر عينه، جرى انتقاء ابي حمزة المهاجر كبديل. وفي نهاية السنة، تم تشكيل داعش من قبل ابي عمر البغدادي.
وفي 19 نيسان 2010 قتلت القوات الاميركية ابي عمر البغدادي وابي حمزة المهاجر.
وبعد حوالي عشرة ايام ظهر ابي بكر البغدادي خليفة له والناصر لدين الله سليمان قائد ومدرب لمرتزقة الحرب.
وفي تاريخ التاسع من نيسان سنة 2011، ظهر تسجيل صوتي منسوب لابي بكر البغدادي يعلن فيها ان تنظيم "النصرة" الارهابي في سوريا هي امتداد لداعش، واعلن فيها الغاء اسمي " تنظيم النصرة" و"دولة العراق الاسلامية" تحت مسمى واحد وهو "الدولة الاسلامية في العراق والشام"، لكن "جبهة النصرة" رفضت الالتحاق بهذا المسمى الجديد، وينشط كل من التنظيمين بشكل منفصل في سوريا.
يقدر تشارلز ليستر الباحث في مركز "بروكينغز" في الدوحة عدد مقاتلي "داعش" في سوريا بما بين ستة وسبعة الاف، وفي العراق بما بين خمسة وستة الاف. ولم يتسن التأكد من هذه الارقام من مصادر اخرى.
وفيما خصّ جنسيات مقاتلي "داعش"، فهي من العراق وهم بقايا النظام السابق ما كانوا يسمون بجيش القدس والشيشان وافغانستان والسعودي ..ليبيون وجنسيات لا حصر لها .
ولم تعلن " داعش " ولاءها لـ ايمن الظواهري الذي سمى "جبهة النصرة"، الجناح الرسمي للتنظيم في سوريا واختلف معهم على الغنائم والتبرعات التي يحصلون عليها من رؤساء الدول ....و دعم من جهات مانحة فردية معظمها من الخليج.
"داعش" "الدولة الإسلامية في العراق والشام" التي باتت تُعرف اختصارًا بـ "داعش" هي تنظيم مسلح يتبع جماعة تنظيم القاعدة والذي أسسه أبو مصعب الزرقاوي ، ثم تطور بعد الثورة السورية ليطال سوريا والعراق حيث وقد استولى هذا التنظيم على مدينة الفلوجة غرب العراق.، ويضم هذا التنظيم أفرادًا مقاتلين من جنسيات مختلفة ، وهدف هذه الجماعة هو إقامة "دولة في العراق وسوريا ضمن نظام خاص بهم يطلون عليه صفاتهم الاجرامية "ان” داعش منظمة إرهابية لا تمثل أهالي الانبار وهدفها التخريب والقتل والدمار , و لم تكن موجودة في العراق قبل الاحتلال، ولا في سوريا قبل احداثها المروعة.. وحين فجرت احداث (درعا) الثورة وفتحت باب الصراع، بدأ النظام السياسي في دمشق حركته بخلق البديل المناقض لنقيضه، ويتمثل بتصنيع "داعش" ودعمها وتسليحها بالضد من الجيش العربي السوري الحر.. والهدف هو الحفاض على جيش النظام السوري من الاستنزاف، وجعل القوى المتضادة على الأرض السورية تستنزف بعضها البعض لصالح النظام، وعليه ومن خلال معلومات التي جمعتها من العامه , وجدت ان انبثاق تنظيم "داعش" عن "حركة دولة العراق الاسلامية"، المجموعة الارهابية المسلحة التي يتزعمها ابو بكر البغدادي الذي ارسل عناصر الى سوريا في منتصف 2011 لتأسيس "جبهة النصرة". وفي نيسان 2013، اعلن البغدادي توحيد حركة "دولة العراق" و"جبهة النصرة الارهابيات " لانشاء "الدولة الارهابية في العراق والشام"، لكن "جبهة النصرة" رفضت الالتحاق بهذا الكيان الجديد، وينشط كل من التنظيمين بشكل منفصل في سوريا.
