أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي















المزيد.....

نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 4482 - 2014 / 6 / 14 - 13:15
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



في البدأ لا بد من الاجابة على السؤال التالي من هو الاسلام السياسي الامريكي ومن يصنعة ؟ ان المقصود بالاسلام السياسي الامريكي هو كل التنظيمات الاسلامية المتطرفة التي تخدم المصالح الامريكية في العراق والمنطقة , والذي تمثلة الآن على ارض الواقع داعش وأخواتها من كل جماعات الاسلام السياسي المتطرف وبغض النظر عن طائفتها , وحتى التنظيمات التي تطلق عليها صفة الاعتدال ,من الاسلام السياسي عندما تلتقي مصالحها مع مصالح الولايات المتحدة الامريكية , او مع مصالح الاسلام السياسي الاقليمي مثل ( السعودية وقطر وتركيا وايران ) نجد عندها ان هذه التنظييات تففقد صفة الاعتدال , لأنها بحاجة الى دعم خارجي متواصل لأجل الوثوب الى السلطة والتمسك بها لأجل تنفيذ أجندات بعضها مدمرة لمصالح الوطن , كما حصل مع حركة الاخوان المسلمين في مصر وتونس وتركيا وسورية ... الخ . وهذه الحقيقة تنطبق ايضاً على كل تنظيمات وحركات الاسلام السياسي بغض النظر عن الطائفة .
السؤال الثاني من صنع داعش في منطقة الشرق الاوسط وبالذات في العراق وسورية ؟ الاجابة على هذا السؤال من وجهة نظري , وما تؤكده المعطيات على الارض ان مصالح الولايات المتحدة الامريكية في العراق والمنطقة هي التي فرضت عليها صناعة سلاح فكري متطرف اسمه داعش . كيف تم ذلك بلا شك من خلال أدوات عربية وشرق اوسطية . من هذه الادوات العربية والشرق اوسطية التي أسهمت بشكل مباشر بصناعة داعش ؟ ما تؤكده الوقائع التأريخية ان هذه الادوات تكمن في : دور كل من السعودية وقطر وتركيا حيث أوكل لهذه الدول الثلاث دور مباشر في تقديم الدعم المالي والدعم اللوجستي من التسليح والتدريب والنقل والدعم الاعلامي .... الخ. وهذه الدول ما كان بمقدورها ان تخطوا هذه الخطوة لولا الضوء الاخضر القادم من الولايات المتحدة الامريكية . فللولايات المتحدة الامريكية دور غير مباشر في صناعة داعش من خلال اعطاء الموافقة لهذه الدول . والمشكلة تكمن في ان الدبلوماسية الامريكية هي أصبحت دائمة الارتباك والتخبط وهي تعتقد الى الآن ان الاسلام السياسي من خلال تقديم الدعم له والتحالف معه انه سيخدم مصالحها الاستراتيجية في المنطقة , ولم تستفاد الولايات المتحدة الامريكية من تجاربها الفاشله في دعمها وتحالفاتها مع الاسلام السياسي وبالذات تنظيم القاعدة الارهابي . حيث لعبت الولايات المتحدة دوراً كبيراً في عام 1980 بصناعة تنظيم القاعدة وقدمت الدعم اللوجستي للتنظيم في افغانستان وزودته بالمال والسلاح , وكانت ادواتها المعروفة تأريخياً والتي أسهمت معهافي صناعة تنظيم القاعدة الارهابي المتطرف هي نفس ادواتها في المنطقة السعودية وقطر وعدد من البلدان العربية والاقليمية . عادة من جديد لدبلوماسيتها المرتبكة والفاشلة في التعويل على الاستفادة من صناعتها وتحالفاتها مع حركات الاسلام السياسي , لتعزيز نفوذها في هذه المنطقة او تلك وخدمة مصالحها . أما على الصعيد الداخلي بما يتعلق صناعة داعش في العراق , فنجد ان نظام المحاصصة الطائفية والقومية لعب دورغير مباشر في مساعدة تنظيم داعش وكل التنظيمات المتطرفة على النمو والتوسع والانتشار .
