أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - لا تستهنْ ب(العراقيْ) حينَ تلقاهُ














المزيد.....

لا تستهنْ ب(العراقيْ) حينَ تلقاهُ


مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 4485 - 2014 / 6 / 17 - 16:34
المحور: الادب والفن
    


لا تستهنْ ب(العراقيْ)


لا تستهنْ ب(العراقيْ) حينَ تلقاهُ
ملامـحُ الطيـبِ تبـدو فـي محـيّـاهُ

تــراهُ أعــذبَ مــن تـمـرٍ بنخلـتـِه
لم ينتفضْ قاطفٌ عن طيبِ حلواهُ

يمـوتُ ألـفـاً ولا تَفـنـى مُـروءتُـه
ومَـن يُـحَـيِّ إبــاءَ النـفـس حَـيّـاهُ

مـا همّـهُ جُوعُـهُ والـعـزُّ مِعْطـفُـهُ
بل معطـفٌ جوعُـه والعـزّ فحـواهُ

فكنْ علـى ألـف حِـذرٍ فـي تعامُلِـهِ
كالكهـربـاء خطـيـرٌ فــي مـزايــاهُ

كـم ظـنَّ صاحـبُ مكـر أنَّ طيبَتَـهُ
ضعـفٌ فنـالَ مصيـراً مــا تـوخّـاهُ

وقـد يكـونُ هـدوءُ البحـر كـارثـةً
لمـن يـجـوبُ بجـهـلٍ فــي ثنـايـاه



#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى المعلمين من مجتمعهم
- الحب كالنبيذ
- أعَلى دَميْ تتراهنون
- قصيدتان (سباعيات-1-2-)
- هذا العراقُ
- دعوة غير رسمية للبكاء على العراق
- قل للعراقيين: كونوا أمَّة
- وقفة مع نهضة أبي عبدالله الحسين عليه السلام
- نقاط وحروف
- نحن والحضارة
- عذرا رسول الله
- عتاب
- سعد البلاد ** شعر : مصطفى حسين السنجاري
- صيادو القلوب
- صيحة بوجه حاكم عربي
- بعض محاسنها
- رمضانُ هلّ
- سلاما يا شام
- ما جدوى../شعر مصطفى السنجاري
- الأم والنخلة..!!


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - لا تستهنْ ب(العراقيْ) حينَ تلقاهُ