أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - الانجاس المناكيد يحكمون مصر لثلاثة قرون















المزيد.....

الانجاس المناكيد يحكمون مصر لثلاثة قرون


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4443 - 2014 / 5 / 4 - 19:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من دفتر إنكسار أهلك يا مصر (7)
قال المتنبي :
لا تشـتَـرِ الـعَـبـد إلا والـعَـصَـا مـعــه *** إِن الـعَـبِـيــدَ لأنـــجـــاسٌ مَـنـاكــيــد.
بعد سقوط الخلافة الفاطمية بتأمرمن الناصر صلاح الدين و جنود عمة الاكراد ملكت أسرته مصرمن 569هجرية حتي 648 ثم سلمتها للمماليك ألاتراك فالجراكسة المجلوبين بواسطة نخاسين الذين تم شراؤهم من أسواق العبيد ليحكموا مصر والشام لمدة ثلاثة قرون

من سخف الايام و سخريتها ..أن تقوم حكومة الناصر) جمال (بتقديم ميزانية مفتوحة لمخرج متوسط الموهبة .. ليصنع عاهه مستديمه في تفكير و عقلية شباب الستينيات و ما بعدهم بتصويره هذا الناصر صلاح الدين (مستعيرا تكنيك إخراج المدمرة بتومكين من الروس) ليبدو كما لو كان البطل الذى لم تجد الاقدار بمثله (الا شبيهة الناصر جمال ).
صلاح الدين هذا عندما دان له حكم مصر بالخديعة و الالتفاف علي اخر الخلفاء الفاطميين وجعله ينتحر (( بدأ بشنق جماعة من أعيان القاهرة بعد أن إتفقوا علي إعادة دولة الفاطميين )) ثم أنه (( قبض علي مؤتمن الجيش وقتله فلما ثارت عليه العبيد وكان جملتهم خمسين الفا من أجناس شتي حاربهم لمدة يومين فقتل منهم ما لا يحصي )).
(( ثم أنه أزال ما كان بمصر من العساكر الملفقة و كانوا ما بين صقالبة و مصامدة و ارمن وشناترة العرب وطائفة من العبيد الزنج فمحا هذه الطوائف كلها وإستجد بمصر عساكرا من أكراد كان عدتها إثني عشر الفا )). مجزرة أخرى قام بها سبع العرب ( رغم كونه كردى لا عربي ) اطاح بها بعدد ( لن اذكره حتي لا يقال أن إبن إياس يبالغ) من المناهضين لحكمه في الصعيد .. وهكذا بعد أن عاث في مدن وقرى مصر ذبحا و تقتيلا ترك عليها عاملة الخصي قراقوش الذى أصبح بعد ذلك نموذجا للتجبر الذى يصاحبه قلة العقل و غياب المنطق ليحلب ((اللقحة )) بهدف تمويل حروب سيده التي لم تتوقف حتي مغادرته عن سبعين سنة وترك إمبراطورية تعيش علي الخوف و الرهبة فتفككت حال وفاته و تقاتل اهلها ثم قسمت بين ابنائة فكانت مصر من نصيب إبنه العزيز بالله عماد الدين عثمان الذى تفوق علي خصي أبيه فزاد من الضرائب و المكوس ((وزاد من شناعتها و تجاهر بالمعاصي حتي غلا سعر العنب لكثرة ما يعصر منه و (تم حماية ) بيوت المزارة و الحانات و اماكن الحشيش)) بمعني الخمارات و بيوت الدعارة و الغرز (( ووقع في أيامه الغلاء بمصر وإضطربت الديار في أيامه )) قال إبن المتوج (( جاء الي الملك العزيز رجل أعجمي فأوحي إليه أن الهرم الصغير المكسو بحجر الصوان تحته مطلب وكان الملك عنده خفة فوجه إليه القطاعين فأقاموا نحو شهر ولم يهدم منه الا اليسير فهرب الاعجمي وعجز الملك عن هدمه ))
(( في عهد السلطان العادل سيف الدين رابع سلاطين بني أيوب حصل الضرر الشامل للبرية وأكلت الناس بعضها بعض وإستمر النيل علي إنخفاضه لثلاث سنوات فوقع القحط و عدمت الاقوات فصار الناس من شدة الجوع يأكلون الكلاب و القطط و الحمير حتي لم يبق بمصر دابة ثم تزداد الامور حتي صار الرجل يذبح إبن جاره .. ومات من أهل مصر مالا يحصي عددهم . )) الشدة المستنصرية تتكرر ويتحول المصريون الي أكلي لحوم البشر إذا أردت أن تعرف المزيد إرجع لصفحات 254 و 255 من كتاب إبن إياس .
