أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحجوجي - دفاعا عن التاريخ... فضحا لازلام النظام والظلام















المزيد.....

دفاعا عن التاريخ... فضحا لازلام النظام والظلام


محمد الحجوجي

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 17 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دفاعا عن التاريخ...فضحا لازلام
النظام والظلام

ليس مثيرا او غريبا هذا الوضع وسياقات هجوم النظام القائم والقوى الظلامية على الحركة الطلابية المغربية ومن خلالها الهجوم على فصيل النهج الديموقراطي القاعدي الفصيل الماركسي اللينيني المستقل من داخلها والقيادة العملية والمادية والميدانية لنضالات الجماهير الطلابية اذا ما ربطناه بمنطق التناقض وطبيعة الصراع التناحري الذي يضبط العلاقة في اطار منظومة الصراع الطبقي باعتبار الحركة الطلابية المغربية احدى روافد حركة التحرر الوطني واحدى القلاع المتينة التي انكسرت وتنكسر وستنكسر عليها مخططات النظام القائم التي لم يكتب لها النجاح رغم تطبيل قوى الاصلاح ولا هجومات قوى الظلام ووجها الاخر للهمجية القوى الشوفينية الرجعية.
فاذا كان النظام القائم و ووجهه الاخر الظلام والشوفين مستمر في الهجوم من خلال الاغتيالات السياسية (نور الدين عبد الوهاب- احمد بنعمار-محمد الفيزازي...) والاعتقال ازيد من 90 طالبا معتقلا خلال السنوات الثلاث الاخيرة فان الجديد اليوم هو دخول اطراف جديدة تلبس لبوس اليسار في الهجوم على الحركة الطلابية والطلبة القاعديين من خلال توظيف الاشاعة المغرضة والخطابات الشعبوية المقيتة من مثيل اشاعة ثقافة حقوق الانسان بدل العنف والعمل الوحدوي بدل الاستفراد ....والكثير ...الكثير من التعابير اللغوية المتسترة بستار ات حقوقية وشبيبية ...لذوات سياسية عاجزة عن الفعل المادي وسط الجماهير الطلابية وتعكس قزميتها السياسية ووضع الانكماش التنظيمي الدي تعيشه ذاتيا او في العلاقة المباشرة بالاطارات التي تستخدمها في الهجوم على التجربة والتاريخ بدل الهجوم على النظام لكسب مواقع في العلاقة مع الجماهير الشعبية.وهنا وجب التذكير ان هذا الاصطفاف الجديد الموجه ضد الماركسيين اللينينيين من داخل الجامعة مشكل ممن انسحب بمحض ارادته من نضالات الجماهير الطلابية بعدما تامرعليها مع النطام ومنهم من لفظته الجماهير الطلابية رغم خطاباته الثورية التي انفضحت وانكشفت للعادي والبادي في سياق معارك الجماهيرا لطلابية ومنهم من يحاول البحث لنفسه عن موقع من داخل الجامعة المغربية ولو من باب السلطان بعدما فشلت محاولاته المتكررة في السطو على ثراث وارث وتجربة النهج الديموقراطي القاعدي سر وعلنا ...عنوانا و شعارا...اسما ومسمى.
-1- بصدد الوان صورة الهجوم الجديد-القديم.
لعل محاولة رصد ابعاد هذه الصورة الجديدة والوانها وسياق رسمها لن يستقيم الا اذا ما فهمنا ان سبب وجودها التاريخي ارتبط بفشل ذريع لشوطين سابقين ارتبطا بالهجوم الفاشستي للنطام والقوى الظلامية خلال مرحلة التسعينات من القرن الماضي وبداية الالفية الثالثة ولا يزال مستمرا وهجوم العصابات الشوفينية الرجعية الحديث العهد .
الصورة اليوم مؤثثة بزواج متعة ثلاثي الابعاد تختلط فيه المواقع وتذهب في ضدالتناقض في صيغته الرئيسية ولا الثانوية لكنها تتفق في المطلب :نصب المشانق للثوار واعداد الصحائف الجنائية للمناضلين قصد اعتقالهم ومن ثمة محاكمتهم في محاكم النظام وعلى مستوى الاليات : باتفاق الاطراف الثلاثة على اعادة الاواكس للجامعة لضبط وقمع الطلاب وتسهيل امرهم في تطويع الحركة وفق اجنداتهم البعيدة عن هموم الطلاب وعلى مستوى التبريرات :مواجهة العنف وحق الوجود للكل وعلى مستوى قنوات التعبئة والتحريض:التي توزعت بين الرسائل الحزبية والبيانات الحقوقية وبهرجة التلفزة النظامية واستغلال النفوذ الحكومي ولو بدموع التماسيح .اما الادوار: فتفرعت بين من يبيض الارض للنظام والظلام ومن يلعب دور الضحية ويداه لم تجف من دماء الشهداء ومن يمول اعراس وولائم القمع والاعتقال على مراى ومسمع من الناس.
فعلا قد تبدو الصورة مكتملة المعالم والخطة مدروسة التفاصيل والاخراج على قدر كبير من الحرفية والقذارة السياسية وقادرة على تمويه الراي العام وخلق حالة اجماع على قاعدة تحقيق الاستقرار بالجامعة ولو بمخططات النظام لان السؤال بالنسبة لهذا الثلاثي الهجين يتارجح بين سؤال الوجود السياسي بعدما فشل التجمع وانكمش الامتداد بقوة الموضوع وارتفاع سقف الجماهيرفي دينامية النضال وبين سؤال تدبير وضع الذات بعدما انفضحت على قاعدة انتظارات الشعب المغربي بعدما ماتت التماسيح واختفت العفاريت ومعها انقضى اجل البهلوان الدي اصبح يبكي الناس بدل اضحاكهم وبين سؤال زمن كشف الحساب مع من شدوا بالنواجد على النضال ضد مخططات النظام في مواقع وجودهم وساهموا في بقاء النضال من داخل حركة 20فبراير ولم يرضوا بتطويعها وترويضها .
