أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - هاي جنة لو بيت دعارة













المزيد.....

هاي جنة لو بيت دعارة


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4434 - 2014 / 4 / 25 - 13:52
المحور: كتابات ساخرة
    


لاندري لماذا البعض من اصحاب السدارة المعممة يتعمد الاساءة الى رب العزة؟ ولاندري سبب سكوته عنهم؟هوءلاء الامعات الذين لايرون في الجنة سوى مجموعة حريم ينتظرن المسلم بفارغ الصبر حتى يقضين معه امرا كان مكتوبا.
مسكين ربهم،سلخوا منه ربوبيته وعينوه مديرا لقسم النسوان ومسووءلا عن توفير المتعة الجنسية للمسلمين فقط.
مسكين ربهم هذا جعلوه مشغولا 24 ساعة باليوم لمراقبة الحوريات المشاكسات بل ادخلوه دورة في الاحصاء وقالوا له هاهم المسلمون قادمون فعليك ان تعطيهم بالضبط ماوعدت.
ويبدو ان ملاءكة هذا الاله"التعبان" مشغولون بترتيب طابور الحورسات حسب الطلب بعد ان استمعوا الى عدد من "المهابيل" اصحاب العمامات السوداء والخضراء والصفراء وحتى البنفسجي .
واخر مااشتمع اليه هوءلاء "الغشمة"من المستمعين ان المراة هناك لاتحتاج الى كريمات التجميل ولاحتى "نيفيا"فهي ذات وجه طبيعي ء،كيف لا وهو من صنع خالقهم.
وياتي "اهيل"بغترته البيضاء وابتسامته التي لا تضاهيها ابتسامة موناليزا ليقول ان المسلم حين يدخل الجنة سيجد 700 حورية باتظاره وكل حورية لها 70 وصيفة، كلهن بانتظار الفاتح بالله الذي سيفتح صدورهن وهن يصرخن هل من مزيد،وحين ينتابه الفضول ليعرف مافي داخل قصره سيجد ان هناك 700 غرفة تقف على ابوابها 70 حورية تنتظر التفاتة من هذا المسلم "الامعةء"، لم لا وهو الفحل الذي كان يعيش على التمر واللبن سنوات طويلة حتى يحيي"نعراته"الجنسية انطلاقا من مقولة "التمر الاسمر ينفع مع اللون الاشقر".
ولايكاد ان ينتهي من هذه الجملة حتى يصيح القوم: اللهم صلي على محمد وال محمد.
تمعنوا بالرقم 19600.
هذا الرقم ايها السادة هو مجموع النساء الحوريات المنتظرات لهذا الفحل المسلم الذي لم يعرف الحمام اللهم الا السباحة في ترعة الحي التي تمتدت بسبب الامطار الغزيرة.
تخيلوا حين يسمع هذا المسلم "الاهبل" هذا الرقم فانه سرعان مايبحث عن وسيلة للوصول اليهن، وياتيه الجواب الجاهز:اذهب الى العراق او سوريا وهناك ستجد ضالتك،انتحر بقتل الناس هناك واذا اردت ان تذهب سريعا فاختر سيارة من الصيارات التي نملكها لتفجرها وانت بداخلها وستكون بعد ساعات محاطا بهذا الرقم المغري من الحوريات.
هل هناك اكثر سخفا من هوءلاء الناس وصاحبهم المعمم وبينهما ربهم الاعلى الذي تم تعيينه متفرغا لترتيب مواعيد هوءلاء النسوان ،بمعنى اخر انه(....).
فاصل مليونيري:تبادلت الفتلاوي والدوري حرب الانتخابات التشهيرية ولكن الخبر المدهش ان الجهة المشرفة على النتخابات غرمت كلاهما اكثر من 50 مليون دينار لمخالفة قانون الدعاية الانتخابية.
من اين لكم يانسوان هذه الملايين ؟هل هي من الزكاة ام من الايفادات ام من الخمس ام من نذور جدتي.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعب بلا ذاكرة
- محاسن الجرجير في بلاد الحمير
- مخدرات قم ... للمعلم
- انت -ساقط- او راسب
- طرفة النبيذ الملعون
- قضايا ذات الاهتمام المشترك
- عن الدكتور المراهق والقاصرات الحصينات
- سويني حلوة
- 14,000,000 ,000,000
- صور سريالية
- المهمة القذرة
- صبيان يريدون محاكمة الشهرستاني
- مرشحون ولكن في العهر السياسي سادرون
- عدم انتصاب البرلمان في آخر الزمان
- حينما قهقه رئيس القوم
- هذه السمكة عراقية الاصل
- ابن تميم ...رفقا ببنات القوارير
- عبعوب مريض ..سودة عليّ
- قدري قاد بقرنا .. مناف نداف فقير
- 325-164=161


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - هاي جنة لو بيت دعارة