أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام عاصم جهاد - احد هذه السيناريوهات يفسر حقيقة لعبة سقوط الموصل















المزيد.....

احد هذه السيناريوهات يفسر حقيقة لعبة سقوط الموصل


سلام عاصم جهاد

الحوار المتمدن-العدد: 4481 - 2014 / 6 / 13 - 09:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حدث ما حدث وقال من قال ولكن اين الحقيقة ... لذلك احاول في هذا المقال ان اقف على مجموعة احتمالات تخمينية وهي ليست مؤكده ترسم صورة لدى المطلع عليها عن لعبة سقوط الموصل وما هي الغاية وكيف حصل ذلك ولماذا ... معتمدا على عدة احتمالات قد تكون منطقية لدى البعض وقد تكون ضرب من الجنون عند البعض الاخر وما بين هذا وذاك اترك التفسير والادراك لعقل القارئ اللبيب هو من يقيم ... وانا وانتم سننتظر المستقبل القادم وهو الكفيل بكشف الحقيقة التي جعلتنا نرسم مثل تلك السيناريوهات المحتملة باعتقاد تخميني لا يعتبر دليلا على ما حدث بالموصل .
السيناريو الاول ... ضمان الولاية الثالثة
وهو احتمال كلاسيكي ومتداول بين الاوساط التي تتصدى للتحليل والتقييم السياسي لما يجري بالعراق وحتى على مستوى المواطن العراقي البسيط ... وهذا الاحتمال يقول ان السيد المالكي امر قادته العسكريين بالانسحاب من الموصل وفسح المجال لداعش بالسيطرة على المدينة لأجل احلال حالة من الفوضى والارباك والخوف في الشارع العراقي وخصوصا في الشارع الشيعي بان داعش قوة لا يستهان بها ولديها القدرة على اسقاط محافظة خلال ساعات وهذا ما يستدعي الاستنفار والتأهب لمثل هذا الخطر والذي بدورة يشكل ضغطا على الاطراف الشيعية المعارضة لولاية ثالثة للسيد المالكي وخصوصا السيد الصدر والسيد الحكيم ... حيث سيتعرضان لضغط من شارعيهما باتجاه مساندة السيد المالكي بإعلان حالة الطوارئ وهذا ما ذهب اليه فعلا السيد المالكي بطلب اعلان حالة الطوارئ من البرلمان الميت يوم امس وهو يعلم ان هذا البرلمان لن يجتمع اصلا ولن يصل الى نصابة الكامل ناهيك عن مناقشة هذا الموضوع والموافقة عليه ... لهذا ليس بعيدا ان يذهب السيد المالكي الى المحكمة الاتحادية باحثا عن تفويض قضائي بالأكثرية يمكنه من اعلان حالة الطوارئ التي تمكنه بصورة او باخري البقاء على كرسي الحكم لفترة ليست بالهينة لحين تمكنه من قلب بعض المعارضين وكسب ودهم او تهديد بعضهم ليكون ضمن الاغلبية التي تمكن السيد المالكي من التربع على عرش الوزارة لأربعة سنوات اخرى .
