أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الثامنة (8) .. درس فى المواطنة .. من العاملين : شرف الوسيلة .. والترفع عن الصغائر















المزيد.....

عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الثامنة (8) .. درس فى المواطنة .. من العاملين : شرف الوسيلة .. والترفع عن الصغائر


بشير صقر

الحوار المتمدن-العدد: 4441 - 2014 / 5 / 2 - 21:23
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


الرسالة الأخيرة ..
كان ضروريا أن نتعامل فى لحظة من اللحظات مع السيد / أحمد البردعى ليس كموظف بالبنك بل كإنسان أى كمواطن له من الحقوق ما لبقية المصريين .. وعليه من واجبات ما عليهم ، وذلك لنشعره بأننا لسنا خصوما شخصيين له وأن ما بيننا خلاف عميق فى وجهات النظر قد لا يمكن حله ؛ و لكى نؤكد له أن خروجه يجرى - من باب مصعد البنك الذى كان يقلنا معا - مهرولا فى طرقات البنك – بعد أيام قليلة من المذبحة - كان سلوكا خاطئا نابعا من تصورات وهمية عنا ومتخيلا أننا سنعتدى عليه بسبب دوره فى المذبحة، ولذلك كتبنا له – فيما بعد- الرسالة التالية بعنوان الرسالة الأخيرة التى تضمنها العدد 11 من النشرة غير الدورية التى أصدرها المسرحون بعنوان " مسلسل الصراع فى مجموعة البنك العربى الإفريقى الدولى " بتاريخ 5 يوليو 1998 – التى نعتقد أنه قرأها لأن جميع من فى مبنى البنك ويعرف اللغة العربية قرأها- وضمّناها حقيقة مشاعرنا نحوه .

ورغم أنه سبب لنا الأذى والألم وربما ماهو أكثر.. فنحن لم نبادله الإيذاء، ونكرر أنه لو عادت بنا الأيام مرة أخرى إلى عام 1997 وفعل بنا ما فعله لواجهناه بنفس الطرق والوسائل الشريفة التى استخدمناها ولن نتعمد إيذاءه كما فعل هو فربما يشعر ولو مرة واحدة أننا كنا أكرم معه من معظم من اتخذهم أصدقاء ورفاق ومساعدين بالأجر.

،،،،،،،،،،،،،،،،،

الرسالــــــــة الأخيرة


القاهرة فى 4 / 7 / 1998

السيد الأستاذ .. أحمد البردعى

بعد التحية ،،

آخر الرسائل أكتبها إليك.. لا أبغى منها إلا أن تقرأها فى هدوء. وأن تعيد حساباتك بعيدا عن الجميع.. وأن تقوم بعملية استرجاع Flash Back سريعة للتاريخ القريب ، وأن تحاول فرز جميع من قابلتهم منذ 20/10/96 - يوم أصبحت عضوا منتدبا للبنك العربى الأفريقى الدولى- سواء من صادقوك أو خاصموك، أو ممن تظاهروا بصداقتك أو أمعنوا فى خصامك.. أو أصروا على مواجهتك. وأن تربط بين كل منهم وبين النتائج التى أفضت إليها جملة الإجراءات والسياسات التى تم تطبيقها فى البنك خلال الـ 21 شهرا الماضية.


لن أستبق النتائج ، ولن أصادر حقك فى التفكير، ولن ألقى عليك بالمواعظ.. ولكننى سأضع أمامك عددا من المعطيات التى لا يختلف عليها الكثيرون وهى:


1-أن البنك أصبح وبحكم قضائى يخضع لقانون العمل رقم 137 لسنة 1981 رغم كل المحاولات المستميتة التى اتخذت من جانبكم لمنع ذلك.

2-أن جملة التعديلات التى تمت فى ديسمبر 1996 فى لائحة النظام الداخلى للبنك العربى الأفريقى الدولى ولائحتى الجزاءات والعلاج الطبى وكانت تستهدف بالأساس تسريح العاملين .. صدرت بالمخالفة للقانون حيث أنها تمت دون موافقة وزارة القوى العاملة المختصة بهذه الأمور فى المؤسسات التى تخضع لقانون العمل.

3-وأن تغيير طبيب البنك والشركة الحارسة لمبناه .. كانت تخدم نفس الهدف.

4 -أنك أعلنت فى اجتماع عام فى منتصف فبراير 1997 عن إعداد هيكل وظيفى جديد سوف يعاد تسكين العاملين فيه ومَن يثبت توافقه مع الهيكل سيستمر ومن يخفق سيخرج معززا مكرما، وفى بداية مارس 97 نصَبْتَ منصات الإطلاق التى قذفت بالدفعة الأولى من العاملين (21 فردا) إلى عرض الشارع دون تنفيذ حرف واحد مما وعدت به فى ذلك الاجتماع.

