أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو العز الحريري - عن البرنامج والرجال















المزيد.....

عن البرنامج والرجال


أبو العز الحريري

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 19:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عن البرنامج والرجال

اما وقد شارف جيلي علي الرحيل - بعد ان رحلت كوكبة من الرفاق - قد عشت عمري ناقدا (معارضا) لا اعرف الأشخاص بقدر معرفتي بالمواقف التي يحدد صحتها مبدئيتها وأنصافها للوطن متحررا للأغلبية وبالأشخاص علي هذا الأساس.

جاءت الموجة الأكبر للثورة المصري في مواجهة قوي منسوبة الي مصر مع ان كل تاريخها وجرائمها تضعها في موقف العداء للوطن، وبدأت عوامل هذه الموجات السابقة ل ( 2011/1/25 )، عقب تمكين السادات من سدة الحكم مدعوماً من القوي الاستعمارية لينقلب بدفة الحكم الي النقيض من كل ما هو وطني، وما عطل وزيف خطاه في البداية هي ظروف الحرب التي قرر الشعب خوضها في 9 و 10 يونيو 1967 والتي لم يسائل السادات عن نتائجها التي لا تتفق وتضحيات الجنود، وهو حي او بعد ان قتله كل شركاؤه في الحكم ومن شارك في تخليقهم من الاخوان وأفرعهم - الإرهابية - والأمريكان والصهاينة، فكانت الموجة الجماهيرية الأكبر في التاريخ المصري (انتفاضة الخبز) في 18 و 19 يناير 1977 بعد اكبر واهم انتفاضة مصرية عربية ولا نتجاوز بالقول انها كانت عالمية لرفض العدوان والاستعمار.

جاءت 25 يناير جماعية بعد سلسلة انتفاضات متنوع، واعتصامات حاصرت مؤسسات السلطة وفرضت احترامها وتراجع السلطة امام إرادة الجماهير بدأ من إضراب عمال السكة الحديد منتصف الثمانينات وتزايدت هذه النضالات منذ عام 2000 .. (وفي اختصار عام) افتقد الشعب دور الطبقة الوسطي من مثقفين وجامعيون وسياسيين وقادة عسكريين جيش وشرطة وكبار موظفين منذ بداية تحكم السادات ومبارك طوال (41) عام ، وعندما تولي الشعب تفجير ثورته ، استدارت العناصر المتنفذة في السلطة لاغتيال الثورة ولم تخجل من الادعاء بأنها حمت الثوار والثورة التي أغتالتها وقتلوا شهدائها منذ 11 فبراير 2011.

والسؤال .. هل من مصارحة شجاعة يعترف فيها كل مقصر بقصوره وتقصيره و فقدان الهمة ممن تفترض فيهم الهمة خاصة اذا كانت الهمة وظيفتهم؟؟؟ .. وهنا أوجه حديثي الي قادة الجيش وان كان الحديث يتركز فيمن هم في القيادة الا ان الحديث ممتد الي كل من تقاعدوا عقب الحرب وبالمثل ضباط الشرطة ... اين كُنْتُمْ؟، ولماذا الصمت غير المبرر؟، لماذا لم تبدوا رأيا في كل كوارث الوطن بدءا من كامب ديفيد الي جبال الفساد والتفريط في كل ما هو وطني؟، حتي وصل الوطن الي انحطاط شامل حمل الفقراء البسطاء وأبناؤهم مسؤولية وعبء الثورة.

ونحن اذ نجتر ألما من موقفكم الذي امتد عشرات السنين، نتذكر موقف آبائكم في اكثر من مناسبة تاريخية حين اتخذوا مواقف وطنية باعتبارها واجبا ووظيفيا إدراكا بان قوة الجيش من قوة الوطن وضعفه من أضعافه ... وتجلت هذه المواقف بأحمد عرابي ورفاقه وسجلها ميدان عابدين 1881 متحملين المخاطر التي أحدقت بهم نتيجة لخيانة الخديوي وغيره، كما برز هذا الموقف البطولي في تدبر احوال الوطن وإدراك الانهيار والفساد العام فخططوا ورتبوا وانتفضوا في 23 يوليو 1952 (ضد) القيادة العليا للجيش ولم يقبلوا إطاعة الأوامر في مواجهة انهيار الوطن وضد الحكومة والملك والإنجليز (الاستعمار القابع في مصر طوال 70 عام).

