أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مثنى حميد مجيد - على هامش مقالة الزميل عبد الحسين شعبان














المزيد.....

على هامش مقالة الزميل عبد الحسين شعبان


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 4450 - 2014 / 5 / 11 - 14:54
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


على هامش مقالة الزميل عبد الحسين شعبان

1-

الأخ الكاتب الزميل عبد الحسين شعبان
تحية طيبة
هناك ركاكة لغوية في صياغتك للعديد من الجمل مما يُصعّب قراءتها مثلاً:
وإذا كان -تاريخنا- واحد، لكن قراءاتنا لهذا التاريخ مختلفة
الصحيح:وإذا كان -تاريخنا- واحداً فإنَّ قراءاتنا لهذا التاريخ مختلفة
الفارزة زائدة وليست واجبة
هناك خيار آخر لتصحيح وصياغة الجملة :
وحتى إنْ كان -تاريخنا- واحداً لكن قراءاتنا لهذا التاريخ مختلفة
هناك جمل ملتبسة وبعضها من الركاكة والأخطاء والغموض بحيث لا يمكن فهمها إطلاقاً فكيف سيكون عليه كتابك القادم عن عامر عبد الله وهو رمز كبير من رموز الثقافة والفصاحة ؟
ليس قصدي أبداً الإساءة لك بل تنبيهك أن تظهر في مقالاتك بالمظهر الذي يليق برفيق قيادي.
ذكرت في مقالتك أن جاسم الحلوائي هو من أكلة الثوم فهل كنتُ أنا مخطئاً حين تصورته من محبي الزلابية والبقلاوة حين كتبتُ قبل سنوات مقالاً إنتقدت فيه مقالة له بعنوان:
لا تتركوا المالكي وحده !
علامة التعجب مني.
لقد إستجاب الله لنداء الحلوائي ففاز المالكي بأكثر من مليون صوت في الإنتخابات الأخيرة فألف مبروك له وللحلوائي وكل الإخوة الشيعة.


2-

رابط مقالة جاسم الحلوائي - لا تتركوا المالكي وحده:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=149429
لقد إستجاب الله لنداء الرفيق الحلوائي فمبروك للإخوة الشيعة بينما لم يستجب لمقالتي ، ربما لأني صبّي (؟) ، التي إنتقدته فيها وكانت بعنوان:
لا تتركوا المالكي وحده ، يقول الحلو جاسم الحلوائي!
بل وأختفت مقالتي من الإنترنت وتم حذفها.

3-
مزّة الفودكا لبن بالثوم أم زلابية وبقلاوة ؟!

حين كتبت مقالتي الإنتقادية لمقالة الأستاذ الحلوائي:
لا تتركوا المالكي وحده ، يقول الحلو جاسم الحلوائي!
إتصل بي تلفونياً من مالمو ، جنوب ستوكهولم حيث أقيم ، أحد الرفاق الشيوعيين ممتدحاً مقالتي وراح يسرد لي كيف ذهب إلى بلغاريا وإلتقى بالأستاذ جاسم الذي كان يدير ويشرف على أحد الفنادق الفارهة المخصصة للأجانب من الشيوعيين وحين يأتي أحدهم ترسل سيارة دبلوماسية يتقدمها ماطورسيكل لإستقباله وأخبرني ، والعهدة على الراوي، كيف كان الحلوائي يعيش عيشة حلوة هانئة مستمتعاً كل يوم بإحتساء الفودكا البلغارية الرائعة والقوية مع ما لذ وطاب وحلا من المزّة والطعام (والشقراوات الحسان ؟!)وتحدث الرفيق المخابر في أمورٍ أخرى لم تعجبني (ربما لكوني من الإخوة الصبّة)منها إتهامه بولاء جاسم للإخوة الشيعة .واليوم ومع قراءتي لمقالة الأخ شعبان وحديثة عن الثوم إستغربت وتساءلت إن كانت مزّة جاسم من المملّحات صنف - الجاجيك - العراقي ويتشكل من مفروم الخيار وبعض الثوم (حسب الرغبة)المنقع في كاس من اللبن المملح ، أم أن الرفيق كان يفضل الحلويات كالزلابية والبقلاوة (أنا شخصياً أفضل اللقم للتصعيد)
مثنى حميد مجيد



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ها ؟! إشكال البهلول؟!
- نحنُ لا نلبس الحجاب ياشيخ ستار جبار حلو
- لسنا شيوعيين لكننا نفتخر بالشيوعية
- بعض الهزلْ من زمن صدام إلى زمن الطائفية والدجلْ
- حين يُضلل المثقف المنافق المجتمع عن رؤية الدكتاتور
- الزحلاوي في زمن دكتاتوري ، رسالة إلى الصديق علي عجيل منهل
- بواسير الدكتاتور المعتكف وثقافة النفاق
- رسالة مفتوحة إلى صديقي الفلسطيني عتريس المدح
- الروح الرياضية للشيخ مرتضى القزويني
- عندما تعالج إسرائيل سوريين فارين من الجحيم
- ماركس ومحمد من منظور فينومينولوجي
- محاكم جماهيرية لرجال الدين في مصر
- في جنازة السيد يوسف القرضاوي
- يهود العراق يطالبون بالتحقيق بدور الموساد
- إلى اديث سودرغران
- علي فهد ياسين والضحك حتى البكاء
- ملاحظات عن ترجمة الدكتور حسين علوان حسين لمعلقة إمريء القيس
- حوار ودّي مع شايلوك
- شايلوك يروم قتل لينين بدون قطرة دم !
- الغلام علي الدباغ يضحك من طارق عزيز ويستغفله


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مثنى حميد مجيد - على هامش مقالة الزميل عبد الحسين شعبان