-2- دفاعا عن التاريخ.
في سياق توضيح التضحيات الذي قدمتها الحركة الطلابية انصافا لها ولقيادتها العملية في العديد من مواقع النضال والصمود مكناس-اكادير- فاس- تازة- مراكش-الراشيدية-.....ساقتصر فقط على السنوات الاربع الاولى من العشرية الاولى من القرن الحالي وهذا ليس اختصارا للتضحيات ولا تحجيما لها بقدر ماهو ارضاء اخواطر ونزوات العديد من المنتسبين الجدد للنضال الذين اصبحوا يرمون من يتحدث عن سنوات المعطي وبنعيسى والعزوزي وزبيدة والاجراوي وشباضةوالحسناوي والساسيوي ...بالبكاء على الاطلال والعيش على انقاضها في هجوم سافر على التاريخ والذاكرة النضالية للحركة الطلابية المغربية والشعب المغربي انه قدر الانتهازيةالتي نسيت وربما تناست حجم الهجمات التي كانت الجامعة مسرحا لها وما تبعها من تدنيس للحرم الجامعي وتنكيل بالمناضلين والزج بهم في غياهب السجون التي تعرضوافيها لابشع انواع التعذيب دون ان تتفتق عنجهية المدافعين عن حقوق الانسان ولا من يريد جامعة العلم والانفتاح وهلم جرا من شعارات التعاون والقبول بواقع الحال كما لوانه قضاء وقدر ويجب القبول به الى حين.
وهنا ساعمل على ابراز بعض المحطات وليس كلها من القمع والعنف الرجعي الذي مورس في حق الجماهير الطلابية والتي كانت قيادتها العملية والميدانية لمناضلات ومناضلي النهج الديموقراطي القاعدي او على الاقل مشاركين فيها في اطار معارك الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ربما كان درسا للمرتزقة للعودة عن غيها.
*الهجوم على جامعة ابن طفيل بالقنيطرة من قبل النظام القائم مرتين ترتب عنها العديد من المعتقلين 05 منهم لازالوا لجدود اليوم قابعين في سجون النطام هذا دون اغفال حضورالزاون للقوى الظلامية في تكسير معركة الحي الجامعي بل من خلال حضور الظلامي الخلفي في احدى الانشطة المشبوهة في الوقت التي كانت الجامعة مطوقة بقوات القمع واكثر 20مناضلة ومناضل متابعين في السجن او السراح.
*الهجوم على موقعي الشهيدين الدريدي وبلهواري و الكاديري واحمد بنعمار بمراكش والشهيد نور الدين عبد الوهاب باكادير من قبل تارة النظام القائم واخرى من قبل العصابات الفاشستية التي نصبت محاكم للتفتيش في حق المناضلين واخرى من قبل العناصر الظلامية والتي كانت حصيلتها عشرات المعتقلين السياسيين وعشرات المعطوبين وحرمان الرفاق لمدة تزيد على السنة من حقهم في الدراسة على مراى ومسمع من الجميع مع استحضار هجوم البلطجية على موقع مراكش المدعومة من النظام واعتقال 21 مناضل اوطامي على خلفية معركة اطادير الاخيرة.
*الهجوم على الجماهير الطلابية بالكلية المتعددة الاختصاصات بتازة على ارضية معاركها المطلبية اوفي اطار تفاعلها مع معارك حركة 20فبراير او الجماهير الشعبية وما كلفته من اعتقالات كلفت المناضلين عشرات السنين ولا يمكننا الا ان نذكر الرفيق المناضل الحماني المحكوم ب06 سنوات ومعركة الاضراب عن الطعاماللمناضل الرفيق عزالدين الروسي .
* موقع الشهيد الحسناوي المغتال من قبل العصابات الشوفينية بالراشيدية بتامر مع اجهزة النظام الطبقي والذي تعرض لهجومات متكررة وحصار متكرر للنظام والقوى الشوفينية الرجعية ترتب عنه حرمان المناضلين خلال موسمي 2012و2011 من الحق في الدراسة بموازاة حملة اعتقالات في صفوف المناضلين ونذكركم بمعركة الامعاء الخاوية التي خاضتها مجموعة الرفيق العليوي لمدة 84 يوما والتي تستمر لحدود اليوم من خلال الحكم الاستئنافي في حقهم بسنة سجنا .
*موقع الشهيد الساسيوي المغتال منقبل القوى الشوفينية الرجعية بمكناس والذين استمرت غاراتهم الاجرامية لحدود السنة الفارطة والمواكبة بولائم قمع للجماهير الطلابية –معركة الحي الجامعي- وحملة اعتقالات في صفوف المناضلين الخمسة المعروفين بمعركة الاضراب عن الطعام التي بلغت 114 يوما وكانت اخر حلقاتها الاحكام الصورية الاخيرة التي كانت حصيلتها 12 سنة سجنا نافذة لاربعة منهم قضوامنها 18 شهرا لحدود الان وستة اشهر موقوفة التنفيذ في حق واحد بعدما قضى هو ايضا 18 شهرا معتقلا وستة اشهر موقوفة التنفيذ في حق اثنين توبعا في حالة سراح.

