أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - المغيبون 3















المزيد.....

المغيبون 3


قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1262 - 2005 / 7 / 21 - 12:27
المحور: الادب والفن
    


المغيبــون ( 3 ) الفنان المسرحي هادي الخزاعي

في هذه الحلقه من المغيبين نتناول شخصيه اخرى من المبدعين في الحركة المسرحيه العراقية في السبعينات من القرن الماضي
الفنان هادي الخزاعي هو ممثل ومخرج ومؤلف مسرحي، حاصل على دبلوم في الفنون المسرحية من معهد الفنون الجميلة في بغداد. وعضو في نقابة الفنانين العراقيين منذ العام 1973. ولابد من الاشارة هنا انه وفي تلك الفترة تم التعميم على جميع المؤسسات والفنية منها خصوصا بالغاء الالقاب لغاية لايفقهها الا ( مجلس قيادة الثوره) لذلك ظهر اسم الفنان الثلاثي ( هادي جبر كساب) في أكثر من عمل فني ومسرحي وفي بعض الصحف العراقيه التي تناولت اعماله في التقد والكتابه
تعكس وللوهلة الاولى اتجاهه والتزامه الفكري الملتزم بقضايا الارض والانسان خاصة هــذا النص الذي كتب اهداءه بهذه الجمله المعبره والبليغه وخاصة في تلك المرحله ( الارض التي لايملكها الجميع... لايملكها أحــد )
عمل في فرقة المسرح الشعبي العراقية والذي ساهم في ديمومتها بمشاركاته الفنيه مخرجا وممثلا وعضوا نشطا في هيئتها الاداريه .
عمل في عدد من الفرق المسرحية منها فرقة " مسرح الصداقة " وفرقة " مسرح اليوم " العراقية.
شارك الفنان هادي الخزاعي في أكثر من ستين عملاً مسرحياً. كما أخرج 17 مسرحية ..أبرزها مسرحية "أبو ذر الغفاري" ، "موت وحياة أحمد بن سعيد" ، "المخدوعة". و " حياة بين قوسين ". كما ألّف خمس مسرحيات، مُثلت كلّها ولم تُطبع في كتاب بعد. كما أعدّ أكثر من عشرين نصاً مسرحياً، مُثّلت أغلبها، ولم يفلح في تمثيل البقية الباقية

