أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد عدلي أحمد - نطق المعارضة المصرية المهلك....ابحث عن الحكومة















المزيد.....

نطق المعارضة المصرية المهلك....ابحث عن الحكومة


أحمد عدلي أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1269 - 2005 / 7 / 28 - 10:38
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


عندما تقع أي أزمة في مصر تندفع العديد من الأصوات لكي تعلق المسئولية في رقبة الحكومة المصرية ، وهو ما يمتد من خسارة فريق كرة القدم إلى عمل إرهابي مثل مجزرة شرم الشيخ ومنذ وقوع الحادث فإن هذا الخطاب ابتدأ بتحميل الحكومة المصرية المسئولية ثم راح يبحث عن الأسباب والتي انحصرت تقريبا في ثلاثة أسباب :
• التحالف والتبعية للولايات المتحدة الذي جعل مصر هدفا للمجاعات المناهضة لها
• تعامل الحكومة بقسوة مع أهالي سيناء الذي ربما يكون دفعهم للانتقام من الحكومة
• الخلل الأمني الشديد
والحق أن السببين الثاني والثالث لا يخلوان من صحة بينما السبب الأول فهو يكشف عن مدى انحياز طائفة كبيرة من المفكرين المصريين للإرهاب وسوف نتناول هذه المزاعم الثلاثة بالتحليل في مقالين (هذا أولهما) سننقد فيه الزعم الأول (أو سننقضه بالأحرى فهو لا يستحق إلا الهدم)، بينما سنؤجل الحديث في الثاني والثالث إلى المقال الثاني
• إن مصطلح إرهاب يعني ببساطة إخافة الحكومات ، والمجتمعات بهدف دفعها إلى الخضوع لإملاءات الإرهابيين وهو الغرض السياسي الذي يمارسون إجرامهم من أجله ، وليست الدعوة لإعادة النظر في السياسة الخارجية المصرية اتقاء لهجمات إرهابيين إلا تبعية لهم ، بما أن السياسات الجديدة لن تكون نتيجة قناعات سياسية ، بل استجابة لتهديد جماعات إجرامية كما أن تحقيق هدف ما للإرهاب يعني تقديم حافز له على استمرار إجرامه في أنحاء العالم بما أن هناك بشائر على إمكانية تحقيق الأهداف بهذه الطريقة ، وإني لأتساءل كيف يرى هؤلاء الاستجابة لبعض الضغوط السياسية لأكبر قوة عسكرية واقتصادية ودبلوماسية في العالم تبعية بينما يدعون أن الاستجابة لمفاهيم ومطالب الإرهابيين اتقاء لشرورهم عملا صالحا وخادما لصالح مصر العليا لمصر؟! ، ثم إن الإرهاب لن يرفع يده عن مصر ويتركها وشأنها بعد تعديل ما يعترض عليه من سياسات ، بل إن هناك مطالب كبرى لهذه الجماعات من الدول الإسلامية لا تتوقف عند إعادة النظر في علاقاتها بأمريكا ، ولإنعاش الذاكرة نقول : إن الفكر المتطرف الذي أنتج الإرهاب بدأ مع "حسن البنا" في مصر ، و"أبي الأعلى المودوي" في الهند ، ثم وصل ذروته مع "سيد قطب" وأفكار قطب تتبناها جميع الأصوليات الإسلامية ، وما تلاها ليس إلا إعادة إنتاج أو شروح لها ، ومن خلال قراءة الأفكار التي يبثها الخطاب الأصولي المرتبط بالقاعدة نجد أنه يتبنى أفكار قطب بعد دمجها في العقيدة الوهابية ، ويمكن تلخيص أهداف هذه الجماعات "الوهابقطبية" إذا جاز التعبير فيما يلي :
• إن من يعتنق العقائد التي يتبناها التنظيم هو وحده الجدير بالتسمية مسلما ، أما غير ذلك ممن يدعون الإسلام لأنفسهم فليسوا سوى كفار "مرتدين" إذا اختلفوا في تفصيلة واحدة مع عقائد "الجماعة الناجية" التي هي التنظيم حصرا ، وعقائد الجماعة الناجية لا تشمل تصوراتهم حول الله وذاته وصفاته والكتب المنزلة والأنبياء والحياة الأخرى ، والقدر وهي فروع العقائد التقليدية فحسب ، بل تمتد لتشمل المبادئ السياسية/الاقتصادية / الاجتماعية التي يعتبرها التنظيم جزءا لا يتجزأ من عقيدة التوحيد بعد توسيع قطب لمفهوم الشهادتين ليشمل كل ذلك من خلال مبدأ الحاكمية الذي صاغه.

