أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حكيمة بين فكي الإرهاب...















المزيد.....

حكيمة بين فكي الإرهاب...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4465 - 2014 / 5 / 27 - 12:05
المحور: الادب والفن
    


إلــــــــى:

ــ الشاعرة حكيمة الشاوي.
ــ في مواجهتها لجحافل الظلام.
ــ من أجل أفق بلا ظلام.

محمد الحنفي

يا عزيزتي...
يا حكيمة...
وأنت الحكيمة في قول الشعر...
وأنت العظيمة...
وأنت سيدتي...
شاعرة الشعب العظيم...
الأمينة على حقوق الشعب...
المضحية...
من أجل حقوق الإنسان...
يستهدفها الآتون...
من عقر دار الظلام...
المؤدلجون للدين...
المضللون للشعب...
المكفرون من كل من خالفهم الرأي...
يفتون فيه بالقتل...
لا أمان لهم...
لا غيرة على الشعب...
على أبناء / بنات الشعب...
حين يصيرون...
مسؤولين عنهم...
حين يتسامون فوق الجميع...
يفرضون وصايتهم على الدين...
ولا رجاء يحصل...
ويعتبرون أن الدين لهم...
وليس لله، وللمومنين به...
يتعلمون...
أن ماء النهر...
من منبعه...
إلى مصبه...
لا يسقي...
غير ضيعات أدلجة الدين...
لا تعرف غير الحور العين...
لا تنتج غير الفواكه...
ومؤدلجو الدين ينعمون بها...
في الحياة الدنيا...
والمضللون ينتظرون...
بعد المرور من عذاب القبور...
عذاب جهنم...
عذاب الإنسان المعذب في كل حياته...
وبعد مماته...
قبل أن يغفر الله له يوم القيامة...
ليصير لجنان الخلد مقتحما...
متمتعا...
بما لذ، وطاب...
وبالحور العين...
بكل ملذات الجنان...
اللا تزول...
والتضليل قمع...
وقمع الوعي مفخرة...
عند طغاة أدلجة الدين...
يعتبرون قمع الوعي طريقا...
إلى جنان الخلد...
بعيدا عن عذاب جهنم...
والشاعرة الشاوي حكيمة...
تلاطف الشعر...
ترجوه بث الوعي...
إيقاظ العقول...
من أجل النهوض...
من أجل امتلاك الوعي...
بوقع الظلام...
على كل الأبصار...
لا ترى النور...
لا تتصوره...
لا تفكر فيه...
والأبصار شاخصة...
لا ترى الأفق...
ولا تحد الحدود...
يا وطني...
فوعي الشاعرة الشاوي حكيمة...
صار جرما...
في عرف منتجي الظلام...
في عرف المومنين بالأدلجة...
كوسيلة لتخدير العقول...
لا تكتب غير الظلام...
لا تقرأ غير الظلام...
لا ترى غير الظلام...
تسكن في عمق التاريخ، لا تملكه...
لا تسأل عنه...
لا ترى غير بحث العقول...
فيه، عن مجرى الظلام...
فكيف تريد الشاعرة الوعي...
كيف تدبر...
شؤون التنور...
في واقع لا يعرف الوعي...
لا يذكره...
لا يسعى إليه...
وإن شاء له فكره...
يحاربه...
من أجل الجنان...
من أجل الحور العين...
يفوز بها يوم القيامة...
يا شاعرتي...
يا شاعرة الشعب...
يا عزيزتي...
فالشعب بالدين، وبأدلجة الدين...
لا زال يتدثر...
يصدق كل الكذابين...
المنافقين...
المتكلمين باسم الدين...
الموظفين له...
أدلجة، وسياسة...
القائمين باسم الدين...
يوجهون الحياة...
يوجهون السياسة...
يطيحون بنا...
بالشعب...
بكل رأس...
لا يرتوي من حياض أدلجة الدين...
وأنت يا شاعرتي...
يا شاعرة الشعب...
فالشعب...
لا يدرك ما معنى الحداثة...
لا يدرك ما معنى التطور...
لا يدرك ما معنى التقدم...
لا يدرك ما معنى الإنسان...
تواجهين...
بشعر الشعب...
بشعر الحداثة...
بشعر التطور...
بشعر التقدم...
بشعر إنسان المرحلة...
يبيد الظلام...
ظلام الأدلجة...
فلا بد أن تجدي...
من بينهم...
من يسعى إلى إبادتك...
يا شاعرتي...
يا عزيزتي...
يا شاعرة الشعب العظيم...
اللا يسمع...
ما تشعرين...
اليصير شعرا له...
بعد ما تنطقينه...
اليعبر عن آلامه...
عن آماله اللا تتحقق...
يا شاعرتي...
يا أمل العز في نهر الأماني...
الغارق في بحر لظلمات...
اليصنعه مؤدلجو الدين...
لتضليل الشعب...
لتضليل الشعوب...
لإيجاد البشر المنظم...
على اقتحام الظلام...
لتجييش البشر...
وراء كل مؤدلج...
لإيلاف قريش...
إيلافهم...
رحلة في عمق الظلام...
لا يخرجون فيه...
يستغرقون العمر فيه...
يعتبرون الظلام دينا لهم...
وبه يستشعرون...
كل الأمل...
في دخول الجنان...
في الذهاب من جهنم...
يا أيتها الآمنة في بيت النضال...
تدثرت دوما بالماء الزلال...
يزيل عنك مضار الحياة...
مضار الظلام...
تلاحقك في كل حين...
تباد بالماء الزلال...
اليحيل كل الدواء...
لإبادة كل الأدواء...
لتحيا شاعرتي...
حياة كريمة...
بعيدا عن رجس الظلام...
فها أنت يا شاعرتي...
يا شاعرة الشعب العظيم...
لا يهمك فعل الظلام...
لا يهمك من ينتجه...
لا تبالي بأدلجة الدين...
فكل الذي تواجهينه...
هراء...
لا قيمة له...
أمام إرادة الشعب...
التناضلين من أجلها...
أمام احترام حقوق الإنسان...
في مواثيقها...
أمام تحقيق المساواة...
بين الرجال / النساء...
أمام المحاكم...
في كل الحقوق...
أمام حب الوطن...
أمام الحرص على وحدته...
والشعب النهبت ثروته...
يضلل بالأدلجة...
يشغل بالغيب...
بالاستلاب...
تراوده فكر الغيب في كل حين...
تعلمه كيف يحيا الأمل...
في يوم القيامة...
تحرضه ضد كل الحياة...
ضد جمع المتاع...
ضد التفكير...
في حقوق الإنسان...
حتى لا يرى الشعب...
ما ينهب من ثروته...
حتى لا يفكر في الناهبين...
حتى لا يطلب كل حقوقه...
حتى لا يحرص...
على تمتيع العمال الأجراء...
بحقوق العمل...
والمشتغلون على الأدلجة...
يؤدون وظيفة...
لإنتاج التضليل...
يعانق شعبي العزيز...
يصرفه عن كل واقعه...
يغرقه في بحر الظلام...
فلا أنت يا شاعرة الشعب العظيم...
تقبلين الظلام...
ولا نحن في عصرنا نقبله...
وآلهة الأدلجة...
الآتون من تاريخ الظلام...
تاريخ تضليل الشعوب...
لتأبيد الاستبداد...
أو لضمان قيام استبداد بديل...
يحكم فيه...
أمراء الدين الجديد...
الآتي من الأدلجة...
والدين الجديد وسيلة...
يعلمنا...
أنه الصار ممرا...
إلى حكم الشعب العزيز...
لتطبيق شريعة الغاب...
اليسمونها شريعة الدين...
والدين لا يعرفها...
وأنت يا شاعرتي...
يا شاعرة الشعب العظيم...
مستهدفة...
بكل أدلجة الدين...
ببحر الظلمات...
بنهر منه...
يجرف كل النور...
يشع من بين أبناء شعبي...
يا شعبي العزيز...
تلوح في الأفق علامات التطور...
علامات إباء الشعب...
علامات احترام الرأي...
علامات بناء الإنسان...
ولا شك أن الحياة...
تفرض أفق التطور...
تفرض احترام الإنسان...
تنير طريق المقموعين...
تعلمهم أن يصيروا...
فرادى، وجماعات...
مطالبين بكل الحقوق...
لا يسألون عنها...
لا يطلبون...
يناضلون من أجلها...
حتى تتحقق...
وحقوق الإنسان ملاذ...
لمن يملك الوعي بها...
لمن يروم الخطى...
لمن يتعلم...
أن الحقوق إنسان...
أن الأمان بشرع الحقوق...
أمام البنات / البنين...
من الشعب اللا يتوقف...
اليناضل من أجلها...
في كل الظروف العصيبة...
لا يتوقف...
ولا يرتجي غير النضال...
من أجل الحقوق...
كل الحقوق...
كما هي في أصلها...
ومن كل المنطلقات...
من أجل أن...
يصير شعبي العظيم...
حريصا...
على كل الحقوق...
مستحضرا ضرورتها
لكيان الإنسان...
وأنت يا شاعرة الشعب العظيم...
تدركين معاناة الشعب...
بهضم حقوقه...
تدركين معاناة العمال / الأجراء...
بهضم حقوق العمل...
وتلك الحقوق تصير...
في حسابات الناهبين الشعب...
المستغلين العمال / الأجراء...
تنضاف إلى ما نهبوه...
وما استغلوه...
ليصير وسيلة...
لاستغلال الشعب / العمال / الأجراء...
وأنت يا شعبي العزيز...
تملك إباءك...
تملك عزك...
وعزك تحظى به يصير دافعا...
إلى رفض الاستغلال...
إلى رفض هضم حقوق الشعب...
إلى رفض هضم حقوق العمال / الأجراء...
ورفض هضم الحقوق يصير وسيلة...
لفرض العدالة في الاقتصاد...
لفرض العدالة في الاجتماع...
لفرض العدالة في ثقافة الشعب...
لفرض العدالة في سياستنا...
لرفض الفساد في تنوعه...
لرفض فساد السياسة...
لرفض فساد الإدارة...
اليصير قنطرة لنهب الثروات...
اليصير دعما لاستغلال العمال / الأجراء...
وأنت يا شعبي العزيز...
تعلمنا...
أن الإباء سلاح...
أن رفض الهوان سلاح...
أن فرض احترام الحقوق سلاح...
أن الإباء / الرفض / الفرض...
أسلحة لوجود شعبي العزيز...
لحمايته من جرف الإبادة...
لتثبيت الوعي بواقعه...
بانخراط بناته...
بانخراط بنيه...
في نضال مرير لا يتوقف...
لحفظ كرامة شعبي العزيز...
لدحر التضليل يستهدفه...
لدحر أدلجة دين محمد...
تحرفه...
تظهره كدين جديد...
لا علاقة له بدين محمد...
تصادره كل أشكال التخلف...
تقبرها...
في دهاليز التاريخ...
يسأل عنا...
فلا نستجيب...
لتخلفنا...
لازدهار أشكال التخلف...
التعرقلنا...
فلا نتقدم...
وأنت يا حكيمة...
يا شاعرة الشعب العظيمة...
فنحن ألوف الصعاب...
لا نتذكر...
فهل كل الصعاب تلاشت؟...
أم أن الصعاب توالت؟...
فتواليها يعذبنا...
وأدلجة الدين صعوبة...
تعذبنا...
فنحن لها لنفي العذاب...
لنفي الصعاب التوالت...
لنفي تحريف دين محمد...
لنفي آلام التحريف تلحقنا...
لنحيا أليفين في عصرنا...
نقاوم وكر الأدلجة...
ودولتنا التوظف دين محمد...
أدلجة وسياسة...
وأحزاب الدين...
تؤدلجه...
تعذبنا...
تضللنا...
توظف دين محمد...
أدلجة وسياسة...
ومقاومة الأدلجة...
الينتجها الأنبياء الجدد...
الصارت منحى...
اليوجه كل الشعب...
الواعي بالأدلجة...
إلى ساحة الحرب على الأدلجة...
لإبعاد دين محمد...
عن الاستغلال...
عن توظيف مناقبه...
عن تحريف تلك المناقب...
لصالح من يؤدلج دين محمد...
لإبقاء دين محمد...
لمن يومن به...
بعيدا عن الأدلجة...
عن توظيف دين محمد...
في كل السياسة...