*موقع الشهداء بظهر مهراز زبيدة-الاجراوي-العزوزي-بوعبيد-الفيزازي-بنعيسى والتي كان موضوع هجومات متكررة من قبل قوات القمع –الهجوم على معرك الطلبة ضد بنود التخريب الجامعي..........- وبلطجية شباط –هجوم البلطجية على الجامعة مع قطع التيار الكهربائي يوم واحد قبل مهزلة الاستفتاء حول الدستور- وعصابات الظلام-تنظيم حفل ديني ليلة تنظيم ندوة حول حركة 20 فبراير ايام 12/123 ابريل2011- في سياق تكسير معارك الجماهير الطلابية ووقف مشاركة الجماهير الطلابية من المشاركة في نضالات الجماهير الشعبية والعمل على عزلها عن المشاركة في نضالات حركة 20 فبراير-محاصرة الجماهير الطلابية وقمعها اثناء النزول للمشاركة في تظاهرات حركة 20فبراير/ تدخل القوى القمعية لمنع ندوة حول حركة 20فبراير مارس 2014- لتكون الحصيلة كما هو معتاد عشرات المعتقلين ومئات السنين من سنوات السجن وعشرات المعطوبين ونذكر احدهم الذين تداولت جل وسائل الاعلام صوره وهو مكبل اليدين الرفيق بوبكر الذي لازال لحدود الساعة يعاني من تبعات التنكيل الذي تعرض له هذا دون نسيان شهادات المعتقلين وما تعرضوا له من تعذيب شهد عليه الداخل والخارج وهوموضوع تقارير حقوقية دولية.
-هذا هو التاريخ المكتوب بدماء الشهذاء وسنوات السجن فلماذا تتناسوا التاريخ ؟ولخدمة من؟اين كانت بياناتكم ورسائلكم؟اين انتم من حقوق الانسان؟اين كانت سيوفكم انذاك ام تم تخزينها حتى طالها الصدا لتسحبوها هي وجه المناضلين والتاريخ؟
-3- مسوغات الهجوم وسياقاته
ان الهجوم الذي تعرش له فصيل النهج الديموقراذي القاعدي اليوم ماهو الا حلقة جديدة من حلقات القمع والمنع الذي تعرض له المناضلون الماركسيون اللينينيون في سياق نضالاتهم الى جانب الجماهير الطلابية من طر ف النظام القائم ووجهه الاخر القوى الظلامية والشوفينية الرجعية وممارسة لصيقة بالقوى الاصلاحية والتحريفية في اطار الخدمات التي تقدمها للنظام في سياق البحث لنفسها عن موقع تفاوضي احسن اوتامين وجودها السياسي في موقع ما علما بان المتغير هو شروط هذا الهجوم ومسوغاته بالنظر لكل مرحلة تاريخية مراحل الصراع.
اما بالنسبة للهجوم السافر على التجربة القاعدية والمناضلين القاعديين وعلى مواقع الصمود النضالي الذي نعيشه اليوم الذي يعتبر عقابا لهم عن خروجهم عن الاجماع اجماع الاصلاح المنمق بثقافة حقوق الانسان فيمكن في اعتقادي ربطه بالمسوغات التالية التي يمكن اجمالها في:
*العمل على تحجيم دور فصيل النهج الديموقراطي القاعدي ومن خلاله الحركة الطلابية المغربية من خلال ادخله دوامة الانغلاق على الذات في اطار اما صيغة تحصين الذات او الدفع بف نحو مستنقع المراجعات قصد تطويعه سياسيا خصوصا وانه اصبح قاطرة قوية في النضال من داخل حركة 20فبراير واستطاع ربط قضاياه مع قضايا الجماهير الشعبية مما جعل القضية دات بعد شعبي وضمن لها بعدا ومضمونا جماهيريا في اشكال النضال ونذكر هنا قضية المعتقلين السياسيين ومعاركهم من داخل السجون الرجعية- الاشكال النضالية التضامنية مع الجماهير الشعبية على ارضية مطالبها المادية والديموقراطية- النضال المناطقي من اجل الحق في المنحة وغيرها من مطالب الطلاب....
*بعدما فشلت اللجان الانتقالية والحوارات الفصائلية والندوات في جر الحركة الطلابية ومن خلالها الفصيل الماركسي اللينيني المستقل الى مستنقع الردة فان الهجوم الحالي هواحدى الاليات قصد تطويع الحركة للقبول بانصاف الحلول من خلال محاصرة الفصيل وفتح الطريق المعبد للقوى الاصلاحية والجوقة التحريفية لاحتلال مواقع متقدمة لاتتعدى في افقها مؤتمر بيروقراطي مزين بشعارات الدفاع عن الحريات النقابية والسياسية وثقافة حقوق الانسان.
*هجوم اليوم هو كشف حساب مع الحركة الطلابية المغربية ومناضليها على خلفية الدينامية السياسية والنضالية التي منحوها لحركة 20 فبراير و التهمة الموجهة لهم في هذا الاطار هي تهمة فضح وكشف من عمل منذ اليوم الاول على العمل على توجيه الحركة و تسقيفها قصد جعلها الية للتفاوض والمساومة السياسية من خلال المجالس واللجن ومن جهة اخرى هو التصميم الحثيث للنطام على اجتثاث الحركة بعدما عجز بهلوانه بنكيران على تدجينها ولنا في الكلام الذي سيق عن مشاركة الحركة في المسيرة العمالية ليوم 06 ابريل وحجم القمع الشرس الذي جوبهت به الحركة حير دليل على قولنا هذا.
*ان حالة الانكماش التنظيمي والسياسي الذي اضحى يعيشها احدى الفصائل السياسية المحسوبة على اليسار المشارك في هذا الهجوم القذر على الفصيل بعدما تبخر حلم التجمع وتقلص تاثير الاطارات التي يسيطر عليها وبعدما خذلته جماعة القتل والاجرام رغم عمله الدؤوب على تبييض وجهها سواءا في اطار حركة 20 فبراير و الندوات المشبوهة او الغزل السياسي والدعوات المكشوفة لهم من طرف قياداته كان دافعا له للهجوم من اجل تقديم صكوك الطاعة لهم جميعا و تحديد موقعه الحالي والمستقبلي في خريطة التحالفات السياسية.
*ان الدعاية المكشوفة والمغرضة التي كان موضوعها هذا الفصيل سواءا عبر الرسائل او التلفزة او الجرائد الصفغراء والتي تقمصت خطاب المظلومية عبرالبكاء تارة والمناداة بنبذ العنف تارة اخرى هي بمثابى تهييء الراي العام بالمجازر المومع ارتكابها في حق الحركة الطلابية و حجم المحاكمات التي تم ترتيبها للمناضلين .
لعل مجمل الوقائع التي طارحتها اليوم يمكن ان تكون قد كشفت جزءا يسيرا من الهجوم الدي يستهدف هذا الفصيل الماركسي اللينيني المستقل ويفضح ولو جزئيا مسؤولية كل طرف امام التاريخ ويحمل مسؤولية تحوير الصراع من العمل على اذكاء الغضب الشعبي المتنامي ضد سياسيات النظام الطبقية بدل العمل على محاربة المناضلين الذين يساهمون من موقعهم في تاطير الدينامية النضالية للجماهير الشعبية .
الحجوجي محمد



#محمد_الحجوجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة 20 فبراير ومازق قوى الاصلاح بالمغرب


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحجوجي - دفاعا عن التاريخ... فضحا لازلام النظام والظلام