أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم اللامي - من صدام حسين الى نوري المالكي الكواسج تبعث من جديد














المزيد.....

من صدام حسين الى نوري المالكي الكواسج تبعث من جديد


كاظم اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4455 - 2014 / 5 / 16 - 21:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



يابه والعباس والحسين واليمه احلف بيهم كلهم اتحلمت اليوم الظهر واني نايم يعني رؤيا مو حلم يقظة ... كأن المالكي استدعى مواليدنا على قلة عددهم (مواليد68) مواليد الثورة المبروكة من ظهرها لخدمة العلم الي بله نجوم في مواجهة طلاب الحوزة العلمية في النجف بحجة انهم خوارج وشفت علي الاديب مو اديب بشقيه الاخلاقي والثقافي وهو لاف جراوية على الطريقة الصدامية ولابس قمصلة مصنوعة من البطانية العسكرية الخضرة المقلمة وهو يهوس ويكمز (يا حوم اتبع لو جرينا) واحد مستهتر وبنفس الوقت متهستر اصلح الجملة قليلا(عيني علاوي.. مو لو جرينا قل لو انجرينا لاننا الان في مقام المجرور لا الجار واذا جار عليك الزمن غني علي جرى وتذكر محاسن عليا التونسية وهي تحتال على محمود الخطيب لتخسر مصر مع تونس في تصفيات كاس العالم لسنة 78) دخلنا النجف بلا جوازات بعد غير محتلين شنو فايدة الجواز استقبلونا طلبة يشتغلون ويانه بالامن يعني عملاء اول ما وصلوا يمنه نزعوا العمامة وطوحوا بها بعيدا وقاموا يرقصون على طريقة سعدية الزيدي بايام صدام والمسرح الوطني وعلى مقام الدوشيش بنجكاه واغنية هي يهل العمارة هاي اجمل ابشارة وجعفر الخفاف كالظل لها يهز ردفيه في عملية كيروكرافية اسمها هزي هزي يا فردة عزي اجتمع الجميع في تجمعات مجتمعة ومتجمعة كتجمعات المجتمعين في اجتماعات الرفاق المتحزبنين في فرق مدينة صدام مدينة الصدر حاليا امتثالا لمهند محسن وهيثم يوسف واغنيتهم يبه حرف الصاد هو مفتاح كل باب ولسان حالهم يقول نحن اول من يضحي واخر من يستفيد وخير الناس من نفع الناس وفيد واستفيد وهنيالك يا فاعل الخير وهتافاتهم تصم الاذان بطريقة يصمه ويصيح هتافات بروح ابينا الخالد المالكي بالروح بالدم نفديك يالمالكي ضحكت اتذكرت واحد درامجي يلعب على الف حبل هوس على المسرح هوسات عربية جنوبية .. تحركت مواليدنا الستينية فتحركت الجموع المجتمعة المتجمعة كمجمعات الاورزديباك المرافقة لسيرنا ونداء سماوي لجبرائيل او احد عماله من ذوي الشهادات الملائكية المزورة يقول حينما نكون في الطريق الصحيح تتعملق السيميائيات الاغوائية كي يكون العالم اكثر تشويقا واكثر تحيزا للجمال .. تحركنا باتجاه الفرات الذي جف قبل ايام وانحسر عن جبل من ذهب ..استقرت الجموع على ضفاف النهر فقدنا اثر علي الاديب الا من يشماغه الذي تقاطع فلسفيا مع كل انواع المغاسيل تنتعله الاقدام المثخنة بالفطور ذهلت عن علي الاديب ذهلت عن كل شيء الا ابينا المالكي اين هو اين حل به المقام اين ؟اين ؟ لا اثر له الا من صور تترى امام ناظري وهو يمتطي حصان طروادة والريح تشيعه بعيدا بعيدا .. رباه ما الذي يجري وما هذا الكرسي الكبير الذي خرج من اعماق النهر المتيبس كقلوب العراقيين منذ زمن تفاحة ادم العراقي ابن الـ ؟ لا اعلم له ابا ربما لقيط ابليس ؟ الكرسي .. كرسي يتلاعب بالشمس والقمر كراس فلاح حسن مع الكرة في مباراة العراق والنمسا نظرت ذات اليمين وذات الشمال اين الحوم اين علي الاديب اين الجماهير المجتمعة اين قصعة الطعام اين صمون الجيش اين اليطغات اين بيان البيانات اين السيد القائد وما اكثر القادة محترفي القوادة تبخر كل شيء اين المباديء اين القيم اين المشاية اين لاطمي الصدور اين مفلجي الهامات اين قناة العراقية اين الشرقية اين الزوراء اين الابرار1 اين الابرار2 اين الثوار اين مشعان اين حسن العلوي اين جورج كلوي اين البواسير اين المناطق الداكنة للاعضاء التناسلية الجميع تبخر الا من مراسل قناة اسمها فتافيت يعتمر طاقية بيضاء بحجم القهر الذي نحن فيه ... لحظات كيوم الحشر الذي لم نره ولن نراه .. الكرسي يتحرك يشتعل يهفت رماد يستحيل كوسجا نعم كوسجا بمنقار كالة الدريل التي كان يمتطي زرها الكهربائي جبر صولاغ وهو يتلوى صعودا كفسوة الواوي ومراسل قناة فتافيت يتابع الحدث بكاميرته وهي بيد ولوغو القناة باليد الاخرى ... يلقي الكوسج نظرة عامة على الجميع وهو ويقول هلموا الي هلموا يا مواليد الستينات يا من لم تمروا بمراكز التدريب العسكرية وانتم تزفون الى نهر جاسم... اشتقت لكم احتجت 29 سنة شمسية كي نلتقي من لم يعرفني فاني اعرفكم بنفسي انا الوحيد من جميع الكواسج في نهر جاسم لم تعرف انيابي طريقا للحومكم الشهية لانني ولدت في 8-8-1988 وقد نقلت وبامر اداري اممي من نهر جاسم الى الفرات وها انا الان بين ظهرانيكم ولاني لا اجيد لعب النرد لذا سالتهمكم بلقمة واحدة ... عم عم عم عم.. للعلم لم يسمي قبل الاكل .... مراسل قناة فتافيت يتابع تصويره للحدث ... من رئة الحدث وكبدها ننقل لكم مراسيم العلاسة واحنا مرة نعيش مرة مرة نموت مرة بكل عمرنا (cut)
تصفيق تصفيق .. يظهر طارق حرب وهو يمتشق ملعقة طعام صانعا منها قلما وعلى جانبيه مرسي المصري وموفق الربيعي العراقي وجدالهم المحتدم في برنامج طكه وطيح وصل لاخوة موزه طبعا مو موزه القطرية يريد الربيعي اثبات ان الاغلبية للكواسج ويريد مرسي تفنيد نظرية التعايش السلمي
السيسي : انت بتكزب
موفق : وانت بتك خصوة
ولله في خلقه شؤون وشجون



#كاظم_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد المنجز المسرحي .. ثنائية العرض المزدوج
- تاويلات نقدية وفلسفية لمسرحية مدارات تاليف الكاتب المسرحي مي ...
- نص مسرحية(مدارات) للكاتب ميثم السعدي
- لا تعبث برماد ذاكرتي
- شيلني واشيلك
- مسرحية جمال الليل _ مقالة نقدية
- دراسة نقدية للمسلسل العراقي الحب والسلام
- شيل ده عن ده يرتاح ده من ده
- مسرحية القمامون
- قراءة نقدية للنص المسرحي المونودرامي (النبا الاخير)
- الخسران المبين
- وهكذا تخلصت من الهتي
- وما الامس عنا ببعيد
- المراة بين الواقع والطموح
- استنطاق سمعبصري للمسلسل العراقي الدهانة
- حمام نسوان والماي مكطوع
- صكر بيت افيلح
- ويسألونك عن الطنطل
- رؤية نقدية للمسلسل العراقي بيوت الصفيح
- قراءة نقدية لمسرحية الصراع


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم اللامي - من صدام حسين الى نوري المالكي الكواسج تبعث من جديد