أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - أمسية احتفائية بالدكتور جعفر هادي حسن (1-2)















المزيد.....

أمسية احتفائية بالدكتور جعفر هادي حسن (1-2)


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4438 - 2014 / 4 / 29 - 19:33
المحور: الادب والفن
    


ضيّفت مؤسسة الحوار الإنساني بلندن الدكتور جعفر هادي حسن في أمسية احتفائية تحدث فيها عن منجزه الثقافي ومؤلفاته في حقل الدراسات اليهودية. وقد ساهم في تقديمه وإدارة الأمسية التكريمية كاتب هذه السطور.
كان أول المتحدثين في هذه الأمسية الاحتفائية هو الدكتور هاني شُعيب، طبيب مصري ورئيس الملتقى الثقافي المصري البريطاني بلندن حيث قال: "هذه الدعوة شرف لي لم أكن أتوقعه وإن كنتُ أقدّر صاحب الدعوة وضيفه. الدكتور جعفر هادي حسن هو مثال للمفكر العربي الجاد تعود علاقتي به إلى ما يقرب من عشرين عاماً ولعلي أذكّره بأني كان لي شرف تقديمه أول مرة إلى الساحة اللندنية على وجه التحديد عندما كان في مانشستر وذلك من خلال الندوات الثقافية والفكرية التي كان يقدمها في ذلك الحين النادي العربي في بريطانيا.
لقد تفضّل عيلنا الدكتور جعفر بفتح بوابة كبيرة على العقل أو على طريقة التفكير اليهودي بالنسبة لنا نحن العرب، وهذا فتح كبير. فإذا كان في إمكان أي شعب أو أمة أن تقاوم عدوها فعليها أن تعرف أولاً كيف يفكر؟ والدكتور جعفر هو من قلائل المثقفين العرب المتخصصين في هذا المجال وعندما بدأ يقدّم لنا عطاءه المتميز تبين للجميع حجم الجهل المطروح الذي تصدى له بدراساته. كان لنا حظ الإطلاع على كتب الدكتور جعفر الأربعة التي أشير لها تواً حيث أسهب في شرح وتفصيل هذا البحر الفكري غير المطروق وغير المتاح لضيوفنا وروّادنا في الملتقى الثقافي المصري البريطاني الذي تشرّفت بتأسيسه عام 2002 .
وعلى الرغم من أنّ اللغة العبرية قريبة الشبه أو الصلة باللغة العربية إلاّ أن هناك عدداً قليلاً من المتخصصين العرب في هذا المجال. فعندما تلقيت خبر الأمسية الاحتفائية بالدكتور جعفر قلت هذه دعوة متأخرة وكان لابد أن تحدث منذ سنين، فليس هناك كثيرون في مجال فكرنا العربي ممن يستطيعون أن يقاربوا قامة الدكتور جعفر في مجاله أو في اهتمامه ودأبه ودقته في البحث. فعندما يطرح لنا قضية في محاضرة ما فإنه يسهب في ذكر المصادر التي استقى منها هذه المعلومة وهذا الأمر يبين لنا مدى هذا الجهد العميق الذي كان يبذله دائماً.
وعندما نحتفي بالدكتور جعفر هذ الليلة فإنما نحتفي بالعقل العربي في أرقى تجلياته، ولعلنا نتمنى على أنفسنا ألا تكون هذه بداية فقط، وإنما تكون بداية كبيرة لفتح النوافذ والإطلالات على المفكرين والمثقفين العرب الذين يثرون حياتنا وثقافتنا بعطائهم المتجدد، ويسهمون في تنوير عقولنا ودفعنا إلى العمل الجاد. تحية للدكتور جعفر هادي حسن، وتحية إلى هذه المؤسسة التي ارتأت هذه الليلة أن تحتفي به ونشكرهم على هذا الاحتفاء."

