أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو العز الحريري - يا غبي انه النهب















المزيد.....

يا غبي انه النهب


أبو العز الحريري

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 10:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الإحساس بالمظالم يتم عندما يقارن المواطن بين حاله ودنيا نهب وترف الآخرين وحينها تصبح الثورة أمرا محتوما، هذه كلمات كتبت اثناء استقالة حكومة الببلاوي عن المطالب العامة القطاعية (المطلبية) وهي المكون الاقتصادي والاجتماعي لمجموع مطالب الشعب ككل ولكل قطاع من قطاعاته في ارتباط وتكامل مع مطالب القطاعات الاخري وهي ٍتتكامل وتٍتلازم وتؤسس للمطالب الوطنية العامة وتؤثر في مجمل تقدم الوطن واستقلاله السياسي والاقتصادي والتي أدى إهمالها لأغلبية الشعب سنين طويلة مع الإصرار علي الانحياز للأقلية الاحتكارية الطفيلية آلتي تنهب ولا تتعب وترفل في نعيم مصنوع بعرق ودماء وآلام الشعب وما يتبقي من النهب وهو كثير يرحل للخارج وهنا تصبح هذه الطبقة في حالة تبعية وخيانة موضوعية وعمالة للأجنبي ضد مصالح الشعب (خيانة للوطن والشعب)، ولكي تستمر في الحكم فإنها تعادي الديمقراطية وتقمع الحريات وتزور الانتخابات فتصيب الوطن أرضا وشعبا بالانتكاس وهنا تصبح الثورة (امرا محتوما).

ولان الشعب المصري حرم قهرا من الحياة الديمقراطية والسياسية والمدنية قبل ثورة يوليو (1952)، وبسبب الاخوان غيبت الديمقراطية السياسية بعد بداية ثورة يوليو، ومنذ مجئ السادات وبدء عصر الردة الممتد مع مبارك وحليفيهما (الاخوان والسلفيين) فقد
أجبرت الطبقة الوسطي علي الانكفاء علي حياتها وأبعدت عن الإمساك بهموم الشعب وأمور الوطن .. الا ما ندر من المستنيرين.

وبحكم تزايد هموم الوطن افتقد الشعب العدد الكافي من القيادات (كفالته الطبقة الوسطي) في مختلف المجالات ومن صمد وزرع اختطفت ثمار زرعه، ولهذا بدأت الثورة كحراك شعبي اجتماعي راغب في التغيير لكنه يفتقد القيادة، وهكذا يتضح ان غياب القيادة الثورية لا يعود الي عيب في الجماهير وطلائعها بقدر ما يعود الي كوارث عهد الانحطاط والخيانة (السادات / مبارك / الاخوان : الذين شاركوا السادات ومبارك صنع نظامهم الواحد ثلاثي التكوين).

ولان الثوار لم يحكموا، اختطفت الثورة وانتقلت السلطة من العسكر الي الاخوان ثم الي الشعب عبر سلطة الجيش الذي صحح موقف مجلس عسكري طنطاوي بعد ان اتضح للكافة ان الاحتلال الإخواني السلفي ينفذ المخطط الصهيو أمريكي التركي الإيراني.

وعلي حافة الانهيار جاء موقف الجيش متأخراً وليس مبادرا ادراكا لمخاطر المرحلة وضروراتها، وبعد ان إزاحت الجماهير واقعيا سلطة وتسلط الاخوان وبدء الضجر يتزايد من حكومة بقايا نظام مبارك الا ما ندر من أشخاص قد يمتلكوا جهدا لكنهم لا يمتلكون موقفا ورؤية ثورية للتغيير.

هكذا مضت السنوات الثلاث وازداد الوضع ترديا وبدلا من التغيير للأحسن ارتفعت موجة خبيثة عموما وساذجة لدي البعض ترفض وتدين المطالب الفئوية وتطلب من الجماهير الخنوع لاستمرار الاستغلال، وبدلا من الإقرار بالمطالب وجدولتها وإعادة ووقف تسريب أموال الخزانة العامة وأموال الشعب للصوص وحسم قضايا الفساد المالي والطاداري واسترداد الأموال المهربة بما يمكن من إصلاح هياكل الأجور والمعاشات والتضامن والنهوض بالعشوائيات والمحافظات والقري والأحياء الفقيرة ويحقق معدل نمو
مرتفعا واصلاح المؤسسات العلاجية وتوحيدها طبيا وعلاجيا وتعميم التأمين الصحي وتشغيل الوحدات الصحية الريفية المتوقفة عن العمل رغم توافر الإمكانيات لغياب الأطباء والعلاج ووقف النهب الرهيب وتهريب الثروة الي الخارج وتجريم الاحتكار والأسعار المضاعفة في الاستهلاك ومستلزمات الانتاج ولملمة الثروة المبعثرة والمستولي عليها، تجاهلت السلطة رؤساء وحكومات متوالية كل ذلك عن عمد وانحراف جاهل وجنائية.

