أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - بهاءالدين نوري - يا من تكرهون الدكتاتورية: ساعدوا ثورة الشعب السوري















المزيد.....

يا من تكرهون الدكتاتورية: ساعدوا ثورة الشعب السوري


بهاءالدين نوري

الحوار المتمدن-العدد: 4439 - 2014 / 4 / 30 - 19:29
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


إن ما قام في سوريا، كان ولا يزال كبرى حلقات الثورة الديمقراطية في المشرق العربي، وجاء انفجاراً لحقد الشعب المتراكم خلال نصف قرن ضد دكتاتورية البعث التي فرضت بقوة الحراب واحتكرت السلطة للعائلة الأسدية الدموية. وقد سارت الثورة إلى أمام واشتد ساعدها رغم أخطاء المعارضة السورية في مرحلة الثورة الأولى حيث كان قادة المعارضة يصرون على صياغة الطابع السلمي ورفض اللجوء إلى العنف إزاء حكم أقيم، منذ البدء عن طريق العنف، واستند منذ ولادته وحتى هذه اللحظة على العنف الدموي الهمجي، ولم يكن أي أفق للانتصار إلا بعد أن فرضت الحياة نفسها، في مجرى تطور الثورة، لجوء الثوار بدورهم إلى العنف مقابل عنف النظام، وتحقق ذلك في بدايته بمبادرة من الضابط المنشق رياض الأسعد (المؤسس للجيش السوري الحر).

ولئن كانت الثورة الديمقراطية في تونس ومصر قد انتصرت في إزاحة بن علي وحسني مبارك فإن الثورة الليبية ما كانت قادرة على إسقاط دكتاتور ليبيا لولا الدعم الفعال لقوات حلف الناتو الجوية، التي تمكنت من إلحاق الهزيمة بالقذافي معنوياً وميدانياً. ولو توفر مثل هذا الدعم لثوار سوريا، ولو بقدر ضئيل، لكنا نشهد اليوم وضعاً مغايراً، لكن أسباب جيوبوليتيكية أثرت على مجرى تطور الأوضاع بشكل مغاير. ففي الأيام الأخيرة نقلت وتنقل وكالات الأنباء أخباراً تبعث على القلق بالنسبة لتطورات الوضع العسكري، حيث استعادت قوات ثورة الردة منطقة القلمون، ويدور الحديث عن الهجوم على الزبداني وعلى مدينة حمص التي كانت تسمى خلال الفترات الأولى عاصمة الثورة السورية، وتنشر وكالات الأنباء تصريحات دكتاتور دمشق وبعض أزلامه حول اجتياز مرحلة الخطر على النظام وحول إعادة ترشيح الأسد لدورة رئاسية جديدة ...الخ

ترى ماهي الأسباب وراء هذه التطورات المقلقة للجماهير السورية ولأصدقائها؟

الأسباب واضحة حسب اعتقادي وأشير إلى أهمها فيما يلي:

