أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العراق جمهورية نكاحستان وحجابستان وبرزانستان














المزيد.....

العراق جمهورية نكاحستان وحجابستان وبرزانستان


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4446 - 2014 / 5 / 7 - 10:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق جمهورية نكاحستان وحجابستان وبرزانستان
سليم بولص منظر الحركة الشيوعية الماوية العراقية
ماذا حصل لكم ايها العراقيين والعراقيات ، متى كان الجبن والخوف جزئا من صفاتكم وحياتكم اليومية ..او قبلتم به في مجمل مراحل حياتكم ، ماذا حصل لكم نزلوكم الفاشيون الى الحضيض والى مستوى ادنى من العبد الذليل ، اصبحتم كالتماثيل الصنمية لم تتحركون ساكنين امام كل ما يحصل لكم ، لن يبقى شيء سالم في بلدنا حتى الكرامة الانسانية هتكت تحت صمتكم .. على ايت ،حال الفاشيون لايبالون لكم يدوسون بحرية تامة من دون عائق على رؤوسكم وانتم مطئطئين الرؤوس ، ما كنتم معتادون على الاستسلام للموت و الانحناء للمهانة والذل والتعسف ، انه من الخزي مثل هذا الحال الذي يراكم به العالم اليوم , ما بالكم ما الذي حصل لكم وانتم اشباه الموتى .. الطحالب الامريكية يمتصون بلا شفقة دمائكم ودماء اطفالكم ويعتبرونه عملا ديمقراطيا ، متى اصبح الامبرياليين الغزات ديمقراطيين .. هل في الابادة الجماعية للشعب الفيتنامي ام في قمبلتين نوويتين التي القوها على هيروشيما وناكزاكي .. هل في جرائم الابادة الجماعية في سوريا وليبيا وافغانستان .. فيفوا كفى هذا العار الغير مسبوق الذي انتم به اليوم لم يذكر التاريخ شعب في العالم تحرر من الموت والابادة الجماعية بصمته وانتخاب رموز الفاشية ..
ايها العراقيون والعراقيات كم كان معيوبا و مخزيا في غضون الايام التي مضت شاهدكم العالم كقوافل تقفون في قاماتكم كالعبد الذليل خلف صناديق الاقتراع التي كانت اشبه ببراميل النفايات وبايديكم اوراق سجلتم بها كلمة العار / لماذا نعم للعار نعم للقتلة نعم للصوص نعم للساقطين والحثالات ، نعم لخدم الامبريالية وعقود تصريف الدم العراقي لماذا نعم للمزيد من الماسات والكوارث . او نعم لمن يغتصبون معتلكاتكم قسرا ، لماذا نعم لعقود الشركات الاحتكارية العالمية النهابة ، ونعم لسلب الحرية ومصادرتها تحت حراب المعممين المخرفين وسحق وقتل النساء المتحررات ، لماذا نعم للخرافات والجهل ، نعم لجمهورية بدوا رحل والموجات المغولية جمهورية المعممين والمخرفين ، لماذا نعم لخرافات كردستان اللصوص والاقطاعيين الشوفينيين ، غريب جدا لماذا نعم للمفخخـــــات والزنزانات والاغتيالات ، و نعم للتشريد والبطالة والفقر ، او نعم لاغتصاب معاشات الكادحين الفقراء ، لماذا نعم لنظام المخابرات والقوادين والمنحطين ، ونعم للنظام البوليسي العسكرتاري ، او نعم لزواج المتعة واغتصاب البنات الصغيرات ومفاخذتهن وهن تحت سن التسع سنوات ، لماذا نعم للغزات الامبرياليين , نعم لشريعة الغاب والقوانين الميدانية .. نعم للهمجية .. اهكذا انتم معجبين بنظام الظواري ، ما الذي منعكم في الانس من انتخاب نظام البعث ، لقد رفضتموه ، ولاتقابل اشباه البعثيين اليوم بالرفض ، تستوعبون الواقع ان صدام واتباعه اقلهم القطار الامريكي وهكذا اشباهه الجدد اقلهم القطار الامريكي الى الحكم في العراق مجددا في اوائل نيسان 2003 ..الذين كانو يرفضون انتخاب البعثيين وصدام حسين من ذي قبل ما الذي يجعلهم ينتخبون اشباهه .. الفاشيين الجدد هم امتداد للنظام البعثي الفاشي .. لربما كانت نسبة الجريمة بنفس الحجم وزادت ضعفين حدتا .. نفس النظام وبنفس السلوك ونفس الممارسات الاجرامية .. لقد سبق الفاشيين الجدد واجتازو بامتياز المرحلة الفاشية الى مرحلة اشد خطرا منها لابد من ايجاد لها اسما جديدا اخر يتناسب طبيعتها وسلوكها الاشد وحشيتا و التي بلغت مستوى اقذر من الفاشية البعثية ..
العراق اليوم في مرحلة البداوة ..وبمثابة بدوووووووو رحل متى كان بدو رحل يتلقون معاشات في الحجاز بل كان كل فرد يزود بكيس طحين وشوية حشائش برية وكيس مليئة من الجراد , يقلونه مع الطحين كفطور الصباح واوقات الغذاء ..العراق اصبحت في اعداد جمهورية بدوووووو رحل .. سلطت علينا الامبريالية الامريكية رعاع الجمال من المدمنين على بول البعير . حالنا اليوم حال بدووووووووووو الجزيرة العربية ، رعاع الجمال وقرج من الموجات المغولية يحكمون وادي الرافدين بلد الحضارات منذ خمسين عام ،
تم استبدل الامبرياليون الحضارة العراقية بالموجات المغولية ورعاع الجمال وبهائم قدموووو من تورا بورا ، عرب جنوب العراق عادو الى اصل البداوة والاكراد البيش وواية عبارة عن قرج يدورون في فلك البرزاني ونيو شروان مصطفى الاسلامي الايراني الصعلوك ، العالم ينظر الى العراق باستغراب ودهشة وحزن شديد كيف هذا الشعب استقبل الغزات المجرميين وهو راكعا لبساطيل قطعان الغزات المارينز .. لن تحررنا 155 تيار تسوقهم دول القوة والمال تشرف عليهم المحابرات الدولية .. و يانكي الامبريالي .. الحرب الشعبية كفيلة بانقاذ العراق والشعب العراقي من قبضة جبهة الفاشية والحرب ..



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اول من ايار يوم كسر صمت البروليتارية العالمية
- الانتخابات الفاشية كشفت عن ازدواجية العراقيين في المنفى
- الحزب الشيوعي الماوي الهندي .. دعوى لمقاطعة الانتخابات البرل ...
- الانتخابات من الامراض المزمنة الكامنة بالنظام الطبقي تخلف ال ...
- نداء الشيوعيين الماويين الافغان للشعب الافغاني بغية مقاطعة ا ...
- البرزاني والسقوط الاجتماعي
- ثلاثي الشر واستخاف بالمواطنة و بقيمة المواطن والاساءة له
- هل كانت حلبجة المستهدفة دون غيرها ..
- الخرافات والافيون المتبادل وووووووووووووالعبيد
- المراءة هي الوريث الشرعي في كفاحها لرد اعتبارها بقوة وبلا هو ...
- يانكي الامبريالي وسيناريوهات المؤامرات المحاكة ضد شعوبنا
- احدى اكبر مهزلة من مهازل النظام السويدي الشوفيني الراسمالي . ...
- تمجيدا لذكرى انتفاضة كادحي السويد التي اندلعت قبل عام
- المؤسسة القانونية كعادتها تنزلق نحو المعايير المزدوجة
- بيان صحفي : موقف جريء اتخذه الحزب الشيوعي الماوي الجديد في ن ...
- اجابات عام 2014 ستكشف البروليتارية عن ولائها الفكري للثورات ...
- الى اسر الشهداء الخالدين التحقوا بالثورة ثاءرا لدم شهدائكم
- من بشت اشان الى برزانستان اشان والى كلار اشان
- تضامنا مع عدد من رفاقنا الشيوعيين الماويين المغاربة وهم يعلن ...
- الانتخابات الاخيرة كشفت عن ملامح سقوط كردستان


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العراق جمهورية نكاحستان وحجابستان وبرزانستان