أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة إلى مانيفيست الحوار المتمدن















المزيد.....

عودة إلى مانيفيست الحوار المتمدن


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4478 - 2014 / 6 / 10 - 16:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عودة إلى "مانيفيست" الحوار المتمدن
نشرت "إدارة الحوار المتمدن" بيانا موسعا من 53 مادة بتاريخ 16 نيسان 2014 تحت عنوان :
أسئلة وأجوبة بآليات العمل والنشر في الحوار المتمدن.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=410572
هذا البيان ما زال موجودا تحت عنوان الموقع. يمكن للقراء والكتاب والمعلقون والمشتركون والمعترضون والموافقون الاطلاع عليه.. وإعطاء آرائهم, حسب تحليلاتهم وافكارهم ومعتقداتهم.
بهذا البيان نقاط واسعة تتعلق بالرأي وحرية الفكر والكتابة والنشر. ولكن إدارة هذا الموقع (المتطوعة بلا أي راتب) تعطي لنفسها دوما رفض أو حذف أو عدم نشر ما ترغب.. دون تفسير. لأنها غير متفرغة لهذه المهمة. مما دفعني لتذكيرها دوما أن الموقع بتوسعه وانتشاره السريع وعدد قرائه.. بالإضافة إلى نشرات الدعاية الواسعة التي تتراكم بــه.. بحاجة إلى إدارة وعاملين اختصاصيين محترفين, يديرون انتشاره وملازمة كتابه.. وخاصة الالتزام بصحة تنفيذ هذا المانيفيست الواسع الذي بنظم الممنوعات والمسموحات العديدة, والغامضة التنفيذ.. حيث لاحظت أنه لا يطبق غالبها, حسب المزاج الشخصي والتحليل الشخصي للمناوب اليومي لمراقب النشر, والذي يمكن أن يرفض مقالا, قد يقبله زميل متطوع آخر.. بعد ساعتين... حتى أصبح الحوار المتمدن واختلافاتنا الفكرية والعلمانية والعقائدية, بين كاتب وآخر.. وبين مراقب وآخر.. كباخرة نفذت محروقاتها.. أو أخرى بلا شــراع.. تائهة بلا قبطان.. رغم إرادة السيد عقراوي وطيبه.. بمراضاة جميع الأطراف.. ولكن بما أن العواصف بأقصى رياحها تجتاح العالم العربي.. وجالياته الملايينية المهاجرة بأربع أقطار المعمورة.. تــصــب أصداؤها المضطربة بالكتابات المختلفة التي تصل إلى الحوار المتمدن... مــشــكــلــة مضطربة رئيسية.. والتي عجزت عن إيجاد حــل ســلمــي لها كل الحكومات العربية المختلفة خلال سنين مريرة طويلة.. كيف تريدون من إدارة الحوار ومندوبيها ومجلس إدارتها المتطوعين فيها... أن يــجــدوا لوحدهم حــلا لها.. إن لم يكن هناك مهنيون محترفون اختصاصيون لهذه الإدارة التي تحتاج لتفرغ كامل 24 ساعة في اليوم. و365 يوما في السنة…
كيف يمكن أن يجتمع على مائدة فكر واحدة.. دون منظم مقبول من الجميع... إسلاميون طالبانيون متشددون, لا شريعة لهم سوى تفجير وسحل جثة الآخر.. وعلمانيون فولتيريون لا عقيدة عندهم سوى العلمانية.. ولا شيء في الأنظمة والكتابة والتفكير والقواعد.. سوى العلمانية. دون ميزان حيادي.. حيادي حقيقي صعب التنفيذ.. مما نلاحظه يوميا على صفحات هذا الموقع... نشر مقالات وتعليقات مفتوحة شتائمية شارعية من معلقين يحملون أسماء صحراوية مختلفة.. لا يذكرهم الموقع ولو تذكيرا بسيطا.. بأبسط مبادئ شريعته المنشورة.. بالإضافة إلى كاتب ينهش بإحدى الطوائف التي تشكل من أقدم تاريخ المشرق, قواعد هذا المشرق وتطوير حضاراته... كأنه مالك شخصي للموقع.. رغم الاعتراضات المتكررة من كتاب حياديين, إلى خطورة كتاباته وما تــجــر من أحقاد ونقاشات سفسطائية.. لا تؤدي سوى إلى تأجيج خلافات غبية وأحقاد وفتن لم تنس ولم تمح ولم تنم.. منذ خمسة عشرة قرن حتى هذه الساعة.. خلافات حربجية طفت على سطح غالب الأفكار.. تفننت بإثارتها ببراعة كاملة جميع مؤسسات المخابرات والمخابر الإعلامية الصهيونية والأمريكية.. ونفذتها بعبودية كاملة لهذه المخابرات والمؤسسات, شخصيات وسياسيون وكتاب (عرب) ومؤسسات إعلامية (عربية) تحمل أسمى الشعارات التقدمية, والبضائع والأدوات والأموال اللازمة لهذا المخطط الجهنمي الواسع الانتشار.. والذي رأينا آثاره المخربة تحت تسميات " الربيع العربي " و "ثورات شعبية " ولم تكن في الواقع غير جزء من هذه المؤامرة الأمريكية ــ الصهيونية لتفريغ المنطقة من القوى الحضارية المقاومة الفعالة التي لا تمشي بتعليمات هذه المؤامرة...
