أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصرية















المزيد.....

لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصرية


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4469 - 2014 / 5 / 31 - 02:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا "السيسي" ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصرية
قبل كل شيء، أود أن أوضح بأنني أحترم كثيرا، بل وكثيرا جدا، المشيرالرئيس "عبد الفتاح السيسي". اذ أنه قد أنقذ "مصر"، وربما العالم العربي أيضا، من مستقبل مظلم كان الرئيس السابق "مرسي" يقود البلد اليه.
وأنا أحترم المشير "السيسي" وأقدره بأسلوب عقلاني لا عاطفي كما فعل الكثير من المصريين. فأنا ضد التعلق العاطفي بشخص ما مهما كان ذلك الشخص، حتى لو كان "عبد الفتاح السيسي".
ولكن الكثير من المصريين، قد تعلقوا ب"السيسي" تعلقا عاطفيا غريبا بسبب قيامه بانقاذهم من مخالب "مرسي" و"الشاطر" و"الاخوان" الذين كانوا يعدون كما يبدو، وكما كشف أحد قادتهم، للسيطرة على مصر لخمسين عاما قادمة على الأقل، بما كان ذلك يحمل ما يحمله من فرض لأسلوب حياة لا يقبله المصري العادي، وترفض المرأة المصرية بالذات أن يفرض عليها، بعد أن وضعت قدمها على عتبة الحضارة. واذا بالاخوان يريدون للمرأة، بل ولكل المجتمع المصري، العودة سنوات الى الوراء. وهذا يفسر سبب ارتفاع شعبية "السيسي" بين نساء "مصر" بشكل خاص.
ولكن هذا التعلق، رغم أن المشير أو الرئيس، يستحق الكثير منه، قد بلغ أحيانا حد الهوس. وأنا شخصيا قد لمست هذا الهوس غير المبرر بتجربة شخصية مع سيدة مصرية محجبة في الخامسة والستين من العمر.اذ ظهرت هذه السيدة فجأة على صفحتي طالبة اضافتها كصديقة. وبررت ذلك بأنها تتابع منذ حين مقالاتي، وهي معجبة جدا بها، وخصوصا عندما أكتب فيها عن "مصر".. شكرتها وأضفتها. وفي احدى المرات، كتبت تلك السيدة تعليقا تقول فيه أنها تحب "السيسي" كثيرا. فكتبت تعليقا مقابلا أقول فيه: "وهل تعتقدين أنك وحدك التي تحبين السيسي. فهناك كثيرون غيرك يحبونه أيضا". وكان ذلك في معرض المديح للفريق "السيسي" (كما كانت رتبته عندئذ). وهنا ظهرت تلك السيدة فجأة على الخاص لتقول غاضبة: "هل تشكك في حبي للسيسي... هل تقول بأنني لا أحبه". وعبثا حاولت أن أهدئها وأطالبها بقراءة كامل العبارة. الا أنها لم تهدأ أبدا، ورفضت الاستماع لما أقوله، بل أعلنت بأنني لم أعد صديقها، مضيفة "أنت أكيد اخواني". وأغلقت الخط دون أن تترك لي مجالا للايضاح بأن اسمي "ميشيل"، ولا يمكن بالتالي أن أكون اخوانيا.
هذه هي العقلية التي أرفضها، وهذا التعلق العاطفي على حساب العقل، هو الذي لا أقبله. وقد تبين ذلك بشكل واضح في الدعايات التي نشرت على "الفيسبوك" ضد المرشح المنافس "حمدين صباحي". اذ أخذت أشكالا يمجها الذوق والعقل معا، بما وجهوا من اتهامات غير منطقية، وأوصاف مستنكرة للمنافس "صباحي"، وبعضها تضمن اتهامات وأوصاف لا يمكن أن يقبلها مجتمع حضاري.
وأنا رغم ذلك لا أكتب معترضا على فوز "السيسي"، أو مشككا بنتائج الانتخابات الرئاسية المصرية، كما لا أطعن أيضا في نتائجها، خصوصا أن العديد من المراقبين للانتخابات قد أكدوا نزاهتها، وأعلنوا بأنهم لم يلحظوا مخالفات جدية، أو وجود عملية تزوير ما. فالنتائج اذن صحيحة وسليمة. ومع ذلك فان لدي تساؤلات معينة حول هذه الانتخابات وحول نتائجها، وهي انتخابات ونتائج تحيرني فعلا، رغم أن التفسير الواضح للفوز المطلق الذي حققه المشير "السيسي"، على حساب منافسه "حمدين صباحي"، كان مرده هذا الحماس العاطفي للمشير الرئيس "عبد الفتاح السيسي" والذي سبقت الاشارة اليه.