عام 2013 ابتدأوا حركتهم القذرة بثورة مسلحة، ادى الى ان الثورة السورية اليوم تتمزق وتتقطع أشلاؤها على أيدي المقاتلين في تنظيم داعش، فزاد الحمل الملقى على أكتاف الشعب السوري والعراقي الذي يحارب تنظيم داعش ، الذي يتحدث بالأفكار المتطرف الأصولي وهو أبعد ما يكون عن الإسلام أو حتى الإنسانية، فالبشاعة التي تتعامل وعمليات القتل وقطع الرؤوس وغيرها من المشاهد التي نرى وحشيتها ، أعطت الغطاء والشرعية لبشار الأسد لمقاتلة ما يسميه الجماعات المتطرفة التي يحاربها والتي بنظره تشمل الثوار السوريين (المعارضين) له ، وبالتالي فأصبحت داعش التي دخلت عرضًا على الثورة السورية هي ((همً)) آخر من هموم السوريين والعراقيين وانا .
إن تنظيم داعش الوحشي جند الشباب الفقير الامي والشبيحه والمجرمين والمنفين بعد سقوط اصنامهم من المنتمين للدول الآفلة ، فأكثر من جاؤوا للدخول إلى هذا التنظيم والقتال هم أناس مهمشون ، يعانون الفقر والبطالة ومشاكل جمة او هم ميتين في كل الاحوال ، زج بهم الى معركة لا علاقة لهم بها ، ، بالإضافة الى تخاذل المجتمع الدولي الذي ساهم صمته في تنامي الجماعات الأصولية الجهادية المتطرفة مثل داعش.


كذلك اتضح مع الأيام أن داعش تعمل في صف الأسد ي إبطال الثورة السورية فداعش ركبت قطار الثورة السورية لتحول مساره إلى الطريق الذي اختارته ، وبالتالي فداعش ومن يواليها ومن يردد أكاذيبها بأنها تريد أن تتخلص من النظام السوري الحالي، فلم تأت بإصلاح اقتصادي ولا نظام اجتماعي أو حتى تعاملت بأسس إنسانية مع الواقع الصعب الذي يعيش فيه الانسان العراقي والسوري، بل إنها أزمت وفاقمت الأمور أكثر مما هي عليه.
، كذلك فإن داعش تحاول السيطرة على المناطق التي تمكن الثوار السوريون من تخليصها من نظام الأسد وحوّلت داعش تلك المناطق الى ثكنات قتال وحرب رفعت فيها رايتها وحولتها الى معترك مذهبي متطرف ضد الشيعة والمسيحيين ، وحققت ما لم يحلم الأسد به من جهة ومن جهة أخرى أعطت الضوء الأخضر لاستخدام محاربة ما يسميهم بالإرهابيين، لكن بالطبع هؤلاء الإرهابيون لا تندرج تحت قائمتهم داعش، فداعش أصبحت الورقة التي يستخدمها النظام السوري لسحق كل مظاهر الثورة السورية ومن فيها.

وها هي داعش من جهة تزيد من نشاطاتها الإرهابية المتطرفة ومن جهة أخرى يرمي نظام الأسد براميله المتفجرة على السوريين ليوهمهم أنه يحارب الإرهاب، وما بين الإرهابين إرهاب الأسد وإرهاب داعش يعيش السوريون والعراقيين.
سيطر مسلحون داعش"، المرتبط بتننظيم "القاعدة"، على نصف الفلوجة غرب العراق، وفق ما أعلن مصدر أمني مسؤول...وأوضح المسؤول أن "نصف الفلوجة في أيدي جماعة "داعش"، والنصف الآخر في أيدي مسلحي العشائر، الذين يقاتلون الجيش العراقي منذ فض اعتصام الأنبار الاثنين الماضي".كما انتشر مسلحون من تنظيم " داعش"في العراق والشام"، في أحياء عدة في شرق مدينة الرمادي و الأنبار.وأوضح ان سيارات تحمل كل منها على متنها حوالى عشرة مسلحين مدججين بالسلاح تجوب أحياء عدة في شرق الرمادي وسط غياب الشرطة".معظم المسلحين ملثمون، وبعضهم ارتدى الزي الأفغاني"، مشيراً إلى أن السيارات تبث أناشيد تمجد تنظيم الدولة الداعشية ....وكل يوم تجددت الاشتباكات بين المسلحين والجيش العراقي في الفلوجة،من دون أن يتسنى معرفة حجم الخسائر". بعدها أحرقوا عدداً من مراكز الشرطة، وأطلقوا سراح المعتقلين وصادروا الأسلحة الموجودة فيها....في سياق متصل، قتل إثنان من مسلحي تنظيم "القاعدة"، في اشتباك مع الشرطة العراقية جنوب الموصل. إن "قوة أمنية نقلت جثتي القتيلين إلى دائرة الطب العدلي لاتخاذ اللازم".
