أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على القانون ؟ - 66















المزيد.....

من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على القانون ؟ - 66


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4486 - 2014 / 6 / 18 - 08:37
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على العدل والقانون ؟ - 66
حزيران , شهر الخيانات والتسليمات والطعنات
سلام لك يا وطني الذي أعرفه , وليس المخطوف المُباع الممزّق الشرايين المكسّر الأجنحة
لقد انتصر الوحش مؤقتاً , بوحوش العالم ........... !


لماذا لم تبتدئ هذه ( الدواعش ) وبطولاتها من إسرائيل !!؟


غزوات داعش الخرافية الكاسحة بالقصص وحكايات الإنس والجان ما صارت !
إنه عصر السرعة , والاقمار الصناعية , والهاتف المحمول !



تسقط القيادة الأميركية المُساقة بالصهيونية العالمية من الألف حتى الياء .
منذ عقود وسنين وهي تنفّذ مخططاتها بحذافيرها –
لقد غرزت سهمها المسموم في قلب وطننا العربي خاصة بلاد الشام – العالم كله ذاهب معها في هذا المغوار المهوار ..
إقتسام العالم من جديد ( النفوذ والمصالح والقواعد والكيانات الجديدة ) , كان أول تشكيلاتهم الكيان الإسرائيلي الصهوني – الرأسمالية العالمية تسيطر وتقتسم العالم من جديد /
طبعاً سيرافقه حروب وتدمير واغتيالات وإرهاب وعنف وفوضى وتنظيمات ملغومة المنشأ من نوع جديد وبأساليب جديدة تقتل وتغتال الكوادر العلمية والعسكرية والإدارية والطبية والثقافية والثورية والفكرية النظيفة وتطلعات الشباب للحرية والطموح وبناء المستقبل الأجمل ...
يزداد تطويق العالم وخراب الدول , لتأمين تدفق النفط والغاز العربي
للمحافظة على جيوب الرأسمالية !


بلادنا في مهب الريح
أقسى وأكثر نكباتنا حصلت في شهر حزيران .. ما العمل ؟
صنّاع القرار في جيبة الأعداء والمتخاذلين , لا تلوموننا !


إلهي إلهي .. لماذا تركتنا للذئاب في وضح النهار ؟
سياسات ومخططات الصهيونية والماسونية العالمية تحفر قبورنا , بكل ما أوتيت من مال وتصميم ودهاء, من تنفيذ ودعم وسرقة أموال وأتعاب الشعوب .
ما الذي يحصل في أوطاننا العربية ؟ شو عم يصير مومعقول !!
صباح المتغيرّات السريعة المذهلة , المدروسة بعناية حارقة كلهب الصيف , نازفة كنزيف الهجرات والتهجير من أوطاننا المُشلّعة !!

صلاة وبخور لوطني الذبيح
لثورة مطعونة
دمعة صمود وكبرياء .. وباقة أمل


عواصم القرار والتخطيط لمنطقتنا كثيرة ومكشوفة , معروفة الأهداف البعيدة .
أيُّ السيناريوهات ستكون , وكيف تتبدّل أمام العوائق والعقبات , و " الدخول على الخطّ " ... إن بِعلم أو بغير عِلم , لا ندري ؟
هناك المفاجاّت وتغيير أدوات التنفيذ أو تعديلها . " جَرّبوا مساطر " كثيرة لتقويض الإرادة الشعبية وما زالوا ,
دفعة جديدة من المغول والأعلام السوداء , والصفراء لتضييع الطاسة " وخلط الأحاث !
عصر المرتزقة , وتجنيد فقراء العالم من كل الأعمار والكهوف . فالنار نار النفط , والسيطرة تحتاج للكثير من الحفاة والجوعى , وغسل الأدمغة !
ما زلنا نقرأ ---------------14 – 6

**

لقد انتصرت الجريمة على القانون .

دامت لكم الديكتاتورية يا عبيد المال ! ؟
القرن الواحد والعشرين وسقوط الحقوق , والعدالة ----
**

ها نحن نُجلدُ معك على العمود أيها الناصري ..!
ونُصلب معك على الصليب , جسّدت حياتك للبشرية كلها
الصليب عنوان الحياة
لا عدل إلا في الممات
لقد انتصرت السجون والمجازر والقبور .. والشهداء أمثولة
والخيام تبكي شاهدة على الصلب !
فالخلود للروح .. التي قاومت الشر
لك السلام ...........

