أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -القناطر الخيرية- .. فوضى وبلطجة وتطرف !!!!















المزيد.....

-القناطر الخيرية- .. فوضى وبلطجة وتطرف !!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4469 - 2014 / 5 / 31 - 14:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لم أصدق ما قاله صديقى العزيز عندما إتصل بى هاتفيا ، وهو شبه منهارا .. وألح على طلب مقابلتى برفقة خطيبته .. وكان معه بعض الصور والمستندات التى تدل على صحة ما قاله ..

** قال صديقى وهو لا يتمالك أعصابه من التوتر والإنهيار .. كلما تذكر تلك اللحظات التى تعرض لها بعد أن كاد يتعرض لعملية خطف مدبرة .. وبالطبع لم يكن يعلم شيئا عن مصيره أو مصير خطيبته تحت تهديد السلاح فى مدينة القناطر الخيرية ..

** أصر صديقى على كشف كل ما حدث معه لدق جرس الإنذار إلى المسئولين عن أمن وسلامة هذا الوطن حتى ينتبهوا إلى هذه المنطقة التى تعج يوميا بالزائرين وهم لا يعلمون شيئا عنها ..

** قال صديقى "كان هدفى من الرحلة هو الإستمتاع بالنيل والهواء النقى والتمتع بالحدائق والمنتزهات" .. وإذ به لم أجد لا خضرة ولا هواء ولا نيل .. بل وجد مجموعة من البلطجية راكبى الأحصنة وسائقى التوك توك والحنطور" .. وإليكم تفاصيل ما حدث :
لمشاهدة الصور والمستندات إدخل على الرابط التالى .. http://www.egyptian-copts.com/article.php?id=30739

** صباح الجمعة 30 مايو 2014 .. إتفق صديقى مع خطيبته أن يذهبوا فى رحلة نيلية إلى مدينة القناطر للإستمتاع بالطبيعة .. ذهب فى تمام التاسعة إلى مرسى الرحلات النيلية أمام ماسبيرو ، ولكن لم تكن المرسى قد بدأت فى إستقبال الزوار .. فقرر التمتع بالسير على كورنيش النيل حتى وصل إلى فندق سميراميس .. وذهل مما شاهده وتساءل هل يمكن أن يكون هذا هو نيل مصر الخالد ؟ .. هل يمكن أن يكون هذا هو نهر النيل ، شريان الحياة فى مصر .. وقد تحول إلى اللون الأسود والممتلئ بالقاذورات والنفايات والقمامة ..

** إضطر صديقى أن يلتقط مجموعة من الصور من منطقة جاردن سيتى على الكورنيش حتى سميراميس .. وتساءل إذا كان هذا حال النيل فى هذه المنطقة ، فما هو حال النهر على طول إمتداده من القاهرة حتى أسوان ..

** عاد صديقى إلى بوابة المرسى التى كانت قد بدأت بالفعل فى إستقبال زوار الرحلة ، ويبدو أن الجميع كانوا سعداء متمنيين رحلة سعيدة ..

** بدأ تحرك المركب فى تمام الساعة العاشرة صباحا ، وكان ثمن رحلة الفرد الواحد 12,5 جنيها .. قال صديقى "لم يختلف منظر وقذارة نهر النيل طوال مسافة الرحلة من أمام ماسبيرو حتى القناطر الخيرية .. فالنيل ملئ بالقمامة على كل لون" .. وإلتقط بعض الصور للنيل نقدمها لكل المسئولين فى هذا الوطن الذين يبدو أنهم لا تواجد لهم إلا فى الإعلام أمام الكاميرات ..

** يواصل صديقى ويقول أنه قبل وصول المركب إلى القناطر الخيرية .. فوجئ بأحد العاملين بالمركب بطلب مراجعة التذكرة .. وعندما قدمها له ، فوجئ بطلب العامل عشرة جنيها مقابل أن المركب سترسى على مكان جميل عند الوصول .. وعندما أبدى صديقى إندهاشه قال له العامل أن العشرة جنيهاتهى للفردين مقابل أن نختار مكان جميل لترسى فيه المركب .. ولما رفض صديقى دفع العشرة جنيهات تركه العامل سريعا ، قبل أن يحتد النقاش بينهم .. فيرفض كل الركاب الدفع .. بل العجيب أن كل الركاب وقعوا فى الفخ ودفع كل منهم خمسة جنيهات .. والأعجب أنهم حصلوا على تذاكر قيمة المبلغ ..

** فى النهاية .. وصل المركب إلى مرسى القناطر الذى يبدو أنه غريب بطريقة مثيرة .. فتجد فى إنتظارك بعض الشباب أو بالأدق مجموعة من البلطجية الذين يشبهون اللصوص ، يتفحصون وجوه الركاب حتى تتصور أنهم يبحثون عن شخص ما .. وأغلبهم مفتولى العضلات يدقون الأوشمة والصور الغريبة على أذرعهم .. هؤلاء كانوا من راكبى الأحصنة والحنطور والتوك توك ..

** لكن الشئ الغير عادى هو ملاحقتهم للزوار بطريقة تثير الإشمئزاز ، وظلوا يلاحقون الفرد ويعرضون ثمن المشوار .. وهو كما يزعمون أن الذهاب للحدائق أو الشلالات أو المنتزه بمبلغ 5 جنيه للتوك توك .. أما الحنطور فهو بـ 20 جنيها ..

** ويواصل صديقى فيقول (ظل سائقى التوك توك يطاردونهم هو وخطيبته بصورة مستفزة ، حتى إضطر للوقوف ونهره حتى يبتعد عنهم) ..

** فى مدخل المدينة يوجد مجموعة من الأكشاك المتهالكة التى تحولت إلى خرابات ، وعليها أثار تدمير لتكون شاهد على الفوضى والخراب الذى يضرب هذه المدينة ..

** ظل صديقى سائرا بدون أن يرى أى منظر مبهج .. بل شعر أنه فى إحدى الأماكن لتخزين القمامة ، فلا خضرة ولا شجر ولا أى شئ .. بل كل ما وجده هو حناطير ومجموعة من التكاتك المتهالكة والأحصنة المريضة .. هذا بخلاف الروائح الكريهة المنبعثة من روث الأحصنة الذى يملأ المكان ..

** وبعد بضعة أمتار من السير .. وجد حديقة يبدو عليها أنها من أيام الملك فاروق ، ووجد لافتة مكتوب عليها "الحديقة النموذجية – رسم الدخول 100 قرش" .. إبتسم صديقى وشعر بالسعادة فأخيرا سيجد مكان يعبر فيه عن سعادته ويستريح ويرى الخضرة والأشجار ويستمتع بالهواء النقى وقضاء بعض الوقت ..

** دفع صديقى مبلغ 2 جنيه وإنطلق فى الحديقة النموذجية ، وإكتشف أنها لم تكن لا نموذجية ولا عشوائية ولا أى شئ .. بل هى عبارة عن خرابة تلقى فيها القمامة ، ويجلس على مدخل الباب الخارجى 3 رجال يحصلون من كل فرد مبلغ 1 جنيه للدخول .. وربما كانت هذه الخرابة هى لأشياء أخرى تمارس داخلها ..

** سألت خطيبة صديقى على حمام للسيدات .. وبالفعل كان هناك مبنى وضعت عليه لافتة "دورة مياة للسيدات" .. دخلته وعادت مسرعة وقد أصابتها حالة من الذعر والقرف والإشمئزاز ، وأعربت عن أسفها بأنه لا يمكن أن تكون هذه الحمامات هى للإستخدام الآدمى .. بل الكارثة أن الحمامات بلا أبواب آمنة ، بل الأبواب سداح مداح بدون قفل أو ترباس من الداخل .. ولم يستطع صديقى دخول هذه الحمامات حتى لا يسئ أحد إليه ، وبحث عن حمام للرجال ، ووجده خلف الحمام النسائى ، ودخل صديقى وصور أصعب منظر لحمامات الحديقة النموذجية ..

** إقترب رجل من صديقى بجلباب وسأله "أجيبلك فرشة يابيه .. شاى أو حاجة ساقعة" .. وتساءل صديقى ما معنى كلمة "أجيبلك فرشة" .. هل يتم إستئجار هذه الأماكن لأغراض منافية للأداب .. خاصة عندما رأى صديقى منظر لا يمكن أن يحدث فى أى مكان عام ، هذا المنظر لفتاة منقبة ترتدى الأسود ، يستلقى على رجليها رجل مرتديا ملابس بالية وشبشب ..

** لم يحتمل صديقى هذه القذارة والقبح .. فقرر الهروب من هذا المكان سريعا .. وبالفعل غادروا المكان وعاد إلى الطريق محاولا الوصول إلى مكان أكثر نظافة ، وبدأت مطاردة سائقى التوك توك له ، إقترب منه أحدهم فى إصرار غريب .. سأله صديقى عن الحدائق ، فأخبره أن هناك الشلالات والحديقة الكبرى ، فطلب منه صديقى أن يصحبهم للحديقة .. وفى الطريق قال له السائق أنه يعرف كافيتريا حديثة على أعلى مستوى تقدم مشروب الشاى بجنيه واحد ، توجد بجوار نادى الضباط ، ووافق صديقى على الذهاب إلى الكافتيريا ، بعد الإتفاق على دفع خمسة جنيه مقابل التوصيل .. وعند وصولهم وجدوا الكافيتريا عبارة عن مكان خالى من البشر ومهجور .. ويبدو أنه قاعة أفراح تعمل ليلا وكان سائق التوك توك يعلم ذلك جيدا ولكنه أراد أن يبتز الزبون لأخذ أكثر من خمسة جنيهات والسير به لمشوار أطول أخذ فيه 10 جنيهات .. ثم إنطلق التوك توك بهم إلى حديقة أخرى مكتوب عليها لافتة "رسم الدخول 150 قرشا" ..

** دفع صديقى رسم الدخول .. وإذ به للمرة الثانية يجد نفسه أمام حديقة لا يمكن أن توصف إلا بأنها منطقة لإلقاء القاذورات ، بل أن أصحاب التكاتك من أهل المدينة يدخلون الحديقة ويركنون التوتوك داخل الحديقة على الحشائش .. فلم تعد تعرف هل هى حديقة أم موقف تكاتك ..

** وللمرة الثانية .. قرر صديقى أن يغادر المكان وهو لا يتصور أن هذه هى القناطر الخيرية .. ثم قرر العودة إلى مدخل المدينة لتناول كوبا من الشاى فى إحدى الكافيتريات التى شاهدها فى أول الطريق .. وبالفعل نادى على سائق ، بعد الإتفاق على دفع مبلغ 5 جنيهات .. وكان يستقل التوك توك طفل لا يتعدى عمره 13 سنة .. وعندما بدأ فى السير لتوصيلهم إلى الكافيتريا .. قرر صديقى وخطيبته العودة للقاهرة ، وطلب من الطفل أخذهم إلى موقف الميكروباصات لأخذ مواصلة للعودة .. وفجأة وبدون أى مقدمات أوقف التوتوك شخصين لا يطلق عليهم إلا بلطجية .. طلبوا منهم النزول وركوب توك توك أخر .. وعندما سألهم أقنعوه بأن التكاتك بالدور وهذا هو دوره ، وطلب من التوك توك الأخر مغادرة المكان ..

** يواصل صديقى .. لست أدرى كيف إقتنعت بهذا الكلام علما بأنه لا يوجد موقف ولا أى شئ فى هذا المكان . وأنه ليس من حق هذا الشاب إيقافنا وإرغامنا على النزول .. لم ندرك حقيقة الأحداث أو نستوعب ما يحدث ، بل ركبنا التوك توك الأخر الذى بد سائقة مثل الجماعة التى يؤجرونها فى المشاكل ، فأصبحنا محاصرين داخل التوك توك أنا وخطيبتى ، وبالطبع بدأ يأخذنا فى طريق لا يوجد به أى مارة .. بل وعرضوا علينا الذهاب إلى الشلالات بل الشئ العجيب أننى قبل الركوب عندما سألته ثمن الوصول فقال 2 جنيه .. وهذا المبلغ لم أسمعه طوال الرحلة .. ولكن لم يكن هدف المسجلين خطر كما حكى صديقى إلا الفوز بالغنيمة التى هى صديقى وخطيبته ..

** كان صديقى أكثر حنكة ودهاء فلم يهتز بالموقف ، وبدا ثابتا غير مبالى .. وقال لهم أننى أعمل صحفى ، وإضطر إلى إستخراج كارت كان يحمله لجريدتنا السابقة "النهر الخالد" من حافظته ، وقدمه للبلطجى على الفور .. وإذ به يسأله البلطجى "ممكن أشوف البطاقة" .. فكان رد صديقى ، كيف تطلب منى ذلك وبأى صفة ، ورفض .. وسأله " البيه مخبر" .. فكان رد السائق أن الأستاذ محمد هو المسئول عن الأمن فى المنطقة .. وبالطبع يبدو أن هناك حالة تخوف أصابتهم سائق التوك توك والبلطجى الذى كان معه عندما علموا من صديقى بأنه مكلف من قبل الجريدة بعمل موضوع صحفى .. ومع إصرار البلطجية على إصطحاب صديقى وخطيبته للشلالات ، حدثت مشادة بينهم ورفضوا عندما إستوعبوا أن الهدف كان إصطحابهم لمكان غير معلوم ، لذلك إضطروا إلى توصيلهم لأقرب سيارة للوصول إلى أول طريق الدائرى ..

** وهنا تنفس صديقى الصعداء .. بل أن الميكروباص الذى إستقله ، كانت ركابه عبارة عن أشكال غريبة لا يمتون للبشر بصلة .. وفى الطريق كان هناك صلاة الجمعة ، وأمام أحد المساجد الموجودة على الطريق .. تم غلق الطريق بالكامل لإفتراش المصلين عرض الشارع .. وإضطر الميكروباص للتوقف أكثر من نصف ساعة حتى تنتهى الصلاة .. بل الأدهش هى إقامة صلاة الجنازة فى عرض الطريق أيضا .. الذى ظل مغلقا حتى نهاية الصلاة ..

** وصل صديقى وخطيبته إلى موقف الوراق لأخذ ميكروباص حتى ماسبيرو .. وإنتهت الرحلة الكارثية التى لم يرى فيها أى فيها شئ من الجمال أو الترويح من النفس أو الأمن أو الأمان ، بل كانت الرحلة عبارة عن بلطجة وإبتزاز وإرهاب ، وهنا لدينا عدة مطالب من كل مسئول فى الدولة .. بينما نحن مقبلون على عصر جديد ورئيس منتخب بإرادة شعبية ، الذى تعهد بأن يحمى هذا الوطن .. :

وقف الرحلات النيلية للقناطر الخيرية فورا ، لأجل غير مسمى ، ومحاكمة أصحاب هذه المراكب بتهمة تضليل المواطنين وأخذ أموال مقابل الذهاب بهم إلى مدينة للنفايات والبلطجة والتطرف .
تحرير محاضر فورا للبواخر السياحية التى تقع أمام فندق سميراميس ، لإلقاءها نفايات الباخرة فى نهر النيل دون تحرير أى محاضر ضدهم ..
محاسبة الجهات الأمنية لعدم وجود أى شرطى فى هذه المدينة لحماية الزوار .. فمنذ دخول هذه المدينة لم يوجد أى شرطى أو ضابط حتى الخروج منها .. فمنطقة القناطر الخيرية بلا شرطة ولا أمن ..
غلق هذه الحدائق فورا والإعلان عن ذلك فى الصحف حتى لا يغرر بأحد .
محاكمة العاملين بالمركب لتحصيلهم مبلغ 5 جنيه إتاوة من الفرد قبل نهاية الرحلة وإرغامه على دفعها حتى لو حصل على إيصال بالمبلغ .. فهذا شئ من البلطجة وإستغلال الأخرين وإبتزازهم ..
إحكام السيطرة على أصحاب التكاتك والكشف عن سوابقهم وتنظيم عملها ..
غلق هذه المدينة أمام أى رحلات سياحية حتى تكتمل قدرتها على توفير الراحة للزوار وتنظيف المدينة .

** هذا هو الملف بالصور والمستندات .. نقدمه للجهات المسئولة فى الدولة ولمحافظ القليوبية .. وننتظر الرد الحاسم ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى رئيس مصر .. المشير -عبد الفتاح السيسى- !!!
- صحافة وفضائيات المصاطب !!!
- هل -ساويرس- هو رجل أمريكا فى مصر ؟؟؟!!!..
- -السيسى- : برنامجى هو إنتشال مصر من الضياع !!!
- سبوبة تحرير القدس .. ومنع زيارة الأقباط !!!
- -السيسى- .. ومصباح علاء الدين !!!
- إغتيال قاضى تحقيق -تزوير الإنتخابات الرئاسية السابقة- !!!
- -أمريكا- .. و-أطفال الشوارع- .. و-الهجرة العشوائية- !!!
- -الحصاد المر- لنكسة 25 يناير !!!
- عفوا قداسة البابا .. الأعمار بيد الله !!!
- بلاغ للنائب العام ضد مبارك والعادلى !!!!
- -ياسر البرهامى- .. و-الشيخ حسنى- !!!
- صحف إسرائيلية تشيد بمقال الكاتب -مجدى نجيب وهبة- !!!
- -بالمستندات- .. أمريكا العدو الأول لإسرائيل !!!
- -بصراحة- .. كله بيضحك على كله !!!
- دولة -إسرائيل- بين الوهم والواقع !!!
- -الأقباط فى القدس- يصلون فى .. قاعة أفراح ؟؟!!!
- هل -شيخ الأزهر- يدعم الإرهاب ؟؟!!
- الأبطال يتساقطون .. ومازال الأندال يحاكمون !!!
- -حمدين صباحى- وأسباب ترشحه للرئاسة !!


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -القناطر الخيرية- .. فوضى وبلطجة وتطرف !!!!