5-أنك استخدمت أساليب غير مشروعة وميكافيلية فى تسريح عدد من السائقين وفى إنهاء عقد شركة كيرسيرفيس للحراسة ولعلك تذكر مسرحية التحاليل الطبية التى ألقت كثيرا من الظلال على مصداقيتك وعلى أسلوبك فى الإدارة.

6-أنك كنت تنصت لعدد من مستشاريك الذين باعوا لك الوهم وبأن المقاومة إن حدثت لن تتعدى بعض الدعاوى القضائية التى تستمر فى دهاليز المحاكم لسنوات.

7-أنك منعت المسرحين من دخول مبنى البنك اعتبارا من 12/3/97 بمنشور يضم أسماءهم رغم عدم حصولهم على مستحقاتهم وعلى شهادات الخبرة وإخلاءات الطرف آنذاك ورغم كونهم عملاء للبنك وبالرغم من وجود مقر صندوق المعاشات الذى هو هيئة معنوية مستقلة -عن البنك - بنفس المبنى.

8-أن التعديلات التى أجريتموها فى ممثلى البنك داخل مجلس إدارة بنك مصر العربى الأفريقى كان هدفها السيطرة على الصندوق وعلى جمعيته العمومية باستبدال قوامها بعمالة جديدة بهدف الوصول إلى قرار لبيع حصة الصندوق فى رأسمال بنك مصر العربى الأفريقى.

9-أنك أصبحت تحظى بكراهية متناهية من قدامى العاملين وأن ذعرا بالغا قد أصاب جميع العاملين الجدد بشأن إمكانية استمرارهم فى البنك بعد التداعيات التى تمت فى الشهور الأخيرة.

10-أن استبعاد بعض رجالك من مواقع المسئولية فى مجلس إدارة بنك مصر العربى الأفريقى وتحييد بعضهم الآخر كان النتيجة المنطقية لأسلوب الإدارة الذى اتبعته.

11-انهيار أداء البنك ووصول سمعته إلى أدنى مستوى منذ تأسيسه عام 1964 ولعلك تدرك أن أرقام الميزانية المنشورة مؤخرا تخفى أمورا لاتخفى على المبتدئين فى إعداد ميزانيات المصارف.

12-أن هناك فارقا واسعا بين دخولك البنك فى أكتوبر 1996 دخول الفوارس وبين خروجك من اجتماع مجلس الإدارة الأخير فى 28/5/98 وأنت لا زلت عضوا به وكبيرا للمدراء التنفيذيين .

13-أننا على العكس من كل ما سبق لم نستخدم فى مواجهتك سوى الأساليب الشريفة... ولم ننشر سوى الحقائق... مما وسع دائرة التعاطف والمساندة والاحترام لنا حتى تجاوزت مقر البنك وحدود الدولة.

14-أن الأساليب التى اتبعتها ضدنا هى بنت السياسات التى دفعت بك إلينا.... وهذا ما يعفيك جزئيا من بعض ذنوبك... وأكرر بعض ذنوبك... وليس كلها.

15-لقد انتهت المعركة التى بدأت فى مارس 97 بعد 16 شهرا ( فى 28 / 5 / 1998) ولا شك أنك قد خرجت منها بعدد من الدروس أنت أفضل من يطلعنا عليها... فثلك تجربتك.. وبالقطع لن تتطابق تقديراتنا لأن لكل منا مبادؤه وقيمه... كما أن لكل منا أهدافه.

ولذلك أسوق لك ما يمكن أن نختلف فيه وهو على سبيل المثال لا الحصر:

1-هروبك من أى مواجهة باستثناء الحالة الوحيدة التى قمت فيها بالرد فى 23/6/1997 وقمنا بالتعقيب على ردك فى اليوم التالى ( بجريدة العالم اليوم ) بما يتناسب وبما يليق بحجم المغالطات التى تضمنها ردك، وهو ما تم مع قرينك ومساعدك السيد/ عمر مهنا بجريدة الأهالى فى 1/7/98 تعقيبا على رده فى 24/6/98.

2-محاولاتك المستميتة والدءوبة والتى لم تنته حتى الشهر الحالى فى:

أ-منع نشر وجهات نظرنا فى عدد من الجرائد المستقلة والحزبية مثل العالم اليوم، الدستور، الأهالى، بواسطة عدد ممن على صلة بك مثل منير فخرى عبد النور وإبراهيم كامل وغيرهم.

ب-تحريض عدد من العاملين ببعض الأجهزة الأمنية علينا.