بعد تشكيل جماعة التوحيد والجهاد بزعامة ابي مصعب الزرقاوي في عام 2004 وتلى ذلك مبايعته لزعيم تنظيم القاعدة السابق اسامة بن لادن ليصبح تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين كثف التنظيم من عملياته إلى ان اصبح واحد من اقوى التنظيمات في الساحة العراقية وبدأ يبسط نفوذه على مناطق واسعة من العراق إلى ان جاء في عام 2006 ليخرج الزرقاوي على الملا في شريط مصور معلنا عن تشكيل مجلس شورى المجاهدين بزعامة عبدالله رشيد البغدادي, بعد مقتل الزرقاوي في نفس الشهر جرى انتخاب ابي حمزة المهاجر زعيما للتنظيم ,وفي نهاية السنة تم تشكيل دولة العراق الاسلامية بزعامة ابي عمر البغدادي.
وفي يوم الاثنين الموافق 19/4/2010 شنت القوات الامريكية والعراقية عملية عسكرية في منطقة الثرثار استهدفت منزلا كان فيه ابي عمر البغدادي وابي حمزة المهاجر وبعد اشتباكات عنيفة بين الجانبين واستدعاء الطائرات تم قصف المنزل ليقتلا معا وتم عرض جثتيهما على وسائل الاعلام وبعد اسبوع واحد اعترف التنظيم في بيان له على الانترنت بمقتلهما وبعد حوالي عشرة ايام انعقد مجلس شورى الدولة ليختار ابي بكر البغدادي خليفة له والناصر لدين الله سليمان وزيرا للحرب.

وبعد اندلاع الازمة السورية واصبحت مسلحة بدأ تكوين الفصائل والجماعات لقتال النظام السوري وفي اواخر العام 2011 تم تكوين جبهة النصرة بقيادة ابي محمد الجولاني حيث اصبح الامين العام لها واستمرت الجبهة بقتال النظام حتى وردت تقارير استخباراتية عن علاقتها الفكرية و التنظيمية بفرع دولة العراق الاسلامية بعد ذلك ادرجتها الولايات المتحدة الامريكية على لائحة المنظمات الارهابية, وبتاريخ التاسع من ابريل ظهر تسجيل صوتي منسوب لابي بكر البغدادي يعلن فيها ان جبهة النصرة هي امتداد لدولة العراق الاسلامية واعلن فيها الغاء اسمي جبهة النصرة ودولة العراق الاسلامية تحت مسمى واحد وهو الدولة الاسلامية في العراق والشام.
بعد ذلك بفترة قصيرة ظهر تسجيل صوتي لابي محمد الجولاني يعلن فيها عن علاقته مع دولة العراق الاسلامية لكنه نفى شخصيا او مجلس شورى الجبهة ان يكونوا على علم بهذا الاعلان فرفض فكرة الاندماج واعلن مبايعة تنظيم القاعدة في افغانستان، و على الرغم من ذلك فإن للدولة الإسلامية و جبهة النصرة العديد من العمليات العسكرية المشتركة.