• تأسيسا على ذلك فإن الشيعة والأباضية والمعتزلة وغيرها من الفرق الموجودة والبائدة فئات ضالة مصيرها النار ، ورغم أنه لا يصفها بالكفر وإنما بالفسق ، لكنهم يتساوون مع الكفار عمليا بما أنه يجوز حربهم وتهدر دماؤهم.

• إن العالم ينقسم إلى قسمين/فسطاطين/برزخين : قسم يضم المؤمنين (وهم الجماعة الناجية) ، وقسم يضم الكفار والفاسقين وضمنهم اليهود والنصارى والشيعة وحتى أي مسلم سني يختلف في تفصيل عقدي ( بعد توسعة مفهوم العقائد كما أشرنا) مع الفئة الناجية ، وهؤلاء جميع في الضلالة ، ولا ينبغي أن تنشأ علاقة استراتيجية بين الفسطاطين سوى علاقة الصراع الأبدي ، ومن هنا يجب أن نفهم أن هذا الصراع ليس ضد الإمبريالية ، والظلم الدولي ولكن جميع الدول التي لا تخضع لأفكار الأصوليين عن الجماعة الناجية هي في بؤرة الحرب ، وإن كان الجهاد يقتصر حاليا على دول بعينها ، فذلك لأن هناك أولوية بالنسبة لهذه الجماعات لتحرير الأراضي الإسلامية ، ولكنه ليس التحرير الذي يفهمه أكثرنا ويتمناه ، ولكنه تحرير أصولي يعني تحريرها من (الكفار والفاسقين والمرتدين من المسلمين سواء بسواء ) وهو ما يفسر الإرهاب الدموي ضد الشيعة في العراق وباكستان بغرض تطهير الأرض من الكفار والفاسقين والمرتدين جميعا حتى تصبح خاوية ومستعدة لكي يرثها "عباد الله الصالحين" الذين هم الأصوليون/الجماعة الناجية حصرا

• إن الدول (المؤمنة الناجية) لا تخضع للدستور ، ولا تطبق نظم انتخابات أو مجالس شعبية ، لأن لا حكم إلا لله ، وهي عبارة مضللة انطلقت قبل ألف وأربعمائة عام على يد الخوارج ، وتطبيقها العملي الوحيد (في ظل عدم وجود أي فكرة عبقرية لتحضير ملاك رسول يخبرنا عن حكم الله في جميع الأمور) هو أن تسيطر حفنة من علماء "الفئة المؤمنة" الذين يتحكمون في كل شيء ، فهم ورثة الأنبياء ، بعد تحميل الوصف النبوي بتفسيرات تجعل منهم ظل الله في أرضه، وتكون مهمتهم السيطرة على الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية بفتاوى تدس أنفها فيما بين المرء وزوجه ، بل فيما بين المرء وجلده ، وربما تأخذهم حالة من جنون العظمة التي روى القرآن أنها انتابت النمرود الذي قال لإبراهيم أنا أحيي وأميت ، و جاء بأحدهم فقتله , وبآخر فأعتقه ، وما أشبه ذلك بفتاوى المحكمة الشرعية الزرقاوية في العراق التي توزع أحكام الحياة و الموت على من شاءت من عباد الله الذين شاء قدرهم أن يقعوا في يد هذه العصابة الإجرامية المفسدة في الأرض

• إن جميع الوسائل مباحة في هذا الصراع الأبدي ليس فقط القتال ، وإنما القتل فضلا عن التخريب والتدمير والاغتصاب لأن المؤمن وحده هو الذي يحرم ماله ودمه وعرضه.

