أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كاظم الخفاجي - نينوى عروس عراقنا فلماذا ادخلتم داعش عليها














المزيد.....

نينوى عروس عراقنا فلماذا ادخلتم داعش عليها


كاظم الخفاجي

الحوار المتمدن-العدد: 4479 - 2014 / 6 / 11 - 12:26
المحور: المجتمع المدني
    


العراق كله عزيزا علينا ودفعنا أنهار من الدماء في سبيل الحفاظ على قدسية ترابه شرقا وغربا شمالا وجنوبا أن التنوع الجغرافي في العراق وكذلك التنوع القومي والديني هو اثراء للحضارة العراقية الموغلة في عمق التاريخ الانساني ، كثيرا من القدماء الهمجية وطات أرض الرافدين ولكن العراقيين الاباة رجالا ونساءا كانوا في كل مرة يتماسكون يدا بيدا ويقتعلون تلك الاقدام الهمجية وطردها خارج اسوار الوطن ، أم الربعين لا تحزني فكلنا فداء لترابك رغم اننا لا نملك فيه شبرا واحدا فترابك زعفران طعامنا وهوائك نسيم جبال كردستان الطيبة سيتناخى بنوك لدك فلول داعش ، ماذا دهانا نحن بناة الحضارة ، أول حرف كان منا وأول قانون وضع للانسان كان عراقيا هذه الشوامخ الحضارية الممتدة على كل اديم الوطن من الجنوب صعودا الى الفيش خابور ، ابناءوطني لنكن عراقيين قولا وفعلا لن يغفرلنا التاريخ ان نحن ........ ابناء وطني الموصل الحدباء عروس بلادي المدللة كيف نسمح لحثالة بشرية اعتادت العيش في الظلام ان تدنس باقدامها الهجمية قدسية الموصل .



#كاظم_الخفاجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قيم
- ماذا يريد المواطن من البرلمان القادم
- من وحي الذكرى
- سوريا بين العدوان الامريكي و الارهاب
- لماذا يقتلون أنفسهم
- ديمقراطية ---وفقراء
- المال العام
- وطن
- التغيربأيدكم
- أم قصر عام 1974
- عيدكن
- لماذا يتصرف هكذا
- أنهم الفقراء في كل زمان ...... فهل من زاهد جديد
- لماذا نحن هكذا
- أنا أريد أولا
- هل يمكن أن تكون الدولة كاذبة
- فتى الساحات
- بناء الدولة
- الفدرالية
- الحلم


المزيد.....




- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...
- صحيفتان بريطانيتان: قانون ترحيل اللاجئين لرواندا سيئ وفظيع
- قبالة جربة.. تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين
- بعد إدانتهم بـ-جرائم إرهابية-.. إعدام 11 شخصا في العراق
- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كاظم الخفاجي - نينوى عروس عراقنا فلماذا ادخلتم داعش عليها