أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - لجنة الدفاع عن الحق بالحياة في بهرز - وقائع موثقة عن المجارز التي ارتكبت في بهرز















المزيد.....

وقائع موثقة عن المجارز التي ارتكبت في بهرز


لجنة الدفاع عن الحق بالحياة في بهرز

الحوار المتمدن-العدد: 4431 - 2014 / 4 / 22 - 14:53
المحور: سيرة ذاتية
    




من ساهم باعداد هذا التقرير؟
لجنة الدفاع عن الحق بالحياة في بهرز
شاعر ٌمعروف، محامٍ، مهندس معماري ، رجل دين، شخص وصف نفسه بأنه متعاون مع الجهات الامنية قتلوا اخوته و ابنه امام عينيه ، زوجة و ام قتلوا زوجها، ابنها و اخا زوجها و العشرات من ابناء البلدة الذين كتبوا شهاداتهم على الفيس بوك او اجابوا على تساؤلات متطابقة النتائج عبر البريد الالكتروني او عبر وسائل الاتصال الاخرى ، كلهم كشهود عيان، مقيمون في البلدة و عاشوا حوادثها.
المواد المعتمدة :
1 ـ تسجيلات على الفيديو منشورة على اليوتيوب لشهادات شهود عيان أدلوا بشهاداتهم امام مبعوث السيد رئيس الوزاء صالح المطلك .
المحامي عامر آل يحيى رئيس مفوضية الانتخابات في ديالى يتحدث امام اللجنة

http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fbit.ly%2F1fFBT2r&h=PAQGeuBdm
2 ـ أشرطة فيديو تمثل العثور على جثث بعض المغدورين .
3 ـ أشرطة فيديو لثلاثة جوامع تم حرقها ولجامع رابع تم نسفه .
4 ـ شهادة زوجة و ام قتلوا زوجها و ابنها و اخا زوجها ( الاسم يبقى مغفلا حسب طلبها )
5 ـ صور فوتوغرافية للمغدورين و لحجم الخراب و الاضرار التي لحقت بالبيوت و الممتلكات.
6 ـ صور لعمليات ازالة البساتين المنتجة للحمضيات و التمور و انواع الفواكه الاخرى.

