أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - يا جماعة الخير ما المانع ان تتولي عراقية رئاسة الوزراء ؟؟؟















المزيد.....

يا جماعة الخير ما المانع ان تتولي عراقية رئاسة الوزراء ؟؟؟


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 4470 - 2014 / 6 / 1 - 18:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بالامس كنت اتفرج على فلم فيديوا للدكتورة حنان الفتلاوي وهي تحاضر امام مجموعة من الساسة العراقيين والامريكان وباللغة الانكليزية دفاعا عن العراق والمرأة العراقية ...وسواء اتفقت معها او اختلفت في طروحاتها ولكني لاحظت انها كانت كلها ثقة بالنفس ...وهنا برز في ذهني سؤال مفاجيء لم لاتكلف هي او غيرها من العراقيات الماجدات بتاليف الوزراة العراقية وبعيدا عن عنتريات وعنجهيات الرجال ؟؟؟ ومتاهات الاطماع الشخصية ؟؟
وربما قد يكون هذا هو الحل الوحيد الممكن والمقبول للخروج من ازمة الولاية الثالثة للمالكي ...وهي بتكليف الدكتورة حنان الفتلاوي بتاليف الوزارة كممثلة عن كتلة دولة القانون وعن الائتلاف الشيعي وبنفس الوقت بقاء المالكي كرئيس لحزب الدعوة الحاكم وبرئاسة كتلة دولة القانون ...والاحتفاظ بهذه المواقع لن تؤثر على نفوذه السياسي اي انه يبقى الرئيسي والمسؤول وماسكا بكل خيوط اللعبة بما فيها خيط الدكتورة نفسها .. وقد يسأل البعض ما السبب في قناعتي هذه هي واقتراحي هذا ؟؟؟ :- اهمها الخروج من المتاهة وبعدها ...
اولا – لو كنت مكان المالكي لتركت الجمل بما حمل وبارادتي وقراري الشخصي وبدون ان يحملني الخصوم مسؤولية تردي الاوضاع السياسية والاقتصادية والمالية للبلد وربما تقسيمه او نشوب حرب اهلية ..وكما يحدث الان ....... لان كل المؤشرات تشير الى ذلك ..
ثانيا --- ثبت ان كل الاطراف السياسية ( ما عدا كتلة دولة القانون والمنتفعيين من وراء الحكم ) يريدون الولاية الثالثة للمالكي لانفسهم وللحفاظ على مناصبهم ...واما البقية وبما فيهم الكثير من شيعة الجنوب يفضلون التغيير ويرفضون الولاية الثالثة ولاسيما انصار الحكيم والصدر..
ثالثا ---- الحملة التسقيطية والتشويهية الشعواء التي يتعرض لها المالكي شخصيا من كل خصومه العلنين والسريين بسبب عناده واصراره على البقاء في السلطة ومخالفا بذلك مبدأ التداول السلمي للسلطة ..ومن المعلوم ان العناد السياسة وفي مثل هذه المواقف مذموم ..ومما شجع على ذلك الاخطاء القاتلة التي ارتكبت في عهده وحسبت عليه
ثالثا - التردي الواضح للملف الامني مما يزيد مشاعر الكراهية والحقد بين المواطنين وقد يؤدي الى اشعال حرب اهلية ...ولاسيما بعد تشكيل الاتحاد السني للمحافظات الستة المعروفة ...وهذا توجه خطير لتاجيج الفتنة الطائفية والاصطفاف الطائفي بين مكونات الشعب الواحد وبالتالي لتقسيم العراق ...ولاسيما بعد تصريحات ونية ساسة الاقليم الكردي مثلا لتشكيل مفوضيتهم الخاصة بالانتخابات والتهديد المستمر بالانفصال ...كما ان هناك مشاعر متزايدة لدى مسؤولي المحافظات الجنوبية النفطية للتمرد على حكومة المركز..وكل ذلك كنتيجة لضعف الحكومة المركزية وفشلها الذريع ...
رابعا --- المواطنين يشكون من تردي وضع الكهرباء والماء والخدمات الاخرى الى درجة يمكن اعتبارها مقصودة لاثارة الشعب ضد الحكومة والمالكي بالذات ولتاجيج المشاعر ضد المالكي شخصيا ( وللاسف يظهر انه لا يحس بما يدور حوله ) والمصيبة ان هذه الخدمات ازدادت سوءا بعد الانتخابات والذي اعاد انتخابهم ثانية و كانهم يريدون معاقبة من انتخبهم ..
وفي الوقت الذي كلنا نعرف ان حكومة الرجل هي حكومة محاصصة وشراكة وطنية والكل مشارك فيها ..والكل مسؤول عن الواقع الخدمي والامني المتردي .. ولكن وكما يبدوا لي انه راضي بهذا الوضع المزري حبا بالمنصب والكرسي للاسف ولا احد يهتم بما يجري في الانبار والفلوجة وبقية المحافظات مثلا ...وهذا ليس دفاعا عن المالكي وانما تثبيت للحقيقة المرة ..ولهذا اناشده كل من عنده منصب وفشل انيكون شجاعا وجريئا للتخلي عن منصب ما فيه خير لا له ولا لطائفته ...او شعبه
خامسا--- ضعف الاداء الحكومي اصبح واضحا ونتائجه يتحمله المواطن المسكين ..الامثلة على ذلك بالالاف وكمثل بسيط على ذلك والمواطن يستغيث ولا احد ينجده الا وهو عدم سيطرة الحكومة والمجالس البلدية على اصحاب المولدات الاهلية الذين يلعبون بالمواطن (طوبة واكروباتيك وهم يتفرجون ) وحسب مزاج وتربية كل واحد منهم .
ومثل اخر عندما خرج علينا ومن على شاشات التلفزيون الفضائية محافظ بغداد على التميمي ..وهو يناشد المسؤوليين الامنين بحماية المواطنين من ابتزاز بعض المسؤولين في نقاط التفتيش من جباية (سرقة ) اموال المواطن بحجة استخدامها للمنفعة العامة ...وبوضح النهار وعلى عينك ياتاجر..كما يقول العراقيون ...والله عيب علينا وما صايرة بكل الدول
وهذه الحوادث واقعية وانا شخصيا متاكد منها واولادي شخصيا دفعوا كل منهم مبلغ 15000 دينار لنقطة تفتيش مقابل وصولات بحجة استمارة مروية وفي الشارع العام وقبل اربعة شهور من الان وراحت ال30000 دينار كشربة المي ولا حس ولاخبر ...
اما الرشاوي في دوائر الدولة فاصبحت ظاهرة مؤلمة ومتعبة للمواطن ...وتصيح منها الناس الغوث لانها صارت بلا ملح كما يقول العراقي ...
وان تعداد هذه المهازل والماسي والسلبيات يطول ولايعد ولا يحصى وانا اعتقد ان الجميع يحاولون توجيهها ضد المالكي شخصيا وينسون مسؤوليتهم هم ..علما انني لست من انصار المالكي وايضا لست من خصومه وانما انا عراقي ومراقب وبس . واوجه اصابع الاتهام للجميع وفي مقدمتهم انصار المالكي واعداءه ..ونبقى نحن الفقراء الضحية وندفع الثمن من حياتنا وراحتنا
سادسا --- ولو افترضنا جدلا انه في حالة تنازل المالكي للدكتورة حنان الفتلاوي او غيرها من السياسيين ( كما يقترح حضرتي ولا اعتقد ان هذا سيحصل لان الرجل وانصاره مستقتلين على المنصب والبقاء فيه وانا اغرد لوحدي خارج الصف والكثيرون ربما يعتبروني حشاش عراقي ويحلم بالمستحيل واقولها بصراحة ابو كاطع ... لايوجد مستحيل عند الامريكان والبريطانين والامثلة على ذلك كثيرة والحل ليس في بغداد وانما هناك في عواصمهم ...للاسف الشديد )
واقترح ولكي تكون عملية التنازل متعادلة ومتوازنة ومنصفة (كما يعجب البعض ان يطالب دائما ) فعلي المالكي ان يشترط ابعاد كل خصومه المعروفين عن مناصبهم الوظيفية والاكتفاء بالقيادة السياسية ( والمقصود هنا قادة الكتل الحاليين لان كلهم مشاركين بمصيبتنا ان لم تكن اياديهم ملطخة بدماءنا ويطبق عليهم ما يريدون تطبيقه عليه ) وبذلك لن يكون هو المتنازل الوحيد وانما الكل عليه ان يتنازل ويدفع الثمن ..ويتحمل مسؤلية ما اصاب الشعب خلال السنوات الماضية
سابعا --- اما قد يسأل البعض لماذا اخترت الدكتورة حنان مثلا بالذات وليس غيرها فللاسباب التالية
(1) لانها امرأة والعراقيون يحترمون المرأة وليس كما يشاع على انها ( حرمة وفقيرة ) ومن لم يصدقني فليسأل الازواج في البيوت والمدراء في الدوائر والاساتذة في الجامعات وأسألوا حتى قادة الكتل السياسية انفسهم ..مثلا وليس حصريا عن دور الدكتورة منال فنجان في الاصلاح الوطني للجعفري والدكتورة ميسون الدملوجي في وطنية علاوي ...واختيارهن بالتاكيد تم ليس لجمالهن وانما لما يتمتعن به من مواهب يفتقدها اقرانهم من الرجال ..
(2) ولكونها امرأة سياسية وشجاعة ومثقفة ومن بيت وعشيرة معروفة ...وصمدت بوجه كل الهجمات التشهيرية بتحدي قل مثيله في المرأة ولاسيما في الدفاع عن طائفتها بطريقة قد تكون مفروضة عليها ولكني ارفضها شخصيا
(3) الفتلاوي هي من محافظة الحلة والمالكي ايضا حلاوي والاثنين شاربين المي من شط الحلة ويمثلون اهل الجنوب خير تمثيل
(4) هي تنتمي لحزب الدعوة وكتلة دولة القانون والمالكي ايضا رئيس حزب الدعوة وايضا رئيس كتلة القانون ومثل ما يكول العراقيون ( مركتنا على زياكنا ما تروح للغريب )
(5) فازت بنسبة عالية من الاصوات واكثر بكثير من العديد من الرجال بحوالي 90 الف صوت ...اضافة الى كونها مقبولة طائفيا (وللاسف اصبح هذا الشرط مطلوب جماهيريا ضمن المقاييس الحالية للطائفية وبالرغم من كرهي الشديد للطائفية ولكل طائفي )... ولكن المعلومات تفيد انها تمتلك شعبية بين اوساط الجنوبيين الطائفيين
(6) اعتقد ولو لست جازما او واثقا انها ستكون بديلة مقبولة للمالكي كرديا سنيا شيعيا امريكيا ايرانيا سعوديا (كحل توافقي لكل الاطراف المتصارعة على السلطة )
(7) وان حالفها الحظ ولكي تنجح في مهمتها ..عليها ان تؤلف وزارة من التكنوقراط و تبعد الوزارات السيادية ولاسيما الامنية من المحاصصة الطائفية وتعطى لوزراء مهنين ومستقليين ووفق منهاج وزاري تلتزم به ويقبل به جميع الاطراف المتصارعة ...والا يبقى نفس الطاس ونفس الحمام ..هوسة ياريمة وحارة كلمن ايده اله ....
.
ولكي يتحقق هذا الحل فعلى الاطراف المتصارعة على الساحة العراقية ولاسيما الامريكان والبريطانين والايرانين والسعودين ان يفرضوا هذا الحل على الجميع لانه وكما تعلمون ...علينا الاعتراف وبلا لف او دوران ان الحل والربط هو بيد امريكا وايران والسعودية وبقية الجوقة الفاعلة وليس بيد العراقيين ...والا سيستمر الصراع والقتل وتخريب المدن وتهجير الابرياء الى ان يباد الشعب العراقي ويشطب اسم العراق من الخارطة كما خطط له اعداء العراق والعرب ...او كحل بديل ان تختار لنا امريكا وبالاتفاق مع ايران والسعودية ضابط عسكري (وربما ديكتاتور جديد ) او ديمقراطيا مثل السيسي المصري او حبتر الليبي و ويصدر بيان رقم واحد كما عودونا سابفا ...
وانا متاكد ان الكثيرين من السياسيين الطائفيين والمتعاصصين والمنتفعين من ماساة شعبنا لن يرضوا على افكاري واقتراحاتي هذه لانهم يعتبروها احلام حشاش عراقي ...علما انني لست ضد او مع الطرف او ذاك ولست اشجع احد من اللاعبين حاليا وانما انا مع العراق وشعبه الذي تعب وانهكته مناورات الساسة والعملاء ولن يتحمل مزيد من حروب استنزاف الاهل والاخوة...ولنتذكر ان كل من يقتل هو عراقي وكل من يدمر داره فهو عراقي وكل من يهجر فهو عراقي ... وان على الجميع ايقاف نزيف الدم اليومي ... فمن العيب على الجميع استمرار الصراع على هذه الطريقة ...فليس بين ابناء الشعب الواحد حسابات لتصفيتها وانما هناك الاخلاص للوطن والشعب او بالمقابل خيانته لمصلحة الاجنبي ودول الجوار ...فلنوحد صفوفنا ولنوجه نيران بنادقنا نحو عدونا المشترك الذي يعمل جاهدا على قتلنا وابادتنا كلنا وبلا تفريق بين سني وشيعي او كردي وعربي او مسلم او مسيحي ...
لقد خرج العراقيون وانتخبوكم ياسادة يا كرام من اجل التغيير وحملوكم الامانة فلا تخونوا الامانة ...نطالبكم بالتغيير وبلا اساءة لاحد او على حساب احد او طائفة وانما من اجل الشعب كله....وانهاء معاناته الحالية وليس ان يكون التغيير مقصورا على السيدة حنان مثلا كما ذكرت اعلاه وانما يجب اجراء تغيير جذري يرضي كل الاطراف بما فيهم مختلف المرجعيات الدينية ...وحفظ دماء وماء وجه الشعب ووحدة تراب العراق ...
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لايعامل المقتول تفخيخا والمفقود والمغيب قسرا كشهداء ؟؟ ...
- معاييرهم الاخلاقية ؟ اوباما يخلد ضحايهم وينسى ضحايانا
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل وبالعراق
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل
- الوجه القبيح والمكروه للسياسة الامريكية
- ظاهرة خطف البنات جريمة لاتغتفر..
- بهلول يقول لكم ( امشوا مع الكذاب لباب الدار )
- لابد لليمين وتجارالحروب من دفع الثمن
- يا عراقيون لاتضوجون مني ...جيبوا ليل واخذوا عتابة
- حرب الاشاعات بين داعش والمنطقة الخضراء واحنا بالنص
- دور المرجعية وممثليها في التغييروانقاذ الشعب
- انتخاباتنا قشمرة وهوسة ياريمة ولاتتوقعون تغيير
- اتعلمون؟..علج المخبل ترس حلكه
- هل ستحقق الانتخابات التغيير الموعود ؟؟؟
- هل سيبدأ التغيير من مدينة الفقراء الصدرية ؟؟؟؟
- اذا جان بكردستان هيج فساد؟؟؟فالله يساعد فقراء بغداد
- على الجماهير المليونية الصمود والمواصلة
- أيوم لعنة وشؤم او خير وبركة ؟؟
- اهلنا صح من كالو (الذهب زينة وخزينة )
- انقذونا من مخمني الضرائب الفاسدين ؟؟


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - يا جماعة الخير ما المانع ان تتولي عراقية رئاسة الوزراء ؟؟؟