السيناريو الثاني ... صفقة مع الاكراد
السيد المالكي يبحث عن دورة ثالثة باي طريقة كانت وهو يبحث عن موالين داخل قبة البرلمان الجديد واحد المرشحين المحتملين هم الاكراد وهم رقم لا يستهان به لذلك هو يحاول كسبهم لكن مطالبهم صعبة وان وافق عليها بطريقة سهلة سيكون تأثيره على شارعه وموالية تأثير سلبي وسيوصف عندها بانه قد رضخ لمطالب الاكراد لأجل الكرسي وهذا لن يكون بالطريقة السهلة ناهيك عن معارضيه وما الضجة التي سيحدثونها لو حصل ذلك ... واهم هذه المطالب هي المناطق المتنازع عليها ... والاحتمال المطروح ان السيد المالكي اتفق مع الاكراد على سحب القوات العراقية بطريقة او بأخرى من الموصل وفسح المجال للدواعش بالسيطرة عليها واحداث نكسة بهذا الجيش تدلل على انه غير قادر على مجابهة هذا المد الداعشي وبالتالي هذا المد سيهدد اقليم كردستان وامنه وبالتنسيق مع الحكومة المركزية التي ستخول البيشمركة لمساندة القطعات المهزومة بالموصل والدخول الى المناطق المتنازع عليها تحت هذه الذريعة بل سيذهبون الى ابعد من ذلك... من هنا سيحصل الاكراد باليد على ثمار الصفقة ومن باب اخر سيكون لهم صدى اعلامي يعتبر صدى رومانسي بالمفهوم السياسي مفاده بان قوات البيشمركة قوات عراقية وقد ساندة قوات الحكومة المركزية بالانتصار على داعش ومن هنا سيبدأ فصلا من الغزل بين دولة القانون والاكراد ... والتودد السياسي سيكون في اوجه عندها سيضمن السيد المالكي الحليف الجديد القديم الى صفه بالإضافة الى سنة المالكي كما يدعونهم ... لكن هنا لا يمكن ان ننسى طرف فاعل واساسي في هذا السيناريو الا وهم الاتراك وكارثة الاتراك والمتابع الفطن سينتبه الى كلام السيد النجيفي عندما سئل عن القنصل التركي في قناة البغدادية فاستطرد قائلا بعد ان غازل الدواعش بانهم يتعاملون مع الموصليين بكياسة ... ان القنصل التركي ما زال موجود في الموصل وفي القنصلية رغم سقوطها وانه بخير !!!!!!!
وان السيد النجيفي قد طلب من القنصل التركي الخروج من الموصل لكنه رفض ؟؟!!!
لأنه يريد ان يقوم بواجب انساني لمساعدة الموصليين انسانيا عن طريق دعمهم بالمواد الغذائية وغيرها من الامور؟؟!!
والغريب بالأمر انه في اليوم التالي اعلن عن اختطاف القنصل التركي وقبل ذلك بيوم اي في يوم السقوط اعلن عن اختطاف عدد من المواطنين الاتراك العاملين في مجال نقل الوقود والذي دفع الحكومة التركية بالتهديد والوعيد اذا ما حصل شيء لرعاياها في الموصل ... مما حدا بالأخير الدعوة لاجتماع عاجل لحلف الشمال الاطلسي في تركيا كل تلك المعطيات تشير الى شبهة غير مفهومة للدور التركي بالعراق وهناك عدت احتمالات مطروحة تفسر هذا السلوك والا لماذا لم يخرج القنصل التركي اصلا وهم يعلمون ان داعش تنظيم ارهابي؟
الاجابة تندرج تحت احتمالين اما ان الاتراك قد علموا بالمخطط الذي نحن بصدد سرده في هذا السيناريو فبادروا بسبق الاحداث وتركو القنصل التركي يتعرض للاختطاف ليكون هذا الامر ذريعة لدخول العراق و وقف المد الكردي بالسيطرة على المناطق المتنازع عليها كرديا ومركزيا وتركيا ايضا ... وتضمن عدم ذهاب الاكراد بعيدا بطموحاتهم بالاستيلاء على كل كركوك او كل الموصل ... لانهم يعلمون ان موقف حكومة المركز سيكون ضعيفا حينها .
والاحتمال الثاني انهم جزء من هذا السيناريو وهم لاعب اساسي في كتابته ليتقاسموها مع الاكراد من خلال دعمهم المباشر ربما لجماعات مسلحة داخل الموصل لتسهل عمل الدواعش باحتلالها وهي ايضا ذريعة تتيح لهم الانتصار لرغبتهم القومية التاريخية وامالهم بإعادة اطراف الدويلات العثمانية التي يرون حقوقهم فيها وانها جزء من تاريخهم المغتصب .