وما ان بدأت الثورة 25 يناير حتى بدا البحث عن سياسات وبرامج منحاااااااازة لفقراء هذا الوطن باعتبار انهم الشرعية والمشروعية والنهوض بهم حق لهم وواجب عليكم تخليتم عن أدائه، شباب وفقراء الشعب أنجزوا لشعبهم ولامتهم العربية وللآنسانية الكثير الكثير مصريا وعربيا وعالميا إنجازات وانحيازات ما تزال أملا ان تتكرر، لانها إنجازات للوطن لكنها صبت بشكل او باخر لصالح جيشنا الذي افتقدناه منذ توقف القتال مؤقتا في 1973، ولم يعبر من تولوا من ابنائه وظائف عامة وتنفيذية عن النجاح والشفافية المفترضين إلا ما ندر، كما انه لم تحدد المسؤوليات عن مسار الحرب ونتائجها وعن الهدم الاقتصادي والاجتماعي المذري وعن تشوه وتدمير البنيان الاجتماعي للإنسان المصري الذي افقدوه صلاحية البقاء ولم تحدد المسؤولية ولم يحاسب كل من ساهم في ذلك منكم.

البرنامج

اليوم يجري حديث عن برنامج أي عن سياسات لإدارة وإصلاح امور الوطن في المدي القصير والبعيد حديث يفترض اننا نبدأ الحياة بلا ماض وكانه لم تكن لدينا اقدم دولة منذ فجر التاريخ .. هذا حديث عبثي خصوصا ان كل الدراسات العسكرية والشرطية والجامعية ومراكز الأبحاث والبحوث والجامعات والاقتصاديين والأحزاب وتصوراتنا للسياسات القصيرة والمتوسطة والبعيدة المترابطة متوافرة، وكان مفترضا ان يكون الجيش مركزا لكل ذلك بشكل دائم، ويفترض ان تكون متوافرة ومستوعبة لدي اي مواطن مدرك بحكم اهتمامه بوطنه فضلا عن انه مسؤول او ذو وظيفة يفترض فيمن يشغلها ان يكون مدركا بقضايا الوطن الذي يعيش فيه والا كان شغله للوظيفة دون هذا الإدراك خطيئة في حق الوطن ومجال للمحاسبة علي عدم الإدراك والاستمرار في الوظيفة لان هذا "شرط للصلاحية الوطنية والمهنية" بقدر ما هو أساس لإدراك وتفعيل هذه المواطنة.

ونصارحكم اننا وغيرنا صدمنا فيكم حيث وجدناكم خالي الوفاض من السياسات والبرامج المطلوبة لإنقاذ الوطن (او ان تكونا اصحاب مصلحة أنانية فيما جري من خراب ودمار جري تحت أعينهم وبمشاركتكم الواضح ضررها علي الوطن وكأنكم تهدموا اهم الساقين التي يقف عليها اي جيش في العالم هل يحتاج الامر الي تعليق..؟ ؟)، وهذه جرائم مركبة اما في حال حسن النية غير المفترض لان طبيعة الوظيفة الموكلة إليكم وظيفيا قبل ان تكون وطنيا تحتم ان يكون هذا الإدراك متوافر، وهو متوافر بحكم دراسات التأهيل التي تمرون بها وتنجحون فيها افتراضا وأجهزة الرقابة والمتابعة كشرط لاستمراركم في اداء واجبكم الوظيفي.

إذن فأدراك مشاكل المجتمع وسبل حلها متوافرة حتما لديكم .. وسؤال الأسئلة : لماذا تقاعستم عن الإنقاذ اثناء الخدمة وخارجها ؟؟؟، ولماذا الانحياز لغير ما يحقق المصلحة الوطنية فهما وممارسة حتي في لحظات تؤول فيها السلطة إليكم مباشرة؟؟؟.