وكما ضلل يوسف شاهين اجيال كاملة بخصوص صلاح الدين ( بداية دولة الايوبية) قام مخرج إيطالي ((إنريكو بومبا وأندرو مارتون وساعد في الإخراج شادى عبد السلام )) بنفس العمل في تقديم شجر الدر (اخر سلاطين الايوبية ) وزوجها الملك الصالح ومماليكهما في فيلم (وإسلاماه ) في أزهي صور التضليل لنتصور زورا أن هؤلاء العبيد المماليك الذين ملكوا مصر بعد ذلك لثلاثة قرون ( منذ ولاية الزوج الثاني لشجر الدر أيبك التركماني حتي سقوط طومان باى ) كانوا بالنسبة لها الامل و الرجاء و انهم زادوا عنها والمنطقة ضد غزو الفرنجة والمغول مشكلين حائط صد منيع لحمايتها وكانوا عزها و فخرها بالرغم من حقيقة أن ما أتوا به من غفلة وصراع و تدني كان بداية الكسرة الكبرى للمصريين .
كتب الاستاذ عبد المنعم عامر (مارس 1962 )في مقدمة الكتاب الذى حققه لابن زنبل الشيخ احمد الرمال ((اخرة المماليك )).
(( لم تشهد مصر في تاريخها السياسي فترة أظلم من تلك الحقبة التي خضعت فيها لحكم المماليك الجراكسة و البحرية (1251 _ 1517 م)حيث حاق بأهلها في هذه المدة ما ران علي قلوب هؤلاء المماليك و الحكام من حقد نتج عن ما لاقوه من الاستعباد والقهرخلال نشأتهم فإشتدت الحياة علي المصريين )).
في هذه الفترة كما صنف المحقق كان اهل مصر يندرجون تحت ثلاث فئات :
((مماليك جراكسة (وأتراك ) عبيد جلبهم نخاس من الشمال الشرقي حول افغانستان وتركيا وتسموا باسماء نخاسيهم و معظمهم لا يتكلم العربية وبعضهم ظل حتي مماته لا يتقنها مثل السلطان برقوق ، دائمي الصراع علي السلطة فيما بينهم او مع أقاربهم القادمون من الشرق (اولاد حسن الطويل أو التتار او العثمانيين ) وهم لهذا يستخلصون نفقاتهم من المصريين بالقهر و الاستبداد ينفقونها علي الحروب وشراء السلاح و العبيد و الجوارى و اسباب المتع الحسية و الرفاهية و كان من بينهم الحكام و الامراء و الاقطاعيون و عساكر الدرك و الجنود .
الفئة الثانية سكان الريف والمدن الذين كانوا يخضعون لنظام سخرة إقطاع بغيض يقوم علي إستنزافهم فلا يبق لهم إلا الكفاف و كان من بينهم الزراع في القرى و في المدن الحرفيين و التجار ورجال الدين من المذاهب الاربعة و القبط الذين زاد عليهم احفاد الرومان و الاغريق و اليهود الذين إستوطنوا البلاد كسادة فاصبح احفادهم من الرعاع .
الفئة الثالثة من العربان (البدو ) الذين بقوا علي حالهم منذ أن دخل أجدادهم مصر قبائل تعيش بين الاقاليم اوعلي حدود القرى والمدن في مجتمعات مغلقة لا تختلط بغيرها دائمة الصراع فيما بينها أو مع المماليك بحيث لم نجد اى ملك او سلطان مملوكي لم يخرج التجاريد لتأديبهم و ردعهم .. البدو كانت قبائلهم بعد ان ازاحهم المماليك من السلطة تمتهن إما رعي المواشي و الاغنام او قطع الطرق علي المسافرين فحتي قوافل الحج لم تسلم من أذاهم .. او فرض وتحصيل الاتاوات التي يفرضونها علي الفلاحين وكل من يوقعه حظه العاثر بين أيديهم )) .
