أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - الدور المشبوه للدول الصناعية السبع !!!















المزيد.....

الدور المشبوه للدول الصناعية السبع !!!


عبدالله محمود أبوالنجا

الحوار المتمدن-العدد: 4477 - 2014 / 6 / 9 - 19:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بمناسبة [ البيان الذى وقعه زعماء الدول الصناعية السبع الكبرى في العالم، والذين اجتمعوا بمشاركة الرئيس الأميركي باراك أوباما، والذى طالبوا فيه "من جميع الأطراف الدولية احترام سيادة ليبيا بالكامل، والالتزام بمبدأ عدم التدخل في شؤونها ]
دعونا فى البداية نسمى تلك الدول الصناعية السبع قبل الخوض فى موقفها المعلن تجاه الأزمة الليبية والأزمات المشابهة لها فى دول العالم الثالث . تكونت تلك المجموعة فى بدايتها من ستة دول هى : فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية في عام 1976 ثم انضمت اليهم كندا بعد ذلك وأصبحت تعرف بإسم مجموعة السبع ، والهدف المعلن لهذا التكتل الصناعى هو عقد اجتماعات دورية تجمع وزراء مالية تلك الدول بهدف التعاون والتنسيق فيما بينها بخصوص السياسات الاقتصادية بما يحافظ على المصالح الاستراتيجية للدول المكونة لتلك الرابطة ! ومما يتبادر للذهن للوهلة الأولى أن الهدف من ذلك التحالف هو أن يكون قاطرة للتنمية الصناعية والاقتصادية للعالم أجمع بما يحقق الأهداف السامية التى قامت عليها منظمة الأمم المتحدة والتى تعلن تلك الدول بمناسبة وبدون مناسبة دعمها وتأييدها للمبادىء والأطر الانسانية التى تأسست من أجلها منظمة الأمم المتحدة !!! ربما ذلك يعكس التمنيات الطيبة لذوى النوايا الحسنة فى دول العالم الثالث تجاه هذه المنظومة المسماة بمجموعة الدول الصناعية السبع ، غير أن الواقع والمؤشرات التى تصدر عن قادة تلك المجموعة تجاه العديد من الأزمات المصيرية التى تمر بها بعض دول العالم النامى تثبت وبما لا يدع مجالاً للشك أن حكومات تلك المجموعة المسماة بالدول الصناعية السبع لم تتخلص بعد من أيديولوجيتها الاستعمارية وتاريخها الاستعمارى الأسود عندما كانت تنهب ثروات ومقدرات الشعوب بطول الدنيا وعرضها بواسطة الاحتلال العسكرى المباشر ، وأنها مازالت تمارس نفس الدور فى السلب والنهب والاستغلال لثروات الشعوب الأخرى ولكن بأساليب جديدة تجنبها الدخول فى مواجهات عسكرية مباشرة مع القوى الأخرى المناوئة لها كالصين وروسيا والهند وايران !!! الاستراتيجية الجديدة التى تعتمدها تلك المجموعة المسماة بالدول الصناعية السبع والتى تنسق فيما بينها لتحقيقها من أجل السيطرة على مصائر بقية شعوب العالم بالاستيلاء على مقدراتها الاقتصادية ومواردها المالية تعتمد فى المقام الأول على مبدأ الاقتصاد الحر القائم على التنافسية التى من المفترض أنها تنافسية شريفة تقوم على العرض والطلب لكن تلك المجموعة المسماة بالدول الصناعية السبع لا تعتمد مبدأ التنافسية الشريفة الا فيما يخص صادراتها الى بقية الدول الأخرى !!! هنا نجدهم يطالبون بمبدأ التنافسية الشريفة لدرجة التعنت ، أما اذا وجدوا صادرات الدول الأخرى الى أسواقهم سوف تهز الأسواق المالية عندهم فانهم يقيمون الدنيا ولا يقعدونها ويلجأون الى فرض رسوم اغراق متعسفة وجائرة تجعل الأفضلية للمنتج المحلى عندهم على حساب منتجات الدول الأخرى التى تهدد منتجاتهم بالركود ومصانعهم بالتوقف !!! وتلك عملية نصب دولى تستهدف استنزاف اقتصاديات الدول الأخرى وانهاكها لحساب اقتصاديات ذلك الكيان المسمى الدول الصناعية السبع !!! هم يعلمون تمام العلم أن الركود الاقتصادى هو المدخل