1ـ إسناد نظام الأسد الدكتاتوري من لدن حكومتي روسيا وإيران إسناداً قوياً بالمال والسلاح وعلى الصعيدين المعنوي والدبلوماسي قبل بدء الثورة وطوال السنوات الثلاث الأخيرة من قيام الثورة. وأكثر من ذلك، فإن حكام طهران لم يقفوا عند هذا الحد، بل قرروا زج حليفهم حزب الله اللبناني في المعركة مباشرة ضد الثوار. ويعرف الجميع إن هذا الحزب يملك قوة عسكرية كبيرة ومدربة بشكل جيد ومسلحة تسليحاً جيداً ليشكل جناحاً قوياُ لمحور طهران – دمشق – لبنان. وتقول أوساط الثورة السورية وغيرها بأن هناك قوات من الباسدارية الإيرانية مشاركة في القتال دفاعاً عن نظام الأسد، فضلاً عن وجود وحدات الميليشيا العراقية الشيعية المقاتلة ضد الثوار بإيعاز من طهران. ويتحدث مسؤولو الباسدارية مراراً عن وقوفهم إلى جانب الأسد وعدم سماحهم بسقوطه الأمر الذي يعتبر لونا من الإقرار بمشاركتهم العسكرية في ميادين القتال. إن تدفق السلاح الروسي المتطور على النظام ومشاركة الباسدارية والميليشيات في القتال لم ترجح كفة القتال لصالح الأسد، فاتفق - كما يشير بعض المراقبين - حكام طهران وموسكو على زج مسلحي حزب الله الذي يخضع لطهران وليس لدولة لبنان، في القتال. وأغلب الظن أن إسرائيل هي الأخرى لم تمانع ولم تنزعج من قيام حزب الله بهذه المهمة بل شجعتها لأن نتنياهو لا يريد سقوط نظام الأسد "الهادئ" و"العاقل"، الذي لم يسبب أبسط إزعاج لإسرائيل منذ أن احتلت هضبة الجولان في 1967 وحتى الآن. ولسوء الحظ فإن الدول الغربية وبالأخص الإدارة الأمريكية، تفعل ما تطلبه حكومة نتنياهو.
2 ـ الخلافات التي وصلت إلى حد التناحر والاقتتال، في صفوف فصائل المعارضة السورية، التي امتصت قدراً كبيراً من طاقات الثوار في صالح النظام، وقد كانت هذه الخلافات، طوال فترة غير قصيرة، في صفوف الفصائل العلمانية المعتدلة نفسها. فضلاً عن الدور السيئ للفصائل الإسلامية عامة، وعندما استطاعت الفصائل العلمانية تقليص هذه الخلافات وتأسيس الائتلاف الوطني السوري الذي ضم بعض الإسلاميين أيضاً اتسع النشاط الانقسامي للفصائل الإسلامية فيما بين فصائلها نفسها من جهة وبينها وبين الائتلاف الوطني من جهة أخرى، وقد دخلت على الخط فصيلة إسلامية متطرفة منتسبة إلى القاعدة ـ وهي النصرة. ولم يلبث أن ظهرت فصيلة داعش المتطرفة وتحولت ساحات الثورة السورية الأولى إلى سوح للقتال اليومي الواسع بين داعش من جهة وبين سائر الفصائل العلمانية والإسلامية من جهة أخرى مما اسفر عن قتل المئات وجرح أعداد أكبر من الطرفين. وقد حملت هذه الانقسامات فوائد كبرى لنظام الأسد وجلبت أضرارا جسيمة للثورة، وبالأخص جراء النشاط التخريبي الذي مارسه ويمارسه داعش. وهذا ما يفسر لنا جانباً من مراوحة الثوار في مكانهم وانتكاستهم في بعض مناطق القتال في الآونة الأخيرة.

وعند الحديث عن الانقسامات بين فصائل المعارضة تجب الإشارة إلى الخلافات وانعدام الوحدة بين الجانبين العربي والكردي من المعارضين للنظام. ورغم إنني لا امتلك معلومات تفصيلية عن أسباب هذه الخلافات, فإنني أخشى من أن يكون إصرار قادة فصائل المعارضة (العلمانية والإسلامية معاً) على الموقف القومي العربي الخاطئ الموروث في سوريا تجاه المطالب القومية المشروعة للشعب الكردي، وراء هذه المشكلة. إنني أدعو العرب الديمقراطيين وجميع الوطنيين الحريصين على وحدة الصف المعارض لنظام الأسد إلى الإقرار بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا، لكي يضمنوا وحدة الصف القوي الثورية الفاعلة في البلاد.

