أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان دولي لمحاربة الارهاب تشارك بتنفيذه دول العالم مجتمعة؟















المزيد.....

هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان دولي لمحاربة الارهاب تشارك بتنفيذه دول العالم مجتمعة؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4476 - 2014 / 6 / 8 - 05:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل اعلان "أوباما" الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان دولي لمحاربة الارهاب تشارك بتنفيذه دول العالم مجتمعة؟
في الثامن والعشرين من شهر أيار، القى الرئيس "أوباما" خطابا هاما في حفل تخرج مجموعة من الضباط الأميركيين في كلية "وست بوينت" في نيويورك.
وكان مراسل "بي بي سي - عربي" في البيت الأبيض، قد مهد للخطاب باعلان توقعاته بأن الرئيس الأميركي في خطابه ذاك، سوف يعلن عن تزويد المعارضة السورية بأسلحة حديثة ومتقدمة، لتستطيع مواجهة غارات السلاح الجوي السوري. لكن الخطاب القي واكتمل دون أن يشير الرئيس الأميركي الى تزويد المعارضة السورية بأسلحة نوعية، مع تأكيده بقاء تقديم الدعم لهم، ولكن مع شجبه للمنظمات المتطرفة، والمناداة بالتوصل الى حل سلمي للمشكلة السورية.
وما حصل فعلا في نهاية الأمر، كان شيئا مغايرا، وهو اعلان "أوباما" الحرب على الارهاب، والكشف بأنه قد طلب من "الكونجرس" تخصيص خمسة مليارات دولار لمحاربة الارهاب، معتقدا أن الانسحاب من "أفغانستان" سيوفر جزءا من هذا المبلغ المطلوب.
وتحدث الرئيس الأميركي ببعض التفصيل عن خطواته لمحاربة الارهاب، موضحا أن المقصود بذلك هو جماعة "القاعدة" ومن انتمى اليها. فذكر بأن ا لادارة الأميركية تساعد الآن "اليمن" في حربها ضد الارهاب، كما تقدم العون للقوات الأفريقية التي تقاتل "شباب الصومال" في "مقاديشو" وفي المدن الصومالية الأخرى، كما تقدم عونا مماثلا للقوات الفرنسية التي تحارب الارهاب في مالي، وعونا مماثلا للمساعي الأوروبية بتشكيل قوات أمن تراقب الحدود الليبية، دون أن يوضح سبب ذلك. لكن هناك تقدير بأن السبب هو كون تلك الحدود قريبة جدا من الحدود الأوروبية، ويتدفق عبرها اللاجئون العرب والأفريقيون طالبو اللجوء، مما قد يمهد لتسلل بعض الارهابيين في معيتهم.
ولم يتطرق أيضا الى "بوكو حرام" في "نيجيريا"، أو الى "داعش" في العراق. لكن الأنباء الأميركية كانت قد أشارت سابقا الى اعتزام "الولايات المتحدة" ارسال خبراء الى "نيجيريا" لمساعدة القوات النيجيرية في تحرير أكثر من مائتي فتاة كن قد اختطفن من قبل "بوكو حرام"، كما أشارت الى عزم "الولايات المتحدة" لارسال طائرات هليكوبتر ومعدات أخرى تساعد الحكومة العراقية على ملاحقة جماعة الدولة الاسلامية في العراق، التي باتت معروفة باسم "داعش".
ولكن المفاجأة التي تحققت، وشكلت مخالفة لتوجه الرئيس الأميركي باعلان الحرب على الارهاب، كانت بحصول نتائج معاكسة تماما خصوصا في "نيجيريا" وفي "العراق".
ففي "نيجريا"، لم يتم تحرير الفتيات المختطفات. وعلى العكس من ذلك، نفذت "بوكو حرام" سلسلة جديدة من الهجمات على عدة مدن، كما فجرت سيارات مفخخة في أسواق مزدحمة، قتلت العديدين في عدة مدن نيجرية.
ولم يختلف الأمر بالنسبة للعراق. فعمليات "داعش"، قد ازدادت وتوسعت بشكل ملحوظ. ولم يكن التوسع فقط في ازدياد عمليات التفجير في المدن العراقية المختلفة، بل امتد لتنفيذ عمليات هجومية نوعية مذهلة في مدى أيام معدودة. فقبل أربعة أيام هاجموا مدينة سامراء في محافظة صلاح الدين، وقد هاجموها مستخدمين آليات وأسلحة ثقيلة. واحتاجت القوات العراقية خوض معركة طويلة معهم قبل أن تستطيع اخراجهم منها. ولكن في اليوم التالي مباشرة، هاجموا موقعا سكنيا في مدينة "الموصل"، مما اضطر القوات العراقية لخوض معركة كبرى أخرى معهم. وفي اليوم الرابع فوجئت القوات الحكومية بأنهم قد اقتحموا "جامعة الأنبار" غرب مدينة "الرمادي"، واحتجزوا المئات من الطلاب والأساتذة رهائن. وهذا اضطر القوات العراقية لخوض معركة ثالثة كبرى ضدهم لتحرير الرهائن، بعد أن كانت مهمتهم الأساسية في السابق، هي طردهم من الأنبار ذاتها.