((قال صاحب زبدة الفكر في تاريخ الهجرة أن طائفة الترك هذه كانوا عدة قبائل يسكنون بالبلاد الشمالية لا يتخذون جدارا و لا يستوطنون وطنا بل ينتقلون من الارض في أماكن شتي عند مصايفهم او مشاتيهم وقد تناسلوا و كثروا وتفرقوا في البلاد فلما كانت 626 هجرية قويت عليهم شوكة التتار و حاربوهم فكسروهم و اسروهم ونهبوا اولادهم و نساءهم وباعوهم للتجار فجلبوهم للامصار فاشترى الملك نجم الدين الصالح (زوج شجر الدر )منهم و إستكثر في مشتراهم )).
فلنأخذ بعض الامثلة لما اورده معاصرهم إبن إياس عنهم في بدائع الزهور .
الامير قطز ((وله الراية البيضاء في دفع التتار و قتالهم ومنعهم من دخول مصر بعد عودته من عين جالوت قتله أخلص قواده الظاهر بيبرس و حل محله في السلطنة والتكريم الذى كان يستحقه قطز . ))
هذا الظاهر بيبرس لشعوره بانه لا يوجد سند شرعي او قانوني لاعتلاءه العرش ..إخترع أعجب نظام مزدوج للسلطة فبعد ((أن دمر التتار الخلافة العباسية في يغداد عام 650 هجرية احضر شخص من بني عباس يقال له الامام احمد و كان مختبئا عند جماعة من العرب ، حضر ومعه طواشي وجماعة من العربان الذين شهدوا بانه من أبناء الخليفة المسترشد بالله فاقام اياما عند الظاهر ثم عقد له مجلسا جمع فيه القضاة و المشايخ و اثبت نسبه بالشهادة وولوه خليفة بلقب (الحاكم بامر الله) وهذا بدوره بايع السلطان الظاهر بيبرس و القضاة و ارباب الدولة ... )) و كأننا نعيش في مصر ما بعد يناير2011.
خلال حكم المماليك لم تتوقف الحروب ضد الفرنجة و التتار و المغول ،ولم يتوقف العربان عن مهاجمة القوافل وسرقة الحجاج ولم تتوقف الطواعين و الجفاف و القحط ..ولكن الشعب ايضا لم يتوقف عن بغضهم (( خرج عليهم جماعة من العوام ورجموا المماليك فغضب عليهم السلطان وامر بقتل كل من وجدوه من العوام فاستمر السيف يعمل بهم ثلاثة ايام فقتل في هذه المدة مالا يحصي عددهم من العوام وغيرهم وراح الصالح بالطالح )) كان هذا هو السلطان قلاوون و لكنك يمكنك أن تقرأ نفس الوصف مع سلاطين اخرين .
((في هذه السنة كثر الحريق في القاهرة و أشيع بين الناس أن هذا من فعل بعض النصارى فرسم السلطان بجمع سائر النصارى في القاهرة فلما جمعوا أمر بحرقهم فجمعت الاحطاب و الحلفاء عند ذلك طلع الاتابكي أقطاى الي القلعة و إجتمع مع السلطان وشفع في النصارى فرسم السلطان أن يوردوا الي الخزائن الشريفة خمسين الف دينار و أن يصلحوا ما فسد من الدور التي حرقت .))
وكان لا يهم عمر السلطان بعضهم ملك وعمره سبع سنوات ونصف (العادل سيف الدين ) والبعض تسعه (الناصر محمد قلاوون ) ولم يكن يهم صحته العقلية (المنصور علي ) الذى كان يلعب مع الاطفال بالحمام و تدير امه امور المملكة
و(( السلطان خليل قبض علي بعض الامراء فلما تكاملوا سبعة ببرج الحية الذى بالقلعة امر بخنقهم فخنقوا تحت الليل فلما ارادوا دفنهم صباحا وجدوا الامير لاجين فيه الروح فأخبروا السلطان )) ماذا كان رد فعله (( فعطف عليه وامر بالافراج عنه ونزل الي بيته لتوه )) بل انعم علية بلقب الف .. لاجين هذا تسلطن بعد ذلك وحكم مصر .
هل يوجد جنون أكثر من هذا !! نعم (( فلما رأوه المماليك الاشرفية قطعوه بالسيف وشقوا بطنه و اخرجوا كبده وصار كل أحد من المماليك يقطع منه قطعه و يأكلها )) .. هؤلاء هم حكام مصر لثلاثة قرون .. بعضهم كانت له حسنات فبني الجوامع والوكلات والاربع التي لازال بعضها قائما مثل وكالة الغورى ، وسيرالجيوش دفاعا عن البلاد ولكنهم جميعا إستنزفوا اموال الشعب و إضطهدوا من كانوا مخالفين لهم في الدين ولهم في ذلك الكثير من القصص و الاقاويل .
قبل أن أختم مقالي اريد أن استعير بعضا مما كتب المقريزى عنهم تحت عنوان:
((إفساد أهل الدولة للدرهم)) .
((فإنه حملهم علي ذلك كثرة ما عليهم من جوامك (أجور وطعام ) المماليك السلطانية وتبلغ في كل شهر الف الف ومائتي الف درهم فأكثروا من ضرب الفلوس فرخصت الفلوس و إستمرت نفقة المماليك علي ذلك وهم لا يشعرون بحقيقة الحال فعم الفساد وخص الفقهاء و نحوهم من ذلك أعظم البلوى . )) أى تم إصدار عملة بدون رصيد فانخفضت قيمة الدينار .
((مؤسس هذا الفساد بديار مصر رجلان هما سعد الدين ابراهيم وجمال الدين يوسف وذلك لان الاول منذ ولي ناظر الخاصة لم يزل لكثرة ما ظفر به من ذهب يزيد من سعره )) بمعني المضاربة في السوق ((والاخر يزيد اجر(إيجار ) الارض حتي صار كل شيء يباع باضعاف ثمنه ))..بإعتبار أن إرتفاع أسعار إيجار الاطيان قد شكل عبئا علي اسعارالمنتج (( فكان لا يرجي رخاء بعد أن هجرالارض الزراع وكان لهذين الفاسدين السبب العظيم في خراب اقليم مصر وزوال نعمة اهله سريعا )).
بهذا الدرس في الاقتصاد أغلق صفحة من دفتر إنكسار اهلك يامصر قبل أن تسقط بيد الانكشارية العثمانية ليستكملوا النهب و السقوط بها ، ونكرر نحن المصريون الاخطاء كما تمت بحذافيرها ..فلكل زمان مماليكه .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرنين خارج عباءة الخلافة العباسية.
- البدو يعيثون فسادا علي ضفاف النيل
- مقدمات الغزو البدوى لمصر
- الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر
- يومنا في إكتيوما من دفتر إنكسار أهلك يا مصر (2)
- من دفتر إنكسار أهلك يا مصر
- خطوات علي الارض المحبوسة التي لم تقرأها بعد
- أحزان مسن ضاع عمره هباء.
- خدعة تميزنا العربي كعرق وثقافة وعقيدة .
- الخلط في اوراق علاقة مصر بجيرانها
- خطوات (اخرى ) علي الا رض المحبوسة
- ملكة القبط (دلوكة) تحمي مصر!!
- لن أقول لخطيب أمي يا عمي
- هل سقطوا علينا هؤلاء المجرمون من السماء
- من الذى يحكم او (يتحكم ) في مصر
- هؤلاء حرام فيهم العلم
- العام الرابع عشر من الالفية الثالثة
- كم بنينا من ثراها اربعا .. وانثنينا فمحونا الاربعا .
- احاديث عن الغولة ..وتكنولوجيا المعلومات
- اى معول تحمل و اىصرح تهدم


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - الانجاس المناكيد يحكمون مصر لثلاثة قرون