أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء المواطنين بامور ضبابية















المزيد.....

المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء المواطنين بامور ضبابية


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4441 - 2014 / 5 / 2 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء المواطنين بامور ضبابية
تساؤلات
من الذي احتضن السراق والفساد وسهل خروجهم الى الخارج-
من الذي اخرج المجرمين المحكومين بالاعدام من السجون ومحي كل افاداتهم وهم الان احرار داخل او خارج العراق
من الذي استولى على كل مفاصل الدولة وبدون عذر او فقرة دستورية وعمل المستحيل وبطرق خبيثة بالتزيف والتاجيل والاتهامات من اجل بقاء الحال على حاله
من الذي تنصل عن اتفاقية اربيل التي جعلت منه رئيس لمجلس الوزراء
ماذا عملت امريكا للعراق وفق المعاهدة الاستراتيجية للدفاع المشترك – ايران قصفت العراق وكذلك تركيا – وهو صرح في يوم عن اخبارية استخباراتية حول امكانية قصف ضريح الامام علي عليه السلام وكانت تحمل عبوات ناسفة؟
كيف دخلت كل هذه العناصر الارهابية للعراق—وحسب احصائيات المستشارة القانونية مريم الريس حوالي 500000عنصر وقال وكيل وزارة الداخلية ان لديهم تكنولوجية متقدمة تعمل بالانسان الالي وتفتح المخابيء بالالنكي وبامكانهم الهجوم على بغداد!!!من المسؤول وماذا يعمل ازاء ذاك حامي الدستور
الذي يحمي المنطقة الخضراء فقط من العراق كله-منطقة الحكم وسكن المسؤولين والعراق كله مخترق
اكثر المواد القانونية المعمول بها تستند الى قرارات او ملاحق قرارات مجلس قيادة الثورة المنحل
لاتوجد قيمة للانسان العراقي وبتعمد يتم تقليل قيمة النسان بسبب او بدونه وبحقد دفين وبشراسة وموجه
لايوجد رئيس جمهورية منذ اكثر من سنة—ولاكن لصالح الحكومة لكون نائب الرئيس منها
اين تذهب العائدات العراقية والمنح العلمية ومنح البنك الدولي وماهي المشاريع والمنجزات عدى القتل والفساد والسرقة والدمار وقلة او انعدام الخدمات وتوسع ظهور المليشيات التي تحمي الحكومة والتي تعهدت بالعمل لانجاح الحملة الانتخابية—بواسطة المليشية الارهابية
هل توجد مادة في القانون او الدستور تقول ان يستلم هذه الرواتب والامتيازات الاميرية والسلطانية وجعلهم شركاء في العائدات وقبل توزيعها ومن باب الجهاد والنضال والمعارضة__اي فقرة تشير الى ذلك
لم يحاسب السراق ولامجرمون ولا المحرضين على القتلولا محاسبة المتسللين الى الحكومة والدولة لتميرها وتدمير العملية الديمقراطية وتغير الخط الاصلاحي ولا الفساد ولا المليشيات الارهابية ولا التزوير__بالكتب والشهادات والاوامر
فقد أصبح بإمكان أي شخص جاهل وأمي، أن يشتم او ينتقد عن سبق إصرار وترصد علماء المرجعية الكريمة قضوا العمر في البحث والتأمل . كأن يأتيك مثلا شخص عاجز عن تركيب جملة مفيدة ويقول : من يكون النبي أو الأمام أو الشيخ الفلاني؟ ويتهم ويشتم معتقدا أنها ترفع شأنه و تحط شأن النبي أوالشيخ ويأخذ بتسطير الشتائم مع أنه في حقيقة الأمر لم يحط سوى من شأن نفسه
من الذي كان يقود الحملة الطائفية وعبئها لالهاء المواطنين بها
من الذي دمر العملية الديمقراطية بالقول امام جمع كبير في احد المؤتمرات (منو ينطيها حتى ياخذوها)
لاقيمة للانسان والمرأة حيث تقول احدى النائبات التابعة لحزب الدعوة (لو “تنترس” بيوتنا من الارامل ,, فلن نتخلى عن المالكي ) او نائب تركماني يقول اذا لاسامح الله مات المالكي نستنسخ واحد مثله هاذه ليست الى معصية الله وليس تمني__ فكيف يتم عدم احترام الدستور الالهي فكيف بالدستور الارضي.
الم يكن خرق للدستور والقانون
نوري المالكي وكيفية ادارته للبلاد بطريقة تخالف ابسط مباديء الدستور, الذي اتفقت عليه الكتل السياسية عبر مفاوضات شاقة امتدت لفترة طويلة, وان خروقات رئيس الوزراء باتت تفوق الخروقات الامنية في الاونة الاخيرة.
اذ انه بجرة قلم يقيل او يطرد من يشاء في مؤسسات الدولة دون ان ينظر الى خطورة تجاوزته على القانون
في حين أن صلاحيات رئاسة الوزراء ليست إلا تقديم اقتراحاته لتعيين رؤساء الهيئات المستقلة إلى البرلمان ليدرس ويصوت عليه للحصول على الأكثرية مطلقة ثم يقوم رئيس الهيئة المستقلة بالاستقالة غير أن حكومة المالكي تقوم بتعيينات دون مراجعة البرلمان ودون مراجعة القانون وتعمل بصورة اعتباطية.
ان خروقات رئيس الوزراء لم تكن بعيدة عن الفساد لانها جزء من الفساد الحكومي

