أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!















المزيد.....

هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4487 - 2014 / 6 / 19 - 01:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!

المتغيرات التي رافقت دخول داعش للموصل .. سقوط حكومتها المحلية.. انهيار الجيش والشرطة وبقية اجهزة الامن بهذه السرعة الصاروخية في ملمح من البصر .. خلقت صدمة قوية في الوسط السياسي والاجتماعي .. رافقها ذهول .. حيرة.. استفسارات.. حاولت التقرب من جوهر الحدث .. مسبباته .. القوى الفعلية التي تقف خلف كواليسه .. لذا يكون تفكيك الحدث المُركب مفيداً لإدراك حقيقة وجوهر التشابك والتفاعل الجاري اثر هذا الدخول والسقوط .. وما سيخلفه من تداعيات واصطفافات جديدة .. تفرض توازنات ومعادلات الخلل الكبير .. تنعكس على الأوضاع في العراق. وتطول وجوده الجغرافي كوطن موحد للعراقيين لحدٍ كبير.. لا يجوز التغافل عنها.. من هذه الزاوية أنطلق للتأكيد:
ان ما جرى لحد الآن .. يعكس وجود حالة تداخل مزدوجة تشابكت في سياق تخطيط تآمري .. منسق ومعد له بنذالة واتفاقات مسبقة لمجموعة اطراف .. تؤدي نتائجه لعودة حزب البعث للسلطة وفق مشروع متكامل خطوة بعد خطوة.. أعلن عن نفسه بداية بتحرك مجموعة داعش الارهابية .. التي هي ليست اكثر من واجهة وقناع يخفي معالم الحذر واحتمالات الفشل .. بالتالي تكون داعش ذاتها كبش الفداء والجهة التي تتحمل نتائج الاعمال الاجرامية .. ويكون البعثيون في منأى من تحمل وزرها ..
يبدو هذا السلوك مطابقاً لنهج حزب البعث وممارساته السابقة .. ابتداءً من مؤامرة الشواف عام 1959 .. التنسيق الذي حصل مع القوميين العرب ومجموعة الضباط المتآمرين في حينها .. مروراً بغدرهم للمشتركين في انقلاب 17 تموز 1968 و التخلص منهم في الثلاثين منه ..
هذا ما يحدث اليوم في سياق المؤامرة المتداخلة التي استقطبَ فيها البعثيون مجاميع من داعش وهو ما اعلنه (عبد الرزاق الشمري) المكلف بمهمة الناطق الرسمي لما سمي بالحراك الشعبي في الموصل عبر لقائه المتلفز حينما اكد :
انهم مستعدون للتعاون والتنسيق مع الشيطان للوصول الى غايتهم ..
ان اختيار الموصل لإعلان انطلاقة حزب البعث للعودة للسلطة لا يأتي من هباء ويستندُ لإرث سياسي سابق وقاعدة اجتماعية حاضنة للعديد من العسكريين في رقعة جغرافية معروفة بدعمها للقومچيين والعروبيين تسهل ارتباطاتهم بالدول والجهات الاقليمية المساندة لتحركهم ..
سَهّل وشجع تكرار الحدث .. انطلاقه من الموصل مجدداً .. تواجد تنظيمات نشطة لحزب البعث في المدينة تمكنت من اختراق مفاصل الاجهزة الامنية والعسكرية للدولة .. وفرض ادارة ضعيفة متواطئة .. غضت النظر عن تواجد التشكيلات العسكرية السرية والعلنية للبعثيين في المدينة وتوابعها وشبكة خطوطهم التنظيمية .. عبر اتفاقات سرية حفظت لكل منهم دوره في حلقة التآمر .. وقد انفرد الاخوين النجيفي بالدور المخفي والمنسق الرسمي .. ليس مع حزب البعث والداعشيين فقط .. بل مع بقية القوى السياسية والدول الاقليمية كرديف وبديل للتعويض عن التواجد البعثي في السلوك والممارسات اليومية التي كان جوهرها خلق حالة عداء بين سلطات المحافظة والحكومة المركزية في بغداد لا تخلو من البعد الطائفي .. تستند لمفاهيم عنصرية .. تشكك ببقية الشرائح في المجتمع .. وهو ما أجج حالة الصراع وجعل البعثيون يتمادون في الموصل ويجرؤون من جديد لإعلان انطلاقتهم منها في محاولتهم للعودة للسلطة من جديد .. فأن نجحوا سيكون حزب البعث هو المحرك للأحداث .. وان فشلوا سيكون الداعشيون كبش الفداء ..