3 ـ انقسام الصف العربي على نفسه، على الصعيد الرسمي، فوقف المالكي ـ العراق ـ صراحة إلى جانب نظام الأسد متناسياً جرائم البعث العراقي بحق جماهير الشيعة العراقيين. ورغم أن أغلبية اللبنانيين متعاطفون مع ثوار سوريا، فإن الدولة اللبنانية وقفت عاجزة عن أي شيء تجاه حزب الله الذي جعل نفسه دولة داخل الدولة وداس على القوانين والأعراف فأرسل قواته المسلحة إلى سوريا للدفاع عن نظام دكتاتوري ملطخة أياديه بدماء السوريين واللبنانيين معاً، والأنظمة العربية الحاكمة في أفريقيا باستثناء ليبيا- لم تقدم شيئاً ملموساً إلى ثوار سوريا بل وقف البعض منها حتى ضد الدعم الدبلوماسي والأنظمة الخليجية أيدت الثورة السورية لكن البعض منها بالأخص أمراء قطر جعلت من هذا التأييد وسيلة عملية لدعم فصيل إسلامي معين في مسعى لتمكينه من الوصول إلى السلطة أو دعم فصيل آخر متطرف ومخرب. وعلى الصعيد الدولي فرضت حكومة روسيا الشلل التام على مجلس الأمن عن طريق اللجوء إلى استخدام حقها في الفيتو ضد أي قرار مناف لمصالح النظام السوري، تماماً كما فعلت فيتوات الإدارة الأمريكية في الدفاع عن إسرائيل، وقد تحدث مسؤولو واشنطن ولندن وباريس وبرلين وغيرها عن فقدان بشار الأسد حقه في البقاء رئيساً لأنه تمادى في تقتيل شعبه، وعليه أن يرحل. ولكنهم ركزوا على الحل السياسي، الذي لخصوه في السعي لإقصاء الأسد دون إسقاط النظام، فيما قرر الأسد ترشيح نفسه لدورة رئاسية جديدة، بعد إخفاق اجتماعي «جنيف 1» و«جنيف 2» في التوصل إلى أي لون من الحل السياسي. وهذا ما برهن على أن الحديث عن الحل السياسي، إن لم يقترن بإجراءات تغير الوضع على أرض المعركة، مجرد كلام فارغ، والمساعدات الأمريكية لتسليح الثوار لم تترجم في الواقع. وأقدمت (في الأيام الأخيرة) على إرسال مساعدة رمزية ـ عشرين قطعة من سلاح مضاد للدروع! فيما استمر نقل أنواع الأسلحة الروسية إلى نظام الأسد وضمنت موسكو استمرارية النشاط الحربي الجوي الواسع لإلقاء البراميل المتفجرة على المدن والقصبات السورية المحررة.. وتدفقت المساعدات المالية الإيرانية على جيش النظام وعلى مسلحي حزب الله المتورط في القتال.
هناك قضية أخرى مهمة في المعادلة السياسية والعسكرية السورية ـ وهي قضية التخطيط العسكرية في مقاتلة النظام. لم يعد سراً أن التشكيلات المسلحة في الثورة نشأت بصورة شبه عفوية، دون وجود تخطيط وبرمجة. أنا لا أملك المعلومات الوافية بهذا الصدد، لكني أعتقد بقدر ما تسنى لي أن أراقب من بعيد، أن انتشار المسلحين جرى بصورة شبه عفوية، إذ بقى كل فريق منهم في منطقته وخاض القتال فيها ضد قوات النظام.

وهذا ضمن للثوار بسط السيطرة على مساحات واسعة من سوريا، بما في ذلك السيطرة على أحياء محيطة بالعاصمة وفي حلب وحمص ودرعا وغيرها. وحقق الجيش الحر نجاحات كبيرة ضد النظام. إلا أن ذلك أقترن ـ وهذه نقطة ضعف هامة ـ بغياب التخطيط العسكري إذا لم نسمع بأن يكون هناك اهتمام بتجميع أفضل المقاتلين في وحدات مدربة بشكل جيد قدر المستطاع ومحشدة في أماكن محددة ومستعدة للانتقال إلى حيث تتطلب مستلزمات المعركة، ولم نسمع بأي تخطيط لتحرير منطقة أو محافظة بكاملها، مدناً وأريافاً، واتخاذها قاعدة للنشاط العسكري ولإقامة إدارة مدنية ولمعسكرات اللاجئين المدنيين وللمطالبة من UN ومن المجتمع الدولي بحمايتها من الطيران الحربي السوري، بل لتهيأة مطار صالح لأي طائرة سورية يقرر قائدها هجر النظام، والالتحاق بصفوف الثوار. ولا استطيع التأكيد على تشخيص هذه المنطقة لمحاولة التركيز عليها وتحريرها كي تكون هذه القاعدة لكن محافظة إدلب أو محافظة درعا قد تكون مناسبتين.