------
لقد قالها السيد المسيح قبلنا : " نفسي حزينة حتى الموت . . " متى / 26 / 8 ...
" أنا عطشان " ... إنجيل يوحنا / 19
ثم قال : " إلهي إلهي لماذا تركتني ؟ ! " ...... مرقص 15
إلهي أعنّا على لحظات الموت / الذي يسبق الموت الحقيقي
كل يوم نموت ونُقام ونحيا من جديد , ونعيش , لكي نتدرّب على الموت والحياة .
" إلهي إلهي لماذا تركتني ! "
فالحقيقية , والحب والسلام جسدها يسوع هنا على الصليب ...!
---

الختان أول شريعة للإغتصاب
وأول تقليد للعبودية .

الختان أو شريعة الدم
أول سطو و إستئصال لإنسانية الإنسان ,, شريعة الدم , والعنصرية , والإعتداء على الجسد .

**
عندما يسقط الإنسان , يسقط كل شئ .


الثورة شعاع .. لحظة فرح
في بلادنا لا يدوم الفرح , هي مرصودة للكسوف ! ؟
صعدنا الدرج وشاهدنا كوكب الثورة المنير مع ملايين الناطرين
بقي يتلألأ بالأفق .. السحب السوداء غططت المكان وحجبت الهالة .. ما زلنا ننتظر -

فهناك ( وعد ) مشؤوم اخترعته كهنة الحروب , وذبائح الدم !


*
عالمنا الجديد ليس أهل للعلم , إذا لم تكرّس ثورة المعلومات لرفاهية الإنسان وسلامه .

-------------
هنيئا للشعب المصري الشقيق في عرس الحرية ومشاركته الإنتخابات الرئاسية . مهما كانت النتيجة ولمن الفوز ,, , لاخوف على الشعب المصري من تحقيق مطالب ثوراته , فميادين الملايين القاهرية شاهدة على تحركه ونضاله ومشاركته في التغيير , فالذي أسقط رئيسين منذ بداية الإنتفاضة الشعبية وثورة 25 يناير حتى اليوم قادر أن يصنع المستحيل ..! مباركة أرض مصر ... أيار – 2014
***



مشهد سريالي !
الأسد , بدّو الكرسي بلا سلطة , لا يهمّ في شعب في أرض فوق الدماء أو الخلاء والصحراء المُهِم الإرث الأسدي .
المالكي بدّو السلطة , مهما سُرق أو تقسّم العراق
" داعش وأخواتها العشرين " راكبة الموجة بقوة الدفع المتعدّد الجنسيات . فتحت شركة بترول سوريا المسروقة - أصبح لديها محطة بنزين ( دعشول ) أخوان مناصفة لاّل الأسد إخوان .
وهنالك حالش ..وبالش دويلة الفطر – الفطر ينبت في العتمة والرطوبة والعفن وبلا جذور في التربة - هل عرفتم من تكون ؟ من يقتلوا ويرفعون علم الله .
أميركا بدها النفط وقواعدها من إسرائيل للخليج , وبطيخ يكسر بعضو .
روسيا مكيّفة , عم تشتغل معامل السلاح عندها , ولجيبوب طبقة الرأسماليين الجدد .
كله عند العرب صابون
الصين تمشي وراء روسيا وأميركا , يهمها أسواقها ومصالحها .
تركيا وسّعت ساحتها وتجارتها وحدودها وبضاعتها , والزائد من معارضيها " أردَفتهم " للجزيرة السورية .

قطر والسعودية أمّنتا أنابيب نفطها وغازها ودُعاتها وكتائبها فوق جسر دماء شهدائنا من جنوب حوران حتى روسيا والشيشان .
بقية دول النفط موّلت العصابات والإئتلافات والمجالس يهمها كيفَها و" البزنس " وأسواق المال وناطحات السماء .
إيران , بدها النفوذ والهيمنة ومحطات وعقارات من طهران لبيروت , والنووي تمام , بالمال كل شئ ماشي - أخت إسرائيل – وحزب الله فرشَ لها السجاد على دماء شهداء سوريا ولبنان .
شو بدكم أحلى من هيك كمان !؟
أما إسرائيل ,, فهي تدير الجميع وصديقة الجميع , هي في عرس خراب وتفريغ بلادنا لأنها حققت أحلامها ومخططاتها الأسطورية و " خرافات الوعود " .
------------
سياسة خلط الحابل بالنابل حتى يضيع المواطن و المراقب , , ما عدنا عرفنا شي من شي , " ضَربة معلِّم " عريق بالدسائس والجاسوسية ...

" الدوّامة " ...... , الدوامة نفسها .

عم يلعبوا في شعوبنا مثل " الطابة " الكرة , والملعب السوري ضاج بالمتفرجين والمؤيدين , والمرمى في الأربع جهات ..!