• إن الدول المؤمنة (على عقيدة الفئة الناجية) لا بد أن تضع خطة لوحدة إسلامية لإعادة مجد الخلافة الضائع

• إن إخفاء النساء ضرورة شرعية ليس فقط من خلال النقاب وفصل أماكن عملهن ودراستهن عن أماكن الرجال كما تفعل بعض الدول الإسلامية والتي هي كافرة بنظر الإرهابيين ، ولكن هذا الفكر يصر على قمع أشد قسوة للنساء من خلا ل حرمانهن من حقوق العمل والتعليم (كما كان يحدث في أفغانستان طالبان) سدا للذرائع ، فلأن المرأة "سهم الشيطان" فيجب أن تسلب كل ما يمكن أن يزيد من قدراتها وتمكينها لأنه في الواقع زيادة لقدرة وتمكين الشيطان الذي تعتبر المرأة وسيلته لاصطياد الرجال بسبب "عهرها الفطري" على حد قول أحد رجال الدين السعوديين.

من خلال ما تقدم يتضح أن أيدلوجية الإرهاب تتجاوز بكثير الوقوف في وجه الإمبريالية أو النظم الفاسدة الديكتاتورية كما يعتقد حسني النية من القوميين والوطنيين (والطريق لجهنم مفروش بالنوايا الطيبة) ، واستكمالا لإنعاش الذاكرة نقول إن أول جماعة تستظل بعباءة الإسلام استخدمت الإرهاب وسيلة لتحقيق أهدافها كانت جماعة "الإخوان المسلمين" القديمة قبل ثورة الجيش وهي فترة تعتبر ذهبية في مساحات الحرية المتاحة مقارنة بما بعدها مما يوضح زيف بعض الأفكار حول ارتباط الفكر الأصولي بالديكتاتورية ( وبعض ذلك قاله رئيس الوزراء البريطاني أمس) حيث قامت الجماعة خلال الأربعينيات من خلال جناحها العسكري بتنفيذ العشرات من العمليات الإرهابية شملت اعتداءات على ممتلكات أجانب في مصر واغتيال عدد من السياسيين والقضاة لعل أبرزهم "محمود فهمي النقراشي" رئيس الوزراء ، وبعد الثورة وداخل السجون حدث انقسام حاد داخل الجماعة حول آراء سيد قطب ، انشقت على أثره الجماعة إلى جماعات تبنت تكفير المجتمع ، والدول الإسلامية ومبادئ الحاكمية و الانعزال والبرزخين كما أسس لها قطب ، وأسست على ذلك مشروعها "الجهادي" الإرهابي ، وتيار رئيسي لم يهاجم قطب ، بل عبر عن احترامه له ولأفكاره ، ولكن أعاد تأويلها مؤكدا أنه لا يقصد ما بدا من ظاهر خطابه من تكفير المجتمع والعداء للعالم ، واعتبر أن الجماعة قد اختارت النضال السلمي ومن خلال الوسائل القانونية (ولكن خطاب هذه الجماعة يدعم الإرهاب أو على الأقل يبرره على مستوى البنية العميقة بل وصراحة أحيانا) ، و خلال فسحة الحرية التي أتيحت للإسلاميين خلال السبعينيات أسس المنشقون عن الإخوان من الجهاديين القطبيين عددا من الجماعات الإرهابية مثل الجماعة الإسلامية ، وجماعة التكفير والهجرة ، و "جماعة الجهاد" التي أسسها "أيمن الظواهري" التي قتلت السادات ، والتي شنت أقسى هجمات الإرهاب داخل مصر في الثمانينيات والتسعينيات قبل أن يحاصرها الأمن المصري ويحيل أغلب عناصرها إلى قتيل أو سجين ، ولكن الظواهري هرب إلى خارج مصر حيث انضم إلى "ابن لادن" وتنظيمه القاعدة ، و"ابن لادن" الذي بدأ عهده مع الجهاد كممول لعمليات الأفغان العرب عاد بعد الحرب الأفغانية إلى السعودية حيث حاول أن يؤسس تنظيما يعمل لإسقاط الحكومة السعودية المرتدة برأيه "رغم ثيوقراطيتها الظاهرة " ولكنها لم تتبن مبادئ الجماعة الناجية فيما يتعلق بالسياسة الخارجية ، ويعد هذا خروجا من العقيدة (كما سبق أن أوضحنا مدلولها في فكر الإرهاب) ، ولكن الأمن السعودي وأد محاولته في مهدها فهرب إلى اليمن ثم إلى سودان الترابي ، وأخيرا إلى أفغانستان طالبان والباقي معلوم ، المقصود أن تبني الإرهاب لمبدأ "الانتقال لمحاربة العدو البعيد" ليس تغيرا فكريا ، بل نتيجة لمحاصرة التنظيمات الجهادية من قبل الشرطة المحلية في بلدانها ، ولذلك لا نستغرب أن تعاود هذه التنظيمات عملياتها في البلدان العربية بعد محاصرة نشاطها عبر العالم (باستثناء بؤرة العراق) من خلال الأجهزة الأمنية الغربية ، وليست عملية لندن إلا استثناء يؤكد القاعدة بما يبدو على العملية من ملامح فقر مادي (القنابل المستخدمة محلية الصنع ومن مواد مشتراة منن الصيدليات) في نفس الوقت الذي ارتكبت فيه الدول العربية العديد من الأخطاء (ليس هذا محل ذكرها) التي سمحت للإرهابيين بإعادة تكوين خلايا لهم في هذه البلدان وقد بدأ ذلك في السعودية والمغرب والآن مصر.
إن خطاب هذه الفئة التي تأخذ على الحكومة المصرية إغضاب الإرهابيين بسياساتها الخارجية ينبع من تأييد فعلي للقاعدة عن تبن لأيدلوجيتها أو عن جهل ظنوا معه أن رفضهم للاستعمار لابد أن يعني الانحياز لأي جماعة تدعي محاربته وحتى إذا نفذت هذه الجماعة الإرهابية بعض عملياتها الإجرامية ضد البلدان العربية فإن ما يجب أن يفعله المناضل الحر لا يخرج عن إجراءين أولهما هو نفي أن تكون هذه الأعمال من تنفيذ القاعدة ، والثاني : تبرير قيامها به وربما الاثنين معا في تناقض يكشف عن ارتباك وتهافت.



