أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير















المزيد.....

بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4479 - 2014 / 6 / 11 - 18:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعترافات قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري عن تمكّن الحرس الثوري من السيطرة على الاحتجاجات والتدخل في الانتخابات وهندستها لضمان عدم فوز الإصلاحيين، بمثابة صفعة على وجه المرشد المزيّف علي خامنئي الذي استبعد أية إمكانية لحصول "تزوير" خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 يونيو 2009. علماً بأن عندما فاز أحمدي نجاد في انتخابات 3 أغسطس 2005 على منافسه هاشمي رفسنجاني، قالت مصادر المعارضة الإيرانية آنذاك بأن علي خامنئي أمر بمنح احمدي نجاد نحو 6 ملايين صوت مزوّر حتى يفوز على رفسنجاني عدو خامنئي اللدود.

لا تستغربون من ادعاءات خامنئي الكاذبة، فهو تلميذ الأب الروحي لملالي إيران المحتالين، وأكبر دجال وكذاب في التاريخ، آية الله الخميني الذي غدر بالشعب الإيراني وبملايين الشرفاء في العالم، والذي بدلاً من منح الديمقراطية وتقديم الطعام والمسكن، بدّل حياة الشعب الإيراني إلى جحيم، وقتل المعارضين ودمّر البيئة في إيران.

سأواصل كشف الحقائق وأكرر فضح عصابات مافيا الملالي الفاسدة والمستبدة، لأن "التكرار يعلم الشطار" والهدف هو شطار من أعضاء الجمعيات السياسية البحرينية وخصوصاً الديمقراطية والتقدمية لعل وعسى أن يستفيقوا من سباتهم ويتراجعوا عن مواقفهم من تأييد سياسات قادة نظام ولاية الفقيه ومخططاتها المدمرة في المنطقة.

أدعو القراء الأعزاء إلى قراءة الموضوعين التاليين حول ادعاءات خامنئي بعدم حصول "تزوير" خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 يونيو 2009، واعترافات قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري عن تمكّن الحرس الثوري من السيطرة على الاحتجاجات والتدخل في الانتخابات وهندستها لضمان عدم فوز الإصلاحيين:-

استبعد المرشد الأعلى أية إمكانية لحصول "تزوير" خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 حزيران/يونيو 2009:-

العربية – 19 يونيو 2009

وكالات

دافع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي الجمعة عن فوز الرئيس محمود أحمدي نجاد بولاية ثانية في انتخابات مثيرة للجدل، محذرا من أنه لن يرضخ للاحتجاجات الشعبية، غير المسبوقة منذ قيام الجمهورية الإسلامية قبل 30 عاما. وفي أول ظهور علني له منذ بدء حركة الغضب الشعبي على النتائج التي أعلنت السبت، استبعد المرشد الأعلى أية إمكانية لحصول "تزوير" خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 حزيران/يونيو، محذرا في المقابل المعارضة التي يقودها المنافس الأول للمتشدد أحمدي نجاد المحافظ المعتدل مير حسين موسوي من "التطرف" الذي يقود الى العنف.

وقال ان "الشعب اختار من يريد" لرئاسته، مؤكدا ان "الرئيس انتخب ب24 مليون صوت"، وهي الأرقام التي جاءت في النتائج الرسمية وطعن في صحتها المرشحون الثلاثة الخاسرون الذين أكدوا ان الانتخابات شهدت "مخالفات"، مطالبين بإلغائها وإجراء انتخابات جديدة. وقال ان "آليات النظام في بلدنا لا تسمح بحصول غش بفارق 11 مليون صوت"، في إشارة إلى الفارق في الأصوات بين احمد نجاد ومير حسين موسوي المرشح المحافظ المعتدل الذي حل ثانيا، متسائلا "كيف يمكن الغش بفارق 11 مليون صوت؟".

ودعا خامنئي، الذي يعتبر رأس السلطة في الجمهورية الإسلامية إلى وقف التظاهرات الاحتجاجية على نتائج الانتخابات التي فاز فيها احمدي نجاد من الدورة الأولى بأكثرية 62,63% من الأصوات أمام موسوي الذي حصل على 33,75%. وقال ان "النزال الدائر في الشارع خطأ، وأريده ان ينتهي"، مشددا على انه "لن يرضخ للشارع".