في عام 1968 انتمى هادي الخزاعي إلى فرقة (نقابة المواد الغذائية والجلدية) حيث ومن المعروف في تلك الفترة أن لكل نقابه واتحاد وجمعيه لها نشاطها الفني والاعلامي من خلال الفرق الفنيه التي ترعاها وتعين من يديرها..... ومن هنا وجد بعض الفنانين الملتزمين طريقهم الى هذه التجمعات ليشقوا طريقهم في تمرير اعمالهم الراقيه التي تصب في خدمة الانسان من اجل الحريه ونشر الوعي الثقافي والفني لدى جماهير هذه الفئات الاجتماعية التي تهملها السلطه ونظام الفكر الواحد والاتجاه الواحد والحزب الواحد وابتعادا عن سيف الرقيب احيانا وتحايلا على السلطات الثقافية والقمعيه....
حيث قدّم نصاً مسرحياً اسمه " السر " اخرجه محمد زلال، وحصلت الفرقة من خلاله على موقع متميز بين الفرق المسرحية التابعة للنقابات وصولاً إلى (المسرح العمالي) .. التي لم يستمر فيها كثيرا نظرا لتزمت ادارة هذه الفرقة بمفاهيم لاتتفق مع توجهاته الفكرية والسياسية.
فرقة " مسرح الصداقة " كانت محطه مهمه في مسيرة الخزاعي الفنيه والتي كانت تابعة للمركز الثقافي السوفييتي في بغداد، وكما هو معروف، فإن هذه الفرقة كان لها مكانة خاصة في الوسط الثقافي العراقي. وقد استمر في العمل لدى هذه الفرقة منذ عام 1969 وحتى عام 1973، حيث تم إغلاق المركز الثقافي السوفييتي، وما تلاه من مضايقات وخنق لحرية الرأي والتعبير، وإلغاء ضمني لفكرة التعدد السياسي في العراق، وهيمنة الحزب الواحد. وقد أرست هذه الفرقة قيماً مسرحية جديدة آنذاك لما كان يسمّى في حينها بـ " مسرح الشباب "، ولعل أبرز خصائص مسرح الشباب أنه كان مسرحاً تجريبياً، ينزع إلى التحديث والتجديد، ولا يميل مخرجوه إلى السقوط في خانق " التقليد " أو تكريس السائد، والمكرر. ومن بين الأعمال المسرحية التي عُرضت آنذاك هي مسرحية " القضية " التي قُدمت على خشبة مسرح شبيبة الاتحاد الوطني الكردستاني الكائن في شارع أبي نؤاس. وقد أثّرت التقاليد والأعراف الفكرية والسياسية التي أرساها كوادر فرقة " مسرح الصداقة " بالجو الثقافي العام، كما ساهمت في تنوير أغلب المنتمين إلى هذه الفرقة التقدمية التي رسخّت الالتزام بالأفكار والمواقف السياسية التي تلبي حاجات وطموحات المثقف العراقي بشكل عام.(1)
فـرقة المسرح الشعبي
بعد اعلاق هذا المركز والفرقه التي تنشط من خلاله وتقدم اعمالها بدعمه ورعايته ....لم يجد الخزاعي وأقرانه من الفنانين الشباب أية فرقة مسرحية أخرى يلوذون بها سوى( فرقة المسرح الشعبي) والتي كانت متوقفة عن العمل لعدم حصولها على الدعم من السلطات آنذاك ... حيث لامكان لها ولامقر سوى انها فرقة مجازه ... اسميا
فقدموا طلبات الانتساب إليها، وكان رئيسها آنذاك الفنان جعفر السعدي، بينما كان سكرتير الفرقة الفنان إسماعيل خليل وفي ذلك الوقت كان العديد من الفنانين ينتمون إلى(فرقة مسرح اليوم) من بينهم جعفر علي " يرحمه الله "، ونور الدين فارس، وفاروق أوهان، وناظم شاكر، وعلي فوزي، وسعدية الزيدي، ومنذر حلمي، وأسماء أخرى مهمة في المسرح العراقي، أما فرقة " المسرح الشعبي " فقد كانت خاوية على عروشها، وكان آخر مسرحية قدمتها الفرقة هي مسرحية " الساعة الأخيرة " والتي اعتبرها المسرحيون العراقيون (مسرحية نحس) لأن الفرقة لم تُقدم بعدها أي عمل مسرحي يُذكر.(2)
وعندما دخلت هذه المجموعة الشابة التي ضخت دماءً جديدة في الفرقة التي لم يكن لديها مقراً فاستأجروا شقة في (عمارة الأخوان) الكائنة في شارع السعدون،.. وكان معهم الفنان فارس الماشطة الذي اشترك في مسرحية " سيرة أس " لبنيان صالح حيث قدموها على مسرح بغداد.
هذه الفرقة التي كانت تستقطب الكثير من الفنانين الشباب والمتطوعين من الشبيبة، تكاد تكون مغلقة لأن هيئتها الإدارية ، وهادي الخزاعي كان احدهم كانوا يدققون كثيراً في طلبات الانتساب إلى هذه الفرقة، لأن الفرقة ضاقت بمنتسبيها، ولم يعد لديهم مكاناً يقدمون فيه عروضهم المسرحية. وبعد أن قدموا مسرحية " سيرة أس " لم تمنحهم الجهات الرسمية مسرحاً لكي يقدموا فيه عروضهم المسرحية بعد أن قدموا مسرحية " بهلوان آخر زمان " في المسرح القومي.
وبعد النجاحات الكبيرة التي حققتها هذه الفرقه وكسبها لجماهير واسعه لمتابعة اعمالها، مما حدا بالسلطات الرسميه الى تهديدهم ومضايقتهم وتمنعهم بل ترفض حتى الموافقة على السماح لهم في دخول المسارح واقامة عرورضها لكنهم أدركوا بأن هذه الرسالة التي ستصبح نهجاً لاحقاً لسلوك هذا الحزب الشوفيني الواحد الذي قامر بالبلاد والعباد معا.ً غير أن التهديد المروّع قد أفادهم بالتفكير الجدي بتأسيس مسرح خاص بهم، وهو (مسرح الستين كرسي) ولم تكن هناك مسارح كثيرة فعلاً باستثناء مسرح بغداد. (هـــذا المسرح له قصته المثيره حقا سنفرد لها مقالة أخرى لاحقا)
قدم الفنان هادي الخزاعي اعماله من خلال هذه الفرقه المهمه آنذاك نظرا لتميز اعمالها وتكاتف اعضاءها والذي كان للخزاعي دورا مهما فيها وكونه ايضا احد اعضاء هيئتها الاداريه.... حتى مغادرته العراق عام 1979

تجربة المسرح اليمني

كانت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هي أكثر المنافي استقراراً بالنسبة إلى الفنان هادي الخزاعي، ففيها كتب العديد من النصوص المسرحية لم يبقَ الخزاعي في اليمن سوى سنة ونصف السنة، لكنه
قدّم خلال هذه المدة القصيرة نسبياً عدداً مهماً من الأعمال المسرحية، وفي موسم مسرحي واحد فازت الفرق التي كان قد ساهم معها في أعماله كمخرج ومؤلف بثلاث جوائز ولعل مسرحيتا " أبو ذر الغفاري " و "المخدوعة " من أكثر المسرحيات التي حضت بالعروض التلفزيونية على طول تاريخ المسرح اليمني وقد تجاوزت حدود اليمن إلى الجالية اليمنية في بعض دول الخليج...
أسس الخزاعي هناك " فرقة الثقافة " التي قدّم من خلالها بعض الأعمال المسرحية. وفي ظل هذا الجو الصحي حقق الخزاعي ما يسمى بالمسرح الجوال أو المتحرك الذي قدم عروضه في العديد من المدن اليمنية.

مسرح الأنصار
على رغم النجاحات المتلاحقة التي حققها الخزاعي في اليمن إلا أن قناعته الشخصية، وإيمانه السياسي التام، هما اللذان دفعاه لأن يغادر اليمن إلى كردستان العراق. ويمكث فيها تسع سنوات بالتمام والكمال. حيث ساهم مع مخرجين آخرين في إنشاء ما يسمى بـ " المسرح الأنصاري " وهو مسرح حركة الأنصار الشيوعيين العراقيين الذين اتخذوا من شمال العراق موقعاً لمقارعة النظام الشمولي في بغداد. في هذا المكان المنعزل كانت الحياة أقرب إلى المجتمع الذكوري، كما يمكن تسميته بالمجتمع أحادي الفكر " لأن الأنصار المقاتلين كلهم شيوعيون، مجتمع يكاد يكون أقرب إلى " الكومونة " حيث يسود نمط الحياة العسكرية، في الأكل والشرب والملبس والقتال وما إلى ذلك، لا أحد يفكر بالمدينة أو بكسب العيش. في هذا المكان أراد الخزاعي أن يقدّم عملاً مسرحياً يشاهده مجتمع الأنصار المؤلف من أناس ينحدرون من مستويات ثقافية عالية، فأغلبهم من حملة الشهادات العليا، وبينهم الأستاذ الجامعي، والطبيب، والمهندس، والمدرس أو الذي يجيد القراءة والكتابة في أضعف الأحوال.
في ظل هذه الظروف الصعبة أنجز الخزاعي عدداً من الأعمال المسرحية، وأقام بمساعدة رفاقه عدداً من الاحتفالات بمناسبة يوم المسرح العالمي، وسواها من المناسبات الثقافية والوطنية بالرغم من قساوة الجو البارد، وانعدام التيار الكهربائي. ذات مرة سأله بعض رفاقه عن كيفية الاحتفال بيوم المسرح العالمي عندما كانت الحرب العراقية- الإيرانية في ذروتها، والطرق مقطوعة بفعل الثلوج، والقصف المتبادل بين الطرفين المتحاربين. . فما كان منه إلا أن قلّب عدداً من مجلة " الكرمل " ورأى فيه مصادفة نصاً يحمل عنوان " حرب في متحف البرادو " للشاعر الأسباني التقدمي روفائيل البرتو، فاختار جزءاً منه، وقدمه بعد أجراء بعض التمرينات،
وقدم العمل ضمن طقس مسرحي شديد الخصوصية، إذ قدمه إلى كل الموجودين في تلك القاعدة الأنصارية الصغيره.
وفي ظروف أخرى قدّم الخزاعي أعمالاً مسرحية على سفوح الجبال حيث كان يمهّد مع رفاقه الأنصار سفح الجبل، ويحيط هذه المساحة المُمهدة بالبطانيات، ويصنع منها خشبة لأعماله المسرحية، ومن بين الأعمال المهمة التي قدمّها في هذا المضمار هي مسرحية " عربة الغجر " لبوشكين، وفصل من رواية " اللاّز " للطاهر وطار، بالتعاون مع مسرحيين آخرين كان لهم حضور مميز مثل سلام الصكر وعدنان اللبان، وعلي رفيق، ولطيف حسن، وحيدر أبو حيدر، وأيسر الابنة الصغرى للفنان خليل شوقي وآخرين. هذا هو جانب من مسرح الأنصار بتوصيفاته المختلفة.(3)
عوده الى اليمن
وعندما غادر الخزاعي كردستان، وعاد إلى اليمن حيث قدّم عملاً مسرحياً جميلاً بعنوان " نزهة الجبهة " والذي استرجع من خلال تلك الفرحة المسرحية، المتعة الحقيقية للإنسان حينما يصطف إلى جانب شعبه ووطنه، ولا يخونهما في الظروف الصعبة.
لقد استثمر هذا الفنان كل الفرص التي أُتيحت له، ولم يبخل بأي جهد، مستثمرا ثقافته واختصاصه الفني في خدمة شعبه ووطنه وهو العليل اليوم حيث يعاني من مرض السكري ( نتمنى له الصحه العامره)ولعل الشيء المثير في قصة المخرج هادي الخزاعي أنه ترك في اليمن زوجته وطفلته التي لم تجتز عامها الأول إلا ببضعة أشهر، وذهب إلى كردستان مقاتلاً الدكتاتورية، ولم يعد إلا بعد تسع سنوات تعرّض فيها لمخاطر عديدة بحيث لم تستطع ابنته الصغيرة أن تستوعب أن هذا القادم هو أبوها الذي لم يكن يتصل بهم حتى عبر الرسائل الخطّية خشية أن تقع إحداها بيد أجهزة المخابرات العراقية، ويحدث لأهله ما لا تُحمد عقباه.
الخزاعي في منفاه الاخير
يعيش الفنان الخزاعي منذ عدة اعوام في هولندا ولازال نشطا في مجاله المسرحي والثقافي من خلال تاسيسه للنادي الثقافي في المدينه وبعض المؤسسات العراقيه الاخرى حيث قدم العديد من المسرحيات اخراجا وتمثيلا وتاليفا نالت الكثير من استحان الجاليه العراقية في هولندا وبعض الدول الاوربية والاسكندنافيه والامسيات الثقافيه المهمة اضافة الى احياءه الاحتفال في يوم المسرح العالمي في كل عام ...
لازال ينشط في الكتابة في الشان الثقافي والسياسي العراقي مناصرا شهبه ووطنه الذي طالما حلم ان يكون عراق ديمقراطي يشدو الحرية تحترم فيه حقوق الانسان في العيش بكرامه بعيدا عن سياط الجلادين .
قــاسم حســن
[email protected]
(1)ـ(2)(3) من مقالة الكاتب عدنان حسين أحمد عن حديث الفنان الخزاعي في ندوة ( المسرح والديمقراطيه) في لاهاي



#قاسم_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2-المغيـــبون
- لاتنسوا هذا الفنان سامي كمال
- لنبقى في صلب الموضوع
- إسلامهم الدموي
- من التجارب المسرحية في المنفى
- ُطُبــِعَ العَـلمْ .. عِينَـك ..عِيـنَـك!!
- عنــاويـن .. لا تحتــاج الى تفاصيـــل.. في المشهد العراقي
- الــدم ... الـقــاســم المشــترك
- يـاقـمـه .... يــابطيــخ
- عـام يمضي ..عام يـأتي .. ماذا ينتظرون؟
- Google ربـــع قـرن .. في ماكينة الـ
- فـَخْـرا ً... فخري
- مـُـزهـِـرُ رَغـــم الـجــِـــراح...
- ماذا لـــو كــان .. مالم يــكــن !!!؟؟؟
- الفيدرالية.. أرقى نظام ..لأرقى شعب تبسيط.. لفهم الفدرالية .. ...
- نحـــن بحـاجة الى( ديـكتـاتـور) أبـــوي!!؟؟
- لا شـكـوتي فـــاد ت .. لاضحــكتي عــادت .. ولا دمعـتـي زالــ ...
- من أصدر القرار 137 .. وكيف؟ ويبــدو أن القـرار.. مشؤوما !! و ...
- ما مغزى قضية شمعون دنحو وتحامله على الأكراد...؟


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - المغيبون 3