ومهما يكن الأمر فإن الثورة باقية وقوية، رغم بعض الأحداث المقلقة، وأن ما لم يفعله قادة الثوار بالأمس يمكن أن يفكروا به ويناقشوه ويخططوا له اليوم وغداً، وأن يعملوا على تلخيص التجارب للسنوات الثلاث المنصرمة ويذللوا الصعوبات التي تعترض طريق الثورة. فالنظام ومهما تمادى في البطش والإرهاب أيل نحو السقوط المحتم والمسألة هي مسألة وقت وحسب، ومن الطبيعي أن تسير الثورات عبر طرق مليئة بالصعاب ويتخللها النجاح تارة والإخفاق تارة.

وإذا كان هناك خصوم للثورة السورية على الصعيدين العربي والعالمي فإن هناك، من الجهة الثانية، أصدقاء كثيرون. والثوار في حاجة إلى وضع برنامج نضالي، بهدف الاستفادة القصوى من أصدقاء الشعب السوري ومناصريه في المساعي الرامية إلى تنظيم حملة من الاحتجاجات بتقديم البرقيات والمذكرات ومناشدات للتأييد من قبل UN والإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والدول العربية وغير العربية، ومن واجب الجاليات السورية أينما كانت خارج البلد أن تبادر إلى تنظيم الفعاليات المتنوعة؛ من تشكيل وفود وإقامة تظاهرات احتجاج ضد حكومات روسيا وإيران وما شاكلها ولمطالبة الدول الكبرى وغيرها بترجمة وعودها إلى أفعال وتقديم الدعم الفعلي إلى الثوار. وحري بالجميع أن يفهموا بأن من مصلحة النزاع العربي ـ الإسرائيلي أن يقوم نظام ديمقراطي في سوريا وليس نظام حاكم عنصري من قبيل بشار الأسد الذي لن يتردد في إبادة جميع اليهود إذ وجد إلى ذلك سبيلا.

إن ثوار سوريا ليسوا في حاجة فقط إلى المال والسلاح، بل كذلك إلى سلاح فكري قوي في ثورتهم، إلى تخطيط وبرمجة متوازنة ومنسجمة مع واقع مجتمعهم ومقبولة في ظروف العولمة الراهنة، التي جعلت من هذا العالم فوق كوكبنا ما يشبه قرية صغيرة

كردستان العراق ـ السليمانية
أواخر نيسان 2014



#بهاءالدين_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سُرقت الثورة المصرية من أهلها؟
- تطورات الثورة السورية وما يعترض طريقها
- المخرج من مأزق مصر
- رسالة مفتوحة الى الرئيس الامريكى براك أوباما: حول النزاع الع ...
- من اين بدأت الثورة المصرية والى اين تسير؟
- مشروع مقترح لحل النزاع بين بغداد والاقليم
- رسالة من العراق.. الى سكرتير حركة حماس خالد مشعل
- طريق العراق الى الديمقر اطية والاستقرار والازدهار
- بعد الانتخابات الرئاسية في مصر هل تحول الربيع العربي الى خري ...
- انا وملا على في مذكراته - القسم الثالث والاخير
- انا وملا على في مذكراته - القسم الثانى
- انا وملا على في مذكراته - القسم الاول
- اليست الفيتوات اللامعقولة في مجلس الأمن دليلا على ضرورة الاص ...
- العراق بعد الانسحاب الأمريكي
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي - الحلقة الرابعة-
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي- الحلقة الثالثة
- المالكي وعلاوي عرقلا تطور العملية السياسية
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي - الحلقة الثانية -
- رسالة مفتوحة من سياسي كردي عراقي إلى رئيس الحكومة التركية رج ...
- ثورة 14 تموز 1958 كما يراها سياسي معاصر لها


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - بهاءالدين نوري - يا من تكرهون الدكتاتورية: ساعدوا ثورة الشعب السوري