ماهي بهرز؟ نبذة قصيرة
بلدة تقع في محافظة ديالى / العراق ، جنوبي مدينة بعقوبة، 65 كم عن بغداد ، اشتهرت بانتاج الحمضيات و التمور و انواع الفاكهة و كانت حاضنة لحركة ثقافية ملفتة، فأنجبت شعراء و كتاب و فنانين . و رغم أن سكانها كانوا جميعا من السنة تقريبا فقد كانوا أميل الى العلمانية و الفكر اليساري فنشأت فيها أولى عصب مكافحة الصهيونية التي ساهم فيها يهود قبل ترحيلهم منها.
تميز اهلها بالانفتاح و ادراك وحدة المصير فتضامنوا مع المظلومين ، فكانت اول بلدة صغيرة ظهر على جدارنها في عام 1961 شعار "نطالب باحلال السلام في كردستان" ، حينذاك لم يكن تعبير "كردستان" شائعا حتى بين الأكراد. كما و عارض مثقفوها و عموم سكانها التعسف مهما كان مصدره.
لقاء ذلك اعتقل على فترات متباينة العديد من ابناءها و حكم على قسم كبير منهم بالسجن لفترات طويلة و في عهود مختلفة منذ قيام الدولة العراقية، حتى نفذ النظام السابق الاعدام بالعديد من بناتها و ابناءها المسالمين لمجرد انتمائهم إلى احزاب معارضة او انهم مارسوا معارضة سلمية رافضين سياسة الحكومات التعسفية.
بعد حرب عام 2003 دخلتها القاعدة فقتلت العشرات من ابناءها ، حتى حزمت امرها و حملت السلاح و طردتهم دون مساعدة الدولة. بعدها لم تتجاوز اعمال العنف فيها المستوى العام في عموم البلد، و لكن ما أن استتب الامر للسلطة الجديدة و هيمن على اجهزتها الامنية اتجاه طائفي واضح، خصوصا بعد خروج القوات الأمريكية و الاحداث في سوريا، حتى عُوملت البلدة و سكانها بقدر كبير من العداء و مُورس ضدها تمييز طائفي، فحشدت في الطريق اليها العديد من نقاط السيطرة التي اهانت المواطنين، و عُومل أهلوها على أنهم معادون بغض النظر عن انتماءهم السياسي و سلوكهم و نضالهم ضد الديكتاتورية، في حين تمت محاباة المكون الشيعي حتى لو كان مساهما في اعمال العنف و قام بأعمال قتل، واطلقت يد المليشيات الشيعية التي تلقت تدريباتها في ايران فقامت بقتل العشرات من ابناء السنة المسالمين على الهوية ، ناهيك عن مساهمتها مع القاعدة في قتل و ترحيل اتباع ديانات اخرى و عن اباحتها لدم العلمانيين و اليساريين و قتلها العديد منهم حتى من ابناء الطائفة الشيعية .
من الجدير بالذكر أن جمعا كبيرا من ابناء البلدة تصدوا للقاعدة و ناصروا الحكومة في مساعاها ضد الارهاب، إلا ان الحكومة بدلا من أن تكافؤهم قامت باغتيالهم أو اعتقالهم و تغييب مصيرهم فيما فضل البعض الآخر الهجرة و مغادرة البلدة و قد تم ذلك بطريقة منظمة وخصوصا عن طريق عبوات لاصقة الصقت بسياراتهم تشير الى مشاركة اجهزة حكومية و ميليشيات موالية لها في ذلك ، كما حصل للذين انخرطوا في الصحوات. هذا الامر جعل الكثير منهم يتردد في مواجهة الارهاب لان هذا سيجعله مكشوفا للتصفية ، فلا منظمات القاعدة و مثيلاتها سوف ترحمه و لا القوات الحكومية .
عمليات تصفية ممنهجة
في السنوات الثلاث الماضية وقعت حوادث متفرقة ، تفاقمت و قدمت الدليل بمرور الوقت على انها عمليات ممنهجة و ذات مراحل تقوم على تصفية المكون السني في عموم النطاق المحيط ببغداد و ضمن ذلك في محافظة ديالى ، ظهرت اولى صفحاتها في قضاء المقدادية و القرى المحيطة بها، ثم في القرى و الاقضية الممتدة حتى مدينة بعقوبة و بلغت اقصى مداها في السنتين الماضيتين في قرية (شفته) التي تعتبر ضاحية من ضواحي بعقوبة، حيث تم في هذه الاقضية و النواحي و القرى قتل العديد من السكان المسالمين او ترحليهم و تجريف العديد من البساتين حتى بلغ العنف مستوىً غير مسبوق من الوحشية في عمليات اجتياح بهرز التي ابتدأت في التاسع عشر من شهر آذار من هذا العام.
الدم بالدم
في الثاني و العشرين من آذار أطلق جندي في قوات حماية الرئيس الطالباتي النار على الدكتور محمد بديوي رئيس مكتب " العراق الحر " و أرداه قتيلا . زار السيد نوري المالكي رئيس الوزراء موقع الحادث و أشارت وسائل اعلام إلى انه حمل المغدور بيديه و اطلق شعاره الشهير " الدم بالدم "، و في نفس اليوم كانت المذابح التي ابتدأت في التاسع عشر من نفس الشهر في بهرز قد بلغت ذروتها حيث قتلت قوات سوات المرتبطة بالمالكي و المليشيات المرافقة ما يقارب الثلاثين من العزل بعد أن دخلت عليهم بيوتهم و جرتهم من بين عوائلهم، حدث ذلك دون ان يصدر أي رد فعل من قبل المالكي و اجهزته ، و رغم ان المالكي ارسل لجنة تحقيقية لتقصي الحقائق برئاسة نائبه صالح المطلك استمع فيها الى روايات الاهالي التي نشرت على اليوتيوب و اثبتت بالدليل القاطع أن الضحايا جميعا كانوا مسالمين و اقتيدوا من بيوتهم و قتلوا و ايديهم موثقة الى الخلف، الا ان المطالب التي قدمها الاهالي بالاقتصاص من القتلة و انصاف الضحايا لم تتم الاستجابة لها، بل أن الجرافات قامت في اليوم التالي و بحماية القوات الحكومية بتجريف البساتين العائدة للمواطنين، ما يؤكد ان المالكي لم يكن مكترثا لدماء المواطنين بقدر اهتمامه بتصعيد حملة شوفينية ضد الاكراد و استخدام حدث الدكتور بديوي و سيلة للتصعيد قبيل الانتخابات.

