أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالباقي عبدالجبار الحيدري - تقييم تشكيلة الثامنة لحكومة إقليم كوردستان | العراق















المزيد.....

تقييم تشكيلة الثامنة لحكومة إقليم كوردستان | العراق


عبدالباقي عبدالجبار الحيدري

الحوار المتمدن-العدد: 4487 - 2014 / 6 / 19 - 22:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



صوت برلمان إقليم كوردستان العراق، أمس الأربعاء الموافق 2014.06.18، على تشكيلة الثامنة لحكومة الإقليم بعد 270 يوما من انتخابات برلمان إقليم كوردستان برئاسة نيجيرفان أدريس البارزاني و نائبه قوباد جلال الطالباني، فيما بلغ عدد وزراء الحكومة الجديدة 22 وزيرا.
من جهته قال رئيس حكومة إقليم كردستان نيجيرفان أدريس البارزاني في كلمة له أمام البرلمان بعد أدائه القسم كرئيس للكابينة الثامنة لحكومة الإقليم ، إن "هذه الكابينة هي كابينة الشراكة لكافة الأطراف الكوردستانية وهي ملزمة بتأمين الرفاهية للمواطن في الإقليم، ونحن وبإرادة قوية وبصوت المواطن نحكم إقليم كوردستان ونجعل الشراكة أساسا للعمل الديمقراطي في كوردستان التي ستقدم الإقليم نحو مستقبل زاهر".
ان المعروف من صفات الاحزاب العاملة في الساحة الكوردية انهم يؤمنون بنظرياتهم التي يتبنوها فقد , ونجد بالنادر ان يتقبلوا نظريات غيرهم , فهم اذن متزمتون بأفكارهم ولا يتقبلون الرأي الاخر الا ماندر لاعتقادهم ان نظريتهم هي الاصح وهي الافضل للتطبيق , فلو اعطينا لهؤلاء سلطة لإدارة تجمع ما ( كوزارة مثلا ) سيكون الاستبداد صفه من صفاتهم وسيسعون لتطبيق ما يؤمنون به هم فقط ويكون تقبلهم لرأي الاخر صعب جداً باعتبار ان رأيهم هو الأصح وستكون المسألة مسألة اثبات اعتبارات الحزب اكثر من نجاح هذا التجمع.
بيد أن أعضاء الكابينة الثامنة تم ترشيحهم من قبل الكتل السياسية و من قبل بعض دول الجوار فإن الأمر لا يختلف عن الوضع السابق لأن تبعيتهم ستبقى للجهات التي رشحتهم.
ولأجل ذلك نعتقد أن الحل الأفضل هو أن توضع مواصفات ومؤهلات وشروط مهنية فنية تخصصية محددة لإشغال كل منصب من المناصب في الإقليم ،كما يجب أن يشرع قانون يحمل هؤلاء كامل المسؤولية عن الإهمال غير المتعمد أو الفشل في الأداء الوظيفي لان ذلك ينعكس على المواطن مباشرة ويؤخر تخفيف ورفع المعاناة عنه أو تحسين أوضاعه بعد انتهاء المعاناة ونرى انه من الضروري مضاعفة العقوبة عشرة أضعاف في حالتي الاهمال التعمد والفساد المالي والإداري.
ولأجل ضمان فعالية عالية لأداء الحكومة وفي نفس الوقت مساعدة أعضائها في إنجاز مهامهم يجب أن يستدعى مجلس الوزراء كل ثلاثة اشهر أمام مجلس النواب لتقييم أداءه وإجراء التصويت على تجديد الثقة بكل عضو من أعضائه على حدة ومجتمعا عند الضرورة .
واذا طبقناها على فكرة الحكومة فهي تشير إلى قيام حكومة فنيين أو بمعنى أدق متخصصين وليس سياسيين فقط، ان أكثر السادة الوزراء ليسوا متخصصون في مجال وزارتهم ، بل تم اختيارهم حسب توزيع الوزارات على اساس الحزبية، وليس على اساس الكفاءة ومصلحة الشعب.وهذه الحالة تؤدي إلى خلق الاربكاك في عمل الحكومة، لان من مجموع اثنى وعشرون الوزير، فقط تسع الوزراء، هم النخب الأكثر علماً وتخصصاً في مجال المهام المنوطه بهم, ، والباقون غير متخصصون ويحملون شهادات جامعية غير معترفة بها محليا و عالميا وتشير الأوساط إلى أن أبرز المهام التي على عاتق الحكومة الجديدة القيام بها تتمثل بإطلاق فعالية إصلاحية شاملة وإستراتيجية وعاجلة لتصحح أخطاء الماضي عبر الاهتمام بالمطالب السياسية للمجتمع الكوردي خاصة مع ما تشهده الإقليم من أحداث في الفترة الأخيرة، مع عدم إهمال المهام الاقتصادية والتقنية المناطة بالحكومة من ارتقاء بالحالة المعيشية وتحسين الوضع الاقتصادي والقضاء على البطالة، وتحقيق المزيد من الرفاهية والعدالة.
ولتأكيد كلامنا السابق أدعو القراء الكرام التدقيق في سيرة الوزراء من الحكومة الجديدة وتقييم اختصاصهم مع الوزارة المناطة عليهم .
التشكيلة الثامنة لحكومة اقليم كوردستان - العراق
أسماء وزراء حكومة إقليم كوردستان الكابينة الثامنة التي تم المصادقة عليها من قبل برلمان إقليم كوردستان بتاريخ 18 حزيران لعام 2014 :