وعملت السلطة بعد سقوط مبارك لهزيمة الثورة والإبقاء على نظام مبارك، وبعد 30 يونيو تستمر السلطة قي نفس المسار لكنها تتستر وراء المقاومة غير الدقيقة للإرهاب، ولم تثبت قيادة الجيش ان لديها القدرة والرغبة لإزالة نظام مبارك وبالتالي لم تستطع ان تتبني مطالب الثورة ولم تدرك ان تحقيق مطالب الثورة هو اهم أسس الانتصار علي الإرهاب.

وكان البعض يتصور ان يكون لدى الجيش دراية ودراسات كاملة وإلمام بالواقع المصري والإفريقي والعربي والدولي ومتطلباته باعتبار ذلك اهم أسس بناء لأي جيش وأي جهد عسكري ناجح وأساس لسلامة أدائه الوطني اقتصاديا واجتماعيا وسياسات داخليا وخارجيا .. ولان مجلس عسكري طنطاوي كان معادياً للثورة، فأنة عندما استولي علي السلطة ارتكب جريمة تسليم الوطن والسلطة لاخوان الإرهاب وهو يعلم ان الاخوان فكرا وتنظيما حالة معادية للوطن والمصريين مسلمين ومسيحيين وان الوطن غير مقدس لديهم وان ارتباط التبعية بينهم وبين الاستعمار ارتباط وجود .. وانقلب طنطاوي وزملاؤه علي الدستور بعد (10) ايام من تعديله وألقوا بإرادة الشعب الي سلة المهملات في (30) مارس 2011 وتوالت الكوارث التي تسبب فيها تحالف الشر مجلس طنطاوي والاخوان والسلفيين في الداخل ومحور الشر الخارجي لأمريكا وإسرائيل وتركيا وإيران.

لكن الشعب الأعزل لم ييأس وظل عامين يقاوم اختطاف الاخوان للسلطة والتفريط الارض والثروة والسعي للاستيلاء علي الجيش والشرطة بعد تفكيكهما واستبعاد كوادرهما العليا، فضلا عن تدمير العدالة قضاة وقضاء وتحويل مصر الي أفران نازية ارهابية للمصريين .. حتي أنجز الشعب تمرد (23) مليون توقيع و (30) يونيو، وازاح الشعب كابوس وتسلط الاحتلال الإخواني، ولم يكن امام قيادة الجيش الا ان تستجيب متأخراً لصد العدوان علي الشعب والجيش نفسه او يتخاذل فيخون قضيته وفي هذه الحالة كان مؤكدا ان ينقلب عليه القيادات الوسطي وتزيحه عن قيادة الجيش، لكن المجلس العسكري تحرك وإنحازت القيادة الجماعية للجيش لإرادة الشعب وأعلن الفريق السيسي عن استجابتها بعد طلب تفويض الشعب في اداء واجبه الذى أنشئ لأدائه وكرر الشعب تعبيره الإجماعي الملزم في (26) يوليو، واعاد تعبيره الجماعي بالتصويت والموافقة علي الدستور في 14/15 يناير.

وهكذا تقترب انتخابات (تفويضات) الرئاسة وليدة الضرورة في ظروف غير عادية وليس اختيار للافضل دون اشتراط صريح او ضمني ان يكون الرئيس منها وباسمها او خاضع لها .. مع ان الضرورة تفرض تلبية أقدار متزايدة من استرجاع حقوق الناس وتحسين أحوالهم مما هو متوفر بكثرة من أموال منهوبة ومبددة ومستولي عليها الامر الذي ذاد الإدراك لدي أغلبية الشعب بان الثورة ما تزال مختطفه، وان السلطة الانتقالية تحافظ علي النظام القديم عمليا مهما تغني البعض بأغاني ثورية او اتخذ من مقاومة الإرهاب ذريعة للمماطلة مفسحا الوقت والمجال لعودة الفلول رموزا بعد ان أبقوا عليه اقتصاديا واجتماعيا وخلق مناخ موات لاستمرار الإرهاب.

ومرة اخري يتزايد رفض السلطة ذاتها لأي مطالب فئوية رغم ان كل المطالب الفئوية مشروعة وان الحرمان منها هو اهم مسببات الثورة واستمرا تجاهلها سيكون السبب الدافع و الأقوي للموجة الثالثة القادمة حتما للثورة .. لكن هذا الرفض لرد حقوق الشعب المنهوبة ما يلبث ان يتهاوى امام صلابة اصحاب المطالب الفئوية المشروعة في مواجهة استمرار النهب الإجرامي.