الحوادث بالايام
بعد ظهر يوم الاربعاء 19-3- 2014 دخل فوج سوات ديالى المنطقة الشمالية من بهرز دون سابق انذار وكانت المدينة هادئة تماما لعدة شهور ماضية و رابط في منطقة حي الفارس ومداخل بساتين بهرز حتى نهر الشاني ، وفي عصر اليوم نفسه بدا الفوج باعمال رمي عشوائي مكثف باتجاه البساتين مدعيا ان رصاصة انطلقت من جهة البساتين واصابت ضابطا برتبة ملازم.
في اليوم اللاحق الخميس الـ20 من الشهر صباحا تم قصف البساتين بالطيران واستمر القصف طوال النهار وحتى الليل وتم احراق عدد كبير منها.
نهار الجمعة 21 آذارقامت قوات سوات باعتقال كافة الشباب من سكنة البيوت المجاورة للبساتين وتجاوز العدد 70 شابا معتقلا.
في اليوم التالي 22 آذار ، الخامسة مساءا انسحبت القوات و رابطت في اطراف البلدة .
في نفس الوقت وفي تمام الساعة الخامسة والثلث دخلت مجموعة من المسلحين الى البلدة من جهة البساتين و كانوا يطلقون النار في الهواء حتى وصلوا سوق البلدة الواقع في مركزها وحين حاول شرطيان من اهالي المدينة ايقافهم اطلقوا النار عليهما وقتلوهما في الحال .
بقي المسلحون حتى صباح اليوم التالي مرابطين في مركز البلدة و اختفوا منها الساعة السابعة صباحا.
تراوحت التقديرات حول عدد المسلحين بين عشرين و ثلاثين . و لكن المسألة الاكثر اثارة أن الاهالي و ممثليهم و بضمن ذلك الذين تحدثوا امام لجنة التقصي التي ارسلها السيد رئيس الوزراء المالكي الممثلة بالسيد صالح المطلك قد اكدوا أن المسلحين ليسوا من داعش او القاعدة و أشاروا بصراحة الى أن عملية ارسال المسلحين كانت مدبرة من قبل اوساط في سوات و الميليشيات لتبرير عمليات تنكيل طائفية، و قد اعتمدوا في ذلك على جملة امور وثّقت بتسجيلات فيديوية نشرت على اليو تيوب بحضور السيد المطلك و هي.
1 ـ كان المسلحون قد اندفعوا من البساتين بعد عمليات قصف كثيفة و بمجرد توقف القصف و انسحاب قوات سوات.
2 . كانوا غير ملتحين و يرتدون ملابس موحدة نظيفة و مكوية أخرجت توا من اغلفتها (كانوا مسلفنين) حسب ما عبر عنه احد المتحدثين امام لجنة التقصي كما أن اسلحتهم كانت جديدة أخرجت توا من مخازنها.
3 . تركوا اغلفة لطعام محفوظ مجهز مسبقا هي نفسها التي تركتها القوات الحكومية.
4 . دخلوا مركز البلدة بانسحاب سوات (بعد حوالي عشرين دقيقة) و خرجوا منها بدخولها مرة أخرى ( السبت الثاني و العشرون من آذار) دون ان يحصل بين الطرفين أي صدام و دون ان يفقدوا قتيلا أو أسيرا واحدا، مما يعطي الانطباع بوجود تنسيق بين الطرفين و أن جميع الضحايا كانوا من ابناء البلدة المعروفين الذين اقتيدوا من بيوتهم من قبل قوات سوات و قد وجدت جثثهم و ايديهم مقيدة الى الخلف ، و بعض الذين قتلوا غدرا قد قتلوا امام شهود عيان بحضور ضبابط برتبة ملازم ثان و بواسطة كاتم للصوت.
5 . حامت الطائرات فوق البلدة دون ان تقوم بقصف المسلحين الذين تواجدوا في مركز البلدة و سوقها في حين كانت الطائرات قد استخدمت على نطاق مكثف لقصف البساتين في الايام التي سبقت.