وأهم ما تكشف عنه هذه الهجمات الكبرى الثلاث، أن قضية محاربة الارهاب التي نوه اليها "أوباما"، ليست فاعلة أو ناجحة، وأن "داعش" قد نقلت الحرب من داخل صحراء الأنبار، الى داخل المدن العراقية، مما يكشف عن تنامي قوتها، وعن قدرتها على التخطيط وأخذ زمام المبادرة.
وهذا أمر فاجأني شخصيا. ولم يكن ما حصل من هجمات متلاحقة هو ما فاجأني، بل عدم قيام السلطة العراقية بأخذ هذا الاحتمال موضع اعتبار أو اهتمام. فأنا في الرابع عشر من نيسان الماضي، كتبت مقالا نوهت فيه بأن أنباء غير مؤكدة، ترجح أن "داعش" لم تعد متقوقعة في الأنبار أو في "الفالوجة" كما يظن "المالكي"، فطلائعها قد باتت قرب "سجن أبو غريب"، أي على مشارف "بغداد". وفي مقال سابق أو لاحق (لا أذكر)، نبهت بأن "داعش" قد تلجأ الى ألاعيب كهذه، فتنقل المعركة من "الأنبار" الى داخل المدن العراقية الأخرى. لكن لا أحدا كما يبدو، يقرأ أو يفكر ولو قليلا. اذ كان من الطبيعي، بل ومن المتوقع، أن تسعى "داعش" لتوسيع نطاق المعركة، ولنقلها الى خارج الأنبار وبعيدا عن مدينة "الفالوجة" التي طالما هدد "المالكي" باقتحامها ولم يفعل.
واذا كان ذلك التطور، يسجل فشلا لقدرات حكومة "المالكي"، فانه يسجل أيضا فشلا لمشروع "أوباما" بمحاربة الارهاب دون استخدام القوات المسلحة، والمقصود بذلك، القوات المسلحة الأميركية. والاشارة لذاك التطور، انما يقصد بها التطور على الصعيد العراقي، وعلى الصعيد النيجيري، اضافة الى التطورعلى الصعيد الليبي الذي أدى الى شق الدولة الى دولتين، دولة "معيتيق" ودولة "حفتر".
وليس معنى ذلك أن استخدام القوات المسلحة الأميركية والتدخل عسكريا في الدول الأخرى، هو أمر مرغوب فيه، أو قد يؤدي الى نتائج مجدية. اذ يذكر الباحث في شؤون الارهاب "جاسم محمد" في مقال له نشر مؤخرا، أن الرئيس "جورج بوش" بعد تفجير الأبراج في "نيويوؤرك" عام 2001، قد أعلن هو أيضا حربا على الارهاب وسعى لاستخدم القوات المسلحة في تنفيذ اعلانه ذاك. فهاجم "أفغانستان" وبعدها "العراق". ولكن حروبه تلك، رغم استخدام القوات المسلحة الأميركية، لم تجتث الارهاب، بل ساعدت على تناميه.
فالقاعدة بعد أن كانت متواجدة في"افغانستان" فحسب، نقلت مواقعها الى عدة مراكز أخرى، فباتت لها فروع في "اليمن"، وفي "الصومال"، وفي "نيجيريا"، و"مالي"، و"افريقيا الوسطى". كما برز لها تواجدات أخرى بعد ظهور "الربيع العربي"، في "سيناء" وفي "سوريا" وفي "العراق"، مع بدايات تواجد لها في "ليبيا" وفي "تونس"، اضافة الى احتمالات باتت كبيرة، لانتقال عدد من الارهابيين الذين تلقوا تدريبهم في "سوريا"، الى المدن الأوروبية، بل والأميركية والاسترالية، ناهيك عن احتمالات ظهور مزيد من "الذئاب المنفردة" الذين يشكلون منفردين منظمات صغيرة قائمة بذاتها، تعتمد على تمويلها الخاص وقدرتها على تركيب متفجرات بدائية بقدراتها وخبراتها الخاصة، من مواد أولية بسيطة، تفجرها في مواقع حساسة كما حصل في "بوسطن" قبل عام من الزمان.