الإعلامي يحيى حرب:
أريد أن أسجِّل شكرنا وتقديرنا لهذه المؤسسة التي التفتت إلى هذه الزاوية المهمة في تكريم الأحياء من كبارنا وباحثينا الذين يتركون، من دون شك، بصمة مهمة وأساسية في حياتنا الفكرية والثقافية. إنّ تكريم الأحياء والعظماء والمبرزين من باحثينا ورجالنا الكبار هي مسألة مهمة ربما تقصِّر فيها دولنا أو أنظمتنا أو مؤسساتنا الكبرى وتقوم بواجبها هذه المؤسسات المدنية الناشطة والحيّة، فشكراً لهم على كل حال. لقد تعلمت شخصياً الكثير من الدكتور جعفر هادي حسن وأفدت الكثير من خلال المقابلات التي أجريتها معه كإعلامي واللقاءات التي كان من حظي أن أقوم بها معه حيث أفدت منها كثيراً على المستوى الشخصي، ومن خلال النظرة العامة التي بدأت أنظر إليها إلى الواقع من حولنا.
أما الملاحظة الجوهرية الثالثة فنحن نعرف من دون شك بأننا في خضم صراع طويل وجوهري وقومي وتاريخي مع هذه الفئة التي تقول بأنها تنتمي إلى الدين اليهودي الذي لا نعاديه طبعاً، ولكننا في صراع مع إسرائيل التي احتلت أرضنا، وشرّدت شعبنا، وهذه الدولة تقول بأنها تمثل الدين اليهودي، ولكننا، مع الأسف الشديد، رغم أننا أمضينا أكثر من ستين عاماً أو يزيد في الصراع مع هذا الكيان لم نلتفت إلى قراءة حقيقية وتاريخية لهذه المجموعة من البشر التي أتت لتقول إنها تمثل هذا الدين الذي كان موجوداً قبل آلاف السنين وأتى ليحتل أرضنا.
نحن ننظر إليهم بعيون سياسية فقط، ولم ننظر لهم حتى الآن بعيون ثقافية وتاريخية وببحث علمي دقيق لهذه المجموعة البشرية التي احتلت أرضنا كما أسلفنا. أوكد في ملاحظتي الأخيرة أمامكم أن إسرائيل ككيان والدين اليهودي كثقافة وكوجود حضاري يكتنفه الكثير من التضليل الإعلامي والخداع التاريخي والحكايات والأساطير التي ربما ليس لها أساس من الصحة أو أنها حُرفت وزُورت وضُخمت ووُجهت في أغلب الأحيان باتجاهات سياسية معينة.
لقد اكتشفت شيئاً من هذا التضليل من خلال الكتب التي قرأتها للدكتور جعفر هادي حسن ومن خلال ما أعطاه لنا هذا النموذج البارز الذي أحاط بهذا الدين وهذه المؤسسة أو هذه المجموعة البشرية التي نقول فعلاً أنها زوّرت التاريخ ولكن لم يكن لدينا مستمسك يوكد أنها فعلاً زوّرت التاريخ. فمن خلال هذه الكتب، ومن خلال الدكتور جعفر هادي حسن، هذا النموذج البارز والمميز في حياتنا الثقافية، بدأنا نرى حقائق نحن بحاجة إلى أن نراها، لهذا كله لا أستطيع إلاّ أن أشكر أمامكم الدكتور جعفر هادي حسن، وأشدد على ضرورة تكريمه ليس فقط في الكلام والمناسبات، وإنما تكريمه من خلال إقامة مؤسسات معرفية وثقافية تهتم بهذه الأبحاث ويكون لها طبعاً شرف أن تنتسب إلى مؤسسها الدكتور جعفر هادي حسن."

