أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد عز العرب - التلذذ الراديكالى او ثورة الطبقة الوسطى















المزيد.....

التلذذ الراديكالى او ثورة الطبقة الوسطى


أحمد عز العرب

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 17 - 09:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التلذذ الراديكالى او ثورة الطبقة الوسطى
لا أظن يختلف معى الكثيرون أن الخيال الجنسى للانسان هو خيال من نوع فريد بل إنه عجب عجاب ألاخيلة جميعا ؛ لانه يتميز عليهم بإمكانية تحققه حسيا بعبوره من عالم الروح إلى عالم الوجود بصورة شبة كاملة مصحوبا بلذة ترضى الانسان ؛ عابرا فوق إختلاف اللغات و الاعراق و الاديان بل انه قد يكون أحد اكثر اشكال الوعى الانسانى قابلية للعولمة؛ ان انفتاح المخيلة الجنسية للمراهق المصرى على اخيلة اخرى لا مقموعة بل انها محققة و متجسدة لهو تحدى محير لا تقوى على علاج اثاره ثقافة الانحطاط القمعية مع عجزها عن السيطرة على تكنولوجيا المعرفة .
إن تاريخ ما يسمى بحضارة إلانسان هو تاريخ قمع غرائزه و بالأخص الغريزة الجنسية بهدف إنتاج المعرفة و الثروة و استمرار سيطرة السلطة و فكرتها لغاية لا يمكن بلوغها الا وهى معرفة الحقيقة المطلقة او خلقها خلقاً او إقامة الفردوس الارضى السعيد او العودة الى المتخيل المفقود . إن ثقافة الإنحطاط القمعية بما انها المنبع الاعمق لكل سلطات المجتمع و بما تمثله من كل ما وقف من قيم ضد حرية انسان و حقه الطبيعى فى الحصول على السعادة و المتعة و إرغامه ماديا و معنويا على القبول بواقع ترفضه فطرته الحرة ؛ سالبة منه روحه و مرهبة و جدانه مع تضليله بالكلية عن معنى الروح و الوجدان و الفطرة صاكة معانى هى النقيض لما تدل عليه هذه الكلمات . أن إعاقة ثقافة الانحطاط القمعية أبناء الطبقة الوسطى المصرية عن الانطلاق فى المسار الطبيعى للعب دورها التاريخى فى تحديث أبنية المجتمع و مقرطته و إنتاج المعرفة و الثروة و هذا بالتالى دفع الملايين من أبناءها لسلوك اوعر السبل وأكثرها جذرية الا و هى محاولة تفجير قيم هذه الثقافة من داخلها و نسف اليات السيطرة فيها بهدف إفقادها لأدواتها و الياتها القمعية رغم ما يشاع عنهم من عدم ثوريتهم و خنوعهم . إن أكثر اشكال ثقافة الانحطاط بشاعة هو شراستها فى التنظيم القسرى لنشاطات الفرد البيلوجية خاصة المتعلقة بالغريزة الجنسية و التى هى أصل وجود الذات الطبيعية و الناتجة عن العمليات الحيوية البيلوجية اللارادية التى لا تفهم ما القيم ؟ ما الاخلاق؟ و التى ليس للذات الواعية قدرة اكيدة فى ضبط إيقاعاتها ومدى إلحاحها فى عماء باطن إلانسان ؛ فكانت نتيجة هذا القسر الحتمية هو التشوه الكامل للملكات العليا للذات إلاجتماعية خاصة مع الفشل فى تعزية النفس بإنتاج الثروة و المعرفة بسبب فشل التنمية فى بلادنا و الذى يكون الآلم المُتحمل فى سبيل إنتاجهما ثمنا مقبولا لاستمرار إنتاجهما على إمل مؤجل بالتحرر النهائى و الارتواء الدائم وإلا فتحطيم الاسس التى يقوم عليها المعمار الاجتماعى و علاقاته يصبح حلا وحيدا للخلاص .