ونحن نضع امام الرأي العام نماذج للنهب الفادح موثقة بميزانيات الدولة وأكوام البلاغات وملفات النيابة استردادها كلها أوجزء يسير منها يحل كثير من مشاكل المواطنين :-

• دعم الوقود للصوص متمصرين وأجانب (للصناعات كثيفة استهلاك الطاقة) تجاوز (70) مليار جنيه و(15) مليار دعم خامات و(30) مليار خفض في أسعار الغاز المصدر للأجانب بما يساوي (115) مليار جنيه تساوي (17) مليار دولار، علما ان مجمل الأموال التي وردت من الخليج تبلغ (11) مليار دولار.
• بند الأجور ل (6) مليون بالحكومة (122) مليارًعلما بأن الأجور للمبثبتين والمؤقتين لا تتجاوز (23.5)مليار وفي حال زيادتها بالحوافز تصل الي (45) مليار، يتبقي (77) مليار للحوافز والبدلات والمكافأت والمزايا العينية وغيرها، لكن هؤلاء الكبار يدفعون ضرائب (18.5) مليار جنيه، والكارثة أن العاملين بالصناديق الخاصة وعددهم (274)الف فقط اي ان عددهم يمثل (1/24) من العاملين بالدولة تجمع من اجلهم (100) مليار ومع ان أجورهم لا تزيد عن (1.8)مليار ويبقي (98) تنهب للكبار من أصل (100) مليار جنيه وهي تساوي أجور ال (6) مليون اكثر من أربعة مرات .. وهذا المبلغ الضخم غير خاضع كله لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات.
• اضافة لاخضاع الشعب لأجرام الاحتكار المجرم في أمريكا منذ عام (1882)، لكن نظام مبارك/الاخوان جعل الاحتكار مباحا مشروعا بالقانون منذ عام (2005)، ووصل الأجرام ان أصبحت السلع تباع بضعف سعرها الأصلي المفترض .. ولنعرف حجم الاستغلال فان الناتج المحلي الاجمالي للمصريين يبلغ (1.8) تريليون جنيه وهذا المبلغ الضخم يدخل في نطاق التعامل (البيع والشراء)، فإذا وصلت المشتريات الي (800) مليار كحد ادني يكون اكثر من (300) مليارمنهوبة منا بالمخالفة للقانون وتخضع للعقوبة.
• الفساد المالي والإداري سنويا يتجاوز (50) مليار، وتهريب العملة الصعبة من البنوك للخارج الذي يتجاوز (45) مليار جنيه وعلي مكتب النائب العام منذ المستشار عبد المجيد محمود بلاغين بخمسة وقائع فساد في الغاز والبترول تبلغ (125) مليار دولار بما يساوي (875)مليار جنيه (تريليون الا ربع مش جنيه الاربع).
• كذلك فان التآكل (يستنفذ 5%) من الناتج المحلي الاجمالي بما يساوي (90) مليار جنيه، و التلوث يسبب خسائر تتجاوز (40) مليار.
• حوادث السيارات تكلفنا (70) مليار جنيه و(7500 قتيل ومصاب).
• كذلك قيمة الارض المستولي عليها علي سبيل المثال لا الحصر (800 + 384 مدينتي +215 مليار الشركة المصرية الكويتية وتبلغ تبديدات ابراهيم سليمان اكثر من 50 مليار + داماك والسليمانية وأبو العينين و...غيرهم مئات المليارات، اضافة الي تريليون دولار منح أفاد هيكل بان حكومات مبارك اثناء حكمه تلقتها (تريليون دولار = 7 تريليون جنيه).
• والقطاع العام مال الشعب وعرق ابنائه قدرت قيمته وقت حكومة عاطف صدقي (700) مليار تشغيلها بربح (15%) بعد سداد الضرائب يرفع قيمته الي (3445) مليار تكفي لخلق (9)مليون وظيفة غير الأرباح المفترض تحقيقها منذ (1974) أضاعواها ؛ (ويحاسبوا مبارك علي كام فيلا).
• والاعفائات الجمركية الضريبية لاحمد عز وخيرت الشاطر وأتباعهما الي عام (2002) بلغت (1) تريليون جنيهاً لان الأموال المهربة للخارج تساوي 225+ المودعة بالخارج تبلغ (225) بإجمالي= (450). مليار دولار = 3150 مليار جنه يعني (اكثر من 3 تريليون جنيه).. جراب الجرائم بلا حصر.
• والمخزون الراكد يساوي 100 مليار دولار خسائرها من سوء تخزين وخسائر من القمح (من 12% الى 15%) مليون طن يعني خسارة (2)مليون طن سنويا تساوي(20) مليون طن.