لهذا السبب وجل ما أخشى لمستقبل هذا الموقع الذي أحترم غالب مؤسسيه والعاملين به, وعددا كبيرا من أصدقائي الذين يشاركون بالمساهمة بأهم مقالاته الجيدة وأصدقها والتي تشكل القاعدة الهامة من توسع انتشار الموقع عالميا.. لولا بعض الكتاب المذهبيين الطائفيين المعروفين, والذين تسللوا إلى قلب هذا الموقع بتدليسات معسولة, ومظاهر كتابية مغلفة بتأشيرات آكاديمية ومراجع لا يمكن تدقيقها, عبر مراجع أنكلوساكسونية, تابعة لمخابر مؤامراتية مختصة بالدس والتفجير… أو عن طريق جمعيات دينية خيرية تملك إمكانيات واسعة بالدولار والأورو, لشراء صفحات كاملة من مواقع الأنترنيت والدعايات المعسولة الملغومة.
وبما أن كامل العاملين بالحوار متطوعون فدائيون, يحملون هذا الــعــبء من أوقات استراحاتهم خارج أعمالهم ووظائفهم الرسمية.. هذا ما يخيفني... لأن تــوســع الحوار ومسؤولياته الفكرية والسياسية والاجتماعية.. قد تسرب إليها بعض الكتاب الغير خاضعين على الإطلاق لمبادئ مانيفيست الحوار المتمدن المنوه عنه أعلاه... ولا أية من رقابة مؤسسي الموقع المتطوعين... حتى وصل هذا الغياب إلى حدود التغطية والدعم والحماية.
وبما أنني أشارك بهذا الموقع من زمن طويل.. رغم أن مجال المشاركة وحقوقها.. يتضاءل بعض الشيء... أبديت قلقي.. كتابة وتعليقا مهذبا.. كان يقابل بالحجب والتذكير بمبادئ المانيفيست المذكور.. مما يضطرنا للاعتراض واللجوء إلى وسائل التبرير والدفاع.. ويضعف مواقف رغبتنا بالمشاركة والتطوير والبناء... لهذه العلمانية والتقدمية والحضارية التي جــذبــتــنــا إلى الحوار المتمدن منذ بداية بداياته... ونأمل دوما المحافظة على هذه المبادئ وقيمها.. ولهذا نــقــاوم.. ونتابع الكتابة...
*********
هـــامـــش هـــام جـــدا
يتابع آلاف الأسرى الفلسطينيون اليوم في سجون إسرائيل.. الإضراب عن الطعام التام, والذي بدأوه من عشرات الأيام مطالبين بحقوقهم الإنسانية كأســرى حسب قوانين وشريعة حقوق الإنسان التي تدوسها جميع الحكومات الإسرائيلية ومؤسساتها الأمنية, بصمت وحجب كامل من الإعلام العالمي, والذي نعلم بوضوح سيطرة الصهيونية العالمية كليا عليه.. حتى الإعلام العربي... ما عدا تلفزيون "الميادين" اللبناني, والذي خصص له ساعة كاملة.. بالإضافة إلى فلاشات تذكير طيلة هذا اليوم, احتفالا بيوم الأسير الفلسطيني المقام على ما تبقى من أراضي فلسطين الضائعة المفقودة...
وجـــب الــتــنــويــه والتذكير......
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأكارم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي وولائي ووفائي.. وأصدق تحية طيبة مهذبة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتائم -سورية-...
- الانتخابات السورية... والقرية الناتوية!!!...
- كلمة حرة... لإنسانة حرة
- تحية وتأييد إلى سيدة بن علي
- هل تعرفون قصة مهدي نموش؟؟؟!!!...
- العجوز العاهرة...
- رد للمعارض السوري صلاح بدر الدين
- آخر توضيح وتفسير.. للأصدقاء وغيرهم...
- الشرعية... واللاشرعية!!!...
- رسالة قصيرة إلى البابا فرانسوا...
- موطني... عودة... عودة إلى الوطن الأم...
- عودة... وتفسير ضروري...
- سوا... تصريح شخصي...
- عرقلات مدسوسة... ودعاية سوا !!!...
- اعتراض إنساني.. وحقوقي...
- كلمة رثاء لمدينة حمص السورية
- الحرية والديمقراطية.. مصلوبة في سوريا...
- إحراج... وتساؤل؟؟؟!!!...
- كلمة قبل السفر.. عن كومبيوتري...
- يا صديقي الطيب...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عودة إلى مانيفيست الحوار المتمدن