السيناريو الثالث ... داعش صناعة حكومية
هناك احاديث واخبار وتحليلات لا تخفى على احد تقول ان داعش هو صناعة النظام السوري مستندين الى ادلة على ارض الواقع ونشاطات عسكرية لداعش تدل على ان هناك اتفاق ربما بين الطرفين وما يدل على ذلك ان هناك القليل من الصدامات تكاد لا تذكر بين النظام وداعش وان اكثر الصدامات تحصل بين الاخير من جهة وجبهة النصرة والجيش الحر من الجهة الاخرى ... ولا اخفي عليكم تلك الاصوات التي تعالت في الفتره الاخيرة بالعراق باتهام الحكومة العراقية بنفس التهمة التي نسبت للنظام السوري .
والسيناريو المطروح هنا يقول ان داعش قد تعرض لضغط في سوريا بسبب الاستنزاف الحاصل في المعارك مع الاطراف السورية المتنازعة الاخرى ادى الى نقص في العدد والعديد جعلهم يتجهون لخيار بديل لتوفير دعمهم المادي والتسليحي والبحث عن عمق اكثر امان لوجودهم وتدريباتهم تعيد هيكلة التحركات بانسيابيه اكثر وقوة اكبر يجعلهم مستمرين بالمعركة خصوصا والكل يعلم ان هناك تقدم حاصل في جبهة النصرة بالتعاون مع الجيش الحر ربما في عدت جبهات ضد داعش الذي اصبح عدوهم الاول بدل النظام السوري الذي اصبح شبه متفرج على ما يجري من صراع بين تلك الاطراف ... لذلك فتحت الحدود على مصراعيها بين سوريا والعراق لهذا التنظيم الارهابي الغامض لتنفيذ هذا المخطط المدروس ربما حسب السيناريو المطروح واحتلال الموصل بسويعات مع شديد الاسف ... كل ذلك يثير الشكوك اذا ما علمنا ان تعداد الجيش العراقي بالموصل لا يستهان به وهذه الشكوك ترجح الاحتمال القائل ان ما تركة الجيش العراقي خلفة من اسلحة واليات يعتبر هديه مجانية لداعش وكانه دعم غير مباشر من الحكومة العراقية لهذا التنظيم (ابن ابيه) على حساب سمعة وهيبة هذا الجيش الذي صنف في يوم من الايام بانه احد الجيوش المتقدمة عالميا ... والدليل الذي يرجح مثل هذا الطرح هو ان الجيش العراقي انسحب بدون خسائر بالأرواح تقريبا الا معارك قليله هنا وهناك واشرطة الفيديو التي اضهرت الالاف من الجنود الذين انسحبوا من احد القواعد في تكريت بلباس مدني من دون سفك قطرة دم واحده... كان داعش يقاد من قادة عسكريين عراقيين متقاعدين أبوا ان تسفك قطره دم لجندي في الجيش العراقي كان قد تصدى في يوم من الايام لقيادة احد وحداته او الويته او فرقه او فيالقه .
السيناريو الرابع ... خيانة قادة الجيش للقائد العام للقوات المسلحة
هذا السيناريو يبدوا مقبولا نوعا ما في ما لو احسنا الظن بالسيد المالكي هذه المرة ولو قليلا لكن حسن الظن هذا لا يبعده عن القصور ومشاركته بالكارثة التي حصلت بالموصل والكل يعلم كم هي الاصوات التي تعالت منذ اكثر من خمسة سنوات على القادة الامنيين والذي يعتمد السيد المالكي عليهم في ادارة الملف الامني بسبب فشلهم في قيادة هذا الملف وعدم قدرتهم على مواجهة الارهاب والقضاء عليه الذي اخذ ما اخذ من ارواح العراقيين ... ولا اعرف ما هو سر تمسك السيد المالكي بهؤلاء القادة ... واخر ما حصل وهو سوء الختام تلك الخيانة والمؤامرة التي صرح عنها السيد المالكي والتي اشار بها الى اكبر القادة في منظومته الامنية متوعدا كل من اشترك بهذا المؤامرة بعقاب شديد بعد ان تنتهي هذه المحنه ولا اعلم لماذا لم يذكر اسمائهم او ان يصدر امرا عسكريا بحكمة القائد العام للقوات المسلحة باعتقال هؤلاء المتخاذلين او المتآمرين او الخونة ؟؟؟
كيف حصل ذلك فالأمر لا يعقل جيش متكامل بترسانة عسكرية لا يستهان بها ينكسر وللأسف امام ثلة ارهابية ململمة بعقيده فكرية منحرفة من أصقاع الارض ... وهل الاشاعات وحدها هي من اسقط جيشنا في الموصل ام ان الخيانة او التآمر والخذلان وشراء الذمم هو السبب مع الاخذ بنظر الاعتبار دعم الجماعات المسلحة المعادية للنظام في داخل الموصل من مجالس عسكرية وغيرها ... ونقطة اخرى لا يمكن تناسيها سلوك المؤسسة العسكرية الحكومية مع المواطن الموصلي لم يكن جيدا ولم يحقق الانسجام معهم بالإضافة الى الكم الهائل من ضباط الجيش السابق المعزولين بغير مناصب ولا عمل كل تلك العوامل جعلت من الانهيار الذي حصل اسرع انهيار في تاريخ الحروب المتكافئة ولكن هذه الحرب لم تكن متكافئة فالدواعش لم يكن عددهم متناسبا مع اعداد الجيش العراقي ... وهذه المعطيات ترجح الاحتمال القائل ان داعش ليست بحاجة لمسك الارض بعد احتلالها .... كل ما عليهم هو اجراء اللازم والتحول الى منطقة اخرى وترك الارض المحررة بالنسبة لهم طبعا بيد الموالين الصامتين او الخلايا النائمة والمنضوين تحت خيمة البعد الطائفي والاتفاق العقائدي ربما ... لكن هذا الانسجام لا ينطبق على كل الجماعات المسلحة في المناطق السنية والدليل ما حصل من صدام بين النقشبندية والدواعش في منطقة تلال حمرين ... وخلاصة هذا السيناريو لا تبشر بخير فالخاسر الاكبر هو العراق وشعب العراق وبوصلة هذا السيناريو تشير الى عودة الطائفية و الانهيار والتقسيم لا سامح الله ... ولا اعلم ما هي خطة السيد المالكي في مثل هذا الوضع اذا كان اكبر قادته الان في اقليم كردستان وهم خاسرين لمعركة لا اعلم كيف اصفها واتحمل ما نتج عنها ؟؟؟
السيناريو الخامس ... امريكا المستفيد الاكبر
على ما يبدوا ان صمت الولايات المتحدة الامريكية عن التحرك الفعلي على ارض الواقع واقتصار تحركاتهم على المستوى الاعلامي فقط وبيان موقفهم من داعش على لسان صقورهم العاملين في وزارة الخارجية والذين يعتبرون محركات الطرد المركزي لصنع الشرق الاوسط الكبير والتحول من الدول الى الدويلات بمساعدة نظرية الفوضى الخلاقة والمسيطر عليها ... تمهيدا للحصول على شرعنة التدخل بالعراق من الحكومة الشرعية والمنتخبة والتي ستعطيهم الانتصار على طبق من ذهب هذه المرة مع شرعنة لا يستطيع حتى الفيتو الروسي الوقوف بوجهة ... فرحة بضجيج صامت كانت تعلم