أليس هذا غير منطقي وغير مقبول ويزرع التخوف فيما هو قادم علي سلامة الأداء الؤظيفي بل ويحمل في طياته عوامل الفشل والانحراف ليس بذوات البعض منكم فقط، بل يطل في الأفق بوادر تحالف الشيطان (قيادة الجيش والفلول السلفيين والاخوان) .. اما شباب الثورة وجماهير (30 ) يونيو وهم غير ذلك فلا سبيل أمامهم الا تفجير الموجة الثالثة للثورة وهذا الامر يصب سلبيا بوضعية الجيش الذي يوضع في حالة تصادم غير مفترضة مع الشعب اقل ما توصف به انها في خصومة مع الشعب وهذا غير جائز، وتلك الحقيقة وراء تكرار موجات الثورة في يناير 1977 التي رفض الجيش قولا وفعلا ان يوجه رصاصه ولو الي مواطن واحد بعكس ما حدث في يناير 2011 ويونيو 2013 حيث مسئوليتكلم عن أرواح الشهداء ودماء المصابين وتسليم البلد لحلف الشيطان، والمؤكد انها ستكون مع استمرار تردي الأحوال الاقتصادي والاجتماعية وراء الموجات الثورية القادمة الثالثة وربما الرابعة، والتي يزعجنا خصوصا انها ستكون في مواجهتكم بحكم استحواذكم علي السلطة لعوامل كثيرة.

ولعلكم او هو واجبكم ان تتداركوا حقيقة أنكم من عطل الثورة منذ 11 فبراير 2011 وتسببتم في كل ما هو قائم حتي الان، والذي اصبح جليا للداخل والخارج ان نظام مبارك (وهو بالطبيعة نظام السادات / مبارك / الاخوان / والسلفيين / والأمريكان / والصهاينة / والأتراك ) ما يزال قائما وتم الصمت علي كل الجرائم التي أبلغ عنها، ويخشي ان ينسب إليكم عمليا قبل ان يكون رسميا؟؟؟!.


والسؤال أهذا يحتاج ادلة اكثر ممأ هو قائم وينطق بذاته .. فعلى مدى ثلاث سنوات أوقفتم قطار الثورة (عن قصد) ودون ان تلتفتوا الي كل التحذير والتنبيه .. والسؤال هل تتصورون ان بمقدوركم بعد ما يسمي بالانتخابات الرئاسية ان تكون لكم شرعية وهل ستديرون الحكم خلالها بذات المنهج ؟؟؟، وهل بمقدوركم الاستمرار؟؟، وإذا رغبتم بالاستمرار الخاطئ فهل ستصمدون امام رفض شعبي محتم سينتقل من (طلبكم الان للإنقاذ) الي مقاومتكم لان القضية تتجاوز الإرهاب الي تنمية حقيقية وعدالة ؟؟، وان حدث ذلك هل تتصورون ان يدافع الجيش الذي طلبتم (تفويضه) لكم يمكن ان يدافع عنكم بعد تخليه عن مبارك خضوعا حتميا لإرادة الشعب ؟؟، (ومجرد هذا التصور الجاني) الا يكون دفعا جنائيا لصدام الشعب (صدام لم يحدث من قبل ولا نريده) مع مؤسسة أقامها لحماية حدوده ووجوده الداخلي اقتصاديا واجتماعيا؟؟؟؟!.


الم تعايشوا شعبنا علي الأقل منذ التحاقكم بالجيش 1970 وقضائكم دورات وتوليتم مواقع منها بالنسبة لكم رئيس المخابرات العسكرية (جهاز معلومات)، والسؤال هنا : الم يتكون لديكم تصورا عن الواقع المصري الحالي ومتطلبات المستقبل القريب والمتوسط والبعيد والسياسات والحلول المطلوبة؟؟؟.