ج-تهديداتك وتهديدات مساعديك برفع قضايا قذف وتشهير ضدنا.. وأخرها ما حاوله مساعدك عمر مهنا عن طريق أحد كبار المحامين بشأن ما نشر فى الأهالى خلال شهرى مايو ويونيو 1998.
ولعلك أدركت الآن أن كل هذه المحاولات لمنع النشر وتحريض الأجهزة علينا والتهديد برفع القضايا لم تهز لنا شعرة.. ولم تثمر.. وباءت جميعها بالفشل.

3- أن جميع من ادعيت ارتباطك بهم أو مساندتهم لك قد تخلوا عنك ليس بسبب أنهم غدروا بك ولكن لأنك دون أن تدرى قد أسأت إليهم قبل أن تسئ إلى شخصك.

4- أن خروجك من البنك مستقيلا أو حتى مقالا فى وقت سابق كان أرحم بك وأكرم لك من استمرارك وأنت تشاهد تساقط مساعديك واحدا وراء الآخر مثل أوراق الخريف.. وانحياز بعضهم إلى خصومك داخل البنك، وتجريدك من صلاحياتك، بل والتصويت بالإجماع داخل مجلس الإدارة فى الاجتماع الأخير (28/5/98) ضد وجهة نظرك، وخروجك من قاعة الاجتماع وأنت لازلت عضوا عاملا بالمجلس.

وكان يجب أن تدرك أن استبعادك من البنك يتم بطريقة "خنقك بالتدريج" حتى ترفع الراية البيضاء.
ولعلك أدركت أيضا أن اتباع طريقة الخنق معك سببها أنك معين من عام واحد رغم كل الضوضاء التى أثيرت حولك ورغم الحملات الصحفية التى أحاطت بك ورغم كل التقارير السلبية فى حقك لأربعة من كبرى الأجهزة الرقابية والأمنية ولم يكن من الحكمة (ولأسباب أخرى) إقالتك بعد كل التعضيد الذى ساندك ضد الأعاصير التى حاصرتك.. لذلك كانت طريقة الخنق التدريجى هى الحل الوحيد.. للتخلص منك.. ومن الصداع الذى سببته لمن ولوك مسئولية البنك.

ويجب ألا تقع فى وهم أنك انتهيت من المهمة التى أوكلت لك- ذلك لأن تلك المهمة لم تنجز بعد- بل على العكس من ذلك فإن أسلوبك فى إنجازها قد لفت الأنظار ونبه العاملين ليس فى البنك وحده إلى ما يدبر لهم ... وجعلهم اكثر قدرة على المقاومة والفهم وهو بالضبط عكس ما كانت مهمتك - التى جئت من أجلها- ترمى إليه. باختصار فالنقطة التى يقف عندها البنك الآن أكثر ابتعادا عن الهدف الذى أتيت من أجل الوصول إليه... وهو ما نشكرك عليه.

5-أعرف أننا (أنت وأنا) ننطلق من نقطتين مختلفتين ونتخذ مسارين متباعدين.. لنصل إلى هدفين متعارضين... ومن هنا فلا جدوى للحديث بيننا- على الأقل من وجهة نظر كثير من العقلاء- ولكننى آثرت أن أخاطب جوانب الخير فيك ولا أقول جوانب الوطنية لمعرفتى بحجم اعتزازك وفخرك الدائم بجنسيتك الأمريكية.. وهو بالقطع يختلف عن اعتزاز أحمد زويل بكفاءته العلمية الأمريكية، وذلك لأننى أتعشم أن تخلو إلى نفسك فى لحظة صفاء وتحاسبها على كل تاريخك منذ تركت مصر مهاجرا عام 1974 إلى أن خرجت من اجتماع مجلس إدارة البنك فى 28/5/98. وتطلعنا بعدها على نتيجة الحساب، فإن كانت إيجابية فأهلا بذلك ونكون ساعتها قد كسبناك شخصا جديدا بريئا من كل أخطائه السابقة، وإن كانت النتيجة سالبة فأمرنا لله ونتعشم أن يكون أملنا فى أطفالك الصغار.


السيد أحمد البردعى:

أشكرك عميق الشكر لسببين:

أولا: على النقطة الإيجابية الوحيدة فى دورك فى البنك والمتمثلة فى عملية الفرز التى تمت تلقائيا خلال الأزمة والتى صنفت العاملين بالبنك إلى شرفاء، ومرتزقة، ومحايدين يمسكون العصى من المنتصف... ولولا دورك... ولولا الأزمة لما تمكنا من معرفة معادن الزملاء.