كيف أسهم الطائفيون في المساعدة على نمو التطرف والارهاب في العراق :
الطائفيون من خلال طبيعة نظام المحاصصة ,وما أكدته تجربة العراق طيلة عقد من السنيين ,ان نظام المحاصصة الطائفية والقومية ليس فقط انه كان ولا يزال سبب في كل أزمات البلد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية, وانما ما أكدته التجربة ايضاً ان طبيعة هكذا نظام يهيئ الارضية الفكرية والسياسية والاجتماعية لنمو التطرف الفكري في العراق . وبهذا فأن طبيعة نظام المحاصصة أصبح عامل من العوامل الداخلية التي توفر ارضية مناسبة لنمو و حركة الجماعات المتطرفة من الاسلام السياسي من كلا الطائفتيين مثل داعش وأخواتها . فهو يعتبر عامل مساعد , ليس فقط في صناعة التنظيمات المتطرفة وانما في نموها وانتشارها وتمددها . ان أزمات نظام المحاصصة الطائفية الضارة والمدمرة لمصالح الوطن هي كثيرة تسع لعشرات الصفحات ولا يمكن ان تغطيها هذه المقالة , وهي ازمات سياسية واقتصادية واجتماعية وقانونية وثقافية . ولكن في هذه المقالة أتوقف في ذكر مثاليين من المظاهر الضارة بالوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي العراقي:
المثال الاول : يتعلق بالاعلام وبالخطاب السياسي : حيث يلاحظ خطاب كتل الاسلام السياسي المتحاصصة في العراق قائم على الشحن والتعبئة والتخندق والعداء الطائفي , وهذا يمكن ملاحظته في كل القنوات التلفزيونية لكتل الاسلام السياسي من كلا الطائفتيين , وهم بهذا الخطاب البعيد عمن مصالح الوطن , أضروا كثيراً بالنسبج الاجتماعي العراقي وبالوحدة الوطنية .
والمثال الثاني : يكمن في سوء ادارة ملفات الازمات السياسية , سواء من قبل البرلمان او من قبل السلطة التنفيذية , وسوء الادارة هذا دفعهم للتجاوز على الدستور والمضايقة على الحقوق والحريات . والمثال على ذلك حيث جاء في المادة (38) من الباب الثاني في الدستور الآتي :
تكفل الدولة بما لا يخل بالنظام العام والآداب :
اولاً : حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل .
ثالثاً : حرية الاجتماع والتظاهر السلمي , وتنظم بقانون .
وعندما بدأت التجمعات الجماهيرية الواسعة في مدينة الرمادي وبطريقة سلمية تطالب بحقوقها . لم تستمع اليهم السلطة التنفيذية , ورغم مرور عدة أشهر واصلت التجمعات الجماهيرية في الرمادي بالمحافظة على سلميتها , ألا ان السلطة لم تستمع الى مطاليبهم ووضعت هذا التحرك الجماهيري في خانة المؤامرة الخارجية . الى ان تهيئت فرصة لتدخل القاعدة وداعش ورفعوا شعاراتهم عنوة في التظاهرات لتوظيف التظاهرات لصالحها , عندها تعاملت السلطة التنفيذية مع التظاهرات بطريقة تتعارض مع الدستور . فعملت السلطة التنفيذية على زج الجيش لقمع تحرك شعبي لديه حقوق مشروعة , وعندما ارسلت الوحدات العسكرية الى الرمادي , لمحاربة القاعدة وداعش . حينها اطلق السيد رئيس الوزراء شعارات طائفية أججت المشاعر لدى المعتصميين في الانبار حيث ما قاله بما معناه : ( ان المعركة هي بين اتباع الامام الحسين واتباع يزيد ). هذا الموقف عبر في حينه عن سوء ادارة للآزمة . ما علاقة يزيد بحقوق متظاهرين والتاريخ الاسلامي يؤكد ان الامام الحسين عندما ثار لم تكن ثورته بسبب طائفة او مذهب . وانما ثار من اجل العدل واحقاق الحق ونصرة المظلومين واصلاح الانحراف في تطبيق مبادئ الاسلام . والمتظاهرون خرجوا للتظاهر لأن لديهم دستور يحميهم ويلبي حقوقهم . وبهذا التصعيد بدأت المواجهات العسكرية في الرمادي والفلوجة واستغلتها داعش والقاعدة في توسيع حاضنتهما الاجتماعية وايجاد حلفاء لهما, وصورت داعش والقاعدة ومعهم بقايا البعث لأهل الرمادي والمناطق المجاورة ان هذا الصراع هو صراع طائفي , لغرض تعبأة اكبر عدد من اهل الرمادي والفلوجه للقتال معهم .