والأسئلة التي تستدعي التساؤلات، وأود طرحها لاعتقادي بأنها تحتاج الى اجابات لا أتوقع الحصول عليها، هي:
أولا) هل كانت المنافسة جدية بين "صباحي" و"السيسي"، أم تمت بناء على اتفاق مسبق بين الطرفين، لتأكيد وجود منافسة انتخابية حقيقية، والحيلولة دون ظهور "السيسي"، وكأنه قد فاز بالتزكية لعدم وجود منافس له، مما يعزز الاتهام الأميركي بأن ما جرى في الثالث من تموز 2013 ، كان انقلابا عسكريا ولم يكن ثورة جديدة.
ثانيا) اذا وجد تنافس حقيقي، لماذا لم يحصل "صباحي"، بناء على الأرقام الأولية للنتائج، الا على ثلاثة أرباع مليون صوت، اكثر أو أقل، في مواجهة منافس واحد، في وقت حصل فيه في انتخابات عام 2012 على أكثر من خمسة ملايين صوت وضعته في المرتبة الثالثة، رغم وجود تنافس كبير عندئذ بين العديد من المرشحين قارب عددهم العشرة أو زاد، وتوزعت الأصوات عليهم جميعا. ورغم هذا التشتت في الأصوات، حصل "صباحي" على أكثر من خمسة ملايين صوت. ولولا وجود "أحمد شفيق" في السباق، لكان "صباحي" في المرتبة الثانية، وخاض المعركة الأخيرة ضد "مرسي" وفاز فيها عليه، مجنبا "مصر" المصائب التي حلت بها على مدى عام من حكم "مرسي"، الذي لم يفز عندئذ، الا لأن منافسه كان "أحمد شفيق"، ممثلا لمن سمي بالفلول من أتباع "حسني مبارك"، مما وضع الناخب المصري بين خيارين، أحدهما كان غير مرغوب فيه وهو الكوليرا – وكان ذلك "محمد مرسي"، وآخر غير مرغوب فيه أيضا لأنه أشبه بالطاعون – وكان ذلك "أحمد شفيق". ومن هنا تم اختيار "الكوليرا"، أي "مرسي"، بأصوات بلغ عددها قرابة اثنا عشر مليون صوت التي لم تكن كلها أصوات الاخوان المسلمين الذين لم يوفروا له في الجولة الأولى الا ستة أو سبعة ملايين صوت، (أنا أعتذر لعدم وجود الأرقام الدقيقة لانتخابات عام 2012 بين يدي)، فكانت الأصوات الزائدة التي منحت ل"مرسي"، في الجولة الثانية، قد جاءت من اليساريين والقوميين والعلمانيين وبعض أنصار "صباحي"، الذين كانوا نتيجة عدم رغبتهم في اختيار "الطاعون"، قد اختاروا "الكوليرا" على مضض.
الواقع أن التوقعات الأولية ل"حمدين صباحي"، في الانتخابات الرئاسية الأخيرة رغم كونها قد رجحت فوز "السيسي"، قد قدرت أن يحصل "صباحي" فيها، وفي أدنى الحالات، على تسعة الى عشرة ملايين صوت، هي الملايين الخمسة من الأصوات التي حصل عليها عام 2012، مضافا اليها أصوات بعض الجهات الأخرى المعارضة ل "لسيسي"، ولا اقصد بها أصوات الاخوان المسلمين، بل أصوات "حزب الدستور" وجماعة "6 ابريل" واصوات بعض الجماعات الأخرى (من غير الاخوان) التي لم تؤيد "السيسي". ومن هنا باتت المفاجئة صادمة، وربما مشككة ومثيرة للاستفسار والغموض، عندما حصل على أقل من مليون صوت فقط لا غير. والتشكيك لم يكن في نزاهة الانتخابات، فالمراقبون قد أكدوا سلامتها، بل في وجود اتفاق مسبق ( ربما) بين الطرفين المتنافسين، أدى الى هذه النتيجة الغريبة.
وعزز احتمال وجود الاتفاق المسبق، بعض الشائعات التي راجت، ولم تثبت صحتها، بأن الصفقة تقتضي تعيين "صباحي" نائبا للرئيس، او رئيسا للوزراء بعد تكريس فوز "السيسي". ولكن جدية الحملة الانتخابية التي قادها "صباحي" خلال المعركة الانتخابية، ثم نفيه لدى اعترافه بالهزيمة، استعداده لتقبل أي منصب تنفيذي (كرئيس وزراء أو نائب لرئيس الجمهورية)، قد ألغى صدقية أو صحة هذا الاحتمال.
ثالثا) النتائج الأولية تقول أن "السيسي" قد حصل على قرابة الأربعة وعشرين مليون صوت فقط، قد تزيد أو تنقص لدى انتهاء الفرز والاعتراضات والطعن، فيتم عندئذ الاعلان عن الأرقام النهائية. وهنا يجدر بنا التساؤل: أين ذهبت الستة أو تسعة ملايين صوت التي تشكل بقية أعداد الموقعين على استمارات تطالب برحيل "مرسي" وبتدخل الجيش، ثم نزل أصحابها الى الشارع في 30 حزيران (يونيو) مطالبين في مظاهرة كبرى شارك فيها ثلاثين الى ثلاثة وثلاثين مليون مواطن يطالبون برحيل مرسي وتدخل الجيش، مما أدى الى الثورة الجديدة في الثالث من تموز (يوليو)، وأدت الى قيام القوات المسلحة بالاطاحة ب"مرسي"؟
أين اختفى هذا الفارق في الأصوات الممنوحة في الثلاثين من حزيران 2013، يوم المظاهرة الكبرى، وتلك الممنوحة ل"السيسي" في نهايات أيار (مايو) 2014، يوم الانتخابات الكبرى، علما أن تلك الأصوات لم تضم عندئذ أيا من أصوات جماعة الاخوان أو أنصار الشرعية، الذين يفترض بهم أنهم قد قاطعوا الانتخابات الرئاسية، كما قاطعوا في الماضي تلك المظاهرة الكبرى؟
فما الذي حدث اذن؟ لماذا اختفت الكثير من الأصوات التي كانت مؤيدة ل"لسيسي" في مظاهرات عام 2013 وتجاوز عددها عندئذ الثلاثين مليونا، فلم يقترع منها الآن في الانتخابات الرئاسية، الا 24 مليونا فقط؟ أين اختفى هذا الفارق الكبير بين الحالتين والذي يقدر (اي الفارق) بستة الى تسعة ملايين صوت؟
وأين ذهبت ملايين الأصوات التي توقع البعض أن تكون مؤيدة ل"صباحي"، وتوقع لها البعض أن تقارب السبعة الى عشرة ملايين صوت، فاذا بها تختفي وتتحول الى مجرد حفنة من الأصوات فحسب منحت ل"صباحي"، دون أن تكون قد توجهت نحو ال"سيسي" كبديل في الاختيار، لكون ال"سيسي" بدوره قد تلقى أصواتا اقل مما توقع؟
رابعا) تدني نسبة المشتركين في الاقتراع، والتي بالكاد وصلت أو تجاوزت قليلا الأربعة وأربعين بالمائة من أصوات الناخبين المخولين بالاقتراع، كانت أحدى النقاط الأخرى المسجلة على عملية الانتخابات هذه. وقد ظلت هذه النسبة المنخفضة قائمة رغم اطالة ساعات الاقتراع، ثم اضافة يوم ثالث له.
وقد يبدو للوهلة الأولى أن سبب التدني في نسبة الاقتراع، مرده مقاطعة أنصار "الاخوان المسلمين" ومجموعة "أنصار الشرعية". ولكن هذه كانت قضية متوقعة. أما المفاجىء فعلا، فكان تلكوء أو امتناع الكثيرين من أنصار المرشحين عن المشاركة في الاقتراع. وامتناع بعض أنصار المرشحين عن المشاركة، أمر أكده تدني نسبة الأصوات المتحققة عن النسب التي كانت متوقعة لكلي المرشحين.
ويرجح أن سبب تخلف أنصار المرشحين عن المشاركة، سببه الاعتقاد السائد أن النتيجة محسومة، وهي محسومة للمشير "السيسي" كما اعتقد الكثيرون وكانوا على حق. ولذا لم يبذل بعض أنصار المشير الجهد للذهاب للاقتراع، لثقتهم بأنه فائز لا محالة سواء شاركوا أو لم يشاركوا في الاقتراع.
ولم يختلف الأمر بالنسبة لأنصار "حمدين صباحي". اذ تكونت لديهم أيضا القناعة بأن المشير "السيسي" هو الفائز لا محالة، لو مارسوا حقهم في الاقتراع لملحة "صباحي" أو لم يمارسوه. ففضلوا البقاء في منازلهم ومع أسرهم، عوضا عن تحمل مشقة الانتقال في يوم حار الى مراكز الاقتراع، للادلاء بصوت لن يقدم ولن يؤخر في نتيجة محسومة.
وعبثا حاول "صباحي" التأكيد للناخبين بأن النتيجة ليست محسومة ل"السيسي" كما اعتقد الكثيرون. فأدلى بالتصريح تلو الآخر في هذا الاتجاه. لكنه كان كالنافخ في الرماد، اذ ظل التلكؤ أو الامتناع عن المشاركة في الاقتراع ملحوظا، وأكدته أخيرا نتائج فرز أصوات المقترعين، حيث تأكد أن نسبة المقترعين لمصلحة "صباحي" كانت متدنية جدا ودون كل التوقعات في تدنيها.
****************************
وأخيرا انتهت معركة الانتخابات الرئاسية، رغم كل الغموض الذي واكب نتائجها، وفاز المشير"السيسي" بمقعد الرئيس، وسوف يتولى هذا المنصب رسميا بعد أيام قليلة. ولكن تلك كانت المعركة الأسهل التي كان على المشير الفوز بها، وكان من المرجح، بل وشبه المؤكد، فوزه فيها. أما المعركة الحقيقية والأكبر التي تنتظره بعد توليه المنصب رسميا، فهي المعركة الضرورية للتغلب على البطالة، وتدهور الحركة السياحية، ومثلها المصاعب الاقتصادية والمالية، واحتواء المديونية وتقليصها، اضافة الى مجابهة مخلفات "مرسي" من المسلحين وأعمالهم الارهابية، سواء داخل المدن المصرية، أو في "سيناء"، حيث يوجد أنصار "بيت المقدس" الذين سلحتهم مجموعات "أنصار الشريعة" الليبية بما لذ وطاب من الأسلحة المتراكمة لديها من مخلفات الحرب الليبية.
فاذا كانت معركته للوصول الى كرسي الرئاسة، محسومة وسهلة، فان معركته في مواجهة الاخوان وارهابهم المتضافر مع ارهاب "أنصار بيت المقدس"، ليست معركة محسومة وتتطلب الجهد الكبير .
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين.
عضو في جمعية الكتاب الأليكترونيين الأردنيين.
عضو في اتحاد دول المقاومة: ايران، العراق، سوريا ولبنان.
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية(
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية(
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر
عضو في مجموعات أخرى عديدة.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط ...
- مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في ...
- عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال ...
- هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارها ...
- دراما الانتخابات الرئاسية في مصر وسوريا ولبنان، والمخاطر الن ...
- ماذا يجري في سوريا ؟ حرب لتغيير النظام العلماني، أم مساع خبي ...
- التناقضات الأميركية بين موقف وموقف مشابه،وهل هناك دهاء مبيت ...
- هل تسعى دولة -خطر- لاستعادة اسمها دولة -قطر-، وما تأثير ذلك ...
- من يقف وراء ظهور وتأسيس حركات الارهاب في العالم؟
- هل تنتهي الحرب في سوريا؟ كيف ومتى؟ وما هي الاحتمالات الخمسة ...
- هل أصبحت أوكرانيا معضلة للأميركيين، حين أرادوها ورقة ضاغطة ع ...
- بعد التسجيل الصوتي لوزير خارجية تركيا في جلسة يجري فيها حبك ...
- هل تعد اسرائيل لمهاجمة سوريا من -الجولان- بالتعاون مع التكفي ...
- من يشعل الحروب من الرؤساء الأميركيين؟ الديوقراطيون أم الجمهو ...
- الأبعاد الحقيقية للصراع حول أوكرانيا
- المبدأ القانوني الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه جزيرة ...
- المبدأ القانوني الدولي الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه ...
- مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولي ...
- التعليقات الواردة حول مقالتي بعنوان: الأوكراني -نيكيتا خروتش ...
- الأوكراني -نيكيتا حروتشوف-، هو باني -اوكرانيا- المثيرة للأزم ...


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصرية