أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ماو تسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (3/3)















المزيد.....

ماو تسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (3/3)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4484 - 2014 / 6 / 16 - 14:23
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ماو تسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (3/3)

صدر كتاب ستالين " القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي " في العام 1952 ليجمل القضايا التي أثيرت في الندوة التي عقدتها قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي في نوفمبر 1951 بحضور ستالين والعديد من الأخصائيين في علوم الإقتصاد والشخصيات المتقدمة في الحزب والدولة . وصل الكتاب مترجماً إلى العالم العربي في العام 1954 وقد وفر لي الحزب نسخة دأبت على قراءتها أكثر من مرة قبل أن أعتقل في يوليو تموز 1959 . غير أني للأسف لم أفلح في استيعاب أفكار كثيرة وردت في الكتاب، ولم أجد في الحزب مرجعاً يساعدني على فهم ما عجزت عن فهمة إذ كان الحزب لعيب جوهري فيه لا يحترم ما كان يصفه "بالتنظير" في علوم الماركسية رغم ترداده الدائم لعبارة لينين الشهيرة التي تقول .. " لا ثورة بدون نظرية " . خرجت من السجن في ابريل نيسان 1965 مختلفاً مع الحزب حول الولاء لخروشتشوف الذي كنت أعتبره عدواً للشيوعية، وكان همّي حينذاك العودة إلى كتاب ستالين الأخير كي أؤكد صحة موقفي في الخلاف مع الحزب وعبثاً بحثت عن الكتاب فقد كان والدي قد أتلف مكتبتي الصغيرة تحاشياً لعسف السطات في مقاومة الشيوعية .
قبل عشر سنوات فقط تيسر لي التعرف على الإنترنت وقراءة الكتاب مرة ثالثة أو رابعة لكن هذه المرة بوعي تام بمختلف شروط العبور الإشتراكي والعديد من تلك الشروط كانت موضع خلاف مع الحزب الذي انتهى اليوم ليكون حزباً هامشياً كسائر أحزاب الأممية الشيوعية ليس لأي سبب آخر غير انتصارهم لخروشتشوف ضد ستالين والإنكار التام لمختلف المسائل التي طرحها ستالين في كتابه الأخير . كل الحركة الشيوعية العالمية تورطت كثيراً في الهجوم على أبيها الشرعي، فلولا ستالين ونجاحه الأخاذ والمدهش في قيادة الثورة الاشتراكية العالمية وفقاً للمنهج اللينيني الثوري ما كانت الحركة الشيوعية العالمية لتصل إلى ما وصلت إليه في الخمسينيات كقوة أولى ورئيسية تقرر مصائر العالم . كان ستالين قد وصف لينين في كتابه "أسس اللينينية" على أنه " ماركس عصر الإمبريالية " واليوم يُعتبر ستالين وبكل جدارة " ماركس عبور الاشتراكية " . لا مشاحة في أن عبور الاشتراكية ما كان ليتم بغير الستالينية . الهجوم على الستالينية الذي بدأه خروشتشوف في فبراير شباط 1956 إرضاء للعسكر الذين رفعوه لسدة أعلى منصب في الاتحاد السوفياتي، وشارك فيه ماوتسي تونغ في العام 1959 طمعاً في خلافة ستالين، هو ما قاد الحركة الشيوعية المتعاظمة في الخمسينيات إلى التخلي عن النهج اللينيني الذي كان قد كرسه ستالين وانتهى بها إلى التفكك والإنحطاط الذي تعاني منه اليوم .