الرئيسى لشيوع البطالة بين أفراد هذه الدولة أو تلك ، وكلما تفاقم الركود الاقتصادى ، كلما تزايد عدد العاطلين الذين لا يجدون أى عمل يكفل لهم ولأسرهم الحياة الحرة الكريمة كبشر يعيشون فى القرن الحادى والعشرين !!! هم يقومون بعمل احصاءات دورية لعدد العاطلين الذين لا يجدون عملاً حقيقيا ً فى كل دول العالم بما فيها دولهم وذلك تمهيداً لاستغلال تلك الطاقات البشرية العاطلة التى لا تجد عملاً فى احداث القلاقل والاضطرابات السياسية والاجتماعية فى الدول الأخرى خراج منظومة السبع ، وخاصة فى الدول النامية بهدف توريطها فى الاستدانة من صندوق النقد الدولى والبنوك الكبرى ومؤسسات التمويل التابعة لتلك المنظومة المسماة الدول الصناعية السبع بما يفتح الطريق للتدخل المباشر فى السياسات الداخلية للدول النامية وتحويل مواردها الاقتصادية وثرواتها الى أدوات تخدم التنمية الاقتصادية المستدامة فى الدول الصناعية السبع على حساب المصالح الاقتصادية الحياتية الملحة للمواطنين فى الدول النامية !!! هم بالفعل لا يريدون أية تنمية حقيقية فى أية دولة أخرى خارج منظومة الدول السبع الا بالقدر الذى يخدم اقتصادياتهم هم وبما يضمن لهم التفوق الدائم والمستمر على بقية دول العالم ، ومن ثم فكل قراراتهم تجاه الأزمات التى تضرب استقرار أية دولة خارج منظومتهم هى قرارات تهدف فى المقام الأول الى اطالة أمد الصراعات المسلحة فى أية بقعة من الأرض خارج دولهم ، لأنهم يعلمون علم اليقين أن الاستقرار هو أساس التنمية فى أى مكان على وجه الأرض تتواجد فيه دولة مهما كان حجم تلك الدولة ومهما كان نظامها السياسى !!! كما أنهم لا يعمدون فقط الى اطالة أمد الصراعات التى تنشأ دون تدخل منهم ، وانما هم لاعب أساسى ورئيسى فى خلق الصراعات القبلية والعرقية والطائفية والنزاعات الاقليمية واطالة أمد تلك الصراعات الى أطول وقت ممكن لأنهم يعلمون تماماً أن ذلك سيجعل عجلة الاقتصاد عندهم تدور بأقصى سرعة ممكنة مما يساعد على استنزاف ثروات الفئات أو الدول أو الطوائف المتصارعة وتكديس تلك الثروات وعوائدها فى خزائنهم بما ينعكس ايجاباً على الأحوال السياسية والاجتماعية للمواطنين فى دولهم ، وينعكس سلباً فى صور بائسة ومحزنة كانتشار الفقر والجهل والمرض والجريمة والتوحش على الأحوال السياسية والاقتصادية والاجتماعية للمواطنين الذين يعيشون فى المناطق التى تدور فيها الصراعات السياسية التى كثيراً مايلجأ أطرافها الى السلاح كوسيلة رئيسية فى حسم الصراع ومع ذلك لا يتم الحسم لصالح هذا الطرف أو ذاك لأن القوى التى تحرك كل تلك الأطراف أو بعضها هى أجهزة الاستخبارات التابعة للمنظومة المسماة بالدول الصناعية السبع وعلى رأسها الاستخبارات الأمريكية !!! وفى اعتقادى أن النصب على الدول الأخرى باسم ( الديمقراطية ) ، كان هو المفتاح السحرى الذى أتاح لمنظومة الدول الصناعية السبع وخاصة الولايات المتحدة زعزعة الاستقرار ؛ بل وهدمه تماماً فى الكثير من دول العالم الثالث كما هو حادث فى بعض الدول العربية كما فى سوريا واليمن ولبنان وليبيا وتونس ومصر والعراق والسودان !!! تلك الدول التى تعلم الولايات المتحدة قبل غيرها من المنظومة المسماة بالدول الصناعية السبع أنها كانت على وشك الانطلاق نحو بداية احداث تنمية حقيقية شاملة مع بدايات الستينات من القرن الماضى ، فعمدت - الولايات المتحدة - الى ضرب مصر التى كانت تمثل قاطرة التنمية والتحرر لأمتها العربية فى ذلك الوقت بالايعاز الى ربيبتها فى المنطقة العربية ، اسرائيل ، بضرب التجربة المصرية التنموية والاجهاز عليها فى 5 يونيو 1967 !!!