عودة سوات و بداية المجزرة
في صباح يوم الاحد الثالث و العشرين من آذارعادت قوات سوات ورابطت في الجزء الشمالي من المدينة قرب مركز شرطة بهرز . صعد قناصة سوات على سطح مركز شرطة بهرز وبدأوا باطلاق نار القناصة على العوائل التي كانت تحاول الهرب شمالا باتجاه بعقوبة فقتلوا امراة وشابين قنصا . و في ضحى نفس اليوم تم اقتحام البيوت و اعتقال الشباب و الرجال من عمر 16 الى 80 ، و قد تم العثور عليهم مساء نفس اليوم ليس بعيدا عن بيوتهم و قد تم اعدامهم باطلاق عدة اطلاقات على الرأس و اياديهم مقيدة الى الخلف.
عند الساعة السادسة مساءا دخلت قوات سوات الى مركز المدينة يتبعها اكثر من مائة مسلح مدني ملثم على الدراجات النارية وفي سيارات الحمل (اللوريات) . انتشر هؤلاء المسلحون بحماية قوات سوات من منطقة حي الفارس وصولا الى سوق المدينة و مركزها، وبداوا باقتحام البيوت ونهب المحلات وحرق المساجد والاسواق وحمّلوا في سيارات الحمل كل الاجهزة والاثاث المنهوب من البيوت وسط هتافات (علي وياك علي) ، ( حين غادروا البلدة بعد ذلك تركوا على الجدران شعارات تتضمن شتائم نابية بحق السكان و كذلك شعارا ذا دلالة " خلي ينفعكم عمّوري " (اشارة الى عمر بن الخطاب).
في الساعة الثامنة مساءا دخلوا كراج المدينة واحرقوا كل السيارات قديمة الطراز اما السيارات الحديثة فقد سرقوها وظلوا يطوفون في المدينة وهم يطلقون النيران في الهواء ويهتفون علي وياك علي
ثم دخلوا مساجد القرية الاربعة واحرقوها تماما وفجروا داخلها قناني الغاز حتى تركوها انقاضا،
ثم اتجهوا بعدها بسيارات الحمل المملوءة بما نهبوا وبالسيارات التي سرقوها الى ناحية ابي صيدا وحسب شهود عيان هناك فقد استقبلهم مدير ناحية ابي صيدا المدعو حارث و بعض اهالي المدينة وهم يرقصون.
في اليوم التالي الاثنين ( 24 آذار) تبقت قوات سوات لوحدها في المدينة وقامت بتفجير جامع السيدة عائشة بالعبوات الناسفة وهو جامع صغير لم تتمكن المليشيا في اليوم السابق من تفجيره واكتفت باحراقه فاكملت سوات عملية التفجير في اليوم التالي.
قامت قوات سوات بملا شوارع المدينة بالشعارات ومنها –هذا ثار الملازم عمار – وشعار –الله والمالكي وبس –
و في نفس اليوم حضر المحافظ الى المدينة وطمأن الاهالي بانتهاء العمليات المسلحة و طالب الاهالي بالعودة على ضمانه الشخصي وحين عادت اول سيارة تقل شقيقين هما طالبان جامعيان وعمهما الموظف واثنين من ابناء خاله اوقفتهم قوة من سوات امام جامع محمد عرب وسط المدينة وقامت باطلاق النار على رؤوسهم وهم داخل السيارة وقال والد الضحية و كذلك شهود عيان كانوا يراقبون المشهد من سطوح المنازل ان احد الشبان الخمسة لم يفارق الحياة فورا فزحف من السيارة الى احد المنازل المجاورة فانتبه له افراد اسوات وعادوا فامطروه برشاشاتهم واجهزوا عليه.
شهود عيان من داخل ديوان محافظة ديالى قالوا ان من كان يوجه المليشيا والقوات هم مثنى التميمي رئيس مجلس المحافظة وصادق الحسيني قائد قوات بدر في المحافظة ورعد الخدران مسؤول عصائب الحق في المحافظة ومدير الشرطة جميل الشمري بالتنسيق مع المقدم عامر الشمري امر فوج بهرز ومدير ناحية بهرز.
الخلاصة:
إن عمليات القتل طالت اناسا مدنيين لم يحملوا سلاحا و قد تم اغتيالهم من قبل القوات الحكومية و ميليشيات مرافقة لها، هذه الممارسات هي جزء من مخطط واسع يجري تنفيذه و سوف يستمر لممارسة تطهير طائفي واسع يشمل محافظة ديالى و الحزام المحيط ببغداد و مرشح للاتساع و ربما تشمل عمليات التطهير القادمة المكون السني في مدينة بغداد نفسها.
إن حكومة المالكي و القوات الرسمية مشاركة في هذه العمليات.
مرفقات
ـ قائمة بأسماء الشهداء
ـ روابط فيديو منشورة عن مجريات الحوادث من قبل شهود عيان امام اللجنة التحقيقية لنائب رئيس الوزراء.
ـ صور لبعض الشهداء المغدورين
ـ مطالب سكان بهرز التي قدمت للجنة التحقيقية
رابط : امام جامع في بهرز يقدم مطالب ابناء البلدة للسيد المطلك
http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fbit.ly%2F1efkh9F&h=PAQGeuBdm
لجنة الدفاع عن الحق بالحياة في بهرز



#لجنة_الدفاع_عن_الحق_بالحياة_في_بهرز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - لجنة الدفاع عن الحق بالحياة في بهرز - وقائع موثقة عن المجارز التي ارتكبت في بهرز