أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة في حوار شامل حول آخر التطورات في الساحة الفلسطينية















المزيد.....

حواتمة في حوار شامل حول آخر التطورات في الساحة الفلسطينية


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 1260 - 2005 / 7 / 19 - 10:51
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : سند ساحلية
س1 ـ ما هو موقفكم من المشاركة في حكومة وحدة وطنية ؟ .
ج1: نحن كنا أول من دعا إلى قيام حكومة وحدة وطنية فلسطينية على أساس برنامج قواسم مشتركة ، وجددنا دعوتنا هذه لمرات عديدة في المفاصل الحرجة التي مرت بها قضيتنا الوطنية، فمنذ العام 1999 الذي حدد كسقف للمرحلة الانتقالية حسب جدولة اتفاقيات أوسلو ضغطنا لتشكيل حكومة وحدة وطنية تعلن بسط السيادة الفلسطينية، وقيام دولة فلسطين المستقلة على كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة في العام 1967 بما في ذلك القدس المحتلة، ولكن المهيمنين على منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية لم يستجيبوا لدعواتنا، واختاروا طريق الغرق في المراهنات على دور أمريكي فاعل لإنقاذ العملية السياسية والتفاوضية التي كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة. وبعد انهيار العملية السياسية والتفاوضية في كامب ديفيد 2 عدنا وجددنا دعوتنا لتشكيل حكومة وحدة وطنية، لكنها مرة ثانية لم تجد آذاناً مصغية من أهل أوسلو لذات الأسباب سالفة الذكر. ورغم ذلك تواصلت الدعوات على مدار الأعوام 2001 ـ 2005 وما بينهما، لأننا نؤمن بأن حماية الانتفاضة الفلسطينية، والحقوق الوطنية المشروعة التي يناضل من أجلها شعبنا تتطلب وحدة شعبنا بكل قواه المحركة، وفي مقدمتها فصائله وتياراته السياسية (الوطنية والديمقراطية والإسلامية السياسيّة ) .
ولقد حاول قادة السلطة الفلسطينية الالتفاف على دعوات تشكيل حكومة وحدة وطنية بالدعوة إلى مشاركة شكلية للقوى والفصائل في حكومات السلطة الفلسطينية قبل وبعد استحداث منصب رئيس وزراء للسلطة .
إن الإشكالية التي تحول دون قيام حكومة وحدة وطنية هي رفض قيادة السلطة لقيام شراكة سياسية حقيقية مع الفصائل والقوى الفلسطينية المعارضة للنهج الأوسلوي، وعدم جدية السلطة في تبني برنامج إصلاح ديمقراطي يخلص مؤسسات السلطة الفلسطينية من الفساد والفاسدين، وتحديد صلاحيات ومرجعية السلطة الفلسطينية بما هي جزء من مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، وليس بديلاً عنها .
والدعوة الأخيرة التي أطلقها الأخ احمد قريع لتشكيل حكومة وحدة وطنية جاءت ناقصة وملتبسة ، ويتضح ذلك من تصريحات أركان السلطة الفلسطينية، البعض رأى فيها مجرد تعديل وزاري، والبعض الآخر رأى فيها توسيع للحكومة القائمة، وسمعنا في مباحثاتنا الثنائية مع الأخ أبو مازن بأنها حكومة جديدة . الأهم من كل ما سبق أن الآراء الثلاثة تقاطعت عند نقطة تجاهلها للبرنامج السياسي، وبرنامج الإصلاح الديمقراطي الذي يجب أن تقوم وتعمل عليه الحكومة المقترح تشكيلها . واذا كانت مركزية فتح والسلطة جادة في الدعوة عليها ان تسارع في تشريع قرارات اعلان القاهرة واصدار قوانين الاصلاح الديمقراطي والمشاركة في القرار الوطني " السياسي والتفاوضي والاداري والتوظيفي والاقتصادي " وفق قوانين التمثيل النسبي التي قررناها بالاجماع في اعلان القاهرة 17 آذار /مارس 2005 .