لقد شاء القدر أن تكون مصر وأمتها العربية فى منطقة التماس التى يتركز فيها الصراع بين الشرق والغرب منذ فجر التاريخ وحتى يومنا هذا . وشاء القدر أن تدفع مصر وأمتها العربية ثمن هذا الصراع على النفوذ بين الشرق والغرب من الأنفس والأموال ماتنوء بحمله الجبال على مدار آلاف السنين ؛ ذلك الصراع الممتد منذ صراع الامبراطورية الرومانية فى الغرب ضد الامبراطورية الفارسية فى الشرق على مناطق الثروة والنفوذ فى منطقة الشرق الأوسط ، والذى يتخذ فى وقتنا الحاضر صورة الصراع بين منظومة الدول الصناعية السبع الغربية - باستثناء اليابان التى تتبع الشرق كجهة جغرافية لكنها فى حقيقتها هى الذيل الصناعى للغرب - كممثلين عن الغرب ، وبين الصين وروسيا كممثلين رئيسيين عن الشرق !!! ورغم تركز الصرع وسخونته بين منظومة الدول الصناعية السبع من جهة وبقية دول العالم من جهة أخرى فى عدة بؤر أبرزها فى أوكرانيا على الحدود بين رورسيا والاتحاد الأوربى وفى أفغانستان وباكستان على الحدود الجنوبية الغربية للصين الا أن أخطر هذه البؤر وأشدها سخونة هى فى منطقتى شمال افريقيا والشرق الأوسط وخاصة فى الدول العربية الواقعة فى هاتين المنطقتين !!! ففى سوريا على سبيل المثال نجد الولايات المتحدة الأمريكية على رأس من من يحاولون اطالة أمد الصراع بين نظام بشار الأسد والمعارضة السورية المسلحة بحجج معلنة كحق الشعب السورى فى التخلص من نظام بشار الأسد الديكتاتورى – على حد وصف الغرب له – وممارسة نظام حكم ديمفراطى يقوم على التداول السلمى للسلطة واحترام حقوق الانسان ؛ بينما الأهداف الحقيقية هى توسيع ناطق النفوذ الغربى فى منطقة الشرق الأوسط على حساب النفوذ الشرقى المتمثل بالدرجة الأولى فى نفوذ طهران بشكل مباشر ونفوذ رورسيا والصين بشكل ضمنى ، دون أن تتكلف الخزائن الأمريكية أو الأوربية سنتاً واحداً وكذلك دون أن تتكلف مواردهم البشرية جندياً واحداً !!! فدول الخليج العربى وفى المقدمة منهم قطر يتكفلون بجميع نفقات المعارضة السورية المسلحة وكذلك تعمل أجهزة الاستخبارات التابعة لهذه الدول على تجنيد عشرات الآلاف من المقاتلين المرتزقة من كل بقاع العالم التى يتواجد فيها مسلمون ينتمون للمذهب السنى بحجة الدفاع عن الاسلام السنى والمسلمين السنة ضد نظام بشار الصفوى العلوى الخارج على صحيح الاسلام بحسب الشحن المعنوى الذى يقوم به المتطرفون والمتشددون الذين يدورون فى فلك السياسة الأمريكية من علماء المذهب السنى من أمثال يوسف القرضاوى الذى اشتهر بلقب ( مفتى حلف الناتو ) والبعض يلقبونه بـ ( ربيب حمد وموزة ) !!! لماذا اذن لا يعمد الغرب وفى مقدمته الدول السبع على اطالة أمد الصراع فى سوريا الى أطول فترة زمنية ممكنة ؟ مادامت خزائنه وأسواقه المالية تستفيد بشكل مباشر وغير مباشر ممايجرى على الأرض السورية !!! لقد حاول الغرب تكرار نفس السيناريو فى مصر بواسطة جماعة حسن البنا ومؤيديها من جماعات التطرف والارهاب ومن المخدوعين والمغيبين من الشباب المصرى ، لكن دول الخليج العربى - باستثناء قطر - تنبهت للفخ الذى أراد الغرب أن يوقعها فيه فهرعت الى تأييد ثورة المصريين على حكم جماعة حسن البنا فى 30 يونيه 2013 ووقفت الى جانب ارادة المصريين رغم أنف كل الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية أم الشر والراعى الحصرى لكل الجماعات الارهابية فى عالمنا المعاصر !!! وهاهو الغرب ممثلاً فى قمة الدول الصناعية السبع التى حضرها كبير ارهابيى العالم المعاصر المدعو أوباما يحذر الدول الاقليمية – ويقصد مصر والجزائر والسعودية والامارات والكويت والبحرين من التدخل فى الأزمة الليبية الى جوار عملية الكرامة التى يقودها اللواء الليبى المتقاعد خليفة حفتر ضد المليشيات الارهابية المسلحة المنتشرة على الأراضى الليبية والتى تستنزف ثروات الليبيين لصالح الغرب !!! فالغرب يعلم أن الحالة التى عليها الجيش الليبى لا تمكنه من حسم معركته ضد المليشيات الارهابية المسلحة فى وقت قصير دون مساعدة من أطراف اقليمية أو دولية !!! الغرب لا يريد للشعب الليبى أن يستعيد الاستقرار الذى يمكنه من التحكم فى ثرواته ومقدراته وبناء دولته الديمقراطية المستقرة لأن ذلك سينعكس بالسلب على خزائنه التى تنهب ثروات الليبيين بواسطة المليشيات الارهابية التى تتحكم فى مقاليد السلطة والثروة على الأراضى الليبية ! ليس الغرب وحده المستفيد من اطالة الأزمة الليبية فالنظام القطرى بدأ فى سرقة النفط الليبى حتى من قبل سقوط نظام معمر القذافى !!! الديمقراطية ليست سوى وسيلة مخادعة يتخذها الغرب لتفادى نشوب الصراعات المدمرة فى بلاده وتصديرها الى دول العالم الثالث !!! تلك الصراعات التى تأخذ طابعاً سياسياً فى دول العالم الثالث فى بداياتها ثم ماتلبث أن تتحول الى صرعات مسلحة بفعل تدخل أجهزة الاستخبارات الغربية وخاصة الأمريكية بين الأطراف المتنازعة !!!
بقلم / عبدالله محمود أبوالنجا



#عبدالله_محمود_أبوالنجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب المصرى فى مفترق طرق !!!
- أسوان بين الناشطين والاخوان !
- فتنة أسوان أكبر من خلاف بين قبيلتين !
- الفرق بين المعارضة الوطنية والمعارضة العميلة !!!
- هل الداخلية بلطجية كما يزعم الارهابيون والمجرمون ؟
- مارأى مشايخ قطر فى هذا الاقتراح ؟
- للصبر حدود يابلد !!!
- الغرب وموقفه المفضوح من ارادة المصريين !!
- أنا القائد الأعلى = فجل ياغجر !!
- الشرعية خط أحمر..ومغالطات الجماعة ومؤيديها !!
- هل يغدر أوباما بقيادات الجيش المصرى ؟
- 30 يونيو بداية ثورة تصحيح الأخطاء والخطايا
- الحداثة والتراث الدينى ..والسيد أغونان و30 يونيو 2013
- كلمة لشعب مصر قبل بداية الطوفان 30 يونيو
- الأزمة السورية وصراع النفوذ
- الأصابع القطرية وسدود النهضة الاثيوبية وخراب مصر !
- نهضة اثيوبيا .... وخراب مصر !!!
- [ شاعرٌ فاق َ الذُّرىْ ]
- قصيدة بعنوان [ شاعرٌ فاقَ الذ ُّرى ْ ]
- [ خماسيات]


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - الدور المشبوه للدول الصناعية السبع !!!