والغريب ان بعض رؤساء العشائر الذين حاربوا القاعدة وطردوها من مناطقهم واصبحوا قادة للصحوات بعضهم انضم مع الارهابيين لمقاتلة الجيش , وهذا سببه سوء ادارة الدولة وسوء في ادارة الازمات السياسية من قبل السلطتين التشريعية والتنفيذية. ولو عدنا قليلاً الى الوراء وبالتحديد عندما بدأت الوقفات الجماهيرية في ساحة التحرير في بغداد في يوم 25-2-2011 , لم يكن موجود مع المتظاهرين من داعش , الا انه لاحظ جميع العراقيين كيف ان السلطة التنفيذية ومعها بعض من برلمانيها استخدمت القوة لفك وانهاء التجمعات الجناهيرية السلمية وقامت بالاعتقالات والاعتداء على المتظاهرين واخذ تعهدات من البعض , وهذا خلاف لما جاء في المادة (38) من الدستور. لنعود الى عنوان الموضوع وتمدد داعش وسيطرتها بساعات على مدينة الموصل .
من هم حلفاء داعش وكيف تمت السيطرة على الموصل بساعات :
ما تؤكده الوقائع على الارض ان سقوط مدينة الموصل بساعات محدودة ليس هو بسبب كثرة أعداد مقاتلي داعش او نتيجة ضخامة امكانياتهم العسكرية . ان السبب الاول يكمن في توسع تحالفات داعش لأنها اي داعش طرحت نفسها انها ممثل لطائفة, وشكلت جبهة واسعة ووضعوا خطة للسيطرة على المدينة ونفذوها ساعدهم في ذلك عوامل اخرى . اذن من هم حلفاء داعش الذين هم بحق اعداء للوطن والشعب : ما تؤكده الوقائع انهم يتمثلون في جماعة النقشبندية وبقايا البعث بما فيهم عسكريون سابقون وهيئة علماء المسلمين / جماعة حارث الضاري , ولديهم تشكيلات عسكرية باسم كتائب الحسين , والجيش الاسلامي , وتنظيم القاعدة وبعض رؤساء عشائر تم تضليلهم وتعبأتهم طائفياً , وهؤلاء رؤساء العشائر الذين تم توريطهم , سيكتشفون عاجلاً ام آجلاً ما خبأ لهم من عمل معادي لمصالح الوطن . سيتراجعوا ويندموا لفعلهم الشنيع هذا وسيعلنون ثانية حربهم على داعش .
الاستنتاجات :
1-ان سقوط مدينة الموصل بساعات وسقوط مدن اخرى له تقييم ودروس من الناحية العسكرية والوطنية , لمعرفة الخبايا والخيانات العسكرية . ولكن المهم ايضاً في التحقيق واستيعاب الدرس في الجانب السياسي , والتي تكمن في طبيعة النظام السياسي القائم على المحاصصة والمغذي للنعرات والممارسات الطائفية الضارة بالوحدة الوطنية والمشجع للارهاب, وهذا اهم ضعف داخلي يتعرض له الوطن ويصبح غير قادر على مواجهة اي طارئ , لأن هذا النظام الطائفي جعل الهوية الوطنية والوحدة الوطنية معلولتان ومشلولتان . وبرز وشجع في الاحلال محل هذه الثوابت الوطنية , الهويات الثانوية الضارة والصراع الطائفي وثقافته المدمرة لمصالح الوطن .
2- لهذا ان التغيير المطلوب الذي ينتظره الشعب هو التغيير في بنية النظام السياسي , لأنه لا معنى لأي عملية سياسية , ان لم تكن قادرة على ضمان الوحدة الوطنية وعاجزة عن صيانة مصالح الوطن والشعب , لهذا ان التغيير يكمن في اشراك كل التيارات السياسية والديمقراطية والفكرية في العملية السياسية وعدم تهميشها , وانهاء الطائفية السياسية , وتعزيز الديمقراطية في الدولة والمجتمع , وعدم اعتماد الحلول الامنية والعسكرية فقط وانما استخدام الوسائل السياسية السلمية الديمقراطية الدستورية في حل الازمات .