نحن ناقشنا الأمر بوضوح وشفافية مع الأخ محمود عباس، واتفقنا معه أن المطروح حكومة وحدة وطنية جديدة، وليس تعديل وزاري، وطرحنا أن تتم العملية على خطوتين، الخطوة الأولى: حكومة ائتلاف وطني عريض بالفصائل المستعدة لذلك حتى الانتخابات، وهذا يضمن تعريض القاعدة الاجتماعية والسياسية بديلاً عن وزارة اللون الواحد والملحقات به، وعلى أساس برنامج إعلان القاهرة السياسي وقوانين النسبية، وما تقرره اللجنة الفلسطينية العليا التي تَضَمن تشكيلها ومهامها إعلان القاهرة 17 آذار/ مارس 2005 . والخطوة الثانية يعاد النظر في أسس تشكيل هذه الحكومة بعد انتخابات المجلس التشريعي لتستوعب حجم القوى على الأرض وعكس ذلك في الائتلاف الحكومي. أبو مازن وعد بدراسة ما طرحناه عليه، وقال بأنها فكرة جديدة سيطرحها على أبو العلاء وقيادة فتح والسلطة الفلسطينية، وعلى ضوء الإجابة التي سيتقدمون بها سيتحدد موقفنا بشكل نهائي من الدعوة الأخيرة لتشكيل حكومة وحدة وطنية .
س 2 ـ ماذا تقرؤون في نتائج اجتماع مركزية " فتح " الأخير ؟ .
ج2: الرفيق فهد سليمان عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية حضر اجتماع الفصائل والقوى الفلسطينية الأخير الذي حضره أبو اللطف، وشارك في المباحثات الثنائية مع الأخ أبو مازن ، توجه بالحديث إلى الأخ أبو اللطف والحاضرين وقال: اجتماع مركزية " فتح" في عمان لم يكن اجتماعاً عادياً، ونسأل هل هو بداية لمسار معافى من الأزمة أم محطة في الأزمة، وأضاف: نحن نشعر بأنه لا يطلق آليات تعالج الأزمة. ما قاله الرفيق فهد سليمان يلخص رؤيتنا حول اجتماع مركزية فتح في عمان. ومن المفيد العودة إلى ردود فعل الكادر الفتحاوي السلبية على نتائج الاجتماع ، للأسف الشديد هذا يعزز الشرخ داخل صفوف فتح في وقت نحن بأمس الحاجة إلى وضع معافى لفتح ولكل الفصائل والقوى الفلسطينية. ومنعاً لردود أفعال تستثيرها العصبوية الفتحاوية لا أريد أن أتوسع في الحديث بهذا الموضوع على صفحات الجرائد، نحن نناقش كل الأمور بصدق وشفافية ومسؤولية مع الأخوة في قيادة فتح، ونتمنى عليهم أن تجد نصائحنا التوحيدية الديمقراطية طريقها إلى الممارسة عملاً بقرارات إعلان القاهرة .
س3 ـ برأيك هل الدعوة التي أطلقتها اللجنة المركزية لحركة فتح لتشكيل حكومة وحدة وطنية تشارك فيها جميع القوى المؤيدة والمعارضة والمستقلة هي توطئة لعدم إجراء انتخابات أصلاً أو تأجيلها إلى أمد أطول ؟.