في هذا الشأن بالضبط .. ومن أجل ذر الرماد في العيون كما يقول المثل .. يأتي حرق بيت النجيفي الأب والاستعراض الاعلامي المخزي لـ أثيل النجيفي الذي غادر المحافظة وتوجه الى مدير ناحية بعشيقة قبل وصوله الى اربيل حاملا بندقية متجولاً في احياء سكنية يدعو للمقاومة ! ..
وهو ذات الشيء في مسرحية حجز العاملين في القنصلية التركية .. تماماً كما حدث اثناء مؤامرة الشواف .. حينما انكشف دور ناظم الطبقچلي وغيره من الضباط الذين كشف عنهم المتآمر الشواف في بيانه الاول معلناً تنسيقه معهم بالأسماء والرتب العسكرية ، ممن سارعوا لتقديم برقية تهنئة لعبد الكريم قاسم في محاولة لنفض اياديهم وإخفاء دورهم الخطير في التآمر ..
وقد استكمل هنابُغة * الجيش الذين اختارهم المالكي وعينهم في المواقع القيادية العليا للقوات المسلحة .. بالإضافة الى قادة الفرق العسكرية في الموصل الدور المشين .. حينما عادوا لأصلهم وارتباطاتهم البعثية السابقة وجرى الاتفاق معهم على التسليم والاستلام .. بالشكل الذي اعدّ له مسبقاً .. وهو ما جعل من المتآمرين ان يعجلوا في اعلان الصفحات التالية لمشروعهم التآمري .. حينما إستحكموا بالموصل لينطلقوا منها بزي الحرس الجمهوري نحو بقية حواضن حزب البعث في تكريت وبعقوبة وبيجي وجلولاء وبلد حاملين صور الأرعن عزة الدوري وهم يكشفون غايتهم في التوجه للعاصمة بغداد ..
إنّ مسار الاحداث في الموصل سيأخذ منحى في اتجاهين مرسومين يبدأ بنشاطات التطرف الاسلامي لداعش داخل المدينة وخارجها يستهدفُ الحريات العامة ويفرض تقاليد وضوابط القاعدة وممارساتها على الناس شيئاً فشيئاً ومن ثم تجاوز تطرفها وقسوتها لاحقاً..
سيكون ضمن اهدافه التحرك لتطهير المدينة من "المشركين والكفار".. استهداف رموزهم الدينية والميثولوجية وتواجدهم التاريخي في الموصل .. بدءً بأتباع الديانات الاخرى.. من الايزيديين والمسيحيين وانتهاء بمجموعات الشيعة من الشبك والتركمان وتحجيم دورهم.. الغرض منها تطهير المدينة من العناصر والاعراق والمجوعات البشرية غير العربية.. ممن يوصفون وينعتون بالكفار والمشركين والصفويين..
وهو اجراء يتفق مع نوازع حزب البعث والعروبيين الذين يسعون ويجاهدون لجعل المدينة خالية من التكوينات القومية والاجتماعية والدينية.. لضمان السيطرة التامة عليها.. وجعلها قاعدة ثابتة مؤمنة لتواجد حزب البعث للانطلاق منها نحو الحواضن البعثية في بقية المدن التي تحاصر العاصمة بغداد بين ديالى وكركوك وتكريت مروراً بجلولاء و بيجي وسامراء وتحويلها الى بؤر عسكرية يجري منها الزحف على بغداد .. في خطوة تالية تجسد هدف سياستهم للعودة للسلطة والحكم ..
