أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - آنه عِراقي














المزيد.....

آنه عِراقي


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4437 - 2014 / 4 / 28 - 19:25
المحور: الادب والفن
    


امس لم تقبل بياناتي التي قدمتها ومنعت من المشاركة في الأنتخابات
علما انني شاركت بنفس المستمسكات (التي شاركتني غربتي لثلاث عقود) في الأنتخابين السابقين

الى بلدي اهديها

آنـه عِـراقـي
ميسون نعيم الرّومي

رحـتْ أنْـتخبْ
عَكنَـشْ اوگـلـّي..
ابْـتعـدْ..
روح ابطريقك..
لا تردْ..
اعراقي بس ينتخب
شهگتْ حيل اوگلتْ..
عراقي آنه ..
إقره الهوية ..
بيهَ انكتب
عراقي آنه..
مي الفراتْ اشربتْ
والدجله عاشگْ..
من منبعه .. حتى المصب
عراقي واحلم بالنخلْ
بالوادي ..
ابشتلات العنب
جنسيتي أسمر
بغداد باعيوني انكتبْ
عاينلي بهداي اوضحك
عتگن أوراقك..
واللون ..حال اوخربْ
آنه ابن بغداد
وآنه أبد مو چذابْ
حقي أريده اوأنتخب
دقق يخويه ..
عاين الأنساب
بعيونه باوعلي شـزرْ
فات .. او طبگهَ الباب
آنه عراقي
إمأصلْ اومعروف
بابلادي چثيره احباب
لاني سويدي ..
لا أجنبي
واقره المظفر
واقره للسياب
عراقي آنه ..
وأهلي من ميسان
امن ديالى
من كركوك
اولهناك ..
حتى الزاب
غمه يخويه الوكت
وَگفـّـنَه عَ الأبوابْ
عمت عينه الزمن
دولبنه بالدولاب
كفكفت دمعي ..
لملمت أوراقي ..
اومشيتْ
ياوسفه يمه ..
صرنه بلا بلد
والوطن..
هالصار للأغراب
*************************
28 / 4 / 2014
ســـــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قُبلَة .. وسَلام
- صوتَكْ مهم يا سَيدي
- أضافيرَكْ لا تگرط ْ..عيب
- صَوْتولَه يَرَبْعي اوياهَلي
- الرادع .. والضمير
- رجعَت ايامكْ بو حَلَه
- ويلٌ من ظلمِ الأنسان
- بو گرَيوَه
- نَفس المرگه او نَفس الديچ
- دُبَي
- شَعبي مَحْروگ ابْتَنورْ
- أينَ .. بَغداد
- اليها في عيدها
- قانون الأحوال الشَخصية الجائر
- أين..أنت
- لا .. يعني لالَه .. اولو
- سَيّد مَبْروكْ اشبَقيَتْ
- حَلَّتْ عَلينَه الصَدَقَه
- بَغداد
- جانَه شباط ْ


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - آنه عِراقي