أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي في التدخل؟ وهل سيكون لملاحقة داعش أم أنصارصدام حسين؟ وما هي الدروس الاستراتيجية المستفادة؟















المزيد.....

معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي في التدخل؟ وهل سيكون لملاحقة داعش أم أنصارصدام حسين؟ وما هي الدروس الاستراتيجية المستفادة؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4484 - 2014 / 6 / 16 - 20:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



مع تواصل القتال في شمال العراق، ما هي أسباب التردد الأميركي في التدخل؟ وهل سيكون لملاحقة داعش، أم أنصار صدام حسين؟ وما هي الدروس الاستراتيجية المستفادة؟
الغموض يكتنف الموقف في شمال العراق، حيث تتوارد أنباء عن انتشار المسلحين ليشمل السيطرة على مدينة أخرى أقرب الى "بغداد" هي مدينة "تلعفر". وهذا يجيء في وقت تروج فيه جماعة "نور المالكي" أنها تحرز تقدما من جانبها، وأن "داعش" التي توصف بالارهابية، هي التي نفذت الهجوم الصاعق على الشمال العراقي.
ولكن في رؤية أخرى مخالفة، يعلن اللواء المتقاهد "مزهر القيسي"، الناطق باسم ما سمي ب"المجلس الثوري العسكري"، أن المجلس المذكور هو من خطط ونفذ الهجوم على المحافظات الثلاث. وتردد الأنباء أن هذا المجلس مكون من عدة تنظيمات ثورية قدر البعض عددها بالخمسين تنظيما، ضمت العديد من المقاتلين المنتمين لعدة عشائر عراقية، وضباطا من الجيش العراقي السابق الذي تم حله، كما ضمت أعضاء من حزب البعث، ومن المقاتلين "النقشبنديين" الذين يقودهم "عزة ابراهيم الدوري".
ورجح البعض أن "داعش" لم تكن الا واحدة من المجموعات العديدة التي هاجمت تلك المحافظات. ولكن لكونها قد ارتكبت بعض الأعمال غير الحضارية في اليوم الأول من العملية، فنفذت عمليات اعدام بعدد من الجنود والمواطنين، وقامت بقطع بعض الأيدي تطبيقا لمفاهيمهم الشرعية، فقد سارع "المجلس الثوري العسكري" الى تحذيرها من المضي قدما بتلك الأساليب التي لا يوافقونها عليها، وبالتالي وجوب الا لتزام بمعاهدة جنيف الرابعة في التعامل. وتعهدت "داعش" عندئذ بالالتزام بقوانين القتال المعتمدة دوليا، وبعدم ممارسة مزيد من أعمال العصابات الارهابية.
وقدر البعض أن موافقة "المجلس الثوري العسكري" على اشراك "داعش" في الهجوم، كان لأسباب تكتيكية هدفه اثارة الرعب في نفوس المهاجمين، والحيلولة دون ابداء مقاومة كبرى للهجوم. ومع ذلك تؤكد مصادر المجلس الثوري، أن عدم دخول قوات الحكومة العراقية المتواجدة في تلك المناطق وقدر عددهم بعدة فرق، والبعض قدرها بأربعين ألفا، في اشتباك مع المهاجمين، كان نتيجة ادراكهم بأن المهاجمين الحقيقيين ليسوا "داعش"، بل قوات ثورية منظمة ربما كان لديهم بعض التعاطف معها. ولو كان الأمر معتمدا على هجوم "داعشي" فحسب، لبقوا في مواقعهم وقاتلوهم. وهذا السلوك في موقف قوات الحكومة العراقية التي كان يفترض بها الدفاع عن المحافظات، هو ما يوصف من قبل "المالكي" بالسلوك المتخاذل، وبوجود مؤامرة ما.
لكن رئيس الوزراء العراقي "نور الماكي"، رغم ما كشفه البعض عن التحرك في الشمال، يصر على أنه هجوم من "داعش"، وذلك بغية تكثيف نوعية الخطر الذي يواجهه العراق، في مسعى للحصول على دعم عسكري من "الولايات المتحدة" او من "ايران".