وقال خامنئي "على المسؤولين السياسيين الذين لديهم نفوذ على الشعب ان ينتبهوا جيدا الى سلوكهم. لأنهم اذا تصرفوا بشكل متطرف، فان هذا التطرف سيبلغ حد اللاعودة (...) وسيكونون مسؤولين عن إراقة الدماء والعنف والفوضى".

وقتل سبعة مدنيين في صدامات جرت على هامش التظاهرات الضخمة، ولكن السلمية بشكل عام، والتي تزايدت في إيران خلال الأيام القليلة الفائتة. وأضاف خامنئي انه "إذا اختار البعض طريقا آخر غير المشاركة في الاحتفال بالانتخاب"، فسيتدخل عندها للتنديد بهم أمام الشعب. واثر الخطبة أعلن محافظ طهران مرتضى تمدن ان التظاهرة التي تقدم أنصار موسوي بطلب للترخيص لهم بتنظيمها السبت في طهران، لم يرخص لها.

وفي خطبته المطولة التي ألقاها خلال صلاة الجمعة التي أمّها في جامعة طهران بحضور آلاف المصلين يتقدمهم احمدي نجاد، ندد خامنئي أيضا وبشدة بموقف الغرب من الانتخابات الرئاسية، مؤكدا ان "دبلوماسيي العديد من الدول الغربية الذين كانوا يتحدثون معنا حتى اليوم بلهجة دبلوماسية كشفوا عن وجههم الحقيقي، وفي مقدمهم الحكومة البريطانية"، التي ما لبثت بعيد هذه الخطبة ان استدعت السفير الإيراني في لندن.

وقدم المرشد الأعلى دعمه لأحمدي نجاد، مؤكدا ان "آراء الرئيس اقرب إلى آرائي" من آراء الرئيس السابق اكبر هاشمي رفسنجاني الذي دعم موسوي خلال الحملة الانتخابية، مضيفا "أرى بعض الرجال أكثر كفاءة من غيرهم لخدمة البلد. ولكن الشعب قال كلمته". وشدد المرشد الأعلى على انه لم يتدخل خلال الحملة الانتخابية لمصلحة احمدي نجاد، مؤكدا انه "ما كنت أريده لم يقل للشعب". واعتبر المرشد الأعلى ان "الانتخابات أظهرت ثقة الشعب في النظام الإسلامي"، مستشهدا بنسبة المشاركة الاستثنائية فيها التي بلغت 85%.

ومنذ صدور النتائج الرسمية السبت التي أعلنت فوز احمدي نجاد، ينظم أنصار موسوي تظاهرات يومية، شهدت إحداها صدامات أسفرت عن مقتل سبع متظاهرات. وإزاء هذا الغضب الشعبي غير المسبوق منذ قيام الثورة في 1979، شدد النظام الضغط على المعسكر الإصلاحي الداعم لموسوي عبر تكثيف حملة الاعتقالات في صفوفه، مبديا في الوقت عينه استعداده لإعادة إحصاء الأصوات إذا اقتضى الأمر ذلك. كما فرض النظام قيودا على الصحافة الغربية حيث منعها منذ الثلاثاء من تغطية أي تظاهرة "غير شرعية" أو أي حدث غير مدرج على "برنامج" وزارة الثقافة. وأتيح للصحافة الأجنبية تغطية خطبة خامنئي الجمعة.

وللمرة الأولى منذ بدء حركتهم الاحتجاجية ألغى أنصار موسوي تظاهرة كانت مقررة اليوم الجمعة في جامعة طهران حيث أم خامنئي الصلاة. وتناقل المتظاهرون تعليمات عبر مواقع التواصل الاجتماعي على الانترنت أو البريد الالكتروني دعتهم إلى عدم التجمع في طهران. وكان موسوي، الذي شارك الخميس في تظاهرة ضخمة محظورة في وسط طهران، جدد ولاءه للنظام مؤكدا في الوقت عينه ان حركته الاحتجاجية هدفها إبطال نتائج الانتخابات. وقال موسوي الذي كان احد ابرز شخصيات ثورة 1979 "سنقدم كل التضحيات اللازمة للحفاظ" على النظام، مضيفا "نحن هنا من اجل الحصول على حقوقنا".