1- عبدالكريم سلطان عبدالله السنجاري وزيرا للداخلية و يحمل شهادة الجامعية في القانون و العلوم السياسية من مواليد1950 محافظة نينوى
2- عبدالله عبدالرحمن عبدالله(اشتي هورامي) وزيرا للثروة الطبيعية يحمل شهادة الجامعية العليا في هندسة النفط من مواليد1948 محافظة السليمانية
3- يوسف عبدالصمد وزيرا للتعليم العالي و البحث العلمي ويحمل شهادة الجامعية العليا في القانون من مواليد1968 محافظة السليمانية
4- ريكوت حمه رشيد وزيرا للصحة و يحمل شهادة الجامعية العليا في الطب من مواليد1974محافظة السيلمانية
5- علي عثمان سندي وزيرا للتخطيط ويحمل شهادة الجامعية العليا في الطب من مواليد1965 محافظة دهوك
6- خالد عبدالرحمن احمد وزيرا للثقافة و يحمل شهادة الجامعية في الادارة من مواليد1962 محافظة دهوك
7- محمود صالح حمه كريم وزيرا للشؤون الشهداء و الانفال يحمل شهادة الجامعية في العلوم السياسية من مواليد1962 محافظة السليمانية
8- صلاح الدين بابكر محمود وزيرا للكهرباء و يحمل شهادة الجامعية العليا في صناعة من مواليد1965 محافظة السليمانية
9- بيشتوان صادق عبدالله وزيرا للتربية و يحمل شهادة الجامعية العليا في قانون العام من مواليد1960 محافظة اربيل
10- نوروز مولود محمد أمين وزيرا للبلديات و تحمل شهادة الجامعية العليا في الادارة العامة من مواليد1970 محافظة اربيل
11- مصطفى عبدالقادر مصطفى وزيرا للبيشمركة و يحمل شهادة المعهد في الزراعة من مواليد1958 محافظة السليمانية
12- ريباز محمد عبدالله وزيرا للمالية ويحمل شهادة الجامعية في القانون من مواليد1981 محافظة السليمانية
13- كمال مسلم سعيد وزيرا للاوقاف ويحمل شهادة الجامعية في القانون من مواليد1967 محافظة اربيل
14- سامان سردار محمود وزيرا للتجارة و الصناعة ويحمل شهادة الجامعية في القانون من مواليد 1981 محافظة السليمانية
15- درباز كوسرت رسول وزيرا للاعمار و الاسكان و يحمل شهادة الجامعية في العلوم السياسية من مواليد1982 محافظة اربيل
16- عبدالستار عبد المجيد عبدالقادر وزيرا للزراعة و يحمل شهادة الجامعية في العلوم السياسية من مواليد1970 محافظ السليمانية
17- سنان عبد الخلق الجلبي وزيرا للعدل و يحمل الشهادة الجامعية العليا في الهندسة المعمارية من مواليد1944 محافظة اربيل
18- نسرين سعيد مصطفى وزيرا للعمل و الشؤون الاجتماعية و تحمل الشهادة الجامعة في العلوم الاسلامية من مواليد1966 محافظة السليمانية
19- مولود مراد محي الدين وزيرا للعلاقات بين البرلمان و الحكومة و يحمل شهادة الجامعية العليا في العلوم السياسية من مواليد 1964 محافظة السليمانية
20- فاتح محمد سليمان احمد وزيرا للعلاقات الخارجية للاقليم ويحمل شهادة الجامعية العليا في علم الاجتماع من مواليد 1976 محافظة السليمانية
21- عبدالرحمن عبدالرحيم حمه رزا وزيرا للاقليم لشؤون البيئة و يحمل شهادة المعهد من مواليد1968 محافظة السليمانية،
22- جونسون سياويش ئايو وزيرا للنقل و المواصلات ويحمل شهادة الجامعية في العلوم الجغرافية من مواليد1971 محافظة اربيل.
ذلك الكثير من الامثلة التي تكاد تثير الضحك والشجون في أن واحد . لو تفحصنا الخطوات التي قطعتها الامم المتحضرة في بناء أسس تطورها وتثبيت ركائز بنائها الحضاري لوجدنا بانها ترتبط ارتباطا مباشرا ووثيقا بتطبيق قاعدة (الرجل المناسب في المكان المناسب). ان هذه القاعدة تتيح فقط للشخص المختص والضليع في مجال معين في أن يدير او يتبوأ مواقع قيادية في ذلك المجال . فلكي يدار القطاع الصحي بنجاح لابد ان يديره شخص ذو تخصص طبي ناجح فيه ، ولكي نخلق صناعة ناجحة لابد ان نعهد بادراتها الى مهندس بارع شششفي الانتاج والتصنيع ، ولكي نسوق منتجاتنا ونوفر احتياجاتنا لابد من ان تكون تجارتنا الداخلية والخارجية بيد مختص بالتسويق ، وهكذا. اما ان نضع ، لسبب او لأخر يدير تخطيط الإقليم طبيب ونعين مهندس معماري يدير وزارة العدل ونعين معاون مهندس زراعي يدير القطاع