الدكتور صباح جمال الدين:
بكلمات قليلة وأفكار مقتضبة قال الدكتور صباح جمال الدين للمُحتفى به: "أن أخي الدكتور جعفر، الصغير سناً، الكبير قدراً قد أغرقني بألطافه لدرجة تضطرني أن أقف على قدمي وأنحني له احتراماً وإجلالاً (لولا أن مسماراً قد انغرز في رجلي قبل المجيئ لهذه الأمسية). وبينما كنت في الباص في طريقي إلى هذه المؤسسة تذكرت أشياء غريبة عن اللغة العربية التي تُدخل العلم في مجال الماء فففي المورد يقول "إنه يعّب العلم عباً" وكأن العلم شيئ سائل.
كما أن اسم المحتفى به الدكتور جعفر يعني النهر. لقد كتبت أو هيأت له أبياتاً كثيرة من الشعر في رأسي لكنني وجدتها لا تفي بحق الدكتور جعفر الذي خاطبته بما معناه أنك لست بجعفر، وإنما أنت بحر من العلم فلقد أنقذني نحو عشر مرات من مواقف علمية وثقافية تورطت فيها علماً بأن والدي قد أوصاني غير مرة قائلاً لي: " لا تدعي العلم فيما لست تتقنه" ومع ذلك فقد ورطني أحد الأصدقاء أن أحقق كتاباً فكنت أذهب إليه، خلال مدة التحقيق، في كل أسبوع مرة ولا أستطيع أن أصف لكم روعة هذا الرجل وكرمه وبساطته وتواضعه وكنت أخجل من كل الأشياء التي يقدمها لي، وأنا حائر في الكيفية التي يجب أن أشكر فيها هذا الرجل. لقد كتبت قصيدة استوحيتها من اسمه الكريم "جعفر"، والجعفر في اللغة العربية هو النهر، لكن جعفرنا المُحتفى به هو بحر علم زاحر."
يا عالِماً حقَّقَ الإعجازَ بالفِكْرِ * * * يا جعفرَ العِلمِ طاغٍ فاضَ كالبحرِ
أردتُ شُكرَكُم شِعراً فصرتُ كمن * * * ببصرةِ التمرِ يهدي كمشةَ البُسْرِ
كأنَّ وحياً غزا قلبي بفضلِكُمُ * * * يتلو القوافي بقلبي دون أن أدريِ
لو كنتُ فظاً غليظ القلب ما اجتمعت * * * من كلِ صوبٍ رجالُ العِلمِ والفكرِ
يستمطروك علوماً أنت واهِبُها * * * لكلِ طالبِ علمٍ جُدتَ بالدُرِّ
وددتُ لو أن لي الأفلاكَ طائعةً * * * لصغتُ شِعري لكم بالنجمِ إذ يسري
وودتُ لو شُقَّ عن قلبي فيُنبئوكم * * * عن حُبِّكم في سويداه وعن شكري
أنا العراقي في قلبي لكُمْ نسبٌ * * * دمُ القرابةِ موصولٌ مدى الدهرِ
ما همَّني أنَّ عراقَ الخير أنْكَرَني * * * ما دمتُ بالله قد يسَّرتَ لي أمري
ليتَ البِحارَ مِداداً والسَما ورقاً * * * شكَرْتُكُمْ لو كَفى جو السما سطري

الأستاذ أميل كوهين:
أشكر أولاً مؤسسة الحوار الإنساني التي منحتني الفرصة لأن أشارك شخصياً في هذه الأمسية الاحتفائية وأشكر الدكتور جعفر على أبحاثه ودراساته عن الديانة اليهودية التي أضافت الكثير لرصيدي المعرفي والثقافي. وبالمناسبة أنا لست عدواً لكم، وأنتم لستم أعداءً لي. والأستاذ جعفر كان منصفاً في كل كتاباته التي لا يضلل بها أحدا لأنه يكتب عن الواقع حسب ما يراه.
وقد خضنا معه نقاشات عديدة وجدالات متواصلة لكننا لم نختلف، وإذا اختلفنا هنا وهناك فإننا نقبل بالاختلاف. لقد التقيت بالدكتور جعفر قبل سبع سنوات، وشاركنا في برامج تلفزيونية كثيرة ولم نختلف، ولم ينظر لي في أي فترة على أني العدو. صحيح أني يهودي ولكنني لست عدواً. ما يعرفة الدكتور جعفر عن اليهود واليهودية كثير جداً لأنه موسوعة وبحر واسع. لقد زرع الدكتور جعفر في روحي حب البحث، وأثار لدي الاهتمام في موضوعات عديدة مثل الدونمة والقرائين والحسيديم وغيرها من الموضوعات التي لم أكن أعرف عنها شيئاً.
وهو يبحث الآن في موضوع مهم جداً وهو موضوع الخزر. وبسبب اهتمامه هذا اقتنيت له كتاباً عن الخزر، فثمة شخص يدعى يهودا الليفي الذي كان طبيباً وشاعراً وفيلسوفاً يهودياً قد تكاتب مع ملك الخزر الذي اعتنق اليهودية آنذاك فاعتنق الشعب اليهودية. ولأنني أعتقد أن هذا الكتاب ثمين من الناحية التاريخية وفيه معلومات كثيرة فقد قررت أن أقدّم هذا الكتاب هدية للدكتور جعفر وآمل أن يروق له.