استاذنا الكزيم لم يكن هذا تعليق على كتابتك ولكنه فقط وجهة نظر لنفس الموضوع وعاشت ايدك على اللقاء عند البغدادية ولايسعني ال اقول اني سعيد بوجود مثلك الان لان كثير من الامور غابت او تغابت او غيبت …. ودمت

المهم ولاهم ان لاتمر الامور ببساطة علينا ويغيب الكل عن الساحة كل الوجوه الكالحة والمقنعة لا ومن ثم لا
معاقبة اي مجرم تم ادانته بجرم مشهود ومثبت سواءا كان خارج او داخل العراق بالطرق المعتادة ومهما يكن_ القانون الدولي مع هذا الاتجاه
حجز الاموال المنقولة لكل السراق والمجرمون سواءا وزير مدير وكيل جنسيته مهما كانت . عامي سيد شيخ معمم وعليه تهمة مثبتة
محاسبة كل الذين عملوا بالدولة وضيعو المال العام بطريقة ما وبنفس الصفات السابقة
محاسبة القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع ووزير الداخلية عن كل قتيل او شهيد طيلة فترة حكمه وبالتفاصيل المملة
وكما يقول المرجع النجفي اطال الله عمره وحفظه الله من كل مكروه وخاصة بعد خطابه الاخير ___قطرة دم لقتيل تسوى حتى اي مجرة
ارجاع كل الاموال المسروقة والمودعة في البنوك الخارجية وبالطرق القانونية وحسب الامكانية وبالطرق القانونية وليس الروتينية ولكن بواسطة الانتربول الدولي!؟
ازالة كافة الحواجز الكونكريتيةومن كل المناطق وبيعها بالسوق المحلي وليس اعتبارها مال سائب وانما وارد للدولة ومحسوب
تقليص عدد الوزارات والغاء مبدأ المحاصصة والعمل بمبدأ الكفاءة والاعتماد على الاختصاص في الاختيار__والغاء نظرية ميكافيللي بالتوزيع المهندس بائع جرائد والدكتور يبيع سكائر والعامل مدير معمل والفلاح يعمل بالخرجية والاسلامي وزير سياحة والمعلم وزير التعليم العالي والمعلم رئيس وزراء والمحامي وزير عدل والمحارب وزير خارجيةوالاستاذ الجامعي والبروفيسور متهم 4 ارهاب.
منع المواكب للمسؤولين والغائها لانه لاتتناسب كون المسؤل جاء عن طريق الانتخاب على الاكثر او بطفرة ثلاثية او استحقاق وظيفي ولو قليل الحدوث_ فلماذا الموكب والطواطات والاستحقاقات الغير المبررة من من يخاف والعراق لايحتاج للجبناء الذين يحكمون من وراء الجدار الكونكريتي فمن اين يعرف الناس اذا الشارع ماشايفه . فاذا اكو مبرر للخوف خللي ايخاف الله كافي
احترام المواطن واي تجاوز عليه يعني معاندة الله ويقف ند امام الله فالله هو الخالق ولم يعطي اي احد حتى لو كان سوات او لواء بغداد او طوارىء او استخبارات او امن او مخابرات ان يتجاوزوا على الناس باسم القانون --لو رنة الفافون من الخوف والريبة من الرتب الدمجية السيادية السلطوية الدعووية و البدرية.
ازالة كافة الفوارق الطبقية والعرقية والطائفية والاعتماد على كون الكل عراقين ولهم نفس الحقوق والواجبات وبدون خدمة جهادية للتميز___ هاي شغلة بالاساس مخالفة للاعراف والقواعد والاخلاق والمهنية



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات حول سير الانتخابات
- ماهي الحيلة والتبريرات والشبهات والجهات الساندة وحملة السهام ...
- رسالة مفتوحة الى من لا يعرف شيء عن اي شيء ولسان حاله بوخه اب ...
- الخدمة الجهادية-!؟%--$--*ايه طبعا هذا النضال والجهاد الصدق


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - المالكي خرق الدستور وسد الطريق للاصلاح لبقاءه وزمرته ولالهاء المواطنين بامور ضبابية