أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جان نصار - عزيزي الاستاذ قاسم دللوني المحترم














المزيد.....

عزيزي الاستاذ قاسم دللوني المحترم


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 17 - 17:51
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


عزيزي الاستاذ قاسم دللوني المحترم
في ظل تدني المستوى الثقافي لدى فئات عريضه من مجتمعاتنا العربيه والهجمه الشرسه على الكتاب التنورين والمبدعين وتأمر قوى الظلام والرجعيه على المثقفين اليسارين العلمانين الواعين لقضايا التحرر لشعوبنا والمتربصين لقوى الشر والارهاب والعنصريه الطائفيه أرى انه يتوجب عليك يا استاذ قاسم محاجنه المحترم ان تبقى متخندقا معنا في مواقع الحوار مهما كانت الظروف والاسباب وذلك من قبل التزامك الادبي والثقافي والاخلاقي في اكمال مشوارك التنويري للمصلحه العامه وان تترفع عن كل ما يحول عن ذلك من اسباب ومسببات. ان كتاباتك هي تشريف وليست تكليف.
اطن هيك كفايه لموضوع الانشاء وفذلكة الكتابه الجاده اللي انا اتقنها لكني اجدها صف حكي بلا روح وابراز العضلات الادبيه والفشخره واللي جنابك تعشقها وبدك نصوص مش شخوص وبتقيمنا حسب مزاجك لانناغير متمكنين من اللغه وقواعدها ولغتنا ركيكه وافكارنا ضحله ومع ذلك موقع الحوار بنشرلنا كل ما نكتب وانت رافض لهذا اصلا هذه احدى بديات حردك.ثم تطورت وصارت الاسماء والكتاب والكاتبات وبعدها اليوم صارت الطائفيه والعنصريه.
اعترف اني احيانا صدامي وبعيد عن المداهنه والتجميل والرتوش لا تعجبني ولربما تغضبك كلمتي لكني اعتذر على صراحتي من باب معزتي وتقدري واهتمامي بما تكتب انت والاخرين.وقد ترددت كثيرا قبل ان اكتب الا اني قلت في نفسي اعقل وتوكل.
انت لا تكتب لادارة الحوار انت تكتب للقراء واللهم لاحسد لديك الكثير من يتابعونك واترك القراء ليكونوا الحكم. وبعدين احنا متفقين ان ادارة الحوار مشكورين هم مجرد متطوعين ومع هيك مش مقصرين ومن الصعب يكونوا كاملين والتعامل مع كتاب جادين وملتزمين وساخرين ونرجسين وطائفين ومزاجين ويسارين وعلمانين ومتزمتين ويمينين ومصرين وعراقين وفلسطينين وسورين و و و يعني بالاخر بدك الله يعين.
اعتقد انك طرحت بوينت بالعربي وجهة نظر وفهمنها الرساله وصلت وحبيت تشوف ردة فعل القراء والكتاب ونجحت .
مش عارف كيف كل واحد راح يقيم .ممكن البعض يقول غرور او تعالي او عقدة نقص بدك تثير جلبه واهتمام لانك اكثر من مره طرحت هذا الموضوع.
الموقع مجاني خدامتي غير متحيز بأمتياز يعني ثوره او شلليه او انقلاب غير وارد ومش من مصلحة القراء والكتاب.
العقاب لمن للقراء لنفسك لمتابعينك ام للحوار او نكايه وحبكت.
ما المانع ان تكتب في الحوار ومواقع اخرى ولا اعتقد ان الموقع يمانع وهناك الكثرين مما يفعلون ذلك ولن اذكر اسماء.
هل انت من جماعة خالف تعرف لاننا عرفنا ذلك ام تعمل لنفسك دعايه واعلام.
انت في بعض كتاباتك قلت انك لا تترزق من الكتابه وهناك من يدفع للكتاب والكتابه المرتزقه. .داخل طنيب عليك عرفني على مواقع او صحافة الدفع وسأكون كاتب ماجورمسيح جوخ درجه اولى لاني سئمت المثاليه واصبحت هالايام متحرر من كل قيمي الاخلاقيه وبايعها براس مالها هل من سميع لك وللجميع ان ترشدوني.
لن اكرر ما كتبه لك محبينك والتعليقات الايجابيه لكني سأشاكسك مثلما انت تشاكس وهو استفزاز واضح ومتعمد ومقصود لاتتراجع توقف عن الكتابه.
لاجابتي هناك احتمالان اما ونكايه بي وبأمثالي ستستمر بالكتابه.او انك بالفعل سوف لا تكتب الا ردا على استفزازي ووقاحتي بمقال ومقالات وهكذا ستبقى معنا ونكتب ونشاكس ونطرح افكار وقيم واهلا بك معنا دائما.
كان هناك قبل عامان كاتب اسمه سامي بلعيد وكنت من متابعيه وهدد الموقع اكثر من مره وتقريبا نفس اطروحاتك واخيرا توقف عن الكتابه واعتقد ان الخساره كانت له وليست للموقع وهذا رأي .
ختاما أي كاتب عنصري مستفز نتجاهله ونطرح كتاباتنا الانسانيه رغم وجوده في الموقع .
كل ما كتبته هو من باب محبتي وتقديري لما تكتب ولو انني افتقر الى اللباقه.
انا اذا فكرت بالتوقف عن الكتابه ساتجه للرقص التعبيري رغم اني اليوم لا استطيع حتى المشي.
على فكره انتقلت للعيش الى سيبيريا فقط للعلم والاحتياط



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رشة اخبار
- احترنا يا قرعه من وين نبوسك
- اليوم العالمي ضد الضوضاء
- زوجك من النوع النكد؟ ليش في انواع تاني
- الفلسطينين ومصالحة مكرها اخاك لابطل
- نكد النسوان وراثي جيني ام مكتسب
- الكتابات والمقالات الساخره
- دللوني يا جماعة الحوار والا بحرد
- المفاوض الفلسطيني يلدغ من الجحر مرات ومرات
- انتلجنسيا اليسار والماركسين ملوك التنظير والنقد
- داء النقد البناء لاصلاح الداء
- الطب البديل المكمل 2
- للمتزوجين فقط....نصائح من البابا
- افضل وسيله للدفاع هي الهجوم
- الطب البديل المكمل
- مين الصوت اللي اجمع عليه الوطن العربي
- تمنيات يا ريت في قمة الكويت
- مقال مش مهم وساخر على الاخر
- تداول السلطه بشكل عام وللاحزاب بشكل خاص
- اي شئ في العيد اهدي اليكم يا رفاقي الشيوعيين العراقيين


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جان نصار - عزيزي الاستاذ قاسم دللوني المحترم