نقد تناقض القرآن !

سيد كريستاينو...وربك ان اللة ليس له علاقه بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد...وانما هو بسبب الحشاش الذي الف هذا الكتاب الذي يدعى القران...فالحشاش يصاب بالهلوسات والنسيان...وهذا كان حال ابن أمنه فانه كان ينسى ما قاله قبل نصف ساعه ...فياتي الحديث الجديد مناقضا لما قاله قبل نصف ساعه فقط وخير مثال..{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (65) (وبعد نصف ساعه تقريبا)الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (66)}..الأنفال..وهذه واحده من اقوى الدلائل على ان حمودي ابن آمنه كان حشاشا سريع النسيان الى درجه انه نسى تاريخ ليلة القدر التي نزل بها الطلسم كما ادعى بسبب شجار بين اثنين لم يستمر اكثر من نصف ساعه!!..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت فسرت الايات بطرقة جيدة، ثم اقنعت نفسك بانك لم تفهم شيء، هذه غباء، المقصود بهذه الايات بان على الانسان الاقتصار على زوجة واحدة، وكل الشروح الأخرى تصب في هذا المعنى،

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اسأل نفسي : لماذا المسيحي يعبد إنسان بدائي (يسوع)؟ .
و بعد سنين من البحث و التنقيب ؛ أتضح أن المسيحي يملك دماغ (Brain) و لا يملك عقل (Mind)! .
المهم , الرد :
إن العدل الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه .

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما العدل المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء .
وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات .
وهذا هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، وهو الرأي الذي لا تذكر كتب التفسير غيره، ولا تعوِّل على قول سواه

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد ابو بدر القرآن رسالة من الله إلى الإنسان؛ لاأريد الدخول في أبجدية مفهوم و قواعد التواصل؛ الآيتان إستعملت فيهما نفس المفردات ؛ فكيف فهمت أنت و إستوحى لك معرفة العدل المادي و العدل الروحي ؛لكن الغريب هو إصرارك على تأويلك هو المفهوم والقراءة الصحيحة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما علاقتك بالتفسير؟ أنت تمارس التحربف والتزييف

رخص الاسلام في الزواج بأكثر من واحدة لمن استطاع ممن له القدرة المادية والجنسية

ولكنه لم يوجبها ونبه الى ضرورة العدل المادي في الحقوق والواجبات بين الزوجات

وهذا لايعد تناقضا

وحدد سقف التعدد يأربع. ومن يعدد باثنتان قليل نادر وبثلاث وأربع أكثر ندرة بل الظاهرة المنتشرة هي عدم استطاعة كثيرين وكثيرات الزواج

تلاااااح

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---