ج3 : عطفاً على إجابتي على السؤال الأول ، وتجاهل متن دَعوَتي أبو العلاء واللجنة المركزية لفتح للأساس السياسي وبرنامج الإصلاح الديمقراطي الذي يجب أن تعمل من أجله الحكومة المنشودة يثر الكثير من الشكوك، خاصة ونحن نكتوي منذ سنوات طويلة بغياب المصداقية عند قيادة السلطة الفلسطينية، والجناح المهيمن في منظمة التحرير الفلسطينية واحتكار السلطة والانفراد بالقرار . وعدا عن المخاوف من استغلال تشكيل حكومة وحدة وطنية لتأجيل الانتخابات فهناك العديد من المخاطر الأخرى ذكرناها وذكرتها محقة العديد من القيادات الفلسطينية، ومن بينها التغطية على أزمة الفساد المستشري في مؤسسات السلطة الفلسطينية، وتغييب المحاسبة التي يطالب بها الشعب وحتى المجلس التشريعي نزولاً عند رأي غالبية أبناء شعبنا،والتغطية على استمرار النهج السياسي المتهالك لقيادة السلطة الفلسطينية .
لذلك نقول بأن أية دعوة لتشكيل حكومة وحدة وطنية يجب أن تقوم على أساس برنامج سياسي واضح، وبرنامج إصلاح ديمقراطي، والالتزام بتنفيذ كل ما ورد في إعلان القاهرة .
س4 ـ كان من المفترض وبناء على مرسوم رئاسي أن تجري الانتخابات التشريعية يوم 17/7/2005، الأمر الذي جرى إقراره أيضا في القاهرة. ولكن بحجة الوقت لا يسمح بذلك من الناحية الفنية أعلن الرئيس عباس تأجيل الانتخابات دون تحديد موعد آخر له . وجاء هذا القرار من جانب واحد دون الرجوع إلى من اجتمع معهم في القاهرة. والآن قررت مركزية فتح في اجتماعها الأخير تحديد موعد إجراء الانتخابات التشريعية قبل العشرين من كانون الثاني 2006، وكأن الانتخابات شأن داخلي لفتح، ولا علاقة للشعب الفلسطيني وقواه السياسية وفصائله به .
هل هم رهينة لما تقرره فتح، وعليهم فقط الامتثال والقول سمعاً وطاعة ؟ .
ج4 : فتح قالت في اجتماع مركزيتها الأخير بأنها تريد أن تنهي احتكارها للسلطة الفلسطينية ، فلم يعد ممكناً التفرد بالمسؤولية لوحدها، وقيادة السلطة الفلسطينية تقول بأنها باتت عاجزة عن الوفاء بما هو مطلوب منها دون مشاركة من الفصائل والقوى الفلسطينية. ونحن نقول بأن نهج الاستفراد والهيمنة على مؤسسات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية جلب الكوارث على شعبنا، ونحن ندفع ثمنه باهظاً من رصيد شهدائنا وجرحانا والأرامل واليتامى، لا يمكن لهم أن يشطبوا كل ذلك بجرة قلم لمجرد أن يقولوا نحن آسفون، يجب أن تتم محاسبة كل الفاسدين والمفسدين الذين ولدوا من رحم الفساد السياسي واستظلوا بعباءته لسنوات طويلة. التسلط والهيمنة قوض مؤسسات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وجعلها مرتعاً للفساد، إعلان القاهرة قال بالمشاركة السياسية وإنهاء احتكار السلطة والهيمنة، وضرورة إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية على أسس ديمقراطية، وبرنامج إصلاح يحاسب الفاسدين على فسادهم، لذلك يعارض الفاسدون والمفسدون تطبيق إعلان القاهرة لأنه سيقتلعهم من جذورهم، ويفتح دفاترهم المليئة بسرقة المال العام والرشوة، والمناضلون في فتح معنيون مثل كل المناضلين الفلسطينيين بمواجهة الفساد، والإصرار على تطبيق إعلان القاهرة .
وأقول بأن تعطيل قرارات إعلان القاهرة وتأجيل الانتخابات التشريعية والمماطلة في إصدار قوانينها وتعديل القانون الأساسي للسلطة الفلسطينية ليُضمَنَ القانون الجديد للانتخابات التشريعية، كل هذا ما هو إلا أحد تجليات الصراع بين أجنحة السلطة الفلسطينية،ومحاولة البعض منهم الإبقاء على سطوته وهيمنته . لكن هذا الزمن ولى وإلى غير رجعة، وتأجيل الانتخابات وتعطيل القوانين سيزيد في أوحال أزماتهم بلة . حقاً الشعب الموجوع من الفساد والبطالة والفلتان الأمني والطريق المسدود لم يعد يحتمل … وإلا الانفجار الجماهيري الجديد قادم أكيد .
س 5 ـ ما هي الاستعدادات الفلسطينية لما بعد الانسحاب من قطاع غزة، وما هي الاحتمالات المترتبة على هذا الانسحاب أحادى الجانب فلسطينياً وإسرائيلياً ؟ .
ج5: إذا كنت تقصد استعدادات على المستوى الوطني الشامل بخطة متكاملة معتمدة ومقرة أقول لك للأسف ليست هناك مثل هكذا استعدادات. كل من التقينا معهم من قيادة السلطة الفلسطينية كرروا أمامنا اسطوانة أن تفاصيل الخطة الشارونية في جيب شارون، وهم يفضلون البقاء في موقف انتظاري، وجلَّ همهم الحفاظ على حالة التهدئة لتأمين انسحاب إسرائيلي هادئ .
حاولنا في الجولة الثالثة من حوارات القاهرة تجاوز هذا المأزق وآثاره المدمرة على قضيتنا، ولكن للأسف البعض في قيادة السلطة الفلسطينية يريد الاستمرار في لعب لعبة الروليت الروسية، هذه حماقة كبرى، ونحن ندعو قيادة السلطة وقيادات الفصائل والقوى الفلسطينية أن يعيدوا النظر في موضوع تشكيل حكومة وحدة وطنية على الأسس وضمن الشروط التي ذكرتها في ردي على السؤال الثاني . وهذا يشكل ركيزة بناء استراتيجية فلسطينية موحدة لمواجهة السياسات الشارونية واستحقاقاتها القادمة سريعاً .
س6 ـ أين دور منظمة التحرير الفلسطينية من كل ما يجري فلسطينياً، وهل ترى لمنظمة التحرير الفلسطينية أي دور في موضوع الانسحاب من قطاع غزة ؟ .
ج6: منظمة التحرير الفلسطينية بأطرها القيادية ومؤسساتها مغيبة ومستلب دورها منذ خمسة عشر عاماً، ومنذ العام 1993تفتقد إلى نصابها السياسي، وأصبحت منذ سنوات تفتقد لنصابها القانوني، بما في ذلك اللجنة التنفيذية التي توفي وأستشهد أكثر من ثلث أعضائها، وكذا المجلس الوطني الفلسطيني ، والمجلس المركزي لمنظمة التحرير، وكل الاتحادات والمنظمات الشعبية الفلسطينية المنضوية في إطار منظمة التحرر يابسة الشرايين ومعلقة على شجرة السلطة .
إن منظمة التحرير الفلسطينية ببرنامجها وأطرها القيادية الائتلافية الجامعة هي الممثل الشرعي والقائد الوحيد والكيان الموحد لنضال الفلسطينيين في الداخل والشتات، وتجاوزها يعني تجاوز ما تمثل كحصيلة أربعين عاماً من البذل والتضحيات وجبال الشهداء والجرحى والأسرى والأرامل والثكلى واليتامى. من هنا تحتل مهمة بنائها على أسس ديمقراطية ائتلافية أهمية قصوى في تصويب وتهديف نضال شعبنا في الداخل والشتات، وبناء استراتيجية فلسطينية موحدة تزج بقوانا الفلسطينية من أجل الحد من الاختلال في موازين القوى، الذي يمنع قيام عملية سياسية متوازنة ومفاوضات متكافئة على أرضية تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية .
وحول الانسحاب من غزة ودور منظمة التحرير في ذلك، بناء على ما سبق يكون الجواب بداهة أن دورها المعطل يعطل أي دور مفترض لها في مواجهة استحقاقات الانسحاب الإسرائيلي من غزة .
س7 ـ هناك انقسام وتجاذب حاد داخل المجتمع الإسرائيلي فيما يخص الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وموضوع المستوطنات، كيف تنظر إلى هذا المشهد، وهل من رسالة تودون توجيهها إلى الإسرائيليين؟ .
ج7: تناقضات المشهد الداخلي الإسرائيلي على خلفية الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وليدة إفلاس الأيديولوجية الاستيطانية التوسعية الإسرائيلية، ووصولها إلى طريق مسدود بفعل ممانعة وصمود الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات . كثيرٌ من الكتابات والاستطلاعات في الصحف الإسرائيلية بدأت تتحدث عن أن قطاعات واسعة من الإسرائيليين باتت ترى بأن المستوطنين قد أصبحوا دولة داخل دولة، وبأنهم يتعاملون مع مؤسساتها كبقرة حلوب، ويحددون جدول الاعمال على الدولة منذ احتلال 1967 حتى الآن ، ويتطرفون في رفع الشعارات الاستيطانية ويغلفونها بمقولات توراتية كي يغطوا على مآربهم الذاتية . بالتأكيد أن ما يكتبه الإسرائيليون عن مستوطنيهم صحيح، وعليهم أن يمدوا الأمور إلى نهاياتها ويعترفوا بأن قيم المستوطنين هي من قيم الاحتلال الإسرائيلي الإجرامي البغيض ، " فالاستيطان احتلال مقيم " يجب ان يرحل لفتح طريق السلام الشامل والمتوازن .
وكلمتي للإسرائيليين لا سلام إلا بتوقفكم عن قتل أبناء شعبنا واحتلال أرضنا وتدنيس قدسنا وتشريد أبناء شعبنا، السلام لا يمر إلا من بوابة تطبيق قرارات الشرعية الدولية ، التي تضمن حق شعبنا في دولة مستقلة على كل الأراضي الفلسطينية المحتلة في عدوان 1967 بعاصمتها القدس، وحق تقرير المصير وعودة اللاجئين تطبقاً للقرار الأممي 194، ودون ذلك سنستمر في النضال حتى ترضخ إسرائيل أمام مطالبنا العادلة التي تقرها القوانين والشرعية الدولية ، واخرها قرار محكمة لاهاي الدولية بالدعوة لتفكيك جدار الضم والعزل العنصري .




#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصهيونية و صناعة الكارثة
- يـــــوم الأرض وعد النضال المتجدد
- شباط الذكرى السادسة والثلاثين للانطلاقة المجيدة 22
- حواتمه في حوار يناقش الراهن الفلسطيني
- نايف حواتمة : اصلاحات أبو مازن تواجه امتحانا عسيراً
- المطلوب … خريطة فلسطينية موحدة لشعبنا
- نايف حواتمه يتحدث عن مرحلة ما بعد عرفات
- حواتمه ينعي عرفات
- - أرض أكثر ، عرب أقل -
- أيلول والوجع الفلسطيني المقاوم
- التحايل على الإصلاح الفلسطيني لعبة -روليت روسية-
- نحو حل وطني يوقف مسلسل أزمات السلطة الفلسطينية
- رسالة مفتوحة إلى الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائي ...
- الانسحاب الإسرائيلي من غزة
- من رفح إلى القمة العربية
- من جنين إلى الفلوجة العجز الرسمي العربي خاصرة المقاومة الرخو ...
- حوار مع نايف حواتمه
- رسالة مفتوحة إلى القمة العربية المؤجلة
- 28 عاما على يوم الأرض في مواجهة حروب التهجير والتذويب
- ليكن وفاؤنا لدم الشهيد الجليل وحدة وطنية في خندق المواجهة ضد ...


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - حواتمة في حوار شامل حول آخر التطورات في الساحة الفلسطينية