في هذه الاجواء الحربية المتسارعة يكون من العبث الاعتقاد ان الجهد العسكري والأمني وحده قادر على دحر عصابات البعث وداعش رغم اهمية التصدي لهم وسحقهم وإفشال مخططات عودتهم للسلطة للمرة الثالثة كما يحلمون.. وهي مهمة القوى السياسية الوطنية وجماهير الشعب من الكادحين على اختلاف ميولهم ممن عانوا من حروب واستبداد النظام البعثي المقبور دون ان نغفل ضرورة الابتعاد عن التخندق الطائفي وعدم الوقوع في دهاليز الفكر الديني المُسَيس الذي ينجذبُ للصراعات المذهبية ويندفع لتأجيج النار المشتعلة لحرق ما تبقى من الوطن وتكون النتيجة لصالح اللصوص والحرامية والدجالين والمنافقين الناطقين باسم العروبة والمذاهب التي يسخرها المتخاصمون لصالح نوازعهم الذاتية الذين اوصلونا الى هذا المنزلق الخطير ..
ان استجداء الحلول منهم والاعتماد عليهم .. لن يجدي نفعاً ..المطلوب ليس تجنيد المزيد من الشباب في اتون حرب طائفية مدمرة .. بل حكومة انقاذ وطني تستبعد المالكي وكل الاطراف التي تخاذلت بوجه الارهاب والبعثيين في الموصل وبقية المحافظات .. يكون من اولى مهامها ترسيخ مبدأ المواطنة .. استكمال مؤسسات الدولة الحديثة القادرة على تحقيق السلم الاجتماعي .. فرض الاستقرار والعودة للحياة الطبيعية ..
في حالة عدم تمكنها من تحقيق هذه المطالب الضرورية والآنية خلال ستة اشهر قادمة تنتهي مع نهاية عام 2014 .. الطلب من مؤسسات الامم المتحدة الاشراف على مهمة تقسيم البلاد دون اراقة المزيد من الدماء ..
لأن ما يجري في العراق الآن من توحش وصراعات دموية بين المجموعات السكانية .. لا يمت بأي صلة للحياة الانسانية وطبيعة الصراعات الطبقية والاجتماعية.. ولا للقيم الوطنية .. خاصة وان الداخلين على خط الموت من عرب متطرفين ومسلمين متوحشين من شتى بقاع الكون .. باتوا من "اهل الدار" ومُرحباً بهم من قبل دعاة الجريمة والعنف كأنهم رسٌل الله وحماة الدين ومدعومين من العديد من الدول العربية.. في حين اصبح ابناء البلد وسكانه مهددون بالذبح والفناء.. شبح الموت يطاردهم كأنهم في الجحيم ..
من هنا يكون الانتصار للإنسان .. الانسان العراقي الحر بغض النظر عن هويته الاثنية.. القومية.. المذهبية.. في مقدمة من يتطلب حمايته وإنقاذه في هذا الصراع العبثي الذي يمزق المجتمع ويفتت البلد من قبل حفنة من المجرمين لا يجري التحكم بهم ووضع حدٍ لدمويتهم ..
اننا في مفترق طرق تفضي لخيارين ..
ـ الأول تجاوز مأزق الحالة الراهنة والتخلص من نمط السياسيين اللصوص المنحطين المساهمين في تدمير بلادهم وقتل مواطنيهم وفقاً لمعادلات الانتماء .. البدوية.. القومية.. الدينية.. الطائفية.. العشائرية .. التي تجردهم من انسانيتهم وتجعلهم العوبة بيد من يتحكم بمصيرهم من خارج الحدود يتنازعون ويتآمرون على من يشاركهم بحق المواطنة والعيش في هذا البلد المبتلي بالصراعات الدموية.. التي ينبغي وقفها والتخلص من تبعاتها فوراً.. مهما كانت الاسباب والدوافع.. لطي صفحة الدم والضياع.. تمهيداً لعراق جديد .. وهو أمر بات صعباً مع حالة انعدام الثقة ووجود هذا الكم من الحثالات يقررون مصير البلد ومستقبل ابنائه ..