#أحمد_عدلي_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطلوب من الحكومة المصرية بعد مجزرة شرم الشيخ
- مصر ملطشة المعارضة
- الجرائم الجهادية تتواصل وتواطؤ الفكر العربي يستمر
- الأزهر إذ يترنح
- القوى اليسارية والمعتدلة اللبنانية لماذا خسرت الانتخابات؟
- الخطاب الإسلامي الجديد..هل هو جديد بالفعل؟
- ما الذي كان خاطئا؟
- لبنان الحقيقي جاي
- نجاحات المعارضة اللبنانية تظهر في ساحة رياض الصلح
- الإنسان إذ يصبح رقما
- عندما يصبح الموت هو الغاية المقدسة
- هنتجونيون عرب
- خدعة الديموقراطية الإسلامية
- هل من تجديد حقيقي للإسلام؟
- الإسلام والحريم
- المرأة في المجتمع العربي...بين الظهور والإخفاء
- إنتاج الإسلام الإرهابي
- رؤية جديدة لنكاح المتعة....دراسة فقهية تاريخية في ظل الإسلام ...
- ..الجنس..الوحش الجميل :دراسة اجتماعية لتطور النظرة الدينية ل ...
- ..الجنس..الوحش الجميل :دراسة اجتماعية لتطور النظرة الدينية ل ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد عدلي أحمد - نطق المعارضة المصرية المهلك....ابحث عن الحكومة