3- يتحمل البرلمان الجديد مسؤولية وطنية كبرى في انهاء نظام المحاصصة الطائفية , المهمة الوطنية الاولى تبرز في اعادة بناء مؤسسات الدولة على اسس وطنية ديمقراطية , وان تكون هذه المؤسسات ضامنة لحقوق وحريات المواطنين , بعيداً عن الانتماء الطائفي او القومي او الحزبي .
4- ان داعش لم يكن بمقدورها امتلاك حاضنة اجتماعية لها , لولا نظام المحاصصة الطائفية وفكره اللاديمقراطي وثقافته الممزقة والمدمرة للنسيج الاجتماعي العراقي وللوحدة الوطنية ولأزماته الكثيرة المتنوعة والمعقدة .
5- ان داعش هويته عابرة للحدود والقارات , فهذا يتطلب تعاون اقليمي دولي لمواجهة تطرف وارهاب داعش وايقاف تمدده والقضاء عليه .
6- بلا شك بتظافر الجهد الوطني , وتعزيز الوحدة الوطنية ,ودعم قواتنا العسكرية سيتم تحرير المحافظات العراقية من داعش , ولكن الخشية هو من ان يكون القادم أسوء في حالة بقاء نظام المحاصصة الطائفية والقومية , لأن المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة الامريكية , تفرض عليها تنفيذ نظرية الفوضى الخلاقة , وتفكيك العراق والمنطقة ومناطق اخرى . ومشروع بايدن هو جاهز وطرح على الكتل منذ سنوات وهذا المشروع يدخل ضمن هذه الاستراتيجية الامريكية , الخشية على مصالح الوطن والشعب ببقاء نظام المحاصصة , لأن هذه الكتل تعميها مصالحها , فقد تدفعها مصالحها اللاوطنية الفئوية الذاتية بالقبول بمشروع بايدن لتقسيم العراق , بذرائع وحجج تخدم مصالحهم . رغم ان مشروع بايدن يواجهة ضغط شعبي جماهيري واسع وسيفشله , لكن البديل لحل أزمات الوطن وضمان مصالحة ومصالح الشعب وانهاء الارهاب هو يكمن فيانهاء نظام المحاصصة الطائفية والقومية , وتشكيل حكومة انقاذ وطني , تلبي مطالب الجماهير وتضمن حقوقها وحرياتها , وتنهي داعش وارهابها وكل ارهاب آخر وتهيئ لبناء دولة المواطنة ومؤسساتها وقوانينها الديمقراطية .
14-6-2014



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون والعمل الجماهيري (2-3)
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (1)
- وطنُ حرً وشعبُ سعيد
- الرد الروسي في أزمة اوكرانيا يعيد سيناريو الأزمة مع جورجيا
- تعثر مفاوضات جنيف 2 لايعني فشل الحل السياسي (2-2)
- تعثر مفاوضات جنيف2 لايعني فشل الحل السياسي (1-2)
- اليسار العراقي وآفاق وحدة العمل والنشاط المشترك
- عشرة ايام هزت العالم وغيرتهُ وعشرة سنوات هزت العراق ولم تؤسس ...
- الدور الروسي في اقامة التوازنات الاقليمية الجديدة
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة
- تحالفات التيار الديمقراطي الى اين
- حل الأزمة السياسية في سورية على ضوء نتائج لقاء بوتين وأوباما
- العدوان الاسرائيلي وآليات تغيير قواعد اللعبة في الازمة السيا ...
- رؤية حول النتائج التي حصل عليها التيار الديمقراطي في انتخابا ...
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
- خيار الحل السلمي للأزمة السورية لا يلبي مصالح امريكا وبعض دو ...
- ليس بالسىلاح وحدة تنتصر ثورات الشعوب
- خريف الاسلام السياسي قادم وفرص المناورة اصبحت محدودة
- التواجد العسكري الروسي في البحر المتوسط وابعاده الاستراتيجية


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فلاح علي - نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي