أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية_الحلقة الثالثة














المزيد.....

الحكومة العالمية_الحلقة الثالثة


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1259 - 2005 / 7 / 18 - 09:36
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


هكذا دارت الماكينة الاميركية و هندس عملها العقل اليهوامريكي لقيادةا العالم وهذا هو لعبهم وما هو مستور ا دهى في الاسلوبية والادوات والسيطرة على المال و الطاقة وتفخيخ الامم و الحضارات وتجديد ارتداء الثياب السياسية والترويض السياسي و المداهنة وخلق التوازنات بين الاختفاء والظهور ولاجديد تحت الشمس فمع التقادم الزمني تغير التلفزيون من اسود الى ملون وكيف استهزؤا بعقول الدول الاستعمارية التى انهكت شعوبها وثرواتها ووقتها باسلوب استعمار المستعمر كالذي يجلس في محضر لقاء او جلسة ساكت لا يد لي بدلوه يترصد الاخطاء وان اجبر على الكلام اوجز واختصر والبعضالاخر ظن انه الوقت يسير لصالحه فاخذ ته الشيفو نية والانفرادية اوالبعضالاخر حب التعصب الاعمى المجرد لفكر الانتماء الجماعي والساكت يقول استعمر ما شئت واصرف الوقت والجهد وتنازع مع الاخرين وتصارع معهم وسوف ياتي دوري المناسب لاطرح ما عندي بايجاز ايضا على ضوء فكرتي وردود افعال واخطاءكم نتيجة الحوار بين الجالسين و وكذلك اتصال المشاهدين من الناس والهندسة المختازنه الاستهدافية الهادئه و الاستباقية وتسخير و تنظيم التحالفات بين المتنازعين المختلفين فامريكا دائما تعتاش على الاخرين وما لهذا من حسابات جمة تجني الثمار باقل كلفة واقصر وقت وجهد فاللعب عندهم صاريتطلب الحصول على نظرية تدور حول كل النظريات قبل ولادتها لامكانية اجراء تعديل وتشذيب وراثي كما في تعديل الجيننا ت الوراثية في استنساخ الاحياء لتكون اكثر قبولا وقناعة وتاكدا وتحديا فعقدة فيتنام لا تنسى فاثارها اطاحت ب كيري في الانتخابات الاخيرة فلن تنجح الصين كمثال في لعبها وارجحتها وغزلها السياسي و الاقتصادي بين الميلان لامريكا مع نهاية الحرب الفيتنامية وابتعادها عن المسرح السوفياتي او ايام الزعيم ماوتسي تونغ باتخاذ سياسة مناوئة لامريكا وسياسة مستفزة وتنافسية للشيوعية السوفياتية وبعد وفاته انفتحت الصين حيث تسلم ذ نغ زياوبنغ سدة الحكم صاحب سياسة الاقتصاد الصيني الانفتاحية على العالم الخارجي نحو الاقتصاد الراسمالي محققا هزة اقتصادية لاركان اللاقتصاد العالمي بظهور المعجزة الصينية بعد الالمانية و اليابانية هذا الفعل حدث له رد فعل سياسي من قبل المطالبين بالتحرر من سيادة الحكم الشيوعي بعد ان تخلص الاقتصاد القومي من الاعباء المتراكمة عليه مما اضطرها بعد تخليها عن النموذج الاشتراكي المرحلي الى الالتحاق بالاقتصاد العالمي الراسمالي بعد ان حققت سياسة الانفتاح وكسر حاجز العزلة .ان رحيل الاستعمار الاوروبي شجع الاشتراكية احياء جو المشاركة كدافع للانسحاب والمغادرة في ظل سيادةاجواء حق تقرير مصير الشعوب المستعمرة واستقلالها حيث استقلال اغلب دول اميركا اللاتينية .لقد مر النظام العالمي بدورة معقدة و طويلة الى ان احتل القطب الامريكي بالبارده الثالثة وهذا هو العصر الامريكي ليكون الواحد الاوحد حيث التمخضات و التناقضات المرافقة والانتقالية بكل مراحلها تبد دت ضبابيتها وتبلورت محصلتها حيث سقطت امبراطوريات وانهارت امم تخللتها فراغات سياسية وبطلان القديم في توان القوى اعطى الفرصة للتكوين الاميركي لملئها لتتتربع عرش العالمية حيث اندثار القومية وسيادة العالمية بالاقتناع والقبول لمشاريع الحداثة و العصرنة الكونية وعولمة العالم لصالح الكتلة الراسمالية على حساب الاشتراكية وهكذا قالها جورج ووكر بوش في ولايته الاولى للرئاسه الامريكية افتخر لاكون رئيس لاقوى دولة في العالم انه يتحدث اليوم بصفة القائد القومي حامي الحما ( كما فعلها صدام بنفس سياسة تابعيه الامريكان ا لتفييكية الكاذبة والمخادعة والادعائية بصفته القائد العام للقوات المسلحة وكان هو في اصله الهارب من خدمة العلم للعب الالتوائي الكاوبوياتي في ملاعب الامركة العالمية حيث احتل مرتبة مبيتة لمستقبل قادم للعراق من اعوانه الامريكان وهو في عين الوقت اعدم الهاربين في حوبه الغير شرعية ضد ايران والكويت لصالح الاهداف الاميركية في المنطقة حيث وضعوه شرطيا مجلوبا مسعورا في المنطقة الى درجة خلقوا منه دكتاتورا لكي يصدروا تاريخ انتهاء صلاحيته اكسباير فالتكتيك الامريكي يكون على شكل ما عدنه لا صاحب ولا صديق في حقيقته المخفية ففي اللحظة الاولى لصناعة المجند كمثال تكتب لحظة ولادته ورزقه وتفاصيله وبنفس اللحظة تكتب نهايته فعند ولادة اي انسان هناك ملك مسوول عن ان يدون الحقوق المخصصة من الله لهذا العبد تفاصيل رزقه من اكل وشرب وعمل وحياة و موت والمكتوب عالكبين تشوفه العين ...وقطع صدام اوصال الهاربين و اذانهم وكرم رجل عرا قي وسام الرافدين لانه قتل ابنه لانه لايريد الذهاب للحرب الايرانية ) وهو هارب من من الخدمة لعسكرية ابان حرب امريكا ل فيتنام حيث استغل مركز عائلته في تكساس انذاك ليتهرب من اداءها في الحرب حاله حال اي مسؤول امريكي او النواب في الكونجرس اصحاب النفوذ والمال والسلطة وال في اي بي كما ذكر ذلك الكاتب الامريكي موراي بولنر في موقع الكتروني بعنوان ضد الحرب ... انتي وور دوت كوم.



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية_الحلقة الثانية
- الحكومة العالمية_الحلقة الاولى
- الحكومة العالمية _الحلقة الرابعة


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية_الحلقة الثالثة