ثانيا: على إسهامك فى تعريف الكثيرين بى.. فى البنك وخارجه.. فلقد كانت تلك الأزمة فرصة مواتية لمساعدة زملائى على المقاومة وعدم الاستسلام، وكانت فرصة طيبة لمعرفة قدرى عندهم وهو ما غمرنى بالبهجة والدفء.. ولا أخفى عليك أننى لا أنفرد بهذا الشرف فهناك العشرات من العاملين الذين أسهموا معى فى كل هذا العمل، ومن ثم غمرهم نفس الشعور.

أعرف أننى سببت لك بعض الألم، ولكنى أتمنى أن يكون من بين أصدقائك واحدا يصدقك القول مثلما أفعل معك الآن... لأنى لا أخاطبك متشفيا ولا شامتا .. فذلك من أخلاق الصغار، بل أخاطبك ناصحا أمينا.. يحب للناس جميعا أن يكونوا متسقين مع أنفسهم وأن يعيشوا من كدهم وعرقهم سعداء.. آمنين.

مع خالص تحياتى.. وتمنياتى بالتوفيق.

بشيرصقر
،،،،،،،،،،،،،،،

خاتمة:
ويهمنا فى نهاية هذه الإطلالة السريعة على جانب من تاريخ ذلك المصرف المصرى الهام أن نؤكد أننا الآن أمام مصير مجتمع عانى طويلا - وما زال - من معاول الهدم والتخريب من كل اتجاه- من المغامرين والطامعين الأجانب الذين يريدون صياغة العالم على هواهم ولا يفهمون إلا لغة القوة ؛ أو من امتداداتهم وأدواتهم فى الداخل .. فسدة ومستبدين وخارجين من كهوف القرون الوسطى - بعد أن كان – هذا المجتمع - يوما ملء السمع والبصر ليس بغزواته وجبروته وجيوشه بل بعلمه وثقافاته وإنتاجه وحضارته وفنونه ؛ ويتحتم استنهاضه ودفعه للأمام الذى لن يتيسر دون إلمام حقيقى بتاريخه, وتوفير للفرص المتكافئة أمام أبنائه لحيازة وسائل الحياة وامتلاك أدوات المعرفة والتقدم؛ لتبوؤ مراكز توجيهه وقيادته لتوظيف طاقاته وإمكانياته ومواهبه فى استعادة مكانته الحقيقية بين شعوب العالم.

فبراير 2014

،،،،،

انتهت .. وإلى لقاء قريب .. وأخبار طيبة



#بشير_صقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفري ...
- فى مؤتمر الفلاحين الدولى السادس بإندونيسيا : دور منظمة فيا ك ...
- رسالة إلى الفقراء فى مصر : حتى لا تسقط الأمنيات فى الأوهام
- لماذا الثقافة الجادة ولماذا التنوير.. ولماذا محو الأمية السي ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. ومحو الأمية السياسية ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير . والأمية السياسية (5) ع ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. و الأمية السياسية (4) ...
- استنهاض الثقافة الجادة .. وبعث التنوير.. والأمية السياسية ( ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية (2) ...
- استنهاض الثقافة الجادة وبعث التنوير .. والأمية السياسية فى م ...
- حيث لا وقت نبدده فى المماحكات.. لنضع النقاط على الحروف .. عن ...
- مأساة بعض شباب منظمات المجتمع المدنى فى مصر: قراءة فى مسودة ...
- استيعاب - المضللين - من أعضاء جماعة الإخوان .. الوهم الأشد خ ...
- لو افترضنا جدلا ..


المزيد.....




- بايدن يعلن إنتاج الولايات المتحدة أول 90 كغم من اليورانيوم ا ...
- واشنطن تتمسك بالعراق من بوابة الاقتصاد
- محافظ البنك المركزي العراقي يتحدث لـ-الحرة- عن إعادة هيكلة ...
- النفط يغلق على ارتفاع بعد تقليل إيران من شأن هجوم إسرائيلي
- وزير المالية القطري يجتمع مع نائب وزير الخزانة الأمريكية
- هل تكسب روسيا الحرب الاقتصادية؟
- سيلوانوف: فكرة مصادرة الأصول الروسية تقوض النظام النقدي والم ...
- يونايتد إيرلاينز تلغي رحلات لتل أبيب حتى 2 مايو لدواع أمنية ...
- أسهم أوروبا تقلص خسائرها مع انحسار التوتر في الشرق الأوسط
- اللجنة التوجيهية لصندوق النقد تقر بخطر الصراعات على الاقتصاد ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - بشير صقر - عن جمال مبارك والبردعى ومذبحة التسعينات بالبنك العربى الإفريقى .. الحلقة الثامنة (8) .. درس فى المواطنة .. من العاملين : شرف الوسيلة .. والترفع عن الصغائر