وتضيف مجلة ناو : تشكّلت مجموعة "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) في نيسان عام 2013، وقُدمت في البدء على أنها اندماج بين تنظيم "دولة العراق الإسلامية" التابع لـ"القاعدة" الذي تشكّل في تشرين الأول/أكتوبر 2006 والمجموعة الجهادية الإسلامية في سوريا المعروفة بـ"جبهة النصرة"، إلا أن هذا الإندماج الذي أعلن عنه قيادي "دولة العراق الإسلامية" أبو بكر البغدادي، رفضته "النصرة" على الفور. وبعد ذلك بشهرين، أمر زعيم "القاعدة" أيمن الظواهري بإلغاء الاندماج إلا أن البغدادي أكمل العملية لتصبح "داعش" واحدة من الجماعات الجهادية الرئيسية التي تقاتل ضدّ نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
حجم المجموعة غير مُحدّد، لكن يُعتقد أنها تشمل الآلاف من المقاتلين بما في ذلك العديد من الجهاديين الأجانب، و تتواجد في عدد من البلدات الحدودية مع تركيا في شمال البلاد خاصة في الرقة وريف دير الزور وبعض أحياء مدينة حلب مثل بستان القصر،ريف حلب الشمالي والغربي، ريف اللاذقية الشمالي، وبعض قرى درعا وريف دمشق وهي موجودة أيضاً في منطقة ريف إدلب في مدن سرمدا و الدانا و حزانو و غيرها، حيث أعلنت مدينة الدانا إمارة اسلامية و بدأت بتطبيق الشريعة فيها. وهي تبنّت عدد من الهجمات التي وقعت في سوريا، وعُلم أنها لعبت دوراً في السيطرة على قاعدة "منغ" الجوية العسكرية المهمة في محافظة حلب في آب/أغسطس الماضي.
تربط بين "داعش" والمنظمات المسلّحة المعارِضة الأخرى علاقات متوتّرة ودمويّة خاصة مع "الجيش السوري الحرّ" الذي قُتل أحد قادته كمال حمامي، المعروف باسم أبو بصير الجبلاوي في تموز/ يوليو الماضي، بعد أن توقفت قافلته في نقطة تفتيش تابعة لـ"داعش" في ريف اللاذقية. كان حينها الجبلاوي في طريقه لتفقّد كتيبة العز بن عبد السلام عندما رفض أعضاء المجموعة مروره، مما أدى إلى تبادل لإطلاق النار أردى الجبلاوي قتيلاً.
إلى ذلك، أقدمت على إعدام المسؤول الإغاثي في حركة "أحرار الشام الإسلامية" أبو عبيدة البنشيّ، عندما أوقفت إحدى قوافلها الإغاثية للتحقيق كونها تحوي بعض الأجانب، ولما رفض أبو عبيدة المثول لأوامرهم حاولوا اعتقاله في صندوق السيارة ثم أعدموه مباشرة رمياً بالرصاص في بداية أيلول/سبتمبر الجاري.
وفي آخر حروبها ضد الجماعات السورية المسلحة المعارضة التي رفضت الانضمام إلى فكر "القاعدة"، هناك تقارير تشير إلى اشتباكات دامية بين "الحر" و"داعش" في ادلب، إلى جانب سيطرتها على أعزاز بعد معركة مع "الحر" وعدد من الألوية.

المصدر: قصي طارق , كتاب داعش ؟ مطبعة ليث فيصل للطباعة المحدودة, الكاتب : قصي طارق 2014. بغداد, ص22-32



#قصي_طارق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبو بكر البغدادي
- عملية المجد
- هاشتاغاتات من داعش
- تقدم داعش مذبحه هولاكو والارمن وحلبجه تاريخ من ثقافة الموت
- مخلب الشيطان (داعش) التنظيم الارهابي ينمو امام العالم ولا حل ...
- داعش تقدم هدية بمناسبة استضافتها (اغتصاب وقتل )
- اعدامات اول الرقص حنجلة مع داعش
- العراق حقوق الانسان فيه تذهب الى الهاوية
- داعش سوء ثم سوء ولا يمت للإسلام بصله
- متحف ديفيس في كلية وليسلي (Davis Museum at Wellesley College ...
- نينوى ضحية داعش الجديدة
- داعش في جامعة الأنبار واباده للعشرات في الموصل جريمة لا تغتف ...
- دور الدولة في اسناد المهددين من قبل الارهاب
- محمد بديوي صار دعاية انتخابية
- مواجهة العنف ضد المراة والحد منه عدت اليات
- لإتجار بالبشر اختراق حقوق الانسان وتعرض المراة للنتهاك جسدا ...
- اول من استعمل تعبير «حقوق المرأة» ماري وولستون‌ كرافت
- كريستال ماكميلان صوت لم يقبل الظلم
- سوزان انتوني بدايت مساواة المرأة بالرجل بدون المشاركة في الص ...
- المشاكسه اميلينا بانهيرست اول امراة ترفع شعار حقوق المراة


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - قصي طارق - داعش في كتاب قصي طارق الجديد