أن الخيال الجنسى بإمكانات تحققه المذهلة و إقترانه باللذة شكل تحديا قاسيا لثقافة الانحطاط و قيمها المهترئة فهو بمثابة ثقف اسود يبتلع داخل عوالمه الحالمة الآعيب ثقافة الانحطاط التى تضاد أصالة مبدأ اللذة كثابت لم تقدر كل صنوف القهر التاريخى على إخضاعه او تغيير طبيعته فالجنس جوهر لا يتغير و ما اثار آدم و حواء و هيجهما هو هو ما يثيرنا اليوم بدون زيادة او نقصان؛ بالاضافة الى رعبها من قدرات الخيال عموما و الجنسى خصوصا على الافلات من المصايد التى تشبك فى حبائلها الفطرة الانسانية الواضحة مع ميتافيزيقيا القهر و التى لا تعى اللذة الفطرية لماذا عليها الانصياع لها رغم دفعها المجتمع فى طريق مأساوى .
إن التلذذ الراديكالى و إلهه هو الخيال لهو محاولة ثورية لقلب آلية التسلط و عكس علاقات الإرغام التى قامت بين اللذة و نقيضها الثقافى لإعادة الاعتبار لمبدأ اللذة الفطرى الاعمى فى محاولة لنصرته على قمع الواقع الخارجى الغريب عنه على أمل قلب الهراء الذى تسمى ثوابته –الحضارة- راساً على عقب بعد ان بدأ تسليم السلطة فعليا للخيال .
إن إستمرار إستمناء و استرجاز ملايين المصريين رجال و نساء (عُذاب و متزوجين) فوق سن العشرين لهو لعنة سوداء أصابت ثقافة الانحطاط فى مقتل و دللت على قرب افولها الحتمى . إن سد مسارات طاقة الخيال الجنسى الطبيعية القابلة للتحقق بالممارسة الفعلية معجونة بالحب و الحنان كأحد ارحب فضاءات تحقيق إلانسان لذاته بتجربة يختبر فيها اشياء مدهشة تعزز تشبثه بالحياه مقوية عزيمته على العمل و الانتاج و الابداع ؛ إن سد وردم مجاريها الرقيقة بدبش الحرام المقدس أخرجها منحرفة عن مسارها المحفور بدقة من قبل و يا للعجب ثقافة الانحطاط نفسها؛ لقد أعفت ثقافة الانحطاط بفضل قصور إنحطاطها الذاتى و إستخدامها الجنس كشرنقة معسولة للسيطرة و التحكم و الاذلال لابناء الطبقة الوسطى المتعلمين و التى تكون ثورتهم من اخطر الثورات لو حدثت ؛ لقد اعفت الخيال الجنسى من الالتزامات التى تفرضها هى عليه او حتى الرهبة من تابوهات ظلت تحرسها كلاب حراسة الثقافة المرعبة وهى تدرك تحطم أدواتها القمعية واحدة تلو الاخرى و تعلم أنه لك يبقى لها لممارسة فاشيتها إلا السيطرة على السلوك الجنسى الظاهرى للخاضعين لها و المضحك المبكى انه بفضل هذا سيكون الجنس هو المدخل الثورى لتثوير فكرنا الذى اصابه العفن فى متون كتب الاسلاف .
إن هجرة الخيال الجنسى بحكم طبيعته الحساسة والمعقد أصلا من مستوى الحرام الثقافى المعتاد او ربما المشروع نوعا ما بسبب القيود المفروضة على الاتصال الفيزيقى بين الاحبة لان العوز الاقتصادى يلعب دوراً بالغا هنا لضعف المقدرة على توفير مكان ملائم لممارسة الحب وفق الشروط التى ترضاها الثقافة او حتى الزواج او ممارسته من خلف ظهرها و هذا ايضا يكلف الكثير فى المدن المزدحمة بملايين البشر ؛ هذا مع انفلات الاتصال الميتافيزيقى المتخيل على مستوى الفكر و إنكشافات كل انواع الوعى الجنسى على بعضها البعض بفضل التكنولوجيا و ثورة المعلومات كل هذا عولم الخيال الجنسى عولمة كاملة و هدم حواجز نابعة من التقاليد و الاديان داخل ثقافة الانحطاط ؛ لقد فر الخيال الجنسى الى الامام متجاوزا المرحلة التاريخية التى يحلق فى داخل إطارها الثقافى المحلى ويمكن القول ان فسقه و مجونة اصبح ثوريا مقارنة بما تتوقعه ثقافة الانحطاط من مقاومة او ما تحذره من مسارات قد يدلف اليها خلسة فتسد عليه الطريق ؛ فإنتقل بوقود القهر و الكبت إلى مستوى العربدة الجنسية الحرة الكاملة و هنا بدأت دائرة المتعة المفرغة فى الدوران دافعة المتعة دفعا قويا الى المزيد من النهم و تتحول ارتعاشات اللذة و سوائلها الى عواصف من الحمم الذهنية التى تصهر فى نار جنتها الافكار الزائفة عن الاخر و تثقف ثقافة الانحطاط بمطرقة مطلقة القوة ؛ لقد سقطت أخيرا سلطة الاب البدائى الاولى فى الشبكات العنكبوتية التى رقمنت كل شىء حتى اللذة ولكل هذا عواقبه فعندما يصبح العالم الافتراضى راسخا بما يكفى سيحل كليا و بشكل تلقائى محل ما يسمى بواقعى و سيطيح وقتها بأوهام ومعتقدات حيرت الافهام من شدة ثباتها بعدما تخلق الشخصية الجنسية للانسان من جديد قافزة فوق مفاهيم طاغية ستصبح وقتها بالية كمفهوم العورة ؛ مهيئة المجال للمتعة أن تفجر ثورتها الخاصة بدون الارتكان لاى قانون او قاعدة أو اى قيمة خارجة عنها او ليس من طبيعتها المتلذذة كأبنية المجتمع التحتية او شكل الملكية فيه ؛ صاعدة بسر سطوتها على الانسان سلمها الجهنمى متحمسة بنشوة جنونية مهدد عمود قديم من اعمدة المعرفة – أبنية القرابة الراسخة – محطمة بلا ادنى احساس بالذنب اكثر اطر الثقافة جذرية التى تعجز عن كسرها القوى الاجتماعية المقموعة فى اطار الفعل السياسى المباشر .
إن الولوج الى عوالم التلذذ الراديكالى المتخيلة لهو كسر لقيود قمع حضارية حيث لم تتح الفرصة لاغلب ابناء الطبقة الوسطى للعثور على فردوس جنسهم المفقود إلا داخل جنة التلذذ الراديكالى الاستيهامى ؛ فثقافة الانحطاط فى يأسها الاخير للبقاء و التحكم و السيطرة بعد ان فقدت الكثير من ادوات قمعها الفاشية بفعل العولمة حاولت تقيد الانسان بقيد كان من شؤمها المنحوس له طبيعته المجبولة على التلذذ بقيوده و إستهلاكها كلذة مزيدة ؛ إن التغير الحاد فى الجانب المعرفى المرتبط باللذة الجنسية مع استمرار قبض السلطة و الثقافة على السلوك الجنسى الظاهر للافراد لهو ميزان محكوم على قباءه مختلا بالفشل الذريع ؛ إن ارتقاء سلم الاستيهام الجنسى (الفنتازم ) ليس امرا سهلا خاصة مع فشل كل محاولات تحديث ابنية المجتمع اقتصاديا و علمنة الاطر السياسية و الثقافية ؛ إنه نوع من الصعود الى الهاوية التى ستلقى من حافتها ثقافة الانحطاط من ارتفاعات شاهقة .
إن الاشباع الطبيعى الفعلى للغريزة الجنسية أصبح مشروطا بالوضع الطبقى سواء بالنسبة للطبقات العليا بتوفر امكاناتها المادية او بالنسبة للطبقات الفقيرة بوجود الوعى الاكثر ثورية فالطبقتين العليا و الدنيا غير مقموعتين جنسيا او على الاقل ليس بنفس درجة قمع الطبقة الوسطى خاصة فى اكثر مراحل حياة الانسان اشتعال و حاجة للجنس سنوات المراهقة و الشباب ؛ هذا فضلا عن ان هذه الشروط صاحبها منع البغاء المشروع الآمن و انتشار الالحاد و اللادينية و العنوسة و كلها ظواهر متعالقة يمغنطها و يشدها لبعضها التلذذ الراديكالى الاستيهامى بغلاف غير منظور و ليس مستغربا ان تعلن شركة جوجل فى احصائاتها ان اكبر عدد سكان دولة فى العالم بحثا عن كلمة sex هم المصرييون ؛ لقد قلبت العلاقة بين الجنس و خياله و اصبح التخييلى اصلا و الفعل الجنسى الطبيعى هامشا . لقد اصبحث الاثارة البصرية و السمعية و التلذذ بمشاهدة الاخرين فى الثقافات اللاقمعية يشبعون غرائزهم فى غرف النوم و الحدائق العامة و عيادات الاطباء و حجرات الدراسة و منتجعات العرى و حفلات الجنس الجماعى فى بيوت البغاء المقننة خاصة مع ثورة الكاميرات الرقمية التى اتاحت للملايين تسجيل لحظات الحب و حفظ ذكريات المتع او ما يسمى homemade sex او الانتاج الاباحى المحلى كل هذا لا ينافسه الابرامج الدردشة بالصوت و الصورة مع بشر اخرين على معرفة شخصية بهم او مجهولين من اقاصى الارض يلتهبون ايضا للارتواء الاستيهامى .
فى هذه الاجواء السوريالية بالنسبة للطبقة الوسطى المصرية يعيد المقموع اكتشاف نوع جديد من الوجود اللاقمعى و يتبصر الجمال الشبقى فى محرمات شديدة الخطورة و الحرمانية (الزنا/ الدياثة/اللواط/السحاق/تبادل الزوجات/ الاستمتاع بالمحارم/ الاتصال الجنسى بالحيوانات/ العهر الجماعى فى المدن الجامعية/ كسب المال عن طريق بيع المتع /استعمال الالات الجنسية) .
لقد نجحت ثقافة الانحطاط القمعية فى القاء كل ما هو جوهرى فى الانسان فى سجنها الجبار ؛فأنبثقت مشاعر الاضطراب و الالم و الاحباط و الكرب و الهم و الغم و الزهق و النكد و الحصرة و الاعياء و العناء و الزعل و القرف و الغيظ و الضجر و الملل و اليأس و النزق و الكدر ؛ أما آن لكل ما هو جوهرى أن يُطلق سراحه و يسجن الهامشى الوهى التافه أما آن للانقلاب ان يحدث . إن ثورة المعرفة و عصر تكنولوجيا المعلومات و الانتاج الهائل فى الميديا مع استحالة السيطرة عليه بمقص الرقيب بعد ان تشظى و انتثرفى كل بيت و من كل يد عبر الشبكات الاجتماعية و غيرها كل هذا هيج الحنين الانسانى الاصيل و الدائم للتخلص من جبرية الظواهر وقمع الثقافة و السلطة لدرجة غير مسبوقة صادف هذا و لاول مرة فى التاريخ إمكان الفرار من سجن الحاضر بهذه الجسارة ولاول مرة امكن مغافلة الثقافة و السلطة مع عدم مقدرة الثقافة او السلطة بانزال العقاب بمن يغافلها و تاديبهم ليبقوا دجاجاداخل حظيرتها الكريهة . إن الذات الفردية فى وحدتها المغتربة داخل جنة التلذذ الراديكالى و التى تشكل مسرحا تجريبيا تتلقى على خشبته الافتراضية نتائج انتهاك مقدساتها الروحية و تحطيم كل القيم التى تقف حجر عثرة فى سبيل ارتواء و السعادة ستشعل ثورتها الخاصة الجذرية بعد أن اصبح التلذذ الراديكالى الاستيهامى معطى من معطيات الحياة المعاصرة و جزء باطنى من ثورة المعرفة .
أحمد عز العرب
مدير مركز البلد الثقافى
باحث بمركز المحروسة للنشر و الخدمات الصحفية و المعلومات




#أحمد_عز_العرب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة فى كتاب الحرب و السلام فى الرواية الاسرائيلية
- الجيش و التحولات السياسية من 6/30 الى إنتخابات الرئاسة
- نسخ الثقافة و إلغاء الموت (البحث عن اليقين فى نور اخر )


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد عز العرب - التلذذ الراديكالى او ثورة الطبقة الوسطى