العسكري(وزارة البيشمركة) ونعين باحث سياسي يدير وزارة الزراعة ونعين خريجة الادارة العامة تدير وزارة البلديات ونعين باحث سياسي يدير وزارة الاعمار و الاسكان وغير ذلك من الحالات فهذا هو الفشل بعينه والنتائج كثيرا ما تكون مدمرة وكارثية . ولبيان اهمية هذا الموضوع نذكر على سبيل المثال بأن الولايات المتحدة الامريكية كانت تملك جاسوسا روسيا يعمل مستشارا للرئيس السوفيتي جندته للعمل لصالحها اثناء الحرب الباردة . وبعد كشف علاقة هذا الجاسوس بالمخابرات المركزية الامريكية تم التحقيق معه لكشف المعلومات التي كان يسربها الى الولايات المتحدة فلم يعثر على اي شيء يدينه لانه لم يكن يرسل اي معلومات ، كما انه كان من اكثر السياسين السوفيات تفانيا واخلاصا في العمل . وقد تفاجأ الجميع حين علموا بأن مهمة هذا الرجل التجسسية كانت تقوم على أساس وضع الرجل الغير مناسب في المكان الغير المناسب ، فهو كان ياتي بالمهندس الزراعي ويضعه في وزارة المالية وكان ياتي بالطبيب ويضعه في وزارة التخطيط وهكذا ، وقد ساعد هذا العمل كثيرا في تفتت واضعاف الاتحاد السوفياتي لان المهندس لا يفقه شيئا بالطب والمحاسب لا يفهم شيئا الصناعة مما يؤدي الى القضاء على اي فرصة للبناء والتقدم . ولو دققنا اكثر من ناحية اخرى في طريقة تطبيق هذه القاعدة في الدول المتقدمة والسر في اتيانها بنتائج مثمرة لرأينا بانها ترتبط بمبدأ اخر لا يقل عنها اهمية هو سلك المسار الديمقراطي في جميع طرق اسناد المسؤوليات واحتلال المواقع والمناصب المهمة في الدولة ، خصوصا الفنية منها . فأولا ليس هناك من شخص يصل الى موقع المسؤولية مالم يكن ضليعا في تخصصه ، وثانيا لابد من ان يجري اختيار هذا الشخص بدقة ومن خلال مؤسسات ديمقراطية تقوم باستجوابه وتطلع على خططه ومن ثم التصويت على أختياره . كما ان هذا الشخص لا يتحول الى صنم يعبد في موقعه لفترة طويلة مهما كان جيدا وناجحا في اداء مهماته ، بل سيقضي فترة زمنية يحددها القانون قابلة للتجديد لمرة واحدة او مرتين على اقصى تقدير ثم يغادر الموقع ليحل محله شخص اخر . ان هذا الامر في غاية الأهمية لان الشخص الجيد سيأخذ فرصته حين يتبوأ المنصب لفترة محددة وعليه ان يقدم خدماته المفيدة للكيان الذي يعمل فيه ضمن تلك الفترة ثم يتيح المجال لشخص اخر ليقدم ما عنده ايضا والذي قد يكون احسن مما قدمه سابقه . كما ان وجود امكانية للتجديد لمرة او مرتين حسب ما يحدده القانون ستجعل من الشخص الذي يتبوأ منصب معين يقدم خيرة عطائه لكي يجدد له المنصب لفترة اخرى . وأذا صادف وكان هذا الشخص ليس جيدا كما ينتظر منه فان محدودية فترة اعتلائه للموقع سيجعل من الممكن تغييره بعد انتهاء فترته دون صعوبات او مشاكل من خلال عدم التجديد له .
إن المعايير العلمية الصحيحة هي وحدها التي تستطيع أن تضع خطوطا فاصلة بين المؤهل وغير المؤهل لمثل هذه المواقع القيادية. وهذه المعايير المعروفة عالمياً، تشمل الكفاءة المهنية، وعمق الخبرة، والمؤهل العلمي، والشخصية القيادية المتكاملة، التي تجمع بين المظهر الحسن، ووفرة الثقافة، وفن التعامل مع الآخرين وهو ما يعرف باسم فن القيادة.
إن لكل معيار من هذه المعايير قيمة تختلف من موقع لآخر، ولكنها لحزمة واحدة هي العامل الأهم الذي ينفي عن الاختيار شبهة الغرض والهوى من ناحية، ويحصّن عملية الاختيار لأي ملاحظات تتعلق بالعشوائية أو غياب المصداقية من ناحية أخرى.
كوردستاننا بحاجة إلى قيادات لهم القدرة على تفجير طاقات العطاء لدى العاملين، ويوصلون الليل بالنهار وباعتبارهم شركاء في المصلحة والمصير، تحت مظلة من احترام المبادرات الفردية، والتشجيع الواضح للإدارة الذاتية، وفي إطار من الحزم الذي يحول دون تسرب أمراض التسيّب والترهل. لذلك إذا أردنا المحافظة على دولة كوردستاننا والنهوض بها وتجنبها الانحراف، فإن وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، لهو عماد النجاح والتقدم والتطوير والرقي.