وأبدت الولايات المتحدة حماسا بالغا في ردود فعلها الأولية. ولم يستبعد الرئيس "أوباما" عندئذ التدخل العسكري في العراق. ولكنه بعد ذلك حدد نوعية التدخل بضربات وغارات جوية. الا أنه في اليوم التالي تراجع، لدى لقائه بالصحفيين في حديقة البيت الأبيض، ليعلن بأن الولايات المتحدة لن تتدخل، ولن ترسل جنودها الى العراق، وأن أي تدخل في العراق مرهون بتسوية الأوضاع السياسية هناك بايجاد اتفاق ملائم بين الطائفتين السنة والشيعة.
ولكن في اليوم الذي تلاه، لم يعد فجأة شرط الاتفاق المسبق بين الطائفتين الاسلاميتين يبدو واردا، في وقت أمر فيه" أوباما" بتحريك حاملة طائرات نحو الخليج، وأرسل بارجة أخرى تحمل 550 جنديا من المارينز الى نفس المنطقة. وشرع "جون كيلي" يدلي بتصريحات لم يستبعد فيها التدخل بغارات جوية، دون أن يحدد ما اذا كانت غارات ينفذها سلاح الجو الأميركي، أم يكتفى فيها باستخدام طائرات الأندرون بدون طيار، مع الترجيح بأنه ربما قصد طائرات سلاح الجو الأميركي نظرا لمحدودية النتائج التي تحققها طائرات الأندرون.
ولم يفهم أحد على الفور سبب التبدل في موقف "الولايات المتحدة" بين يوم وآخر. ولكنها كما يبدو، مترددة في الدخول في مواجهة مع "داعش"، كما تخاذلت من قبل عن مواجهتها في "سوريا"، اما خوفا من عمليات انتقامية منها، أو لأنها تميز فعلا بين ارهاب وارهاب. فالارهاب الذي تخشاه "أميركا" هو ارهاب المنظمات المنتمية الى "القاعدة"، و"داعش" بما انها لم تقبل أن تدور في فلك "ايمن الظواهري"، لم تعد من نوعية الارهاب المرهب، أي المخيف الذي تخشاه ويقتضي ملاحقته. بل قد يمكن تشجيعه واستغلاله لاحداث شرخ بين الحركات الارهابية ذاتها، وقسمتها بالتالي الى فئتين وربما الى فئات متعددة تمهيدا لتفتيتها، وربما لدفعها لمقاتلة بعضها البعض. فتلك هي الحرب الحقيقية على الارهاب كما بات "أوباما" يراها، وهو العازف عن توريط أميركا في حروب دموية جديدة تكريسا لكونه من دعاة السلام، بل وحاصل على جائزة نوبل للسلام. ولهذا السبب لم يقم "أوباما" بقصف داعش في "سوريا"، وبعدها في "العراق" في مراحلها الأولى كما في مرحلة سيطرتها على "محافظة الأنبار"، مستخدما طائرات الاندرون بدون طيار، أسوة بما تفعله تلك الطائرات في "اليمن والصومال وباكستان".
فما الذي أطل اذن على الموقف الأميركي وغير لهجته؟ فحرك اوباما حاملة طائرات نحو الخليج، وبارجة تحمل جنودا، في وقت شرع فيه "كيلي" يتحدث عن احتمال اللجوء الى غارات جوية أو صاروخية كما قدر البعض؟ هل هو ما توارد من الأنباء بأن التحرك في الشمال العراقي، ليس تحركا "داعشيا"، بل تحرك لمجموعات مؤيدة ومتعاطفة مع الرئيس الراحل "صدام حسين"؟ فبات ذاك هو السبب المباشر في تبدل موقفها الذي كان معلقا من قبل، على حصول مصالحة وطنية قد تكون مستحيلة، الى احتمال التدخل، وفي وقت قريب، ودون انتظار مصالحة كهذه والتي لم تعد تذكر في التصريحات الأميركية؟
فالولايات المتحدة كما يبدو، باتت تخشى عودة للنظام العراقي "الصدامي" الذي طالما قاتلته في أكثر من حرب ساعية لاستئصاله والقضاء عليه؟ فعودته بات يرعبها، خصوصا وأنها قد فعلت الكثير من أجل التخلص منه؟