هل هذا ممكن00؟
والحكومة تقترض نصف مدخرات المصريين بالبنوك لسد عجز الموازنة وبذلك تكاد توقف الاستثمار اي توقف النمو فيزداد الفقر .. بينما هى تقوم بتسريق الشعب لكبار اللصوص فيستولون علي (85 مليار دعم وقود وخامات)، وإسرائيل والدول الاخري تمنحهم الحكومة (30) مليار جنيه وأكثر من (300) مليار نهب فوق الأسعار الرسمية بمجموع اكثر من (400) مليار بجانب الفساد المالي واكثر من 50 مليار وتهريب النقد الأجنبي 48 مليار.
اما عن اكبر والسوء مغسلة أموال في التاريخ (المصرف العربي الدولي) ما تزال تغسل منذ (40) عام طبعا لصالح كبار الهليبة، بينما الدعم لكل الشعب (38) مليار للإسكان ومياه الشرب ونقل الركاب والصحة وتنمية الصعيد والضمان الاجتماعي وإعانة البطالة والعلاج علي نفقة الدولة ودعم التصدير، وهكذا (80%) من الدعم لا يصل الي المستحقين ويحصل علي (54%) منه لأغني (20%) من السكان، وهم أيضاً يحصلون علي الاعفائات الجمركية والضريبية والبنية الاساسية والتصدير للداخل مصحوبا بحوافزللتصدير والأسعار المضاعفة، ومعروف ان الدعم يصل الي (30%) من تكلفة الانتاج وسعر البيع.
وهناك (1000) من كبار الموظفين يتقاضي كل منهم (مليون جنيه) بإجمالي مليار كل شهر يساوي (12) مليار سنويا، ومن (5 الي 10) آلاف يصل دخل كل منهم الي (500) الف جنيه شهريا يساوي 2.5 مليار يساوي 30 مليار بإجمالي (42) مليار، وأمثالهم كثير خارج نطاق الحكومة في الهيئات الخاصة والقطاع الخاص وأجانب يتقاضون ويحصلون علي اكثر من ذلك بكثير.

اما الفقراء اصحاب هذا الوطن (الاغلبية من الشعب) فحدث بكل العار عن بؤسهم ومن بين فقراء العصر أرباب المعاشات (8.5) مليون نصفهم يتقاضي اقل او أزيد قليلا من (500) جنيه، مع ان مدخراتهم تصل (650) مليار فوائدها السنوية تصل (65) مليار متزايدة كل عام قيمة وتكرارا وتحويلات (59) مليار، بينما المنصرف منها سنويا (35) مليار يعني عندنا فائض (80) مليار جنيه ترتفع قيمته الي تريليون جنيه بعد خمسة أعوام.

الأموال كثيرة و منهوبة لو جمعناها طوال عشر سنوات تبلغ مليارات مذهلة .. هل عرفتم لماذا بدأت كوريا الجنوبية بعدنا بكثير وسبقتها بما لا يمكن تصوره وكذلك ماليزيا ودولة جنوب شرق اسيا والبرازيل وغيرها.

والسؤال هنا هل لو ان السلطة حاولت تقليل النهب وتحقيق العدالة لامكنها ذلك وتحقيق عدالة تستبعد الاحتجاجات والإضرابات المطلبية .. الا تتفقوا معنا ان لسان حال الفقراء يصرخ في وجه وضمير الحكومات المتعاقبة (لا تتستروا علي الفساد وانه النهب ىا أغبياء) .. (اما عن الخسائر والتبديد وهدر الإمكانيات فبلا حصر ولها عروض اخري)

فهل من تلاق مع أكفاء اصحاب قرار لعل الثورة تبدء مسارها وتلتئم بشعبها وشبابنها ...؟؟.



#أبو_العز_الحريري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا خير فيكما .. للمشير السيسي والمسترشح كما يدعي من الثورة ( ...
- فليعتذر د. رفعت السعيد
- برنامجنا لرئاسة حزب التجمع
- بل تآمر على التاريخ - تعليقا على مقالة التعديلات الدستورية ل ...
- بل التآمر على التاريخ -تعليقا على مقال التعديلات الدستورية ل ...
- العسكر والديمقراطية
- الثروة المعدنية أراء وتحفظات
- مراجعات العسكر والديمقراطية
- الوطنية .. مواقف مستنيرة
- إشراقة مراجعات العسكر .. والديمقراطية
- الإشراقة طحن بلا طحين
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- غسل الأموال والذمم
- الفرقاء لا يبنون وطنًا
- بيدنا لا بيد الأوغاد - نموذج الإسكندرية . مفترق الطرق
- أزمة التغيير .. وتغيير الأزمة
- احتلال القاهرة يبدأ ببغداد
- إشراقة بالقرآن والإنجيل
- إشراقة انتصار أوروبا وهزيمة العرب وأمريكا
- للمرأة نصف المجتمع


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أبو العز الحريري - يا غبي انه النهب