أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اديتك عقلي سيد سامي لبيب واقتنعت ان الاديان بشرية الهوى طيب الخلاصة والمخرج















المزيد.....

اديتك عقلي سيد سامي لبيب واقتنعت ان الاديان بشرية الهوى طيب الخلاصة والمخرج


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4452 - 2014 / 5 / 13 - 18:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اديتك عقلي سيد سامي لبيب واقتنعت ان الاديان بشرية الهوى طيب الخلاصة والمخرج
السلام عليكم ورحمة الله
من الاخر سيد سامي لبيب اديتك عقلي و توافقت معك ان االاديان بشرية الهوى والهويه طيب الخلاصة والمخرج مما نحن فيه اقصد كل البشرية وليس العرب حصرا اقصد ماهي الضمانات التي تقدمها لي ولقراءك الكرام ان لن يحدث قتل ولن يحدث سلب او نهب او اغتصاب وكيف تضمن للنساء ومنهم العزيزة ماجدة منصور ان لايجلب لهم ازواجهم ضرائر او لايخونهن او لايكبلون حريتهن اولايستبد وهن وان لايقللوا من قيمتهن وان يمنحونهن كافة حقوقهن وان يجلعوهن متساويات مع الرجال ماهي الضمنات التي تقدمها لنا ان لايعود الاستعباد لبني البشر او لاتقوم الحروب والغزوات وان لايظهر متسلطون محبون للزعامات واقتياد البشر كقطعان بعدما اديناك عقولنا
عندما اطالع تاريخ البشرية قبل ظهور الاديان الابراهمية
اجد تعدد الزوجات بلا عدد محدد واجد تعدد الجواري معهن والاماء بلاعدد محدد واجد الاستعباد وتجارة الرقيق واسواقها رائجة بين بني البشر في كل بقاع العالم المترامي الاطراف واجد الحروب هي السمة السائده بين الشعوب وعندما اطالع تاريخنا الحديث بعد ظهور الاديان الابراهمية ايضا على ذات النهج حروب وقتال وتعدد زوجات لدى لنقل الديانتين اليهودية والاسلامية ونجد لدى المسيحين الهجران اقصد زوج يهجر زوجته او زوجة تهجر زوجها واجد الحربين العالميتين واجد الاستعمار الاوروبي بكل صوره واشكاله واجد الابادة لااعراق كاملة في االامركيتين على حدا سواء ولازالت مسلسلات القتل مستمرة حتى في الدول التي لاتدين بالدينات الابراهمية واجد تجارة العاهرات بما يسمى بتجارة الرقيق الابيض على اشدها وتجارة المخدرات والمافيات المنتشرة والمسيطرة هنا وهناك
انا اعلم يقينا ان الله الذي اومن بوجوده انزل تشريعات ولكن لم يجعلها فريضة ومنها تعدد الزوجات واعلم يقينا ان الله لايتدخل بفرضها بشكل مباشر على البشر وجعل للانسان عقل يعمل مايراه مناسبا له وحتى القتل جعل له ضوابط فلم يجعله مباحا ولكن انا واثق ان طفاسة بعض البشر وتدني خلقهم هو سبب مانعاني واعلم ان حقارة بعض البشر وسعيهم للتسلط والتسيد السبب ايضا فيما نعاني واعلم ان فقدان بعض البشر لضمائرهم وراء مانعاني واعرف ان عدم ايمان البعض الاخر بوجود اله وعدم ايمان البعض الاخر بوجود حياة مابعد الموت وعدم ايمانهم بوجود حساب وكتاب بعد الموت وعدم ايمانهم بوجد عقوبة بعد الموت سبب مانعاني من مميزات الايمان بوجود خالق قوي مقتدر ومن مميزات الايمان باليوم الاخر وبالحساب وبالكتاب وبالعقوبة والمثوبة بعد الموت انها تخلق ضمير للانسان حي يمنعه من ارتكاب الجريمة ويمنعه من التمادي في الايذاء وفي القتل وانا على ثقة تامة ان من يقتل اليوم باسم الله ومن المسلمين خاصة انهم لايؤمنون بوجود الله ماهم الا مرتزقة فالجهاد في سبيل الله ليس بهذه الصورة وليس بقطع اعناق البشر طمعا في جنة الله او بحورياته وليس باكل الاكباد شريعتنا تطالبنا بعض الاستتابة على من نقاتل شريعتنا تفرض علينا عرض الاسلام على من نحارب وان لم يقبل نعرض عليه الجزية هذه هي شريعتنا ولم تجز لنا قتله فهل من يقتل اليوم في سوريا او غيرها هل التزموا بهذه الشريعة وهل طبقوها شريعتنا فرضت علينا حتى نعدد الزوجات القدرة في العدل بينهن وان لم نقدر ولم نستطع العدل بينهن فيكيفنا واحدة ولكن هل من يعدد الزوجات التزم بما امرته به شريعته ام هي طفاسة ودناوة نفس لمن يعدد الزوجات ولايستطيع ان يعدل بينهن شريعتنا امرتنا حين نقاتل ان لانقتل مدنيا او اعزل ليس معه سلاح وان لانقتل ناسكا او عابدا او امراة او شيخ او طفل شريعتنا امرتنا ان لانهدم صومعة لعابد مهما كانت ديانته وان لانقول لمن يلقي لنا السلم انت لست بمؤمنا يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا ( 94 ) ) سورة النساء شريعتنا تامرنا بان نجير من استجار بنا اون نبلغه مامنه ولم تامرنا بقتله

‏‏وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُون‏‏} [ ‏التوبة‏:‏6‏]‏،
شرعيتنا امرتنا بالغزو ولكن لم تامرنا بالغدر ولم تامرنا بالغلو بالقتل والتمادي فيه
ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، حَدَّثَنِي جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ ، عَنْ شُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجُ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ بُرَيْدَةَ , قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بَعَثَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَمَرَهُ فِي خَاصَّةِ نَفْسِهِ بِتَقْوَى اللَّهِ تَعَالَى ، وَمَنْ مَعَهُ وَالْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ، ثُمَّ قَالَ : " اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى ، وَقَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ ، لِتَغْزُوا وَلا تَغْلُوا وَلا تَغْدُرُوا وَلا تُمَثِّلُوا وَلا تَقْتُلُوا وَلِيدًا , فَإِذَا أَنْتَ لَقِيتَ عَدُوًّا مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى إِحْدَى ثَلاثِ خِلالٍ ، فَأَيُّهُنَّ مَا أَجَابُوكَ إِلَيْهِ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَاكْفُفْ عَنْهُمْ ، وَادْعُهُمْ إِلَى الدُّخُولِ فِي الإِسْلامِ ، فَإِنْ أَجَابُوكَ إِلَيْهِ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَاكْفُفْ عَنْهُمْ ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ إِلَى دَارِ الْهِجْرَةِ ، فَإِنْ فَعَلُوا ذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ بِأَنَّ لَهُمْ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ وَعَلَيْهِمْ مَا عَلَيْهِمْ ، فَإِنْ دَخَلُوا فِي الإِسْلامِ وَاخْتَارُوا دَارَ أَعْرَابِيَّتِهِمْ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ كَأَعْرَابِ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِي يَجْرِي عَلَيْهِمْ حُكْمُ اللَّهِ ، وَلا يَكُونُ لَهُمْ فِي الْغَنِيمَةِ وَالْفَيْءِ شَيْءٌ حَتَّى يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَاكْفُفْ عَنْهُمْ ، فَإِنْ أَبَوْا فَادْعُوهُمْ إِلَى إِعْطَاءِ الْجِزْيَةِ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَاكْفُفْ عَنْهُمْ ، فَإِنْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ عَلَى قِتَالِهِمْ ، فَإِذَا أَنْتَ حَاصَرْتَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ وَأَهْلَ الْحِصْنِ فَسَأَلُوكَ أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ تَعَالَى فَلا تُنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ ، فَإِنَّكَ لا تَدْرِي أَتُصِيبُ فِيهِمْ حُكْمَ اللَّهِ أَمْ لا ، وَإِذَا أَنْتَ حَاصَرْتَ أَهْلَ الْحِصْنِ أَوْ أَهْلَ الْمَدِينَةِ وَأَرَادُوكَ أَنْ تَجْعَلَ لَهُمْ ذِمَّةَ اللَّهِ وَذِمَّةَ رَسُولِهِ ، فَلا تَجْعَلْ لَهُمْ ذِمَّةَ اللَّهِ وَذِمَّةَ رَسُولِهِ ، وَلَكِنِ اجْعَلْ لَهُمْ ذِمَّتَكَ وَذِمَّةَ أَصْحَابِكَ وَذِمَمَ آبَائِكُمْ ، فَإِنَّكُمْ إِنْ أَخْفَرْتُمُ ذِمَّتَكُمْ وَذِمَّةُ آبَائِكُمْ أَهْوَنُ عَلَيْكُمْ مِنْ أَنْ تَخْفِرُوا ذِمَّةَ اللَّهِ وَذِمَّةَ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " .
وصية أبو بكر لجيش أسامة فقال :

( يا أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر فاحفظوها عني :

لا تخونوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلا صغيرا أو شيخا كبيرا ولا امرأة ولا تعقروا نحلا ولا تحرقوه ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكلة وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له . وسوف تقدمون على قوم يأتونكم بآنية فيها ألوان الطعام فإذا أكلتم منها شيئا فاذكروا اسم الله عليها .
فهل التزمت داعش بكل شريعتنا او القاعدة او جبهة النصره او بشار اسد وجيشه
ولنعود الى اول الامر سيد سامي لبيب ادناك عقلنا واقتنعنا بان الاديان بشرية الهوى والهويه ماهي الضمانات التي ستتعهد لنا بها ان ادناك عقولنا وصدقنا بماتروج له ماهي الضمان التي تكفل لنا بها عيشة هنيه امنة لايتزوج بها زوج على زوجته ولاتغتصب فتاة رغما عنها وحياة لاقتل فيها ولاسرقة ولاتجاوز على الحقوق حياة فيها مساوة للمراة مع الرجل مساواة كاملة لاانتقاص لشخصها لاتقل لي انا مش مغسل وضامن جنة نريد مغسل وضامن جنة لانريد منك ان تروج للافكار فقط نريد ان تقدم لنا ماذا بعد وماهي ضماناتك كي نؤمن بالافكار التي تدعو لها ولك وللقراء التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا ا ...
- علينا ان نحدد لحظة الخلق قبل اي خربشه على جدران الوهم والخرا ...
- داود سلمان الكعبي,هل تستطيع أن تنكر أن هناك اعجاز تنبؤي في ا ...
- ردود و بتجرد على مقالات سامي الذيب(اخطاء لغوية في القرآن الك ...
- المسلمون غير ملزمين باقامة دولة اسرائيل أو الاعتراف بها .ولم ...
- حوارنا ليس عن جوهر الاديان ياخلان
- ناموس يسوع لم يكتمل الحلقة الاخيرة
- حتى لايتفلسف علينا جوزيف وغير جوزيف/مقال قص ونسخ
- لايحتاج الامر لاالى توقف ولا الى تأمل ,الاديان بشرية الفكر و ...
- نا موس يسوع لم يكتمل الحلقة الثانية :
- ناموس يسوع لم يكمتل, الحلقة الاولى
- وراء كل رجل عظيم أمرأة(ايضا مقولة حمالة اوجه)
- وهل للسيف الذي امر المسيح اتباعه شراءه معنى اخر غير القتل يا ...
- وهل استحدثت الشريعة الاسلامية الرق
- جحا الايطالي/نفسر جئتكم بالذبح كما تفسرون ماجأئت لالقي سلاما
- أدلة على ان قاعدة التسامح لم تنسخ في الاسلام
- ألامام الكاظم(ع) بين ظهرانينا
- حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي
- من منا ياجحا الايطالي,المنافق والمدلس والمراوغ
- وتدعي انك انساني يامشرقاني


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اديتك عقلي سيد سامي لبيب واقتنعت ان الاديان بشرية الهوى طيب الخلاصة والمخرج