لإبقائه في كل الأمان...
لتصير العبادة لصاحب الدين...
ويبقى من في الأرض / ما في الأرض...
فيها لا يتحرك...
لا يصير مقدس...
لا يحرف دين محمد...
وما في الأرض للأرض...
من إنتاج البشر...
لا يد للغيب فيه...
تحكمه قوانين الأرض...
قوانين الاقتصاد...
قوانين الاجتماع...
قوانين الثقافة...
قوانين السياسة...
قوانين الطبيعة التحكمنا...
بعيدا عن إرادتنا...
لتبقى قوانين الصراع...
طريقا لكل تطور...
وسيلة لبتر التخلف...
من كل العقول...
من كل السلوك...
طريقا لسحق الأدلجة...
التنتجها أوكار التخلف...
اليحملها إلى كل الوطن...
من يفرض نفسه...
وصيا على الدين...
يوظفه...
لنشر التخلف...
فلا يتذكر...
أن الدين لله...
وليس لأي بشر...
يا ساسة الدين...
يا دولة الدين...
يا أحزاب الدين...
لا مكان في هذه الأرض...
لسياسة الدين...
لتوظيفه...
للنيل من بنات / أبناء الوطن...
لتكفير الناس...
فالكفر شأن لمن يحرف الدين...
والكفر طريق لتحريف الدين...
ومحرفه...
لا شأن له...
بمن يومن بدين محمد...
أو يكفر به...
فالإيمان، والكفر شأن الأفراد...
في عموم الشعب...
فمن شاء الإيمان آمن...
ومن شاء الكفر كفر...
هكذا جاء في القرآن...
يا أيها المؤدلجون...
المحرفون لدين محمد...
الآتون بدين جديد...
لا يتطور...
لا يتلاءم...
مع حداثة العصر...
لا يستجيب لإرادة الإنسان...
ولإرادة الله...
حسب منطوق القرآن...
فيا أيها المحرفون...
المؤدلجون للدين...
دين محمد...
ارفعوا أيديكم...
يا ساسة التخلف...
يا نقابة التخلف...
عن شاعرة أعطت...
فيض الحب...
وفيض العشق...
لشعبي العزيز
لرموز النضال...
للمضحين من أجل الكرامة...
كرامة الشعب...
كرامة الإنسان فيه...
فالجبن يلازمكم...
ويجعلكم...
توظفون دين محمد...
لإلحاق الأذى بشاعرة...
تحب الشعب تعشقه...
تتحمل من أجله...
ألوان العذاب...
تفيض عشقا...
تقول شعرا...
يفيض صدقا...
يحمل وعيا...
إلى شعبي العزيز...

ابن جرير في 22 / 05 / 2014

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآمال العظام... للشعب...
- أقاوم وكر الأفاعي...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- المدنس، والمقدس...
- ملامة، أو بشائر...
- وأسام منك...
- لأمر عظيم فينا... لا نتوقف...
- وتألفت... وتآلفت...
- فاتح ماي ليس كرنفالا... إنه تتويج لصيرورة النضال العمالي الم ...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- على م نعول يا وطني...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- هكذا هم يقتلون بدم بارد... في الدين الجديد...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- الفتوى...
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....4
- كثيرا ما نقرأ... كثيرا ما نبحث... فلا نجد العدو الطبقي...
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....3
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....2
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....1


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حكيمة بين فكي الإرهاب...