من جهته جدد المرشد الأعلى التأكيد على ان "كل تشكيك في نتائج الانتخابات يجب ان ينظر فيه بالوسائل القانونية"، وان مجلس صيانة الدستور يجب ان يصدر الأحد على ابعد تقدير رأيه بشأن إمكانية إجراء تعداد جديد جزئي للأصوات. وخطبة خامنئي هذه كانت مترقبة، لاسيما بعد ان بدأت صورة النظام في إيران تهتز على وقع الحركة الاحتجاجية غير المسبوقة.

وكان مجمع الخبراء الذي يضم 86 عالم دين مكلفين مراقبة أداء المرشد الأعلى "رحب" بالمشاركة القياسية في الانتخابات، ولكنه لزم الصمت حيال نتائج هذه الانتخابات. كذلك، طلبت خمسة مراجع دينية على الأقل من مجلس صيانة الدستور إصدار "قرار مقنع" بشأن الطعون المقدمة.

من جهتها أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها من "العدد المتزايد للاعتقالات، التي قد تكون تجري خارج إطار القانون" في إيران، مؤكدة في بيان أنها تشعر بالقلق أيضا ل"إمكانية ان يكون قد تم اللجوء المفرط إلى القوة وأعمال العنف من جانب عناصر ميليشيوية اثر الانتخابات الرئاسية".

كما طالب قادة الاتحاد الأوروبي خلال قمتهم في بروكسل الجمعة السلطات الإيرانية بان "تحرص على كفالة حق جميع الإيرانيين في التجمع والتعبير سلميا وان تمتنع عن استخدام القوة ضد التظاهرات السلمية".

رابط: علي خامنئي ينفي حصول تزوير في انتخابات يونيو 2009.

http://www.elaph.com/Web/Politics/2009/6/452740.htm

--------------------

بالفيديو.. حرس إيران الثوري يزوّر في انتخابات 2009

العربية - الأحد 1 يونيو 2014

سُرب فيديو، السبت، يعود لقائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، يلقي فيه كلمة، في اجتماع لكبار قيادات الحرس الثوري، وبمشاركة مندوب المرشد الأعلى في الحرس الثوري، وذلك عقب قمع الاحتجاجات عام 2009 ضد ما زعمت المعارضة بأنه تزوير لنتائج الانتخابات الرئاسية، التي أدت إلى فوز محمود أحمدي نجاد بولاية ثانية.

وانتشر الفيديو الذي سرّبه محمد نوري زاد، المخرج الإيراني المقرّب من الحركة الخضراء المعارضة، انتشر بشكل واسع على المواقع وشبكات التواصل الاجتماعي الإيرانية في الداخل والخارج.

وعلّق نورى زاد على مدونته وصفحته على الفيسبوك، بأنه لا يعلم التوقيت الدقيق لذلك الاجتماع، ولكنه متأكد من أن ذلك كان بعد إعلان نتائج الانتخابات، وعقب حملة قمع المحتجين ضد تزوير النتائج التي جاءت لصالح أحمدي نجاد بتاريخ 31 مايو 2009، على حد قوله.

ويتحدث قائد الحرس الثوري اللواء محمد علي جعفري في هذا الشريط حول "تمكّن الحرس الثوري من السيطرة على الاحتجاجات والتدخل في الانتخابات وهندستها لضمان عدم فوز الإصلاحيين".

ويضيف جعفري قائلا: "كنا قلقين ومتوجسين من وصول الإصلاحيين إلى السلطة مرة ثانية، وكان هذا الأمر يعتبر بالنسبة لنا خطا أحمر".