أعداد مجهولة ؟
الأموات تحت الركام والمدن المهدمة , والذي لم يعثر عليهم كم عددهم !؟
أي قصص ومناظر وصور هذه ! وأي عدو وأي إجرام ؟
بقايا أشلاء بقايا أعضاء لأطفال بين أيدي الأباء ... !


ثقافة الممانعة في سورية الأسد !
تهديم سورية وأوابدها وأحياؤها وأسواقها وسرقة اّثارها ونفطها وتشريد شعبها بأوامر من الصهاينة الذين يمانعهم
.... " شو هالرئيس اللي بدّو يبقى " غصب من بقي من شعب , حتى على الأنقاض يا أنا ؟ أو الشعب ؟؟؟!!
نظريات جديدة في فن الممانعة التي يتشدقون بها ويضللون المغفلين –
يعني رئيس أموات ومعتقلين وخيام وخرائب وطن ... أين حدث هذا !!!؟ 22 / 5

الظلم والخوف وصل حتى أصابع أقدام العالم .... الجرائم كالفطر.
أصمّ هذا العالم , أعمى , أطرش .. أصفر



ما يحصل في مدن الأنبار والموصل هو إمتداد لما حصل ويحصل في مدن وقرى سورية الجريحة
المخطط واحد , ومن يشرف عليه ويدعمه ويموله وينفذه واحد , وإن اختلف الإخراج قليلاً للتمويه !
صناعة أميركية إيرانية إسرائيلية
إصحِ يا شعوبنا ما يُدبّر لكم , من تفرقة وتقسيم وتفريغ وتفتيت وكيانات وخوازيق !
من يصدق أن خلايا الإحتلال الجديد اجتاحت نينوى والموصل وكركوك خلال 24 ساعة ؟؟


الموصل ..!؟
الموصل .. " نينوى "
الموصل .. مدينة اّشور وقلعة النمرود
الموصل .. أم الربيعين "
الموصل .. مدينة الحدباء
الموصل ..رمز الثور المجنّح
الموصل .. مدينة النبي يونس
الموصل.. مدينة النسيج الموصلي الشهير
الموصل أخت مدينة حلب
الموصل مدينة الفنانين والأدباء والمناضلين والنقابات وعمال البناء والطين
الموصل مدينة المتاحف والمعابد والقلاع والكنائس والجوامع
الموصل العاصمة الثانية للعراق بعد بغداد
" الكبّة الموصلية " ....... و" نسيج قماش الموسلين "
الحرية لك , وحماك الله من عصابات التقسيم وخراب المدن والطائفية وجيوش المرتزقة
تحية وسلام لأهلك يا مدينة التاريخ والحضارة .

-;-
بقيت الموصل وكركوك ومدن الأنبار لم تدمّر في حروب العراق الطويلة واحتلاله الأخير ؟!
اليوم جاء دورها في الغزو المغولي الجديد ,, هي الأوامر للتغيير الديموغرافي لتفريغ البلاد وتهجير أهلها وسرقتها كما حصل في سوريا وغيرها , فالمستوطنات الغريبة قادمة !

أفلام العنف الهليودية و " حيواناتها الأسطورية " المتتالية , مرعبة وسريعة !
تعرض , وتجري فوق منطقتنا الملتهبة . مسرح الأحداث في غابات الخيام والدمار وصحراء الموت والخيال
لا تتعجّب صديقي ويا إبن بلدي , أصبحنا مركزاً لعرض المسلسلات الأميركية الطويلة دون استراحة . .., فكل يوم يتفتق الإبداع الأميركي باختراع وإلهام جديد .
فمدننا العربية التاريخية ملهمة لهم وجاذبة , تليق بإجراء التجارب والمسح الجوي والأرضي لبروفات , طالما " الزيت الحارق " يصل بسلام إلى ا لبيت الأبيض مخضباً بدمائنا عبر سلاح الكرملين واّيات الشريعة الموعودة بسرقة الأراضي والركوع للأصنام والإستبداد والجنس والمال والإجرام !



-
الكبار المنفوخين مصيّفين في المرّيخ !
كبار العالم فوق
والفقراء وحدهم تحت
والطغاة تحت الأقدام من زمان
والأموات تحت تحت
وشهداء الثورات والتحرّر هم فوق فوق , فوق اللي فوق !
مشهد ومعادلة صعبة سهلة وليست فلسفة إنها جوهر الثورات
إنها الحقيقة .. لا تيأسوا !


- - قال احدهم : الحرب إمتداد للسياسة بوسائل أخرى –

- نحن بنات وأبناء الغربة , نحن المنفيون من الوطن ... نحن في قلب الوطن , لن يسرق منا ولن نبيعه للقتلة .


فعلاً , الأرض وادي الدموع كما قالوا !