وربما استند مشروع "أوباما" لمكافحة الارهاب دون استخدام القوات المسلحة الا عند الضروة القصوى، الى نجاح "الولايات المتحدة" في استخدام طائرات "الأندرود" في قصف مواقع للقاعدة في "اليمن"، وفي "لصومال"، وفي مناطق الحدود الباكستانية الأفغانية حيث يوجد "طالبان باكستان". بل واستند بشكل أكبر الى نجاح أميركا في اغتيال "أسامة بن لادن" في عام 2011، واغتيال "العولقي" في عام 2012 وغيرهما من القيادات، رغم علم الرئيس "أوباما" أن أغتيال قائد ما في تنظيم كتنظيم القاعدة، لا يبدل الكثير، لأن من يليه في القيادة الهرمية، غالبا ما يأخذ موقعه بشكل فوري وتلقائي.
ومع ذلك، فان اعلان "أوباما" عن مخططه لمكافحة الارهاب دون اشارة لاستخدام القوات المسلحة، واعلان "بوش" لمحاربته الارهاب باستخدام القوات المسلحة، كلاهما أمران غير مجديان. فالوسيلة الوحيدة لمكافحة الارهاب هي في تحقيق تضامن دولي شامل يضم الدول الخمس الكبرى ومعظم الدول الأخرى في العالم، ويؤدي الى توقيع ميثاق دولي لمكافحة الارهاب، كميثاق "جنيف" الخاص بمعاملة الأسرى، أو المواثيق الأخرى التي تحظر استخدام السلاح الكيماوي، وتلك الخاصة بحقوق الانسان وغيرها من المواثيق الدولية المعتمدة والمتعارف عليها.
فالارهاب بات سلاحا خطيرا ضد البشرية والانسانية، ولا بد من حظره كما حظر استخدام الأسلحة الكيماوية وغيرها من الأمور التي اتفقت دول العالم على حظرها.
ويبدو أن الرئيس "أوباما" لم يكن من السذاجة ليتوقع نجاح مشروعه في مكافحة الارهاب دون تحقق أمر كهذا. اذ أكد في خطابه في "وست بوينت"، على وجوب تحقيق تعاون جميع الدول من جنوب آسيا الى سواحل الدول الأفريقية، أي الى تعاون يشمل كل دول العالم بدون استثناء. فهل سيسعى "أوباما" كخطوة لاحقة، الى عقد مؤتمر دولي يجري فيه الاعداد لوثيقة دولية تهدف الى محاربة الارهاب بشكل منظم وتعاوني بين الدول كافة؟ علما أن الرئيس الأميركي بات يعلم علم اليقين، أن ماكنة "تفقيص" الارهابيين الجدد، قد باتت الآن متواجدة في "سوريا"، بعد أن كانت في "أفغانستان"، مما يعني أن الخطوة الأولى لنجاح خطته، ينبغي أن تبدأ من "سوريا"، بتحقيق حل سلمي للنزاع المسلح فيها، وهو حل لا بد أن ينهي تواجد المتطرفين الارهابيين في صفوف المعارضة السورية، وخصوصا أولئك المنتمين ل"القاعدة".
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية(
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية(
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر
عضو في اتحاد الشعراء والأدباء المعاصرين العرب
عضو في مجموعات أخرى عديدة.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
- لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر ...
- لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط ...
- مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في ...
- عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال ...
- هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارها ...
- دراما الانتخابات الرئاسية في مصر وسوريا ولبنان، والمخاطر الن ...
- ماذا يجري في سوريا ؟ حرب لتغيير النظام العلماني، أم مساع خبي ...
- التناقضات الأميركية بين موقف وموقف مشابه،وهل هناك دهاء مبيت ...
- هل تسعى دولة -خطر- لاستعادة اسمها دولة -قطر-، وما تأثير ذلك ...
- من يقف وراء ظهور وتأسيس حركات الارهاب في العالم؟
- هل تنتهي الحرب في سوريا؟ كيف ومتى؟ وما هي الاحتمالات الخمسة ...
- هل أصبحت أوكرانيا معضلة للأميركيين، حين أرادوها ورقة ضاغطة ع ...
- بعد التسجيل الصوتي لوزير خارجية تركيا في جلسة يجري فيها حبك ...
- هل تعد اسرائيل لمهاجمة سوريا من -الجولان- بالتعاون مع التكفي ...
- من يشعل الحروب من الرؤساء الأميركيين؟ الديوقراطيون أم الجمهو ...
- الأبعاد الحقيقية للصراع حول أوكرانيا
- المبدأ القانوني الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه جزيرة ...
- المبدأ القانوني الدولي الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه ...
- مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولي ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان دولي لمحاربة الارهاب تشارك بتنفيذه دول العالم مجتمعة؟