بعد ثلاث سنوات من الحملة الصليبية على ستالين وتراثه الثوري تجرأ ماوتسي تونغ على الطعن بأفكار ستالين الواردة في كتابه " القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الاتحاد السوفياتي "، وهو أهم ما كتبه ستالين، رغم إنقضاء سبع سنوات على عرض الكتاب في المكتبات العامة . ما لا يجوز التغافل عنه في هذا السياق هو أن هذا الكتاب تعامل مع محتلف القضايا في بناء الاشتراكية، وماو كان قد بدأ الشروع في العام 1952 في بناء الإشتراكية في الصين المتخلفة وبمساعدة شاملة من الإتحاد السوفياتي، فلا يجوز الإفتراض هنا أن قضايا بناء الاشتراكية لم تكن موضع اهتمام ماو فأهمل لذلك الكتاب وقضايا بناء الاشتراكية لسبع سنوات طوال غامرة بالأحداث، وخاصة أنه بعد رحيل ستالين وقيام خروشتشوف بعرض نفسه كمحرف غبي وسطحي وكذاب لا بد من أن يكون ماو قد أخذ يتطلع لأن يكون هو نفسه خليفة لستالين كمرجع أعلى للعلوم الماركسية والقائد الأوحد للثورة الاشتراكية العالمية . لماذا صمت ماو دهراً دون مناقشة أهم المسائل في بناء الإشتراكية ثم فجأة وفي غمرة الهجوم المسعور على ستالين نطق يكفر بطروحات ستالين !!؟ كان ستالين أكثر تواضعاً من ماوتسي تونغ حيث كان قد كتب مخطوطة الكتاب ووزع نسخاً من المخطوطة على ذوي الشأن من الذين حضروا الندوة طالباً إليهم موافاته بنقوداتهم للأفكار المطروحة في الكتاب قبل الطباعة، وحفل كثيراً بالنقودات التي وصلته وضمنها الكتاب قبل طباعته في العام 1952، بينما كان ماو يكتب نقده في الليل وفي الصباح التالي ينشره في جريدة الدولة (جم من جيباو) كشهادة وبيان لأعداء ستالين، وزاد في ذلك بأن انتصر لخروشتشوف في موقفه المناصر لطبقة الفلاحين وهو الموقف الذي تسبب، كما أُعلن رسمياً، بطرد جميع البلاشفة من المكتب السياسي للحزب وعددهم سبعة والإبقاء على أربعة فقط منهم خروشتشوف، بينما كان السبب الحقيقي هو قرار المكتب السياسي بإعفاء خروشتشوف من جميع وظائفه وترتب عليه أن يتنحى إثر ذلك كما يتوجب على الشيوعي لكنه بدل التنحي قام بانقلاب عسكري رتبه له صديقه المارشال جوكوف .
في غمرة الهجوم المسعور على ستالين في العام 1959 بقيادة أساطين الإمبريالية وشيوعيي البورجوازية الوضيعة وعلى رأسهم خروشنشوف وتيتو ودنغ هيساو بنغ تقدم ماو ليشارك في الهجوم لكن ليس من بين صفوف البورجوازية الوضيعة كما الآخرون بل من صفوف البروليتاريا مما كان له أبلغ الأثر السيء على الحركة الشيوعية رغم أنه نقد سطحي لا يستند إلى أي أساس مادي . كان غرض ماو الحط من قدر ستالين طمعاً في خلافته فما كان من نقده السطحي إلا أن حطّ من قدر ماو نفسه .