حقيقة الإنسان عدوّ الإنسان ؟؟


إنما الحقيقة , الإنسان أوحش من الحيوان .
ووفاء الحيوان للإنسان أكثر من وفاء الإنسان لأخيه الإنسان !


كنت قد كتبت البارحة تحية حب وتقدير للناشطة السورية ألما شحود ( جميلة بوحيرد ) السورية , الشفاء العاجل لها – قصتها مؤثرة جداً وفخر للفتاة وللمرأة السورية موجودة الاّن في مشفى بالأردن – رسالة داخلية -
اليوم قرأت بوست وفاتها بحزن !
الرحمة والخلود للشهيدة الناشطة ألما ( لمى ) شحود إبنة ( حي الميدان – دمشق ) تولد 1985 تعمل في عربين وعين ترما , البارّة لوطنها وثورتها ضد الظلم كما قالت قبل وفاتها في مشفى الأردن – شلل وتقيّح , لقبت ب " جميلة بوحيرد " السورية .. لمشاركتها الإنتفاضة الشعبية والتظاهرات والسجون والإغاثة والإشتراك مع الثوار في عين ترما وعربين والمنطقة الغوطة كلها قائدة كتيبة ( الحرّة ) باعت مجوهراتها لتشتري السلاح ,,, ليكن ذكرها مؤبدا.. وفي سجل سفر الشهداء الأبرار الأبطال .
دمعة وصلاة . .. ترنيمة وبخور .. شموع وورود



حُلُمنا أن نستقبلك بأناشيد النصر يا وطني ....
فأعادوا لنا المراثي !
المراثي لا تليق بك ... يا وطن المجد والبطولة
:
لا تقليد في الثورات التحررية الشعبية . ولا نسخ في الشروط لإنطلاقتها وتوقيتها , فلكل ثورة واقعها الموضوعي وظروفها وحواملها - الطبقية والفكرية والسياسية - وأساليبها العصرية ( في الزمان والمكان ) وأسبابها الداخلية والخارجية ونقطة توقيتها , واشتعالها الظرفي ..
الثورة السورية مثال للدرس والتحليل في علم الثورات . تأثيراتها ونتائجها الإيجابية والسلبية لا تظهر ولا تقطف وهي ما زالت تحارب وتقتلع ما قامت لأجله لتؤسس وتبني نظاماً ووطناً ومستقبلاً للأجيال الجديدة تحت ظل العدل والقانون والمواطنة الحقيقية بدستور عصري الإنسان والكرامة واحترام العقل أولاً !
:
:
إذا لم تستمرّ الصرخات والإنتفاضات والثورات , لا نحصل على حرية وقبر وجنازة رسمية /


كم مليون ومليار تحية للثورة السورية ؟
عجيبة العجائب هي !
هي أنتم ايها الأحياء ..أيها الشهداء ............ شهري أيار وحزيران

ما نكتب , هو إفرازات الألم !
مريم نجمه / 17 / 6






لا تليق بكم الأوطان أيها المساومون على دماء الشهداء واّلام شعب الأبرياء المساومون على جزمة اّل الأسد لنصف قرن إضافي ... والقادم أعظم !


" سوريا الأسد " مزادات بيع وسرقة بالجملة :
من إسرائيل إلى إيران , ومن روسيا والصين لدول الخليج ,
لتركيا والباسيج , إلى فلول عصابات الجيران , والقرصان
ومن أميركا للدول الأوربية
من كل مصانع الأقبية والكهوف حملوا السيوف من الشيشان لأفغانستان
يا وطني
طعنوك واقتسموا الأشلاء
قبلةُ وفاء .. لجبينك المدمّى
أركعُ تحت جُلجلتك .. أحمل صليبي
وطني !



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة حيّة من الداخل السوري : الروائية سمر يزبك - 2
- شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1
- يوم الغضب , من اليوميات - 65
- من اليوميات - كلهم عابرون - 64
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر - 1 - 5
- مروج الطفولة - الحدائق في صيدنايا القديمة -
- إعرف بلادك : الغوطة حاضنة الثورة - وريف دمشق السور - 1
- يوميات القهر والصبر والجمر - 63
- الحِرَف اليدوية في صيدنايا - 1
- من اليوميات - 62 أحمل العالم في رأسي
- ثقافتي ? - 1
- فلسطين في القلب .. إكراماً ليوم الأرض 30 اّذار
- سهر - رسائل للوطن
- صلّيت اليوم ماركسية - 2
- سريانيات - من التراث السرياني - 7
- هولنديات - أطفالنا - 5
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق جزء ثاني ...
- همسات نسائية .. للمرأة في عيدها - 3
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق - 4
- غابات الخيزران ..على مدرجات الليل


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على القانون ؟ - 66