(المهمة بقدر المهام )


فنصف البنيان الاجمالي القائم علي ارض مصر يحتاج الي اعادة بناء، وربع العدد الاجمالي (ناقص) يتطلب البناء الجديد وبناء ذلك اذا تم يستغرق عشر سنوات وخلال هذه السنوات سيزداد عدد المصريين (ثلاثين مليون إنسان) تتطلب بناء مجتمعي شامل خلال الاثنين وعشرين عام التالية، سنذداد خلالها أربعة وثلاثين مليون ليصل عددنا عام 2045 الي 180مليون وسيصل العدد الكلي للمصريين 370 مليون عام 2080 .. مئات الملايين هذه يجب ان تكون ضمن مخطط تسلم كل حلقة منه الي الاخري ضمانا للنجاح وتعظيم الفائدة.

مع البدء بتشغيل المتعطلين المتوقف ووقف الهدر في كل المجالات ولملمة الثروة المهدرة في الدعم لغير مستحقيه والنهب الاحتكاري والصناديق الخاصة المبددة والمخزون الراكد وخسائر سوء التصنيع والنقل والتعبئة والتجميد والتخزين والاستيراد لغير الجيد والفواتير المضروبة والتهرب الضريبي (ووضع الاقتصاد المدني للجيش تحت رقابة برلمانية) لأن ثلث الاقتصاد المصري خارج المتابعة بدعوي كاذبة انه جزء من الجيش، وهي إجراءات قانونية توفر للشعب والخزانة العامة مئات المليارات سنويا وتمكن من رفع قيمة المدخرات للاستثمار بدلا من سد جزئي للعجز الناتج من ضعف الايرادات وسرقتها في نفس الوقت وهو نهب تعرض له شعب برعاية السلطة طوال 43 عام، ووقف للاستثمار السالب الذي تتركز أعماله في النهب والترحيل.

وتشغيل القطاع العام ومنع الاستيراد الإغراقي والمستعمل وتشغيل التعاون الزراعي والإنتاجي والاستهلاكي ومشاركة هيئة السلع التموينية في الاستيراد وإحياء قطاع الجملة وبعض التجزئة لخلق بدايات اقتصاد تنافسي غير احتكاري، وإلغاء المواد القانونية التي تبيح جريمة الاحتكار (النهب المجرم في أمريكا منذ 1882)، وتحديث وتتظيم القطاع العام في تنافس غير استغلالي، ومخاطبة المصريين بالخارج (علماء ورأسماليين في جهود التنمية المخططة المستدامة).

هذه الإجراءات الحتمية لأي استمرارية مضمونة النجاح والعائد، وهي لا تكلف بل توفر ونحن فقط .. نحتاج الالتزام بهذا وهو التزام بمطالب الثورة وعدم الالتزام به خيانة للثورة تفقد اي مسؤل شرعية وظيفته وتجعل الشرعية في إزاحته عن موقعه والا فالفشل والصراع والازاحة الثالثة هي المصير بكل أعبائها واستكمال ذلك بتوظيف إمكانيات الدولة لاستعادة مكانتها الإقليمية والإفريقية والعالمية.


هل من التزام معلن قبل البداية يكون أساس لعقد اجتماعي ملزم لعله يرضي قطاعات من الشباب وجماهير شعبنا ؟؟؟!!!!!!.



#أبو_العز_الحريري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا غبي انه النهب
- لا خير فيكما .. للمشير السيسي والمسترشح كما يدعي من الثورة ( ...
- فليعتذر د. رفعت السعيد
- برنامجنا لرئاسة حزب التجمع
- بل تآمر على التاريخ - تعليقا على مقالة التعديلات الدستورية ل ...
- بل التآمر على التاريخ -تعليقا على مقال التعديلات الدستورية ل ...
- العسكر والديمقراطية
- الثروة المعدنية أراء وتحفظات
- مراجعات العسكر والديمقراطية
- الوطنية .. مواقف مستنيرة
- إشراقة مراجعات العسكر .. والديمقراطية
- الإشراقة طحن بلا طحين
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- غسل الأموال والذمم
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- بيدنا لا بيد الأوغاد - نموذج الإسكندرية . مفترق الطرق
- أزمة التغيير .. وتغيير الأزمة
- احتلال القاهرة يبدأ ببغداد
- إشراقة بالقرآن والإنجيل
- إشراقة انتصار أوروبا وهزيمة العرب وأمريكا


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو العز الحريري - عن البرنامج والرجال