أي باتَ فيما يمكن وضعه في خانة الاحلام والعواطف النبيلة.. التي ما زالت تسري في وجدان الساعين للتصدي للمأزق الراهن.. من الذين يطرحون فكرة تشكيل حكومة انقاذ وطني.. ما زلنا ننتظر الاستجابة لها.. من الاطراف المتصارعة ..التي مازالت تجيشُ الجيوش ضد بعضها.. وتستعدي المزيد من الناس على ذويهم بشتى الطرق.. وان المواجهة القادمة المحتدمة مع ما يرشحُ من شناعات وممارسات.. تشحن الاجواء والنفوس بالغضب وتؤدي للمزيد من التطاحن ..
ـ الثاني التفكير المنطقي .. بعيداً عن العواطف .. بوضع حد لحالة العداء والاحتراب في المجتمع بالبحث عن بدائل غير مطروقة يجري النقاش حولها باستحياء وتوجس كأنها مقدسات في الوقت الذي تستباح فيه الارواح وتزهق النفوس وتغتصب النساء والعذارى ويهجر الناس من مساكنهم.. ولا يبدو في الافق اية حلول مقبولة للأطراف المتنازعة على الثروة والسلطة وبات من الضروري اعلاء شأن الانسان باعتباره أقدس المقدسات واثمن رأسمال مقارنة بما يطلق شكلياً من قدسية على المراقد والجوامع وبقية المراكز الدينية قياساً لحرمة دم المواطنة ومنع زهق ارواح الأبرياء ..
ومع وصول العراقيين من شتى ميولهم واتجاهاتهم لحالة العجز امام المعضلات التي تواجههم.. ومع استفحال ظاهرة التمادي في العداء بين الشيعة والسنة طرفي المعادلة الاسلامية وتهديدهما لمستقبل العراق وبقية المكونات التي فيه بات من الضروري.. تداركاً للأفظع والأشنع ومن أجل ان لا تزهق المزيد من الدماء والأرواح.. ارى أن طرح فكرة التقسيم.. تقسيم العراق للمناقشة الرسمية من قبل مؤسسات حقوق الانسان والمجتمع المدني والطلب من المؤسسات الدولية.. في المقدمة منها الامم المتحدة ومجلس الآمن بتبني هذا الحل والإشراف على تطبيقه في مراحله اللاحقة ..
على ان يراعى حق المواطن في الخيار والانتماء والسكن والاستفادة من الثروة وفقاً لما يسفر عنه التقسيم من اجراءات ومتطلبات في مقدمتها الاعلان عن نبذ حالة العداء ورفض اللجوء للعنف والتدخل في شؤون الآخرين ممن ستتحول علاقاتهم من صلات مواطنة تتحكم بهم الصراعات الداخلية.. الى بلدان جوار تلتزم بالمواثيق ومتطلبات التعامل الدولية والدبلوماسية وهذا افضل للجميع من حالة العداء المزمنة التي اخذت تتسع وتستفحل.. تستعصي الحل..

صباح كنجي
منتصف حزيران 2014
ــــــــــــــــــــــــ
ـ هنابُغة .. من هُنبُغ .. الهُنبُغ .. التراب الذي يطير ويتلاشى بأدنى شيء يتعرض له



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هلوسة .. ما قبل خراب الموصل!
- حصار العنكبوت.. رواية تطاردُ المجرمينَ و تحاصِرُهم
- الحرب تبدأ بأغنية وتنتهي بمهزلة !!
- انتخبوا.. و.. لا تنتخبوا !
- عن أدب الأطفال في العراق
- العراق أزمة الدولة والمواطنة
- محطات من أيام الشام2.. الكاسيت المزعج
- السنكاوي اغتالَ نفسه قبل مَصرع الكرمياني
- حكاية ثلاثة من ادباء الموصل
- الإسلام المُرعب .. شتان ما بين طبيب جرّاح وإرهابي نبّاح
- تجليات القمع والحرية في رواية الإرسي لسلام إبراهيم
- لَنْ يموتَ هذا الرجل .
- وا أحمداه ..
- الخسارة الفادحة للفائز في انتخابات كردستان!
- حكاية من بلد الخرافة .. لقاء مع بيدر ..
- كردستان جرائم السياسة والانتخابات
- فاتَ الأوان انها الحربُ يا دمشق ..
- امرأة الحلم رواية ل حمودي عبد محسن ..
- ليلة الرعب..
- عويل الذئاب لزهدي الداوودي ..


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!