#عبدالباقي_عبدالجبار_الحيدري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحقيبة الوزارية للتركمان.. إستحقاقٌ قومي لا تصدّقٌ سياسي من ...
- الإفلاس الفكري لدى ممثلي الاحزاب التركمانية!
- الحمامات الشعبية في أربيل بين الماضي والحاضر
- أربيل في كتابات الرحالة الأجانب في العهد العثماني
- الاحزاب و الحركات التركمانية في الميزان على طريقة جحوش الديم ...
- هل يُزهِر ربيع الثورات في كردستان الأُباة؟ الذكرى السنوية ال ...
- جمعية التراث العمراني-إقليم كوردستان
- تحدّيات الحفاظ العمراني المستدام لشواخص العراق التأريخية
- مطالبة بتحويل المجتمع الكردستاني من مستهلك إلى منتج
- عجائب السبع في إقليم كردستان العراق
- نهب وسرقة آثار وكنوز قلعة اربيل التأريخية تحت ظلام الليل
- المطالبة بتشكيل هيئة للحفاظ على التراث المعماري في إقليم كرد ...
- السيرة والمكانة العلمية للشيخ العلامة محمد آلتي برماق رحمه ا ...
- من الأفضل حكومة التكنوقراط أم حكومة الحزبية لإقليم كردستان ف ...
- قلعة أربيل التأريخية تحت المجهر
- دورالعرض والطلب في سوق السكن بالمدينة العراقية (مدينة دهوك ح ...
- آليات العرض والطلب في سوق السكن بالمدينة العراقية (مدينة دهو ...
- الآثار الإجتماعيّة و الديموغرافيّة للنموّ الحضري في العراق م ...
- التجديد الحضري لقلعة اربيل :دراسة إجتماعيّة-إقتصاديّة وعمران ...
- نظريات النموّ الحضري والتحضّر في المجتمع


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالباقي عبدالجبار الحيدري - تقييم تشكيلة الثامنة لحكومة إقليم كوردستان | العراق