انها ستضفر بثماره من اخر يوم لوجودها في العراق وقد رسمت ملامح خارطة الطريق لهذا الانتصار عن طريق الاتفاقية الامنية التي وافقة عليها وانسحبت مجبرتا ولأسباب معروفة منها المقاومة العراقية الشرسة في ذلك الوقت ... المهم ان من اهدى هذا الانتصار ابن ابيه داعش باحتلاله للموصل والذي بدورة اعطى سببا وجيها للحكومة العراقية ورئيس البرلمان العراقي بطلب الدعم العسكري منهم ... نعم ربما سيعود الوجود الامريكي على ارض العراق لكن هذه المرة تحت غطاء الشرعية وبطلب من السلطة المنتخبة بارادة الشعب العراقي ... اما عن الفصائل المقاومة فلا اعتقد ان هناك حراك جدي غير الاستنكار والاستهجان لانهم وهذه حقيقة لا يمكن لهم هذه المرة ان يصطدموا بالأمريكيين لان من اتى بهم هي السلطة العراقية وان حصل هذا الاصطدام فان الجيش الامريكي سيكون متفرجا على المعارك التي ستحصل بين الجيش العراقي والفصائل المقاومة لهذا اجد ان اغلب هذا الفصائل ستكتفي بالتصريحات الخجولة ربما حفاظا على الدم العراقي ... اما عن الغاية من عودة الامريكان الى العراق ففي ذلك حديث طويل واهمه انها علمت ان زمام الامور ستفلت من يدها وان ايران قد اصبحت القائد الفعلي على ارض الواقع بالعراق لهذا هي تحاول ان تعيد كفة الميزان الى وضعها السابق والامر الاخر حرصها على ان تكون الثروة النفطية مسيطر عليها برعاية شركات استخراج امريكية بواجهة برطانية وغيرها لدعم الاقتصاد الامريكي ... وامر اخر وليس الاخير تطبيق مشروع تقسيم العراق والاشراف عليه اشراف ميداني بمساندة الموالين المطبقين لاجندتهم في العراق ليكون الاخير اول الخطوات التي تعلن بداية النهاية في مشروع الشرق الاوسط الكبير .
ختاما اود الاشارة ان كل ما ورد من سيناريوهات اعلاه تستند الى التخمين بالاعتماد على معطيات قد تكون دقيقة وقد لا تكون ... وليس بالضرورة ان تكون واقعية او يمكن ان تكون هي الحقيقة لكن ما يمكن الاعتماد عليه في معرفة الغموض الذي يشوب هذه القضية هو المستقبل ... والذي سيكون كفيلا بكشف الحقيقة .



#سلام_عاصم_جهاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثعلب مرشح التيار الصدري لرئاسة الوزراء ... والذئب بريء من ...
- بالدليل ... التيار الصدري يحصل على 13 مقعد في بغداد
- الوصايا العَشر (يا حكومتنه الجديده ) ضمان لولاية 2018 بالتنس ...
- اغتيال المالكي سياسيا احتمال وارد ... وطارق نجم بديل اللحظة ...
- المفوضية تنتهك حقوق الخصوصية للناخب العراقي وتعرف لمن اعطيت ...
- الى الاخ انور الحمداني ... رسالة عاجلة من الشعب العراقي
- المالكي ... طاقة سلبية
- ماذا لو تخلى الحكيم عن الصدريين ... وحصل المالكي على 165 مقع ...
- رصاصتان بقلب النائب صباح الساعدي
- خفايا واسرار...بين المواطن والاحرار
- بين حنون والشمري... والقاضي انور الحمداني
- الظروف تخلق التوازنات
- التغيير الديموغرافي في سامراء...هو من ايقظ اسد الفيدرالية في ...
- لقد اكتشف ان الربيع العربي والخريف المالكي....مازال قائما
- انهيار الحكومات العربية بربيع التغيير ....نهاية نموذج القطب ...
- الربيع العربي ...والخريف المالكي...حقيقة مرة
- رئاسة الوزراء العراقية(الديمقراطية) هل اصبحت مالكية ام ملكية ...
- الربيع العربي .....والخريف المالكي


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام عاصم جهاد - احد هذه السيناريوهات يفسر حقيقة لعبة سقوط الموصل