ولكن في رؤية أخرى أكثر تأنيا، قد لا ترغب "الولايات المتحدة" في القضاء على احتمالات عودة نظام قد يكون صدامي" النهج، لكنه ليس مرشحا لأن يكون صداميا بشكله السابق. فنظام كهذا (نظام صدامي، لكن أكثر اعتدالا من النظام الصدامي السابق، لكونه نظام استفاد من دروس الماضي، ولن يشكل بالتالي متاعب لأميركا) قد يكون مرغوبا فيه في الوقت الحالي، لأنه قد يساعد على "حلحلة" الوضع في سوريا، اذ أنه من المحتمل أن يشكل حائطا كحائط برلين، يؤدي الى تفسخ التحالف "الايراني العراقي السوري" المتآخي مع حزب الله في لبنان، كما سيحول دون وصول "قياصرة روسيا" الجدد برا الى البحر الأبيض المتوسط؟
وهذا احتمال قوي قد يدفع "الولايات المتحدة" التي يفترض بها أن تكون هي أيضا قد تعلمت بعض الشي ء من دروس وأخطاء الماضي، فلم تعد تعتمد في تحليلها ودراستها لأي استراتيجية على النتائج الأولية التي تلوح أمامها، فباتت تغوص لعمق أكثر في دراستها،وهذا مما سيشجعها ويدفعها لبناء جسور مع النظام الجديد المحتمل. فبعض الضربات الجوية التجميلية، (اضافة الى كونها ستقطع الطريق على الحاجة لتدخل ايراني مباشر يغضب حلفاءها في الخليج)، ستزيد من شعبية القوة الجديدة القادمة، وتمكنها من زيادة شعبيتها، وبالتالي تسهل لها الوصول الى السلطة، مع وعود بأن تكون أكثر تأنيا وواقعية من النظام الصدامي السابق. وهذا قد يقود الى نظام يبني صداقة سرية مع "الولايات المتحدة"، وينفذ بالتالي ما ترغب به وهو تفتيت التحالف "الايراني العراقي السوري".
ولكن في عمق الرؤيا والتحليل، وعلى ضوء نهج دراسة الاستراتيجية في نهاية مطافها وليس في بوادرها، قد يحدث العكس تماما. فالنظام الجديد المتوقع، الذي عززته وزادته قوة بعض الضربات الجوية مصورة اياه عدو اميركا الجديد في المنطقة، قد لا يرغب في لعب السيناريو الأميركي كما رسمته له "السي آي ايه". اذ أنه ربما يكون قد تعلم فعلا من دروس الماضي من معاداة غير مبررة لبعض الدول، وخصوصا الكبرى ك"الولايات المتحدة" مثلا، فانه من المحتمل أيضا أن الدولة التي لن يعاديها مرة أخرى، كما في الماضي، هي "سوريا" التي كان الخلاف الشخصي بين الرئيسين "صدام وحافظ"، قد أدى لتباعدهما رغم انتمائهما المشترك لحزب "البعث العربي الاشتراكي".
فالتحالف بين جناحي الحزبين هو الذي سيحولهما الى صقر بجناحين قادر على الطيران والتحليق عاليا، مشكلان معا بحق "داعش" أخرى.. "داعش عروبية" (دولة العراق والشام العربية وليس الاسلامية)، خصوصا اذا تم التغاضي عن العداء العراقي الايراني الذي طالما شجعته "الولايات المتحدة". فهذا التحالف الجديد الذي سيبتعد عن الصفة الطائفية، ويكتسب صبغة عروبية متحالفة مع الصبغة الفارسية، هو الأقدر على البقاء حيا، والانطلاق بالتالي نحو فرض الشرق الأوسط الجديد كما ترغب به دول المنطقة، لا كما ترغب به الدوائر الأميركية.
ولكن هذه كلها مجرد رؤى وتأملات وتحليلات قد لا تتحقق أبدا، خصوصا اذا استطاعت "داعش" الاسلامية السيطرة على موقع القيادة للتحرك الجديد، او اذا قررت "الولايات المتحدة" رغم سيطرة التيار الصدامي عليه، عدم توجيه ضربات حقيقية أو تجميلية له تزيد من التفاف أطراف أخرى حوله .
أما قدرة قوات "المالكي"، رغم الدعوة للتطوع لحماية المقرات والأضرحة الدينية، لن تكون قادرة وحدها على السيطرة على الموقف واستيعابه. فهو كان يحاول ولم يفلح، وعلى مدى ثلاثة أشهر تقريبا، السيطرة واستيعاب الموقف في محافظة واحدة هي "الأنبار". بل حصل العكس تماما، اذ فاجأته الحركة في "الأنبار" بالسيطرة على "جامعة الرمادي" وأخذ ألف ومائتي رهينة من طلاب وأساتذة. فكيف له الآن القدرة على تحرير ثلاث محافظات خصوصا وقد استولى المسيطرون عليها، على كميات من الأسلحة التي تركتها وراءها القوات العراقية المنسحبة.
أضف الى ذلك اختلاف الطبيعة الجغرافية، حيث كانت "الأنبار" صحراء منبسطة، في وقت أن منطقة "نينوى" وعاصمتها "االموصل"، ذات طبيعة جبلية مختلفة، وتجاورها منطقة "كردستان" ذات الجبال الوعرة التي تحصن فيها "الملا مصطفى البرازاني"، الزعيم الأقدم للأكراد، وقاوم لسنوات طويلة القوات العسكرية ابتداء من العهد الملكي العراقي، وامتدادا عبر بعض الأنظمة التي تلت بعده.
فما الذي سيحدث اذن في العراق؟ لا أحد يعلم على وجه اليقين. فكل شيء يتوقف من ناحية على حسم مركز القيادة في المحافظات الثلاث بين "داعش" و"المجلس العسكري الثوري"، ومن ناحية أخرى على موقف "المالكي" وامكانية استعانته ب"ايران" لتتدخل علنا بقواتها البرية والجوية، مع احتمال كبير بتردد "ايران" في القيام بذلك، كي لا تغضب "الولايات المتحدة" التي دخلت معها منذ شهور في مفاوضات تصالحية طويلة من خلال السعي لتسوية الخلاف بينهما حول قدرات "ايران" النووية.
ويبقى قائما احتمال التدخل الأميركي ولو بمجرد ضربات جوية أو صاروخية "توماهوكية"، ولو من باب قطع الطريق على تدخل ايراني علني لا يعلم أحد عواقبه وتأثيره على دول الخليج، خصوصا مع احتمال تحوله الى احتلال دائم للعراق طالما حلمت به "ايران" منذ عهد الشاه، وهو احتلال لا ترغب به "أميركا" أو دول الخليج.
وهكذا يبدو الأمر في غاية الغموض، وما على المتابع للوضع، الا الانتظار والترقب. فلعل وعسى تقع معجزة ما تحول بين هذا وذاك: أي تدخل أيراني أو تدخل أميركي. فكلاهما غير مرغوب به من وجهة نظرعروبية قومية. وقد يأتي الحل بتخلي "المالكي" عن رغبته في تجديد رئاسته لفترة ثالثة، مع استيعاب حلفائه بأنه ليس القائد الأفضل، وذلك لسوء ادارته من ناحية ، ومن ناحية أخرى لعدم تحليه بتلك "الكاريزما" المؤثرة التي يتمتع بها الرؤساء، كالرئيس "بشار الأسد" أو الرئيس "حسن روحاني".

ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية(
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية(
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر
عضو في اتحاد الشعراء والأدباء المعاصرين العرب
عضو في مجموعات أخرى عديدة.




#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ف ...
- ماذا يحدث في العراق؟ أين حرب -اوباما- على الارهاب؟ وأين الجي ...
- هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان ...
- متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
- لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر ...
- لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط ...
- مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في ...
- عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال ...
- هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارها ...
- دراما الانتخابات الرئاسية في مصر وسوريا ولبنان، والمخاطر الن ...
- ماذا يجري في سوريا ؟ حرب لتغيير النظام العلماني، أم مساع خبي ...
- التناقضات الأميركية بين موقف وموقف مشابه،وهل هناك دهاء مبيت ...
- هل تسعى دولة -خطر- لاستعادة اسمها دولة -قطر-، وما تأثير ذلك ...
- من يقف وراء ظهور وتأسيس حركات الارهاب في العالم؟
- هل تنتهي الحرب في سوريا؟ كيف ومتى؟ وما هي الاحتمالات الخمسة ...
- هل أصبحت أوكرانيا معضلة للأميركيين، حين أرادوها ورقة ضاغطة ع ...
- بعد التسجيل الصوتي لوزير خارجية تركيا في جلسة يجري فيها حبك ...
- هل تعد اسرائيل لمهاجمة سوريا من -الجولان- بالتعاون مع التكفي ...
- من يشعل الحروب من الرؤساء الأميركيين؟ الديوقراطيون أم الجمهو ...
- الأبعاد الحقيقية للصراع حول أوكرانيا


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي في التدخل؟ وهل سيكون لملاحقة داعش أم أنصارصدام حسين؟ وما هي الدروس الاستراتيجية المستفادة؟