ويؤكد على دور الحرس الثوري في حملة القمع ضد المحتجّين على نتائج الانتخابات، خاصة فيما يتعلق بموجة الاعتقالات الواسعة التي طالت رموز الإصلاحيين وقياداتهم وكوادرهم، والتي شنّتها قوى الأمن والشرطة والحرس الثوري وحتى "ميليشيا البسيج" على حد تصريحات جعفري.

ويقول جعفري: "إن السلطات قامت بتعطيل شبكات الهاتف الجوال وقطع خدمة الرسائل النصية، مما تسبب في قطع خطوط تواصل منسقي الحركة الاحتجاجية ومنظمي المظاهرات، عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات وبدء المظاهرات".

وأضاف اللواء في الحرس الثوري، "لو لم يتدخل الحرس الثوري لدخلت الانتخابات في المرحلة الثانية، ولم يكن أحد يعرف كيف ستكون نتائج المرحلة الثانية".

ويؤكد، بأن قواته قررت التدخل لقمع الاحتجاجات، مباشرة بعد خطبة المرشد الأعلى علي خامنئي الذي أيد نتائج الانتخابات"، ويضيف جعفري، بأن الحرس الثوري "لم يسمح بعد تلك الحادثة حتى باستمرار احتجاجات هادئة" على حد وصفه.

ويقول محمد نوري زاد الذي انضم إلى المحتجين بعد حملة القمع، وسجن على إثر ذلك: "هذه الوثيقة تفضح بشكل جلي تدخل الحرس الثوري، وتخطيطهم المسبق لتزوير نتائج الانتخابات وقمع المحتجين".

وكانت الانتخابات الرئاسية عام 2009، أثارت ردود أفعال شعبية تمثلت في مظاهرات واسعة في الشوارع، أدت إلى مواجهات دامية، سقط فيها آلاف من المحتجين بين قتيل وجريح ومعتقل.

واستخدمت السلطات الإيرانية، القوة المفرطة في إخماد الاحتجاجات، التي عرفت فيما بعد بالحركة الخضراء، والتي قادها المرشحان للرئاسة مير حسين موسوي ومهدي كروبي، اللذان ما يزالان قيد الإقامة الجبرية منذ عام 2011، كما تم اعتقال الآلاف من النشطاء الإصلاحيين، مازال الكثير منهم في السجون، بينما هرب الآلاف منهم إلى خارج البلاد.

ويعتبر هذا الشريط أقوى دليل لحد الآن، يؤيد ادعاءات المعارضة حول تزوير نتائج الانتخابات وتدخل الحرس الثوري في قمع المحتجين وهندسة الانتخابات.

رابط فيديو اعترافات قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري:-

http://3yonnews.com/videos/229016/%D8%AD%D8%B1%D8%B3_%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D9%8A_%D9%8A%D8%B2%D9%88%D9%91%D8%B1_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA_2009_-_%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%86



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاعدة وأخواتها.. صناعة أميركية
- إن الملالي إذا دخلوا بلدة دمّروها
- إيران.. من غزو المغول إلى غزو الملالي
- الوعد الكاذب
- روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي
- بين تضامن المعارضة مع الأقلية العربية.. وعنصرية مسؤولي الجال ...
- الإمام المهدي في أساطير المذهب الشيعي
- مسرحية سياسية جديدة على مسرح ولاية الفقيه
- الكاتبة شهرزاد... باعت نفسها في المزاد
- حكاية الكاتبة التي فقدت ظلها
- الشعب السوري بين التباطؤ الغربي والتخاذل العربي
- الانتخابات الإيرانية.. والقشة التي قصمت ظهر البعير
- البحرين بين براثن التشيع المتطرف والسلفية الجهادية
- استمرار الأعمال التخريبية والإعتداء على الأبرياء
- الأعمال التخريبية في البحرين.. من التخطيط إلى التنفيذ
- عندما يصاب الكاتب بالغرور والكبرياء
- المعارضة البحرينية تكرر أخطاء المعارضة الإيرانية قبل الثورة
- تجاهل وسكوت المعارضة البحرينية عن ما يجري في ايران
- أيها التقدميون والديمقراطيون -الكثرة تغلب الشجاعة-
- أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير