أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - صباح راهي العبود - المادية الديالكتيكية عرض مبسط















المزيد.....

المادية الديالكتيكية عرض مبسط


صباح راهي العبود

الحوار المتمدن-العدد: 4465 - 2014 / 5 / 27 - 18:30
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الديالكتيك تعني باللاتينية جدل بين طرفين يتم خلاله تبادل الحجج ليدافع كل منهما عن وجهة نظره .
أما المادية الديالكتيكية فهي علم قوانين الحركة وتطور المجتمع الإنساني والفكر والتي تسعى لفهم العالم وتفسير كل مافي الكون من علوم معرفية ومجتمعية على وفق أساس مادي ونظرة شاملة .وما المادية التاريخية إلا إمتداد للمادية الديالكتيكية,فهي تدرس وتحلل حركة المجتمع وتطوره وما يسوده من ظواهر وما يعتريه من تغيرات سياسية وإقتصادية بأسلوب تحليلي خاضع للعلم (فالتاريخ ليس مجرد سرد قصص وعرض أحداث جرت بعشوائية) .ولقد تركزت هذه الأفكار لدى ماركس كنظرية ثورية آيدولوجية ملهمة للطبقة العاملة في حركتها وصراعها ضد البورجوازية.وهذه النظرية تستند وترتكز على المادية الديالكتيكية (الجدلية) والمادية التاريخية والإقتصاد السياسي. ولا بد لنا أن نذكر بأن أركان الديالكتيك وقوانينه وضعت أصلاً على يد الألماني هيكل ,في حين مزج ماركس بين جدلية هيكل ومادية فورباخ الجدلية والتي على وفقها تم وضع نظريته الماركسية إعتماداً على ثلاثة قوانين رئيسة تحكم حركة المادة والتي بدورها تنعكس على حركة المجتمع, فالمادة هي التي توجه العلم وتحرك التاريخ,وأن الحياة في حالة تطور ,وكل شيء آيل للزوال ولا يدوم إلا المادة,فالمادة( وأيضاًصورتها الطاقة ) لاتفنى ولا تستحدث وإنما يمكن تحويلها من شكل لآخر.ومن الجديربالذكر أن المادية الديالكتيكية لا تناقش الأمور الغيبية. أما القوانين الرئيسة لهذه الحركة فهي قانون نفي النفي, وقانون وحدة (تداخل)صراع الأضداد (المتناقضات),وقانون تحول الكم الى كيف.ويرى ماركس أن مباديء الديالكتيك والجدل ماهي إلا تعابير عن صراع طبقي نتيجة لعوامل إقتصادية وعلاقات إنتاجية والتي هي أساس لكل الظواهر الإجتماعية إذ هي المحرك للأفراد والجماعات,وإن الأخلاق هي نتاج وإنعكاس لوسائل الإنتاج,وأن ما يحدث في الطبيعة من ظواهر ترتبط مع بعضها البعض عضوياً إذ تؤثر إحداها في الأخرى,وعليه فلا يمكن فهم أية ظاهرة بشكل مجرد أو بمعزل عما يحيطها من ظواهرالتي جميعها في حالة حركة مستمرة وتغير دائم وتجدد محسوس .فلا يوجد سكون ولا جمود في الطبيعة.
لنأخذ تلك القوانين بشيء من التوضيح متوخين البساطة في الطرح.
1) قانون نفي النفي (سالب السالب) يتضمن هذا القانون شرحاً لتطوير طبيعة المجتمع في سلسلة لا منتهية من نفي النفي,فهي عملية متكررة ومتجددة .فكل ظاهرة تحمل في داخلها بذور وشروط فنائها.فالكيف أو الحالة الجديدة ما هي إلا ناتج تراكمي لما قبلها,وعملية التطور تقوم على أساس أن الظاهرة الجديدة تقوم بنفي القديمة وتطورها وترفعها الى درجة جديدة محافظة على المحتوى الإيجابي في الظاهرة المتبقية.وهذه الظاهرة الجديدة ستُفنى من لدن ظاهرة أحدث منها,وهكذا يكون التطور في الطبيعة والمجتمع في سلسلة لا متناهية من نفي النفي بإتجاه التطور نحو الأعلى وبشكل لولبي ودائمي ,لكنه وفي لحظة معينة ينعكس هذا الإتجاه الى أسفل ثم يعود ليأخذ موقعه نحو الأعلى من جديد في عملية التطور.وهذا ما يفسر لنا الإحباطات والإنكسارات التي تحدث في مسيرة تاريخ المجتمعات البشرية التي ترزح في ظل النظم الراسمالية. والماركسية تؤمن بأن هذه المجتمعات ما تلبث أن تتطورالى مرحلة الإشتراكية إن عاجلاً أو آجلاً.ولتوضيح هذا القانون نأخذ مثالاً لحبة القمح فهي ستموت (تنتهي كونها حبة) إذا توفرت لها ظروف الإنبات المناسبة من ماء وأرض صالحة وطقس ملائم لتخلف سيقاناً ثم سنبلة وهذه ما تلبث أن تموت هي الأخرى ليخرج منها حبوب قمح جديدة ثم تتكرر العملية بإستمرار.وبالطريقة نفسها فإن الفراشة تضع بيوضها لتتحول الى شرنقة ثم يرقة ثم حورية عذراء ثم فراشة كاملة لتنضج وتتزاوج وتضع بيوضا وتتكرر,وهكذا نرى أن كل حالة تنفي ما قبلها.وفي الكيمياء فإن الهيدروجين عندما يتفاعل مع الأوكسجين ينتح ماءاً يحل محل المادتين المتفاعلتين بعد نفيهما.والإنسان القديم قام بصنع أدواته من الحجر,ثم جاءت الأدوات المعدنية لتنفيها مبقية على كل ما هو ذو قيمة في الأولى الحجرية كقدرتها على القطع وشكلها المدبب ,ثم قامت الأدوات والوسائل الحديثة بما لتنفيها.وفي الجيولوجيا فإن سلسلة نفي النفي المتكررة التي تتمثل بدمار متعاقب من التشكيلات الصخرية القديمة التي تحل محل رسوبيات جديدة.وفي نطاق الإضاءة فإن الشموع نفت مصباح الإضاءة الحجري المملوء بالزيت,بينما المصباح ذو الفتيلة نفى الشموع ثم جاء ت مصابيح التفريغ الكهربائي ثم مصباح فتيلة الكاربون وبعده مصباح التنكستن ومن ثم مصابيح التفريغ خلال الغازات منخفضة الضغط ومصباح الأرغون ومصباح بخار الزئبق ومصابيح الهالوجينات وأخيراً مصابيح الكسينون المستعمل لإضاءة الملاعب الرياضية ,كل منها تنفي ماقبلها في عملية متواصلة من نفي النفي. أما على صعيد المجتمع الإنساني فما تاريخه إلا حلقات من نفي ما قبله ,فمجتمع الرقيق قضى على المشاعية الأولى ونفاه,ومجتمع الإقطاع قام بنفي مجتمع الرقيق ثم جاء المجتمع الرأسمالي ليقضي على مجتمع الإقطاع ومن ثم الإشتراكية التي نفت المجتمع الرأسمالي.والخلاصة فإن كل نظام يحمل ويحوي على مبادئ كامنة داخله تكون سبباً في القضاء عليه أي أن الشيء يحوي ما يقضي عليه وينفي وجوده.
2- قانون وحدة وصراع الأضداد.هذا القانون يوضح التغيرات الدائمية وحركة التطور المستمرة بسبب التضاد والتناقض الموجود ضمن الكيان الواحد والذي يتسبب في الصراع الدائم بين هذه الأضداد,فكل ظاهرة تشتمل على طرفين متناقضين يتصارعان بينهما دون أن يقضي أحدهما على الآخر بل يوقفه من دون القضاء على وحدة ذلك الكيان. فالمادة تحتوي بداخلها على متناقضات سلباً وإيجاباً ,فمنها عناصر تزول وعناصر تظهر,كما أن هناك صراع آخر بين القديم والجديد,وهذا هو الذي يؤدي الى حصول تراكمات ما تلبث أن تعطي مردوداتها النوعية. والذرة وهي كيان واحد تحوي في داخلها البروتونات موجبة الشحنة,والإلكترونات سالبة الشحنة وبالعدد نفسه,وعلى الرغم من هذا التناقض في نوع الشحنتين فإن الإتحاد بينهما قائم فيما الذرة تحافظ على كيانها وهذا مايديم حركة الإلكترونات حول نواة الذرة إذ هي ليست ساكنة وأن البروتونات لا تتفكك رغم تشابه شحناتها المتنافرة نظراً لوجود قوة الربط النووية فيما بينها وهنا يجتمع النقيضان .وهذا المبدأ يسري على كل ما موجود في الكون .ففي النظام الشمسي تقوم الشمس بجذب الكواكب السيارة المحيطة بها بقوة هائلة تسبب لها تعجيلاً مركزياً يغير إتجاهها فقط ولا يغير مقدار الإنظلاق, تقابلها الإستمرارية(القصور الذاتي) التي تحاول إبقاء الكوكب على وضعه الحركي مقداراً وإتجاهاً وإبعاد كل كوكب بعيداً عن الشمس بإتجاه المماس لمساره في تلك النقطة.وهذا هو الذي يُبقي الكواكب في مسارها حول الشمس.والأمر نفسه ينطبق على جميع الكواكب والشموس والمجرات في الكون.
وفي المجتمعات البشرية والتاريخ فإن كل من الطبقة العاملة وأصحاب رؤوس الأموال يكونون في تضاد وتصارع فيما بينهم على الرغم من أنهم في وحدة عمل واحدة في النظام الرأسمالي (المعمل), فالرأسمالي يريد زيادة ثروته على حساب جهد العامل من خلال فائض القيمة ,بينما الطبقة العاملة تناضل ضده من أجل كسب حقوقها المسلوبة, والفلاح والإقطاعي تكون الأرض وحدة صراعهما ,فالإقطاعي يريد زيادة الإنتاج على حساب إضطهاد الفلاح وإستغلاله أبشع إستغلال.
3- قانون تحول الكيف الى كم. والكم يعني مقدار الشيء أو عدده.أما الكيف فيعني النوع والصفات. تؤكد الماركسية على أن العمليات التراكمية التي تحدث عبر الزمن تخضع لنوع وطبيعة ذلك التراكم ومساراته وإتجاهاته فينتج عنها تحولات في النوع عندما تتجاوزهذه التراكمات حداً معيارياً(المقدار الحرج). فغليان كتلة من الماء مثلاً لايحدث فجأة بل يحتاج الى تراكم في كمية الحرارة يكتسبها الماء الى أن يصل حداً معيناً من درجة حرارة وضغط مسلط حيث يتساوى ضغط بخاره المشبع مع الضغط المسلط على سطحه ليبدأ عنده الغليان وعند الإستمرار في منح الحرارة للماء سيبدأ الماء المغلي بالتحول الى حالة أخرى بثبوت درجة حرارته وهي البخاروهذا تغير في النوع نتج من تراكم في الطاقة الحرارية الممنوحة للماء ثم تجاوزها للمعيارإذ حصل نتيجة لتغير البيئة الداخلية للماء قبل حدوث تغيرات في حالته.أما الأمطار فتحصل نتيجة تراكمات كمية للبخار المتصاعد الى أعلى على هيئة غيوم دون حدوث تغيرات في النوع ,فبخار الماء يبقى على حالته الغازية,لكنه سيسقط مطراً بعد إنخفاض درجة حرارته لأسباب عدة ويصبح مطراً,وهذا هو بحد ذاته تحول نوعي من بخار(حالة غازية) الى مطر(حالة سائلة). وتسييل الغازات يتم تحت ضغط مناسب بعد أن يتم خفض درجة حرارته الى دون الدرجة الحرجة لذلك الغاز وهو تراكم كمي. وإنتاج القنبلة الذرية وتفجيرها يحتاج الى طاقة كبيرة يمكن الحصول عليها من إستعمال يورانيوم 235 المخصب وبدرجة عالية من النقاوة ,وهذا تراكم كمي يمكن معه إحداث التغيرات المطلوبة للتفجير الذري وهو تغير في النوع. وإنتاج الليزر يتم بطريقة تضخيم الضوء الذي تردده أحادي بطريقة تراكمية ناتجة من تحفيز الضوء على الإنبعاث لينتج عنه ضوء مضخم من النوع نفسه (التردد نفسه) ويتميز بشدته العالية ويتصف بالإتجاهية ووحدة الطور (تشاكه موجي).
وإنفجار البراكين يحدث عندما يتجاوز الضغط الداخلي لغازاته حداً معيناً(المعيار) يكفي لإنفجاره فتنقذف الحمم والمنصهرات المعدنية والصخريةالتي تتجمد بعد إنقذافها وتصبح في حالة جديدة هي غير ما كانت عليه.ويمكننا الإستمرار في طرح أمثلة لا حدود لها بهذا الصدد.
فيما يخص النظام الإجتماعي نرى أن العمل النضالي ضد المحتل والمستعمريؤدي الى خلق وعي يحفز الجماهيرللتقدم بإتجاه بلوغ المعيار ومن ثم تجاوزه,ومؤشرات هذا التجاوز هي القيام بعمل ثوري لايستطيع المقابل إستيعابه مما يفقده القدرة والسيطرة لمواجهته مما يؤدي الى الفشل في الحفاظ على ما هو سائد.
تؤكد النظرية الماركسية على أن الثورة والإنفجارالإجتماعي ما هو إلاتراكم للمستحقات التاريخية في عملية التطور ,وإن التحولات الكمية الى نوعية يعود الى التطور لذلك الموضوع وليس الى قوة خارجية ميتافيزيقية ,فالصراع بين العمال وأصحاب المعامل الرأسماليين يتمخض عنه تغير نوعي, فلو أن صاحب المعمل قرر تقليل أجور العمال أو زيادة عدد ساعات العمل بدون أجر مقابل فإننا سنتوقع قيام إضراب أو تمرد أو القيام بأية ظاهرة عمالية أخرى. كما تؤكد النظرية على أن هذه القوانين الثلاث ستبقى تعمل على النطاق الإجتماعي طالما وجدت مجتمعات بشرية متصارعة على الأرض,وإن التغير عادة عن طريق التطور الذي يؤدي الى تراكمات للتناقضات المفضية للثورة ,فجوهر الماركسية إذن هو دراسة هذه التناقضات التي أدت الى التطور التاريخي للبشرية عبر ظهور وإنقراض الطبقات والتطورات الأخلاقية للمجتمع.



#صباح_راهي_العبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زغير آل عنون والعبقرية الخارقة
- مات ميكافيلي وبقيٌ الأميرخالداً
- الإعتذار المتأخر
- الثقافة الغائبة..............عن كل نائب ونائبة.
- دجل.............بلا خجل.
- إكتشاف ساعات تعمل منذ ملايين السنين.....لا تُخطىء ولا تتعطل.
- إكتشاف ساعات تعمل منذ ملايين السنين دون توقف....لاتُخطىء ولا ...
- ذاكرة أستاذ غانم ........ومدينة ( ز ).
- الأثر يدل على المسير..........والبعرة تدل على البعير
- بكائية.........في عيدهن.
- في نيسان القادم......سوف لا أنتخب لصاً ولا مزوراً ولا دجالاً ...
- طاقة الربط النووية والكتلة المفقودة
- التدخين السلبي ..........موت بطيء
- الثقوب السوداء.........ليست ثقوباً
- أبحر البلم العشاري وغاب في الذكرى.....................عشية أ ...
- قتال بين عمر وعبدالزهرة في كواكب أخرى من الكون


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - صباح راهي العبود - المادية الديالكتيكية عرض مبسط