يقول ماو فيما يقول .. " لم يعرض ستالين مبررات الإنتاج السلعي في عهد الإشتراكية عرضاً كافياً . صحيح أن تواجد شكلين للملكية في عهد الاشتراكية أمر يفرض الاستمرار بالإنتاج السلعي، لكن الأمر لا ينتهي عند هذا الحد فالإنتاج السلعي له ارتباط في النهاية بقوى الإنتاج . لهذا السبب تحديداُ فإن الإنتاج السلعي سيتواجد في بعض المناحي حتى بعد انعدام شكلي الملكية " .
لا أدري كيف لماو وهو من يرى في نفسه مرجعاً ماركسياً أعلى حتى من ستالين نفسه وقائداً للثورة الاشتراكية العالمية يرسل الكلام على عواهنه فلا يحدد تلك العلاقة بين قوى الإنتاج من جهة والإنتاج السلعي من جهة أخرى والتي تتطلب فبما تتطلب اسنمرار الإنتاج السلعي في بعض "المناحي المعينة" (some areas) !! وما هي تلك المناحي المعينة !!؟ ولماذا في مناحي معينة قصراً دون مناحي أخرى !!؟
ما هكذا يا ماو تورد الإبل !! الكلام المرسل على عواهنه ليس له مكان في البحث في العلوم الماركسية .
النظام الرأسمالي يقوم أصلاً على الإتجار بقوى العمل عن طريق تحويل هذه القوى إلى بضاعة قابلة للمبادلة في السوق ليجني ربحاً هو قيمة قوى العمل التي لم يدفع قيمتها في الأجور . وهكذا يحقق النظام الرأسمالي هدفه الأخير والوحيد، وهو الربح، عن طريق تسليع كل إنتاجه أي إحتفاظ السلعة بقيمتها الرأسمالية لتتحول في السوق إلى قيمة تبادلية وتؤمن بذلك فائضاً في النقود . على العكس من ذلك هو النظام الإشتراكي أو الأحرى اللانظام الإشتراكي أثناء عبور فترة الإشتراكية، فقوى العمل لا يجري شراؤها من السوق حيث لا يتواجد سوق للعمل نهائيا وتتحول قوى العمل من خلال أدوات الإنتاج التي لا تملكها جهة بذاتها إلى منتوجات يذهب قسم منها إلى مراكز معينة للتوزيع على السكان بالشكل السلعي فقط لسد حاجاتهم المعاشية ويذهب القسم الأخر دون تسليع لتوسيع وتطوير أدوات الإنتاج وتعظيم الإنتاج ودون مبادلة إطلاقاً . وما يجدر ذكره في هذا الصدد هو أن السادة مالكي العبيد والإقطاعيين أيضاً لم يضطروا إلى تسليع معظم الإنتاج العائد إليهم .
وهكذا فإننا نرى أن الإنتاج السلعي هو الأصل في النظام الرأسمالي بينما الإنتاج السلعي في النظام الإشتراكي هو جزئي وسلعي بالشكل فقط أما حقيقته فغير سلعية على الإطلاق . فليس له قيمة رأسمالية طالما أن ساعات العمل المختزنة في " السلعة " لم تُشتر بقيمتها الرأسمالية ولم يتم إنتاجها لمبادلتها بالنقد في السوق إذ لا قيمة تبادلية لها حيث الدولة تقرر قيمتها وليس السوق، كما أن النقد بدلها (الروبل) ليس نقداً على الإطلاق إذ لا يمكن استبداله بالذهب أو بأية عملات أخرى .
لقد إهتم ستالين بتأكيد الفرق بين السلعة الرأسمالية وما يسمى بالسلعة الاشتراكية وقال أن السلعة الاشتراكية لا تعود لجهة معينة في المجتمع بينما السلعة الرأسمالية تعود لشخص بعينه هو الرأسمالي المعني باستبدالها في السوق بقيمتها التبادلية . أما ماو فقد قال قولته ومشى . لم يشرح ضرورة استمرار الإنتاج السلعي في مناحي معينة حتى بعد انعدام كل أشكال الملكية ولكأنه لا يعلم أن احتفاظ السلعة بقيمتها الرأسالية يعود فقط لأن جهة معينة تمتلك السلعة ولن تتخلى عنها إلا باستبدالها بقيمتها الرأسمالية من النقود أو بسلعة أخرى لها نفس القيمة . احتفاظ السلعة بقيمتها الرأسمالية هو الدلالة القاطعة على أن جهة ما تمتلك هذه السلعة (الرأسمالي) بينما السلعة الإشتراكية لا تعود لمن أنتجها ولا لأي جهة أخرى في المجتمع، إنها للمجتمع كل المجتمع . القيمة الرأسمالية تعني مباشرة الملكية الخاصة .

القيمة التبادلية للسلعة الرأسمالية تتقرر في السوق بالنظر لقيمتها الرأسمالية، أما القيمة التبادلية للسلعة الإشتراكية فتقررها الدولة تبعاً لمقدار عجز قوى الإنتاج عن إنتاج ما يكفي لإلغاء هذه القيمة التبادلية . ولذلك كنا نرى بعد الإنتهاء من إنجاز كل خطة خماسية بنجاح تقرر الدولة السوفياتية زيادة في المعاشات يرافقها خفض في الأسعار، ولذلك أيضاً قررت حكومة يوري أندروبوف في العام 1983 لأول مرة في تاريخ الإتحاد السوفياتي زيادة الأسعار زيادات كبيرة ورافقها ملاحقة الشرطة للعمال الهاربين من العمل . كان ذلك نتيجة انقلاب العسكر على الاشتراكية بالتعاون مع خروشتشوف وعصابته في العام 1953 وما تبع ذلك من تراجع للتنمية طيلة قيادة بريجينيف (1964 – 1982). لو لم تُلغَ الخطة الخماسية الخامسة في العام 1953 واستمرت معدلات التنمية كما سبق لها أن كانت في خطط التنمية الأربعة السابقة لاندثر الإنتاج السلعي أو كاد أن يندثر حينما كان ماو يكتب عن لزوم بقاء الإنتاج السلعي حتى بعد اندثار الملكية في العام 1959 .
ما لم يبرر ماو والماويون من بعده ضرورة استمرار الإنتاج السلعي في بعض المناحي حتى بعد اندثار كل أشكال الملكية فذلك لن يحول دون اعتبار ماو أحد أبرز شيوعيي البورجوازية الوضيعة رغم تفجيره الثورة الثقافية في العام 1966 التي نادت بالتطهر من كل روح بورجوازية وضيعة وانتهت إلى الفشل المدوي . أليس ماو هو من يخطط ليعبر مرحلة الاشتراكية اعتماداً على الفلاحين !؟

يأخذ ماو على ستالين عدم ثقته بالفلاحين . في تاريخ الحركة الشيوعية الطويل عُرف أربعة من كبار "الشيوعيين" ينتهجون إنجاز عبور الاشتراكية اعتماداً على الفلاحين بصورة رئيسية ، أولهم نيكولاي بوخارين الذي انتهى للتعاون مع هتلر ضد الاتحاد السوفياتي، وثانيهم نيكيتا خروشتشوف الذي بات لعنة الشيوعية والمرتد، وثالثهم ماوتسي تونغ، ورابعهم بول بوت تلميذ ماو وفضيحة الشيوعيين . لا أدري كيف لشيوعي يريد أن يعبر الاشتراكية إلى الشيوعية ومعه طبقة الفلاحين وهم الطبقة الأكثر إلتزاماً بوسيلة إنتاجهم البورجوازية !! هل ماو يريد أن يعبر إلى الشيوعية قبل أن يمحو الطبقات فيؤسس لحياة من نمط فريد هي الشيوعية الطبقية !!؟
أما عن علاقة ستالين بالفلاحين فقد خاض ستالين معركة شرسة ضد تروتسكي والتروتسكيين بعد رحيل لينين 1924 الذين كانوا ينادون بمحو طبقة الفلاحين بالحال خلافاً لما كان يحذر منه لينين وهو عدم المساس بالفلاحين الذين شكلوا الساق الثانية للثورة . وفي الندوة المشار إليها آنفاً علا صوت فريق كبير ن المشاركين برئاسة فياتشسلاف مولوتوف يطالب بإلغاء طبقة الفلاحين بقرار فوقي واحد وهو ما عارضه ستالين لخطورته على مصائر الثورة . وفضل أن يقتنع الفلاحون بالتخلي طوعاً عن الزراعة كوسيلة للعيش بعد تعظبم إنتاج البروليتاريا حين لا يعود إنتاج الفلاحين بؤمن لهم مستوى الحياة الذي تنعم به البروليتاريا، وهو ما يصار إليه خلال بضع سنوات . وكانت الخطة الخمسية الخامسة 1951 – 1956 تستجيب لهذا المنحى . خطة ستالين كانت تقضي بعدم المس بمستوى حياة الفلاحين وهو ما حذر منه لينين في العام 1923 لكن بأن يتخلى الفلاحون طوعاً عن المزارعة من أجل الإنتقال إلى حياة أفضل .
كان البلاشفة قد وثقوا بالفلاحين الذين هبوا لإغلاق الطريق إلى التنمية الرأسمالية عبر الحرب الأهلية وحروب التدخل 1918 – 1921 وعلى الشيوعيين غير البلاشفة ألا يثقوا بالفلاحين الذين يسدون الطريق إلى الحياة الشيوعية .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماوتسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (2/3)
- ماوتسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (1/3)
- الديموقراطية السوفياتية المثلى
- السياسيون لا يُستشفَون
- الحزب الشيوعي يخون الثورة مرة واحدة فقط
- تفاقم المديونية إنّما هو إنعكاس لانحطاط المجتمع حتى الإنهيار
- إلى الرفيق عبد الرزاق عيد
- ماذا وراء تهرؤ النقود حتى الإنهيار
- الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد
- حصن الماركسية الحصين (4)
- حصن الماركسية الحصين (3)
- حصن الماركسية الحصين (2)
- حصن الماركسية الحصين (1)
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين (الأدلجة)
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين )النقد - (Money
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين ( عبور مختلف إلى الإشتراكية ...
- رسالة إلى قيادة الحزب الشيوعي الفلسطيني
- تخلّف الخطاب السياسي (الإقتصاد)
- تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية)
- الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ماو تسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (3/3)