الأستاذ غانم جواد:
أشكر حضوركم للاحتفاء بعالِم من علمائنا الكرام وهو الدكتور جعفر هادي حسن. وفي هذه المناسبة أود أن أقول إن فكرة الاهتمام بعلمائنا ومفكرينا ومثقفينا قد جاءت من الحاجة إلى تكريمهم أو بتعبير آخر إلى الاحتفاء بهم لأن هذا الرجل قد ساهم في تقديم معرفة إنسانية وفكر إنساني خدم به الثقافة أولاً، كما خدم به الناس الذين يكتب لهم.
التقيت بالدكتور جعفر عام 1991 بلندن وكان مثالاً للعصامية. وقد طلبت ذات مرة من أحد أصدقائه أن يحدثني عن سيرة حياته، وعما يعرفه عن الدكتور جعفر. فذكر لي أنه كان يعمل إلى جانب دراسته مذ كان طالباً في المدرسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية. وكان والده شخصية علمية ومهتم بالجانب العلمي للعائلة. فظل الدكتور جعفر يبني نفسه بنفسه من دون الاعتماد على الآخرين.
فانتقل إلى بغداد ودخل الجامعة وتخرج فيها ثم درّس في عدد من المدارس العراقية. لقد حصل على البكلوريوس والماجستير في اللغة العربية والدكتوراه في اللغة العبرية والدراسات اليهودية في جامعة مانشستر أيضا. كما درس اللغة الألمانية في جامعة مانشستر. ونحن نفتخر بهذه الشخصية المحترمة ولنا أن نفتخر بشخصيات قادمة إنشاء الله خلال هذه السنة آملين أن يكون هذا الاحتفاء حافزاً كبيراً لأعزائنا في أن يبدعوا في مجالات اختصاصهم لأننا بحاجة ماسة إلى تعزيز الثقافة العربية الإسلامية باعتبارها جزءاً أساسياً من هويتنا. أحييك يا دكتور جعفر وأهلاً وسهلاً بك دائماً في هذه المؤسسة التي ساهمتَ في بنائها ولك الفضل فيها دوماً.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تعترف إيران بحقوق الأمة الكردية؟
- الحوار الإسلامي المسيحي
- قراءة أولية لوثيقة تيار الضمير البرلماني للباحث نديم العبدال ...
- مازن شيرابياني يصنع من الأفكار البسيطة عالما معقداً ومتشابكا
- منْ يحمل بيرق الشعر النبطي في موسمه السادس؟
- أزمة السكن في العراق: التحديات والفرص والحلول الممكنة
- توثيق فاجعة الأنفال سينمائياً
- الدنمارك في رواية عراقية
- الرحيل صوب الحب بحُلة سينمائية روائية
- متطلبات المترجمين في نقل الظاهرة الدينية-التاريخية إلى اللغا ...
- الصورة وتسويق المقدّس
- قرءة نقدية لسينما الواقع لكاظم مرشد السلّوم (1-2)
- المالكي وانقلاباته الدستورية
- المالكي وسياسة التعتيم الإعلامي
- ترويض المبنى وتطويع المعنى في قصائد وسام الحسناوي
- الشعوب الإسلامية تستعيد هويتها المفقودة
- البلاغة الفكرية و صدق التوثيق في -طعم العسل-
- لهؤلاء الذين لا يبوحون بالحكايات
- توثيق الثورات العربية بعيون عربستانية
- سينما الخيال العلمي: من رصانة العلم إلى دهشة القوى الخارقة ل ...


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - أمسية احتفائية بالدكتور جعفر هادي حسن (1-2)